لولا راسية بشة الخاطفة في شوط المباراة الثاني اثر عكسية اطهر الطاهر المحكمة وبموجبها حولت نقاط المباراة
لصالح الفرقة الزرقاء بالهدف اليتيم لكانت هناك سناريوهات اخري بعد ان اضاع كاريكا ضربة جزاء ارتكبت معه من جانب الحارس رغم المعاناة التي شكلت عائقا كبيرة في سلسة اضاعة ركلات الجزاء من لاعبي الهلال في المنافسات
الافريقية خلال السنوات الاخيرة حيث فقد الفريق حظوظه في التاهل الي المراحل الهامة بسبب عدم وجود لاعب متخصص
في ايداع وركل الكرة في مرمي الخصم بمهارة فنية عالية او تمويه الحارس واحراز الاهداف
كل هذه المؤشرات دعتنا بان يجد المدرب الروماني حلول جذرية لركلات الجزاء في المنافسات المحلية والافريقية
بالعودة الي مجريات المباراة قدم الازرق مردود متوسط خاصة في الشوط الاول وكان اكثر حركة في الاستلام وبناء
الهجمات لو ارتفع نذار حامد الي مستواه المعروف واضافة اذا تخلي صهيب الثعلب عن الكسل والخمول والبط في الاستلام والتمرير حيث لم يحالف التوفيق المحترف النيجيري شيبولا كثيرا في اظهار فنياتة رغم الجهد الذي قدمة
في شوط المباراة الاول في جانب وسط الهلال الايسر حيث كانت معظم التمريرات في ملعب الهلال لم تجد الجراءةفي
الوصول الي مرمي الخرطوم الوطني رغم الثغرات العديدة التي ظهرت في دفاعات الوطني حيث كانت تحركات كاريكا
محدودة لقلة اللياقة البدنية بجانب بعد الثعلب عن مستواه وحتي الفرص التي سنحت لخط الهجوم لم تجد التعامل المطلوب
في الجانب الايمن اجتهد اطهر كثيرا في الطلعات الهجومية بجانب المهام الدفاعية في المقابل لم يقدم معاوية فداسي المردود الفني والبدني المعلوم فكانت مهامه الدفاعية ضعيفة حيث شكلت معظم هجمات الوطني خطورة بالغة من جانبة خاصة في الدقائق العشرة الاخيرة
بلاتشي احس بالجانب البدني الضعيف من بعض لاعبي الازرق حيث اجري تعديلات في الشوط الثاني بخروج شيبولا ودخول الطاهر الحاج وخروج الثعلب ودخول سادومبا واخيرا خروج كاريكا ودخول ابوعاقلة لقلة المردود البدني بجانب المردود الفني الذي شكل عائقا واعطي الثقة لفرقة الوطني في الدقائق الهامة ولولا ثبات مساوي بجانب الدمازين ويغظة مكسيم لكان هناك كلام اخر لتنتهي المباراة بهدف من دون مقابل ومحافظة الازرق بصدارة الترتيب بثلاثة واربعون نقطة وتفتح تلك النتيجة مباراة القمةعلي مصرعيها وتصعب التكهنات بالنتيجة بسبب المردود غير المطمئن امام الاولاد
اخر الاسوار
حتي الان حصاد هجوم الهلال بقيادة بلاتشي تحت المتوقع والقمة علي الابواب في اهم مباريات الفريق ام سان جورج والوطني
دخول سادومبا جاء متاخر حيث فك الحظار كثيرا في الدقائق الاخيرة وخلق ثغرات عديدة امام مرمي الخصم
في اعتقادي يحتاج الازرق الي رفع مستوي اللياقة اكثر وتكتيك عالي في وسط الملعب خاصة في محور متوسط الميدان خاصة الشغيل بسبب البط الشديد وعملية التسليم عند الضغط امام المنافس
الهجوم يحتاج الي معالجات اكثر ووجود حلول غير التحضير غير المفيد داخل مناطق الخصم الدفاعية
لصالح الفرقة الزرقاء بالهدف اليتيم لكانت هناك سناريوهات اخري بعد ان اضاع كاريكا ضربة جزاء ارتكبت معه من جانب الحارس رغم المعاناة التي شكلت عائقا كبيرة في سلسة اضاعة ركلات الجزاء من لاعبي الهلال في المنافسات
الافريقية خلال السنوات الاخيرة حيث فقد الفريق حظوظه في التاهل الي المراحل الهامة بسبب عدم وجود لاعب متخصص
في ايداع وركل الكرة في مرمي الخصم بمهارة فنية عالية او تمويه الحارس واحراز الاهداف
كل هذه المؤشرات دعتنا بان يجد المدرب الروماني حلول جذرية لركلات الجزاء في المنافسات المحلية والافريقية
بالعودة الي مجريات المباراة قدم الازرق مردود متوسط خاصة في الشوط الاول وكان اكثر حركة في الاستلام وبناء
الهجمات لو ارتفع نذار حامد الي مستواه المعروف واضافة اذا تخلي صهيب الثعلب عن الكسل والخمول والبط في الاستلام والتمرير حيث لم يحالف التوفيق المحترف النيجيري شيبولا كثيرا في اظهار فنياتة رغم الجهد الذي قدمة
في شوط المباراة الاول في جانب وسط الهلال الايسر حيث كانت معظم التمريرات في ملعب الهلال لم تجد الجراءةفي
الوصول الي مرمي الخرطوم الوطني رغم الثغرات العديدة التي ظهرت في دفاعات الوطني حيث كانت تحركات كاريكا
محدودة لقلة اللياقة البدنية بجانب بعد الثعلب عن مستواه وحتي الفرص التي سنحت لخط الهجوم لم تجد التعامل المطلوب
في الجانب الايمن اجتهد اطهر كثيرا في الطلعات الهجومية بجانب المهام الدفاعية في المقابل لم يقدم معاوية فداسي المردود الفني والبدني المعلوم فكانت مهامه الدفاعية ضعيفة حيث شكلت معظم هجمات الوطني خطورة بالغة من جانبة خاصة في الدقائق العشرة الاخيرة
بلاتشي احس بالجانب البدني الضعيف من بعض لاعبي الازرق حيث اجري تعديلات في الشوط الثاني بخروج شيبولا ودخول الطاهر الحاج وخروج الثعلب ودخول سادومبا واخيرا خروج كاريكا ودخول ابوعاقلة لقلة المردود البدني بجانب المردود الفني الذي شكل عائقا واعطي الثقة لفرقة الوطني في الدقائق الهامة ولولا ثبات مساوي بجانب الدمازين ويغظة مكسيم لكان هناك كلام اخر لتنتهي المباراة بهدف من دون مقابل ومحافظة الازرق بصدارة الترتيب بثلاثة واربعون نقطة وتفتح تلك النتيجة مباراة القمةعلي مصرعيها وتصعب التكهنات بالنتيجة بسبب المردود غير المطمئن امام الاولاد
اخر الاسوار
حتي الان حصاد هجوم الهلال بقيادة بلاتشي تحت المتوقع والقمة علي الابواب في اهم مباريات الفريق ام سان جورج والوطني
دخول سادومبا جاء متاخر حيث فك الحظار كثيرا في الدقائق الاخيرة وخلق ثغرات عديدة امام مرمي الخصم
في اعتقادي يحتاج الازرق الي رفع مستوي اللياقة اكثر وتكتيك عالي في وسط الملعب خاصة في محور متوسط الميدان خاصة الشغيل بسبب البط الشديد وعملية التسليم عند الضغط امام المنافس
الهجوم يحتاج الي معالجات اكثر ووجود حلول غير التحضير غير المفيد داخل مناطق الخصم الدفاعية