لعلنا ندرك الان بعد الخروج الحزين امام منتخب السيريالون والخسارة بهدف دون رد في المباراة الهامة التي
جرت مساء اليوم في التصفيات المؤهلة الي نهائيات الامم الافريقية 2015 في مباراة اضاع فيها الحكم الكميروني مجهود لاعبي منتخبنا بعد ان غازل نذار حامد شباك السيريالون بهدف جميل من عكسية اطهر الطاهر وسط دهشة الجميع بعد ان سلم افراد المنتخب المنافس بقناعة الهدف التعادلي الصحيح رغم كل هذا فرط منتخبنا في ورقة الترشح الي النهائيات من واقع التعادل المخيب امام ساحل العاج باارضنا ووسط جمهورنا رغم قسوة التحكيم الظاهرة لتعثر المنتخب بالخرطوم والخسارة في الذهاب امام ساحل العاج بهدف
كل هذه المؤشرات كانت كفيلة بوداع المنتخب وخروجه من نهائيات الامم الافريقية الكان في العام الحالي
المشكلات لدينا تتراكم والاخقفاقات تتوالي فترة بعد اخري ومن مستوي سيي الي اسواءولازلنا غارقين
في الوهم وتحادنا الهمام مازال يتشبث في القيادة والترشح الي دورة جديدة ومنتخبنا مازال
يواصل الانكسار والاخفاق والفشل في ظل تباعد متراكم مابين قيادة ادارية بعيدة كل البعد عن تتطور
الكرة السودانية وقيادة فنية تفقد الكثير عن اساليب العبة وتفاصيلها التكتيكية
الحقيقة التي يجب الاعتراف بها دون حياء بان منتخبنا لم يكن مؤهلا لعبور الخطوة الاولي
فاي منتخب افريقي يحتاج الي فوز لكي يتاهل الي المرحلة الحاسمة كان سيتفوق علينا كما حصل
امام المنتخب المنافس بعد ان فرضنا التحدي في تلك المباراة وتحفزنا للوصول الي النهائيات للمرة الثالثة
خلال السنوات السبعة الاخيرةغير ان ترنمتر الواقعية والمنطق ابعدنا من الوصول الي النهائيات الافريقية 2015
اخر الاسوار
الخروج المر من الوصول الي امم افريقيا كان متوقعا من واقع الاستعداد الضعيف للمنتخب
غياب مساوي في العمق الدفاعي بجانب عدم وجود مهاجم صريح صعب من الوصول الي شباك المنتخب السيريالون
الهدف الذي ولج شباك اكرم الهادي يسال عنه العمق الدفاعي من المقصية الجميلة في عمق الشباك لم يراه الهادي
الاجتهاد المقدر الذي يبزل من الجهاز الفني للفرقة الزرقاء بقيادة ايلي بلاتشي سوف يكون له الاثر الايجابي للفرقة في مباريات الدوري الممتاز
عودة اداورد سادومبا لمغازلة الشباك في المباريات الاعداديةستعطيه الدافع الكبير في الوصول الي قمة الهدافيين في الدورة الثانية
جرت مساء اليوم في التصفيات المؤهلة الي نهائيات الامم الافريقية 2015 في مباراة اضاع فيها الحكم الكميروني مجهود لاعبي منتخبنا بعد ان غازل نذار حامد شباك السيريالون بهدف جميل من عكسية اطهر الطاهر وسط دهشة الجميع بعد ان سلم افراد المنتخب المنافس بقناعة الهدف التعادلي الصحيح رغم كل هذا فرط منتخبنا في ورقة الترشح الي النهائيات من واقع التعادل المخيب امام ساحل العاج باارضنا ووسط جمهورنا رغم قسوة التحكيم الظاهرة لتعثر المنتخب بالخرطوم والخسارة في الذهاب امام ساحل العاج بهدف
كل هذه المؤشرات كانت كفيلة بوداع المنتخب وخروجه من نهائيات الامم الافريقية الكان في العام الحالي
المشكلات لدينا تتراكم والاخقفاقات تتوالي فترة بعد اخري ومن مستوي سيي الي اسواءولازلنا غارقين
في الوهم وتحادنا الهمام مازال يتشبث في القيادة والترشح الي دورة جديدة ومنتخبنا مازال
يواصل الانكسار والاخفاق والفشل في ظل تباعد متراكم مابين قيادة ادارية بعيدة كل البعد عن تتطور
الكرة السودانية وقيادة فنية تفقد الكثير عن اساليب العبة وتفاصيلها التكتيكية
الحقيقة التي يجب الاعتراف بها دون حياء بان منتخبنا لم يكن مؤهلا لعبور الخطوة الاولي
فاي منتخب افريقي يحتاج الي فوز لكي يتاهل الي المرحلة الحاسمة كان سيتفوق علينا كما حصل
امام المنتخب المنافس بعد ان فرضنا التحدي في تلك المباراة وتحفزنا للوصول الي النهائيات للمرة الثالثة
خلال السنوات السبعة الاخيرةغير ان ترنمتر الواقعية والمنطق ابعدنا من الوصول الي النهائيات الافريقية 2015
اخر الاسوار
الخروج المر من الوصول الي امم افريقيا كان متوقعا من واقع الاستعداد الضعيف للمنتخب
غياب مساوي في العمق الدفاعي بجانب عدم وجود مهاجم صريح صعب من الوصول الي شباك المنتخب السيريالون
الهدف الذي ولج شباك اكرم الهادي يسال عنه العمق الدفاعي من المقصية الجميلة في عمق الشباك لم يراه الهادي
الاجتهاد المقدر الذي يبزل من الجهاز الفني للفرقة الزرقاء بقيادة ايلي بلاتشي سوف يكون له الاثر الايجابي للفرقة في مباريات الدوري الممتاز
عودة اداورد سادومبا لمغازلة الشباك في المباريات الاعداديةستعطيه الدافع الكبير في الوصول الي قمة الهدافيين في الدورة الثانية
