وزارة الشباب والرياضة الاتحادية والاتحاد السودانى لكرة القدم وادارات
اندية الدرجة الممتازو وبصفة خاصة الهلال والمريخ هل تجرؤ اى جهة منهم
لتجرى احصائيات عن عدد االلاعبين المحترفيت وطنييت واجانب وغيرهم من
الهواة والرديف والذين تم تسجيلهم ومن تم شطبهم فيما تسمى بالفترة
التكميلية لانتقالات وتسجيلات اللاعبين
وكم بلغت تكلفتهم المادية لنرى كم من المال صرف فى الفترة التكميلية
ومن تم شطبهم من المحترفين
وكم منهم تمت فترة تسجيلاتهم ومن منهم انهى تعاقده اوتم شطبه قبل
انتهاء فترة التعاقد او التسجيل وكم تكلفة من انهيت تعاقداتهم قبل
نهاية عقوداتهم
واهم من هذا كله من تم التعاقد معهم من المحترفين والاجانب كم منهم تم
انتقاله من نادى لنادى وكم منهم كانوا عاطلين لا اندية لهم وتم
التعاقد معهم مباشرة لانهم ليست لهم اندية كانوا يلعبون لها بعقود
احترافية
وكم عددالسنوات التى امضوها فى انديتهم وكم يبلغ كل منهم من العمر
واكثر اهمية من الذى رشح هئؤلاء اللاعبين للاندية وماهى صفة كل منهم وهل
كانو اختيار اجهزة فتية ام انهماختيار سماسرة او من يلعبون دور
السماسرة
واخيرا ما هى مصادر التمويل لتسجيلاتهم وهل هى ديون على الاندية ام
انها مساهمات وتبرعات وهل هذه المساهمات والتبرعات ادخلت فى خذينة
الاندية وان صرفها تم وفق الاجراءات الحسابية التى تحكم هذه الاندية
بالقانون ام ان من ساهم بماله يختار هو من يسجل به ويتحمل تكلفته
وليس للاجهزة الفنية الرسمية فى النادى علاقة به وفى هذه الحالة من يضمن
ان ما تم دفعه من مصدر التمويل تعود له المنفعةباتفاق الطرفين طالما
ان المبلغ سيبقى دينا على النادى مع ان الدائن هو الذى حدد اوجه صرفه
ولا احد يعلم كم حقيقة ما تسلمه اللاعب منه وما تبقى وعاد لصاحيه
ويبقى مسجل دينا على النادى بعد ان يسترده من اللاعب طالما ان العملية
تجرى خارج اى ضوابط حسابية وفنية
هذه الاسئلة والاحصاءات المطلوبة هى من صمبم مسئؤلية الجهات الى
ذكرتهاوتتمثل فى وزارة الشباب والرياضة الاتحادية فهى الراعى الرسمى
للرياضة والاتحاد السودانى والذى يشرف على هذه التسجيلات والانتقالات
ثم ادارات الاندية
وتبقى اخطر قضايا هذه التسجيلات وهى قانونية الاجراءات الرسمية على
عقودات هذه الاندية مع اللاعبين فهل تسجل امام الاتحاد حقيقة المبلغ
المتعاقد عليه ام ان الامر ليس الا تهرب من الضرائب بعدم الكشف عن تكلفة
العقودات مع ان بعض منها يبلغ المليارات فهل يوضح فى عقد التسجيل
المعمتد من الاتحاد ام انه يظهر بضعة الاف وملايين لاتذكر فى العقد
وهل حدث ان الجهات الرسمى وبصفة خاصة ادارة الضرائب تقصت فى حقائق هذه
العقود التى ترصدها الصحف ويؤكدها الواقع حتى تجبى الضريبة المستحقة
منه وحتى تتخذ الاجراءات القانونية التى لا تتردد فى ممارستها مع اصغر
التجار بل اصحاب الاكشاك ولماذا لم نشهد طوال تاريخ هذه العقود ان هناك
اجراءات قانونية اتخذ ت للتلاعب بالعقود هربا من الضريبة مع ان اكبر نجوم
الكرة فى العالم من ميسى ورونالدو وسواريز يواجهون القضاء بسبب التهرب
من الكشف عن حقيقة العقودات
كل هذا التساؤلات تنبع اهميتها من انها تكشف عن حجم الكارثة فى كرة
القدم السودانية و اسباب الفشل الدائم الذى ظل بلازم الكرة منذ عرفت
الاحتراف
ولكن مين يقدر يقول ومين يقدر يتخذ الاجراء الصحيح
فالكل شركاء فى هذه الفوضى والمؤسف انه لا امل فى الاصلاح والعوض على الله
خارج النص
شكرا الجاكومى هو فى ملك صواته غيرك شوف فى كم جهة رياضية وقفت صواتك
من الحصاحيصا والاتحاد و-------انت عارف وانا عارف واخيرا ماشى تصوت
المريخ وبعد يوقفوك ما بكون عندك خلاف تمشى الهلال عادى طبعا من خل
عادته قلت سعادته
- شكرا ليك الاخ بوكو انت فاكر سموه (جاهولى) ليه
- شكرا ليك الاخ اب سرارة
- شكرا الاخ وليد ابراهيم عبدالقادر
- شكرا الاخ حاج حمد محمدعلى
- - شكر الاخ بوكو القضية هو الحكم حماهم يشوتوا شونة واحدة بين
الخشبتبن وهدف واحد يؤهل المريخ
- شكرا الاخ عبدالباقى وصدقت لو انصلح الاعلام حينصلح الحال
- شكرا الاخ سيف الدين خواجة ياها دى المصيبة اوجزتها فى كلمات
ولكن لمن تقرع الاجراس
- شكرا الاخ بابا لكم منو العايز خارطة الطريق مع الفساد
- شكرا ليك الاخ ابو ماذن ما قلت الا الحق ولكن مين يسمع فى بلد (الطرش)
- شكرا الاستاذة رندا
- شكر الاخ طلال اضحكتنى
- شكرا ليك الاخ محمد على يحيى مصيبتنا الكفاءات المتجردة
اسست لافضل قيم اخلاقية فى الرياضة على كل مستوباتها من اداريين ولاعبين
وصحافة لكن ---------- ومافى داعى للتفصيل