* الخروج الحزين من التصفيات الافريقية المؤهلة الى نهائيات الجابون والهزيمة المفاجئة امام منتخب سيراليون المتواضع لم تحرك ساكن في قادة اتحاد الفشل الذين لم يبقى في وجوههم شئ من الحياء وبرغم ذلك نجدهم متمسكين بمقاعدهم الوثيرة متشبثين بها عاضين عليها بالنواجز غير أبهين بكل الاخفاقات التي سودت صفحات الكرة السودانية ومرمطت سمعتها في الوحل وهم ولاعليهم وكان اسم السودان لعبه بين يديهم فبينما اصابت الحسرة كل النفوس وبينما باتت كلمة ((هاردلك)) هي سلوانا الوحيدة في كل المشاركات القارية والاقليمة بعد ان صيفنا من كل البطولات وخرجنا بخفي حنين بينما يحدث كل هذا وبينما الغصة تخنق حلوق كل السودانيين الخلصاء بينما يحدث كل هذا نجد قادة اتحاد الفشل والكوارث بقيادة كبيرهم الذي علمهم السحر دكتور الصيدله ومنهم في معيته نجدهم يخططون ويرسمون الخطط القردية لاكتساح الانتخابات القادمه عبر الجمعية العمومية المرتقبة"
بربكم ماذا نقول عن هولاء القوم الذين لايستحون ولايعرفوا للخجل طريقا فهل يعقل ان يكون لهولاء الرجال الفاشلين موقع بيننا في اي مرفق كروي بعد سلسلة الكوارث والفضائح التي الصقوها بالكرة السودانية التي شهدت في عهدهم اسواء النتائج واسواء المشاركات واسواء الفضائح ومافضيحة سيف مساوي ببعيدة عن الاذهان وهي احقاقا للحق اسواء من فضيحةبري قيت هذا بخلاف فضائح الموسم الماضي بكل ترهاته والذي يعد الاسواء منذ ان تفتحت اعيننا على كرة القدم باتحاداتها المحلية والعامة وهاهم يكملون فضائحهم وتجاوزاتهم بتمديد انطلاقة الدورة الثانية وتأجيل مباريات الابن المدلل لتلعب حسب المكان والزمان الذي يروق للابن المدلل حتى يكون قادرا على المجابهة والصمود ويقيني بانهم لو اجلوها له لعشره اشهر فلن يخلقوا من الفسيخ شربات لان فاقد الشئ لايعطيه"
* انني لاانتظر من قادة اتحاد الفشل اي بادرة ايجابية لانهم اصبحوا عبيد للمناصب التي يرتزقون من ورائها المليارات والخبر اليقين في هذه الجزئية عند امين المال اسامه عطا المنان الذي يقف في فوهة المدفع بينما يتواري دكتور معتصم ومجدي شمس الدين خلف عباءة اسامه الذي يتولى التخطيط والترتيب لقطف الكيكة ومن ثم تقطيعها وتوزيعها على ثلاثه وبلاشك فان هولاء القوم الذين لم تحرك فيهم فضيحة مساوي ساكنا برغم من انها اجهضت حلمنا الاكبر في الوصول الى المونديال العالمي الذي اصبح بالنسبة الينا كحلم ابليس في الجنه فمن لم تحرك فيه تلك السقطة المحزنة ساكنا لااظنهم سيلقوا بالا لفشل السودان في الوصول للجابون فالامر عندهم سيان والاهم عندهم هو البقاء على الكرسي والتخطيط لذلك مع المحاسيب في الاتحادات الولائية والعاصمية لضمان الديمومه واستمرار القسمة الضيزى من الاموال السائبة التي طفقوا يهددون المراجع العام لمجرد انه قد كشف الاعيبهم على رؤوس الاشهاد"
* ولذلك فنحن لاننتظر منهم ان يترجلوا طائعين فهذه جزئية تعد من رابع المستحيلات وعليه فأن الحادبين على مستقبل الكرة السودانية مطالبين بالعمل الجاد ووضع الايدي متشابكه لؤاد واجهاض كل الخطط القردية التي يقوم بها دكتور جعفر وزبانيته للبقاء في سدة الحكم في الاتحاد العام لثلاثة مواسم اخرى ولابد للشرفاء من الرياضيين الحادبين على مستقبل الكرة السودانية من ان يقفوا وبقوة وقفة رجل واحد للحيلولة دون فوز هذه الطقمة الفاسدة لولاية جديدة بعد ان عاثوا في كرتنا السودانية فسادا وخرمجه وعبث ولامبالاة وعشوائية لانهائية ولابد لهم من ان يأتوا لنا برئيس حادب قلبه على كرة القدم السودانية وحدها ولاشئ سواها وبلادنا وبحمد الله زاخره بالرجال الافذاذ القادرين على ان يعيدوا لكرة القدم السودانية هيبتها المفقوده ومجدها القديم وعلى رأسهم دكتور شداد الخبير الكروي"
فقط ابعدوا هولاء المنتفعين الذين لاتتعدى نظرتهم حدود ارصدتهم البنكية وجيوبهم المنتفخه"
التمريره .. الاخيرة
* اي لاعب تعدي حاجز ال 32 عاما سيكون عرضه للغياب القسري عند تعرضه لاي احتكاك او اي اصابه مهما كانت طفيفه وهاهو الزيمبابوي ادوارد سادومبا يغيب عن المران ويخضع للاشعه المغنطيسية لمجرد اصابته بشد عضلي خفيف قد يغيبه اسبوع عن المشاركه وبالطبع فان هذه الحاله لن تكون الاولى ولا الاخيرة لهذا اللاعب الذي ابشركم بانه سيقضي النصف الثاني من الموسم من عياده لي عياده بين شد عضلي ورنين مغنطيسي لان الرجل قد بلغ من الكبر عتيا وهو لن يفيد الهلال كثيرا لانه سيكون زبون دايم لغرفة العلاج الطبيعي والتعاقد معه من اساسه كان خاطيئا وليس له مايبرره واعتقد واظنني محق في اعتقادي هذا بان الهلال اشترى فيه الترام (( العربه الفارقه في القطار)) ولانقول سوى الله يكضب الشينه"
..وممكن تسال مدير سكك حديد السودان. ..