شواهد
أمبراطورية الفساد!
**مازالت الصحف الرياضية خاصة صحيفتي(الأسياد وقوون)تواصلان كشف الفساد المالي بالإتحاد السوداني وبالمستندات ومازال الإتحاد السوداني يواصل تجاهله لما ينشر عن الفساد المالي الذي يضرب بأطنابه على الإتحاد
**وهذا التجاهل يدل دلالة كبيرة على أن كل ما ينشر صحيح فلا يعقل أن يتم إتهام أعضاء الإتحاد بالسرقة وهم لا يحركون ساكنا بالشكوى ضد من يتهمهم بالسرقة !
**الإتحاد السوداني لكرة القدم لا يستحق إطلاقا أن يستمر يوما واحدا في قيادة الكرة بالبلاد فالتدهور الذي أصاب الكرة السودانية كفيل بالإطاحة به
**المنتخبات الوطنية المختلفة تتعرض للخسائر داخل وخارج الأرض وتصنيف السودان في تراجع مستمر وهذا وحده أيضا كفيل بان يذهب بالإتحاد بل لو كان رجالات الإتحاد حريصون على الكرة السودانية لأستقالوا وأفسحوا المجال لمن يستطيع قيادة الكرة بدلا من التشبث بالقيادة
**إن حرص قادة الإتحاد على المقاعد هو حرص على المصالح الخاصة والتي أثبتتها المستندات وحديث الدكتور معتصم بان السودان مهدد بالإيقاف إذا تمت إجازة القانون الجديد مردود عليه
**إتحاد لا يستطيع السيطرة على برمجة منافساته المحلية وأنديته تسقط كل عام في المنافسات القارية والمنتخبات عرضة للخسائر داخل وخارج الأرض ماذا يقال عنه غير الفشل الأكبر؟!
**قادة الإتحاد يعلمون علم اليقين بان إجازة القانون الجديد سيضع حدا لسيطرتهم على مقاليد الإدارة وسيعرضهم للمساءلة ولذلك فهم يعملون بكل السبل من أجل الإسراع في قيام الجمعية العمومية قبل موعدها وكما سبق لهم أن تلاعبوا في المعلومات للفيفا حتى سمحت لهم بإنتخاب سكرتير وامين مال فهاهم أيضا يخدعون الفيفا من أجل تقديم موعد قيام الجمعية قبل إجازة القانون الجديد
**ما يثير الإستغراب والدهشة أن الوزارة لاتحرك ساكنا من كل الذي يحدث أمام اعينها وهي ترى المستندات التي تشير لفساد الإتحاد وهي ترى الخسائر تطال المنتخبات الوطنية والأندية ولا تسأل عن أسباب كل الذي يحدث خوفا من بعبع الفيفا!
** من حق الوزير ان يتدخل ومن حقه أن يسأل والإ فلا يدفع للإتحاد ولا مليم فلا يعقل أن تدفع الوزارة أموال السفريات والنثريات وغيرها ولا تسأل الإتحاد عن النتائج
**الأموال التي تدخل خزينة الإتحاد كفيله بان تجعل منتخباتنا من أقوى المنتخبات ولكن هذه الأموال لا تصرف في مصارفها الصحيحه كما ورد في كل المستندات التي نشرت في الصحف !
**إننا نتطلع لذلك اليوم الذي تتم فيه محاسبة كل من إستخدم جنيها واحدا في غير موضعه أو إستفاد منه إستفادة شخصية ومالم يتم ذلك فلن تقوم قائمة للكرة السودانية
**المفوض الإتحادي مولانا أزهري وداعة الله يعلم علم اليقين بمرامي قادة الإتحاد بتقديمهم موعد قيام الجمعية العمومية وعليه الا يستجيب لهم ولا يخضع لتهديداتهم
أخر الكلم
** الفيفا لن تعاقب السودان ولو فرضنا بانها ستعاقب السودان فما هي إنجازاتنا التي نخاف عليها على الأقل سنوفر الأموال الطائلة التي نصرفها على الكرة!!
أمبراطورية الفساد!
**مازالت الصحف الرياضية خاصة صحيفتي(الأسياد وقوون)تواصلان كشف الفساد المالي بالإتحاد السوداني وبالمستندات ومازال الإتحاد السوداني يواصل تجاهله لما ينشر عن الفساد المالي الذي يضرب بأطنابه على الإتحاد
**وهذا التجاهل يدل دلالة كبيرة على أن كل ما ينشر صحيح فلا يعقل أن يتم إتهام أعضاء الإتحاد بالسرقة وهم لا يحركون ساكنا بالشكوى ضد من يتهمهم بالسرقة !
**الإتحاد السوداني لكرة القدم لا يستحق إطلاقا أن يستمر يوما واحدا في قيادة الكرة بالبلاد فالتدهور الذي أصاب الكرة السودانية كفيل بالإطاحة به
**المنتخبات الوطنية المختلفة تتعرض للخسائر داخل وخارج الأرض وتصنيف السودان في تراجع مستمر وهذا وحده أيضا كفيل بان يذهب بالإتحاد بل لو كان رجالات الإتحاد حريصون على الكرة السودانية لأستقالوا وأفسحوا المجال لمن يستطيع قيادة الكرة بدلا من التشبث بالقيادة
**إن حرص قادة الإتحاد على المقاعد هو حرص على المصالح الخاصة والتي أثبتتها المستندات وحديث الدكتور معتصم بان السودان مهدد بالإيقاف إذا تمت إجازة القانون الجديد مردود عليه
**إتحاد لا يستطيع السيطرة على برمجة منافساته المحلية وأنديته تسقط كل عام في المنافسات القارية والمنتخبات عرضة للخسائر داخل وخارج الأرض ماذا يقال عنه غير الفشل الأكبر؟!
**قادة الإتحاد يعلمون علم اليقين بان إجازة القانون الجديد سيضع حدا لسيطرتهم على مقاليد الإدارة وسيعرضهم للمساءلة ولذلك فهم يعملون بكل السبل من أجل الإسراع في قيام الجمعية العمومية قبل موعدها وكما سبق لهم أن تلاعبوا في المعلومات للفيفا حتى سمحت لهم بإنتخاب سكرتير وامين مال فهاهم أيضا يخدعون الفيفا من أجل تقديم موعد قيام الجمعية قبل إجازة القانون الجديد
**ما يثير الإستغراب والدهشة أن الوزارة لاتحرك ساكنا من كل الذي يحدث أمام اعينها وهي ترى المستندات التي تشير لفساد الإتحاد وهي ترى الخسائر تطال المنتخبات الوطنية والأندية ولا تسأل عن أسباب كل الذي يحدث خوفا من بعبع الفيفا!
** من حق الوزير ان يتدخل ومن حقه أن يسأل والإ فلا يدفع للإتحاد ولا مليم فلا يعقل أن تدفع الوزارة أموال السفريات والنثريات وغيرها ولا تسأل الإتحاد عن النتائج
**الأموال التي تدخل خزينة الإتحاد كفيله بان تجعل منتخباتنا من أقوى المنتخبات ولكن هذه الأموال لا تصرف في مصارفها الصحيحه كما ورد في كل المستندات التي نشرت في الصحف !
**إننا نتطلع لذلك اليوم الذي تتم فيه محاسبة كل من إستخدم جنيها واحدا في غير موضعه أو إستفاد منه إستفادة شخصية ومالم يتم ذلك فلن تقوم قائمة للكرة السودانية
**المفوض الإتحادي مولانا أزهري وداعة الله يعلم علم اليقين بمرامي قادة الإتحاد بتقديمهم موعد قيام الجمعية العمومية وعليه الا يستجيب لهم ولا يخضع لتهديداتهم
أخر الكلم
** الفيفا لن تعاقب السودان ولو فرضنا بانها ستعاقب السودان فما هي إنجازاتنا التي نخاف عليها على الأقل سنوفر الأموال الطائلة التي نصرفها على الكرة!!
