((())) محمد الملا وفجر السعيد :
من ياتري يحرك هؤلاء الاعلاميين ضد السودان ؟
لقد خطر في بالي ان الملا وفجر ربما يعملان لصالح ايران
وقد يريدون تدمير مصر باشعال فتنه بينها وبين السودان
وحتي يتم تدمير الحلف العربي الكبير الذي هز امريكا وروسيا وجعل ايران كالحمل الوديع
السودان يجب ان لا ينجر لهذه الفتنه القذرة التي يقودها بعض شواذ الاعلام الكويتي
فما بين السودان والكويت اكبر من ان تشوهه كتابات اعلاميين
وما بين السودان ومصر تاريخ لا يمكن ان تمحوه مقالة لفجر او حديث لملا
شرفاء الكويت امثال سفيرها الراحل عبد الله السريع هم من يعرفون قدر اهل السودان
اما حثالاتها فأنهم لا يتورعون في تدمير ما بناه الشرفاء من علاقات متميزه
هل نسي هذا الملا وهذه الفاجرة ماذا فعلت القوات السودانيه بالكويت
وهل نسوا ماذا فعلت القوات المصريه بالكويت
القوات السودانيه رفضت قبول المكافآت الماليه التي قدمها امير الكويت للمجندين وقد تركوها في ارض المطار وعادوا الي الاوطان
والقوات المصريه في حرب الخليج هي من نهبت الكثير من املاك الكويتين وعادوا بها الي مصر
وشتان ما بين هذا وذاك
فهل تفهم فجر ؟
وهل يدرك الملا ؟
((())) يا جماعه مين ابتلانا بجكومي لحس الكوع ده:
فهذا الرجل لا يمكن ان يكون مسئولا في اتحاد كرة وممكن سوق محاصيل او سوق المواشي فهي الانسب
اما الرياضه فلا اظنها مكانه
فكل تصريحات الرجل و التي يطلقها في الفضائيات عنتريه
ورغم انها هشه ولا تودي ولا تجيب
فقط هو يرغي ويزبد ويهدد ويتوعد وفي الآخر هناك من يلجمه لفترات طويله ينقطع فيها ثم يعود مرة اخري
بالامس صرح الرجل قائلا : ان مباراة القمة ستقام في مواعيدها و ان الاتحاد لن ينحاز لفريق على حساب الآخر و انه لن تؤجل المباراة لو إنطبقت السماء على الارض و قال ان الاتحاد العام سيطبق اللوائح و انه لا مجال لذبح القانون و العدالة في وضح النهار لارضا طرف على حساب رافضا اي محاباة لحساب الآخر
وطبعا دي امنياته حتي يتم ترشيحه في مجلس ادارة المريخ القادم
رغم ان تأجيل القمه قد يكون واردا غصبا عن الجكومي مادامت الكثير من المباريات قد تم تآجيلها
والمريخ له نصيب الاسد في هذه التأجيلات
والغريب ان الجكومي يريد التأجيل ولا يريد التاجيل
ودي كيف تجي
علي العموم عضوية محمد سيد احمد في نادي المريخ ستجلب علي نادي المريخ الكثير من المشاكل لان الرجل مكروه جماهيريا
وهل تنسي الجماهير حركات يده القبيحة التي اشار بها لجماهير الهلال من قبل
كذلك تلك الجمله القبيحه التي قالها في احدي لقاءاته ( الحسوا كوعكم ) والتي اصلا هي جمله مرفوضه منذ ان قالها سيئ الذكر نافع علي نافع ورد عليه مواطنو بري حين كان اعتصامهم بميدان الشهيد د.صلاح سنهوري والهتافات داوية تخرج من الحناجر : مرقنا مرقنا ومافي رجوع نعلم نافع لحس الكوع.
((())) لا نريد تنوع ووحدة وطنيه مع الحبش :
السودان وبعد العرب احتلوه الحبش
والناس في السودان مضايقين شديد من الحبش
وفي كل حته تلقي حبش
ترفع حجر تلقي حبش
تخش مطعم تلقي حبش
في الباصات تلقي جنبك حبش
وسط الخرطوم تتلفت تلقي ليك حبش
شارع اوماك كله حبش
وطلعوا الجنوبيين وكانوا اخير لينا من الحبش
واذا انت مختوم بصليب في نصف وشك اذن انت من الحبش
وابو جريشه راح يجيب للمريخ حبش
وخايفين كردنه يملا الهلال بالحبش
ودخلوا بيوتنا الحبش
و كم من الاسر البوظت ابناءها بالشغالات الحبش
انه حقا تسونامي وقوده الحقيقي حبش
واعداد مهولة من الشباب والشابات الحبش
غزوا احياءنا السكنية الشعبية بكثرة تفوق كل التوقعات والآف الحبش
والحبشيه انا ما عارف اغنية (حبش)
احب كسلا والقضارف اغنية (حبش )
وبالقرب من منزلي في الخرطوم شباب وشابات حبش
مستأجرين البيت ولو ما عاجبكم نحن حبش
اكثر من (٥٠) ألف حالة إصابة بالإيدز قالوا ساهموا فيها الحبش
و الزغني والكتفو والقهوة جابوها الحبش
ظاهرة خطيره وقد اصبحت من الظواهر الخطيره والتي تلفت الانظار ويا ويلنا من الحبش
احياء الخرطوم وكل المدن وكل الاقاليم مليانه حبش
واصوات المسجلات التي تضج بها الامكنة حبش ..
لقد عاد ابو صليب الي السودان ويا خوفي من الحبش
وهناك ارقام وطنيه للحبش
وجوازات الكترونيه للحبش
في الشوارع حبش..
في السوق حبش
في المواصلات حبش
في العيادة حبش
في المخابز حبش
في صف الكهربا حبش
في البقالة حبش ..
ومحل ما تقبل حبش
من طمس الهويه هم الحبش
والله نريد حلا وحلونا من الحبش
وحسع حينط لي واحد مسكين ليقول لي انت تثير النعرات القبليه والسودان بلد تنوع واعراق مختلفه
وانا اقول له لا فالسودان ليس بلحم راس وله اهله الاصليون
ومن هو غير سوداني فهو معروف ومعروف ومعروف
محمد حسن شوربجي
فاذا كان محمد سيد احمد مكانه سوق العيش فانت مكانك سوق ستات الشاي
... ياراجل الناس المتحضرة تنبذ العنصرية و انت تتجه اليها
أما هؤلاء الكتاب الكويتيون فما صدقوا انهم تحولوا من (بدون)ومنحوا هوية كويتية فوجهوا أسلوبهم القذر نحو السودان ... يريدون جركم إلى حملة إعلامية ضد مصر فيبدو لي أنهم لا يستحقون أي رد ودعهم في مرضهم وحقدهم على السودان...فالدولة مسؤولة عن كل هذا بأسلوبها السالب وترك الأمور دون توجيه رد رسمي من وزارة الخارجية على إفتراءات هؤلاء الكتاب وحقيقة حتى السلطات الكويتية تقف موقف المتفرج من هؤلاء تحت مسمى الحرية والديمقراطية...