((())) ماذا لو قبلنا جدلا بكل زلات نادي المريخ ؟
فبعض تعساء هذا النادي الكبير يريدونها فتونه
ويريدونها بالعضل
ويريدونها بالحماقات
ويريدونها بضرب الحكام
وبعضهم يقول لك والله الحكم ده يستاهل
و لا يريدونها كرة قدم جميله فيها الغالب والمغلوب
الآن هم يدافعون عن انفسهم وكل الباطل الذي كان في ملعب مراكش
وهم بذلك يريدون اقناعنا بصحة منطقهم الاعوج
وتصوروا انهم لو اقنعونا بصحة هذه الهمجيه عبر اصداراتهم اليوميه
فنصبح جميعا اسري لهذا الافكار القبيحه والمرفوضه
فنردد معهم كالببغاوات ان علاء الدين شلاليت كان محقا في مطاردته للمصور المغربي
وان حاتم كان محقا حين ضرب الحكم بالبونيه امام انظار العالم لاننا ما نحب الحقاره
وان لاعبو المريخ محقون في دفعهم للحكم ومحاصرته
وان الحكم الجابوني حمار والف حمار لانه احتسب بلنتين صحيحين
وان رجال الخط كانوا متحاملين علي المريخ
وان المراقب كان ظالما للمريخ لانه لم يمنحهم ضربات جزاء
وان الجمهور المغربي ظل يسب لاعبي المريخ بكلمات قبيحه وعنصريه ونبهنا الحكم ولم يفعل شيى ( الفريق مغربي والحكم جابوني فبأي لغة كانت هذه الكلمات العنصريه )
وان بكري المدينه كان محقا حين ضرب الحكم في السودان
وان ادارة نادي المريخ كانت محقه حين طردت الشرطه من استاد المريخ
وان الصحفي التنزاني المسكين كان يستحق الموت في ملعب المريخ
وان لاعبو المريخ كانوا محقين حين قاموا بالتبول في القوارير في الحصاحيصا
وان لاعبو المريخ كانوا محقين حين وضعوا تلك القوارير في الثلاجه
وان المريخ كان محقا حين حرض بكري المدينه بنقض عهده مع كردنه والتسجيل في المريخ
وان المريخ كان محقا حين زور اسم شمس الفلاح في كشوفات الاتحاد
وان المريخ كان محقا حين زور الرقم الوطني للاعب ليس من ابيي اصلا (الوك)
فأن استطاع اعلام المريخ وادارته اقناعنا بصحه منهجهم الاعوج
فلنقل علي الدنيا السلام
لقد انقلبت اوضاع الرياضة في بلادنا وفقدت جوهرها
وانتفت تلك المقولة الجميله خلوا اخلاقكم رياضيه
وفعلا ستندثر كل المثل والاخلاق وتحل محلها اقبح الممارسات والافاعيل التي تجرد الانسان من جماليات هذه الرياضه
اعلام المريخ السالب وادارته الهشه ولاعبوه المتهورون هم من يقودون جمهوره المسكين الي المجهول
ولم لا نسمع الفاظا سوقيه وبذاءات لا حدود لها علي المساطب وعلي صفحات الصحف والمنتديات الفاظا تندي لها جبين الانسانيه
ولو كان عقلاء المريخ اعترفوا امام الناس باخطاء فريقهم في المغرب وقالوا للناس نحن اخطأنا
وانه يجب انزال اقصي العقوبه علي من تسبب في هذه المهزله لاصطفت الناس معهم ولناصرتهم
والاعتراف بالذنب فضيله لان الاعتراف هو طلب للمسامحة والغفران ان كنت مخطئا
وقد أكدت دراسة أجراها باحثون بجامعة بايلور الأميركية أن كلمة عذرا أو آسف ليست كافية عند بعض الأشخاص لطلب الصفح أو نسيان الأخطاء.
وأوضحت الدراسة التي أجريت على 136 طالبا بكلية علم النفس أنه يجب وضع الأقوال والأفعال جنبا إلى جنب إذا أردنا الحصول على غفران حقيقي،
حيث يشعر وقتها الطرف الآخر بأن آلامه قد بدأت بالتلاشي.
وهكذا الكبار دائماً فإنهم لا يُصرون على خطأ وقعوا فيه أبداً ، بل يُسارعون إلى الاعتراف به ، وتصحيح الوضع القائم "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ"[آل عمران:135]
والكبار إذا أصابهم ما يُصيب البشر من الخطأ والنسيان عادوا مسرعين "إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ"[الأعراف:201]
ماذا يعيب اهل المريخ ان قالوا اخطأنا ؟
بكل بجاحه يقول حاتم محمد احمد : علي اهل الهلال ان لا يقوموني فالبرير ضرب الحيمودي
اي منطق هذا ايها الساذج ؟
ان صغار النفوس هم الذين يبحثون عن الأعذار والأوهام ، كي يقدموها ليُخفوا خلفها خطأهم ، ويُداروا بها عيوبهم ، فيستمرون في خطئهم الذي بدأوه ،
وهم بذلك قد أضروا أنفسهم قبل أن يضروا غيرهم ،
وأساءوا إلى أنفسهم قبل أن يُسيئوا إلى غيرهم.
ان ظل عناد اهل المريخ يراوح مكانه فنحن مع اقتراح الاستاذين محمد الطيب ابراهيم عوض بدعوة فريق الكوكب المراكشي الي السودان واللعب معه والاعتذار له بالنيابه عن المريخ
صونا لاسم السودان
ويا هو ده السودان
((())) الركن الخاص لذوي عاهات النطق بالالفاظ القبيحه :
وطبعا هذه الايام سمهم فاير مع خروج فريقهم المر من بطولات افريقيا صفر اليدين ونتوقع ازدياد كم الكلام القبيح لذا نقدم لهم قصه قصيره عسي ان تعجبهم ويناموا بسرعه
ففي قديم الزمان ...
كان هنالك شجرة تفاح ضخمة و كان هنالك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم
كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ..
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب اللعبَ معه , مر الزمن وكبر الطفل ..
وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم ... في يوم من الأيام رجع الصبي وكان حزينا !
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لـِ ألعب حولكِ أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها .؟
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود ..!
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها ..
الولد كان سعيدا للغاية .. فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا ..
لم يعد الولد بعدها ..!؟
فأصبحت الشجرة حزينة .. وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا.. !!
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي ..
ولكنه أجابها : لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة ونحتاج لبيت يأوينا ..!!
هل يمكنكِ مساعدتي ..؟
الشجرة : آسفة !
فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك ..
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد ..
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا لكن الرجل لم يعد إليها ...!؟
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى ..
وفي يوم حار من ايام الصيف .. عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة ..
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح فيه هل يمكنك إعطائي مركباً ..؟
فأجابته الشجرة : خذ جذعي لبناء مركب وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا وتكون سعيدا
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا ..
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل .......
ولكن ! الشجرة قالت له : آسفة يا بني .. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك
وقالت له: لا يوجد تفاح !
قال لها: لا عليكِ لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها
فقالت : لم يعد عندي جذع لتتسلقه !
فأجابها الرجل : لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة ..!
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه فأنا متعب بعد كل هذه السنين ..
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة ..
وفقالت الشجرة : تعال تعال واجلس معي لتستريح
جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها ...
هل تعرفون من هي هذه الشجرة يا حلوين ؟
.: إنها أمك :.
قال الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم : " وَوَصَّيْنَا الأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ". سورة لقمان ، الآية رقم (14)
((())) نعي اليم :
رحم الله خبير التحكيم الطاهر محمد عثمان الذي انتقل الي جوار ربه أثر حادث حركة
انا لله وانا اليه راجعون
محمد حسن شوربجي
التاريخ لا ينسى ولا لكن الجهلاء ينسون. هكذا انت فلن ينصلح حالك مع كثرة النقد والنقاد. وقيل ان كثرة التكرار يعلم الشطار.
الهلالاب طلبوا حجب مقالات معتصم محمود طوالي نفذتوا اي تعليق للمريخاب للرد ع مثل هذا الحاقد الذي يتجنى ع المريخ دوما
فورا بتحجبوه الموقع بقى ازرق وغير محايد
ياخي انتو وامثالك لا يتكلمون ابدا
لماذا لاعبكم مساوي موقوف اربع مباريات هل لانه مازح الحكم ضاحكا ام انه وزملائه جعلو الحكم يخرج بسرعة كاكي حتى ينقذ نفسه من تفلتات لاعبيكم
بالله عليك انت ياخ اتمنى افتح الصحيفة والقاك بتقول كلام عن ناديك
ياخ شوف ليك مهنة غير الكتابة والله انت احد مصائب الصحافة
اذهب الله يهديك