• ×
الخميس 25 أبريل 2024 | 04-24-2024
احمد محمد صالح

نقاط الشنداوية في غاية الأهمية (1 _ 2)

احمد محمد صالح

 1  0  1723
احمد محمد صالح


* يعود فريق الكرة بنادي المريخ لمنافسات الدوري المنحاز غدا عندما يحل ضيفا ثقيلا علي الأهلي شندي في مباراة لا تقبل القمسمة علي أثنين او ثلاثة وأعني بثلاثة ان يتقاسم النقاط كل من المريخ والأهلي والحكام كما حدث في الكثير من مباريات المريخ في هذا الموسم حتي أصبح التحكيم العلامة الفارقة في المباريات

* نقاط مباراة الشنداوية مهمة جدا لتخليص الفارق مع المتصدر قبل مباراة القمة وبالتالي يدخل اللاعبين المباراة بروح معنوية عالية من أجل تحقيق الفوز وتشديد الخناق علي المتصدر الذي تصدر بأمر التحكيم

* تقابل الفريقان عديد المرات في بطولة الدوري وكانت النتائج متقاربة بين الفريقين مما يعني ان المباراة لكن سهلة كما يتوقعها البعض بالرغم من الأداء المخيب للشنداوية في الدوري هذا الموسم ورغم التراجع الي أنهم يبقوا أقوياء في معقلهم مهما كانت ظروفهم

* يدخل المريخ مباراة الارسنال وسط غيابات وأصابات مؤثرة ( بكور . ترتر . راجي ) ولكن الأنتدابات الجديدة قادرة علي تعويض تلك الغيابات

* بعد تجربة هلال الرمال الذي كسبها رفقاء ألوك بخماسية تأكدنا تماما من جاهزية الفريق لمواجهة اي فريق في الدوري او خارجها
خوفنا كان من أعداد الفريق المتأخر ولكن بعد المباراة أطمئنينا علي المارد الاحمر
وتألق الرباعي رمضان والوك ابراهيم جعفر والنعسان جعلنا لا نحس بغياب العناصر الأساسية في الفريق

* لم نخشي علي المريخ من الخصم أكثر من خوفنا عليه من التحكيم السوداني الكارثي والذي بسببه فقد الزعيم الكثير من النقاط وكسب المتصدر الكثير من النقاط

* التعاقد مع تيه ومحسن جاء في الوقت المناسب لقيادة الفريق في المباريتين المهمتين أمام الارسنال والهلال ولكن ما نخشاه هو ان يتعامل تيه مع المريخ ( العالمي ) كباقي كومبارس الدوري المنحاز وينتهج من (الخندقة ) كخير وسيلة للهجوم أمام الخصوم
عليه ان يواصل في الطريقة الهجومية والأداء الممتع ثم النتيجة

* في رأي مباراة الشندواية أهم بكثير من مباراة القمة التي غالبا ما تخرج بالتعادل نسبة للضغط الأعلامي و ( الشفقة ) لدي اللاعبين والذي يكون سببا لاهدار أسهل الفرص
مباراة الشنداوية هي مربط الفرس بالنسبة للمريخ و ان لا قدر الله خسرها الزعيم سيخلص حظوظه بنسبه كبيرة في الأحتفاظ بالقلب وان فاز فيها سيفوز بأذن الله في مباراة القمة ويخلص الفارق الي نقطة

* عودة الوالي جاء في الوقت الحاسم وجلسته الأخيرة مع اللاعبين وتسليمهم مرتباتهم سيظهر أثرها في مباراة الشنداوية عندما يتحرر اللاعبين من مشاكلم ويقدمون أفضل ما لديهم

* يراودني أحساس بأن المريخ سيفوز في مباريتي الارسنال والقمة وأحساسي ناتجا من أصرار وعزيمة اللاعبين في تحقيق الفوز وظهر ذلك في مباراة هلال الرمال والجيش الوديتان

*شخصيا أراهن علي أبراهيم جعفر والوك ورمضان لحسم الشنداوية مبكرا وأهداء الفوز للسيد جمال الوالي بمناسبة عودته وبالتالي تتواصل أفراح القلعة الحمراء

* للحروف بقايا *

*حملة الدفاع عن اللقب تبدء من شندي ولا مجال للتخازل والتهاون مجددا
* الوصيف الذي فشل في الفوز علي حبش ناقصين ليس مؤهلا للمحافظة علي الصدارة في القسم الثاني للدوري ليبقي مصير المريخ في المحافظة علي لقبه بيده
* أضحكني خبر مطالبة الوصيف بتحكيم أجنبي لمباراة القمة علي من يضحك هؤلاء ؟ في ذمتكم انتوا لو في تحكيم أجنبي كان بتكونوا في المركز الخامس خلي الصدارة
* علي جماهير المريخ ان يتوقعوا أي حاجة طالما أن لجنة التحكيم المركزية زرقاء
*الذين يحاولون أعادة تراوري الحبشي لا تتعبوا أنفسكم فعودة الوالي سببا كافيا لعودته
* عدم أنضباط الأجانب يبقي نقطة ضغف جميع مجالس المريخ
* يجب ان نرفع القبعات أحتراما وتقديرا لمحسن سيد الذي نجح في تجهيز الفريق بدنيا ونفسيا في وقت قياسي
* الراوبط التشجيعية والأولتراس ينتظرهم دور كبير في موقعة دار جعل
* خبر اليوم سيف المريخ البتار متحدثا بأسم النادي وهو يستحق ذلك ألف مبروك مزمز
*خبر بايت عودة حامي العرين جمال سالم
* خبر سعيد عودة بكور لتدريبات الفريق
* خبر حزين أصابة جابسون مجددا
* خبر علي ضمانتي سيفوز المريخ في مباريتي الارسنال والهلال لو وجد تحكيما نزيها
* خبر من جوة بلاتشي سيخلق مشاكل جديدة في الهلال
*خبر محذوف الهلال تسلم قطعة أرض من الحكومة لأنشاء مشاريع أستثمارية وطبعا حلال علي نادي الحكومة وحرام علي نادي الشعب
*حروف أخيرة *
* أندية الممتاز تعلب مبارياتها امام المريخ كأنها نهائي بسبب الشحن الإعلامي الأزرق فألعبوها معهم كذلك
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : احمد محمد صالح
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019