القرار الذى اصدرته لجنة التحكيم الشبابية والرياضية حول شكوى
اتحادالكراتيه التقليدى ضد قرار المفوضية الاتحادية باسقاط اسمه من
المشاركة فى الجمعية العمومية للجنة الاولنبية بعد ان ضمن اسمه فى
قائمة الناخبين النهائية وبعد انتهاء فترة الطعون دون ان يكون هناك طعن
فى عضويتهم والذى نص على قبول لجنة التحكيم الشبابية والرياضية طعن
اتحاد الكراتية التقليدى واعلنت فى القرار بطلان قرار المفوضية لانه
صدر بعد اعتماد واعلان القائمة النهائية التى تضمنت اسم الاتحاد
وبهذا اعلنت النحكيمية بصورة قاطعة عدم اهلية المفوضية اسقاط عضوية
الاتحاد الذى ورد فى القائمة النهائية مع ان قرار المفوضية استند اولا
على مستند رسمى من اللجنة الدولية تؤكد فيه ان اتحاد الكراتنية التقليدى
ليس من الاتحادات التى يحق لها عضوية الجمعية العمومية ورغم ذلك فان
التحكيمية اصدرت قرارها برفض والغاء قرار المفوضية وامنت على احقية
الكاراتيه لان اسمه ورد فى القائمة النهائية واوضحت حجتها انه لا يجوز
لاى جهة ان تحذف من يرد فى القاائمة النهائية من الناخبين والمرشحين)
وهنا دعونا تقف مع اكبر تناقضات التحكيمية التى تسلمت طعنا من مرشح
بعد 12يوم من انعقاد جمعية اتحاد الشراع فى ناخب ومرشح ورد اسمهما
اولا فى القائمة المبدئية و لم يطعن فيهم احد وورد فى القائمة النهائية
للجمعية بل ولتعقدت الجمعية وفق ذلك وبالتالى اصبح وضعهم فى حكم
المؤكد حسب قرار التحكيمية جول طعن اتحتد الكراتيه التقليدى :
فكيف للتحكيمية ان تقرر النظر فى طعن قدم من المرشح اسامة والذى لم
يحقق صوتا واحدا فى الجمعية حتى من ذكاه لم يصوت له ضد ناخب ومرشح ورد
اسمهما فى القائمة النهائية التى لا يحق لاى جهة ان تقرر حذفهم من
الجنعية وبعد انعقادها حسب قرار التحكيمية نفسها فكيف تقبل النظر فى هذه
الشكوى وما حكمت به على المفوضية يسرى تلقائيا على التحكيميةو انها لا
يحق له ان تسقط عضوية من اعتمد فى القائمة النهائية فلماذا قبلت النظر
فى طعن تعلم ان القانون يرفضه فهل تريد التحكيمية ان تعطى نفسها
ما رفضته للمفوضية وماذا تريد التحكيمية من المطعون ضدهم وهى تعلم حكم
القانون الذى يرفض حذف من يردوا فى القائمة النهائية والذى يفرض عليهم
رد الطعن لصاحبه دون حتجة لجلسات وردود دعوى تعلم حكم القانون فيها
ودعونى هنا انقل لكم ما جاء حرفيا فى قرار التحكيمية والذى قبلت بموجبه
طعن اتحاد الكراتيه فى صفحة3 والذى قررت فيه انه لا يمق للمفوضية ان
تسقط عضويته بعد ما ورد اسمه فى القائمة النهائية ووهو ما ورد حرفيافى
قرار التحكيمية كما يلى :
(بالرجوع لقرار المفوضبة الاتحادية نجد انه قد صدر بعد صدور الكشف
النهائى الذى ضم اتحاد الكاراتيه التقليدى فان هذا القر ار مخالف
المادة 70\1من اللائحة العامة التى تستوجب تقديم الطعن فى اى مرشح او
ناخب خلال الفترة المقررة فى جدول الانتخابات مع ارفاق المستندات وانه
وفقا لاحكام المادة 71\2من ذات اللائحة لا يجوز بعد نشر القائمة
النهائية للمرشحين ادراج او حذف اى مرشح من تلك القائمة وقياسا على
ذلك عدم حذف اى ناخب)
هذا ما جاء فى خيثيات قرار التحكيمية وهو نفس الرد الذى يجب ان يوجه
للطاعن اسامة ان التحكيمية لاتملك انت تحذف مرشح او ناحب ورد فى
القائمة النهائية حتى تنظر فى الطعن طالما ان الحذف محظور من القائمة
النهائية فكيف يجوز لمرشح ان يعود بعد انتهاء الجمعية ويفشل بلا اى صوت
يعود ليطعن فيمن وردت اسماءهم فى القائمة النهائية فكيف تقبل التحكيمية
النظر فى هذا الطعن وهو فاقد الشرعية قانونا وقرار رفضه معلن مسبقا
بامر التحكيمية حسب الفقرة اعلاه من قرارها فى طعن الكراتيه التقليدى
ام ان الامر لايخلو من انه فقط مصدررسوم وجلسات واستماع لشهود لا شان
لهم بطعن مرفوض بامر التحكيمية دون حاجة لرد او جلسات استماع لشهود لا
شان لهم بقضية يفترض الا ينظر فيها شكلا وان تعيدها التحكينية لصاحبها
دون سداد الرسوم لان الحكم معلن مسبقا الا اذا كانت الرغبة فى حوافز
الجلسات هى الدافع للنظر فيه
صراحة عجزت عن فهم موقف التحكيمية من طعن حكمت عليه التحكيمية مسبقا
بالرفض شكلا ولا يجوز النظر فيه او مخاطبة المطعون فيهم لان الطعن لا
يجوز بعد نشر القائمة النهائية (وهذا ما اكدت عليه التحكيمية وليس جهة
غيرها) لانه اذا كان هناك اى احتمال للطاعن ان يكسب طعنها فهل تملك
التحكيمية ان تحذف من ورد فى القائمة النهائية وهو ما رفضته للمفوضية
سؤال امل ان تجيب عليه التحكيمية اليس هذا قمة التناقض
خارج النص
-شكرا لك الاخ الياس علم ان الاحصاءات ستاتى مغلوطة لانها لن نخرح عن
الغرض والمصلحة الخاصة
-شكرا الاخ الجعلى ما طالبت به للاندية هو نفسه ما اشترطته الفيفا فى
لائحة ترخيص الاندية منذ خمسة سنوات والاتحاد يتهرب من تطبيق اللائحة
لانها سيفقد البث التلفزيونى والاعلان ورعاية الاندية لانها حتكون
مسئولية رابطة دورى المحترفين ولان الاندية غير مؤهلة للوفاء بشروط
الرخصة فانها ساكتة على هذا الوضع والامر يحتاج لشجاعة من الدولة
وهذا غير متوفر حتى تفتح الابواب للشركات والمؤسسات الاقتصادية القادرة
على تاسيس اندية احارافية تتوفر فيها شروط الرخصة و الاندية العاجزة
تلعب فى دوريها المحلى بالولايات بعيدا عن الفيفا
- شكر الاخ عبدالباقى لقد حددت موطن الداء ولكن ماهو المخرج وكيف الحل
والتى متى نبقى على هذا الوضع ومن هو الذى يملك الحل وكيف لنا ان نقنعه
ليصحوا من غفوته ويتصدى لمسئوليته
...خليك مواكب بدل ما قادينا بى قوانينك المسيخة دى..