* سقط المريخ في ملعبه ووسط جماهيره واكتفى بالتعادل بهدفين امام وفاق سطيف الجزائري ليقترب بنسبة كبيرة من التحول الى الدور الثاني مكرر بكأس الاتحاد الافريقي (الكونفدرالية) وكالعادة خرجت الجماهير العاشقة مذهولة من الوهم..!!
* نعم نقول الوهم الذي ابتاعوه في الشهور الاخيرة بخصوص تفاصيل القوة الكاذبة للمريخ والتي قام الهتيفة بدور البطولة فيها واصروا كعادتهم في كل موسم على التكسب من اسم المريخ ببيع الوهم للجماهير المُخدّرة التي لاذنب لها غير انها عشقت الاحمر..!!
* تابعناهم يتباكون ويحاولون تحميل التعادل ـ الذي هو في الأصل هزيمة ـ الى جهات اخرى في مقدمتها التحكيم.. ولا ادري كيف يتحدث البعض عن التحكيم ويكاد يبكي على عدم احتسابه لضربة جزاء للاحمر او الاحتجاج على عدم طرد احد لاعبي الوفاق..!!
* لقد حذرنا مراراً وتكراراً من مغبة التعامل العاطفي من لقاء الوفاق وكررنا المطالبة للاعبين بالابتعاد عن الاخطاء الفردية الساذجة وكنا نقول ذلك وفي بالنا ما حدث من امير كمال في الهدف السيطايفي الأول ومن رمضان في الهدف الثاني..!!
* لقد ثبت عملياً ان الوفاق درس المريخ جيداً وعرف مصدر خطورته واجتهد كثيراً للحد منها بدليل الغياب التام لبكري في الشوطين واستفادة لاعبيه من الهفوات الكبيرة التي وقع فيها الدفاع برفقة الحارس (سي جمال) الذي يشترك في خطأ الهدف الأول..!!
* الحقيقة التي تحدثنا عنها وظللنا نؤكدها تتمثل في ان المريخ لم يقدم منذ بداية الموسم التنافسي الحالي وخلال المباريات التي لعبها سواء بالبطولة المحلية او الافريقية ما يقنع به المتابعين.. وحتى المباراة التي كسبها امام الذئاب بنيجيريا لم يشاهدها الاّ القلة..!!
* وعلى الرغم من تأكد جميع المريخاب من تلك الحقيقة الاّ اننا تابعناهم يهرولون خلف عاطفتهم التي يجيد (الصفاقة) اللعب والعزف على اوتارها بدليل انهم ـ اي الصفاقة ـ نحجوا في ايهام المتابعين بان المريخ سيفوز وبسهولة على سطيف..!!
* لقد رمى الهتيفة بكل احتمالات كرة القدم خلف ظهورهم وصاروا يبيعون الوهم للمتابعين لدرجة صدّقوا فيها أنفسهم وعاشوا تفاصيل الكذبة بعدما اطلقوها بدون اي اسانيد منطقية او معطيات منظورة.. والحقيقة ان (كل نفخهم كان في الفاضي)..!!
* تفرغوا للتريقة على الهلال بحثاً عن زيادة توزيع صحفهم وانشغلوا بـ(اكل العيش) وتابعانهم يقتحمون مخازن الذهب في غفلة من الزمان ويتقمصون دور على بابا والحرامية الذين ان كان عددهم في الرواية (40) فان مجموعهم هنا مجهول مجهول..!!
* سقط المريخ وللاسف تابعناهم يروجون بذات عبارات الغباء والوهم لامكانية عبور المريخ من الجزائر.. وذلك ليس ببعيد لكننا كنا سننتظر تحقيقه لو ان الاوضاع الحالية بعيدة عن التفاصيل المؤلمة التي نعرفها عن الفريق الذي تحول الى بؤرة تمرد..!!
* قلنا ذلك وذكرناه في وقته وها نحن نعيده للمرة العاشرة والمليون.. طالما ان السبهللية هي العنوان الأول والأبرز الذي يعتمد عليه المريخ في تسيير اعمال فريق الكرة فان تحقيق اي انجاز يبقى من المستجيلات..!!
* تخريمة أولى: الأحوال لا ولن تنعدل ما لم نعّدل في الطريقة التي يدار بها النادي والتي هي في مضمونها تختلف عن شكلها.. فهي لا احتراف ولا هواية.. عبارة عن مسخ مشوه يتحكم فيه البعض بالمزاج خاصة اولئك الذين هم في خارج المجلس..!!
* تخريمة ثانية: لم تتأخر الجماهير العاشقة للمريخ وتدافعت بكثافة وملأت مدرجات الاستاد لكنها ( يا حبة عيني) خرجت حزينة ومكبوتة ومتألمة من مستوى الاشباح وكان الألم عميقاً من الوهم الذي حاصرهم به هواة التطبيل والعزف على الدلاليك..!!
* تخريمة ثالثة: ويتواصل بيع الوهم بتأكيدات الهتيفة لامكانية التعويض في جولة الاياب الحاسمة بالجزائر.. وبعدها سنتابع حلقات مسلسل امكانية الفوز بكأس الاتحاد الافريقي (الكونفدرالية).. الى ان تنتهي القصة بـ(أقرعوا الدوري والكأس).. وعجبي....!!
* نعم نقول الوهم الذي ابتاعوه في الشهور الاخيرة بخصوص تفاصيل القوة الكاذبة للمريخ والتي قام الهتيفة بدور البطولة فيها واصروا كعادتهم في كل موسم على التكسب من اسم المريخ ببيع الوهم للجماهير المُخدّرة التي لاذنب لها غير انها عشقت الاحمر..!!
* تابعناهم يتباكون ويحاولون تحميل التعادل ـ الذي هو في الأصل هزيمة ـ الى جهات اخرى في مقدمتها التحكيم.. ولا ادري كيف يتحدث البعض عن التحكيم ويكاد يبكي على عدم احتسابه لضربة جزاء للاحمر او الاحتجاج على عدم طرد احد لاعبي الوفاق..!!
* لقد حذرنا مراراً وتكراراً من مغبة التعامل العاطفي من لقاء الوفاق وكررنا المطالبة للاعبين بالابتعاد عن الاخطاء الفردية الساذجة وكنا نقول ذلك وفي بالنا ما حدث من امير كمال في الهدف السيطايفي الأول ومن رمضان في الهدف الثاني..!!
* لقد ثبت عملياً ان الوفاق درس المريخ جيداً وعرف مصدر خطورته واجتهد كثيراً للحد منها بدليل الغياب التام لبكري في الشوطين واستفادة لاعبيه من الهفوات الكبيرة التي وقع فيها الدفاع برفقة الحارس (سي جمال) الذي يشترك في خطأ الهدف الأول..!!
* الحقيقة التي تحدثنا عنها وظللنا نؤكدها تتمثل في ان المريخ لم يقدم منذ بداية الموسم التنافسي الحالي وخلال المباريات التي لعبها سواء بالبطولة المحلية او الافريقية ما يقنع به المتابعين.. وحتى المباراة التي كسبها امام الذئاب بنيجيريا لم يشاهدها الاّ القلة..!!
* وعلى الرغم من تأكد جميع المريخاب من تلك الحقيقة الاّ اننا تابعناهم يهرولون خلف عاطفتهم التي يجيد (الصفاقة) اللعب والعزف على اوتارها بدليل انهم ـ اي الصفاقة ـ نحجوا في ايهام المتابعين بان المريخ سيفوز وبسهولة على سطيف..!!
* لقد رمى الهتيفة بكل احتمالات كرة القدم خلف ظهورهم وصاروا يبيعون الوهم للمتابعين لدرجة صدّقوا فيها أنفسهم وعاشوا تفاصيل الكذبة بعدما اطلقوها بدون اي اسانيد منطقية او معطيات منظورة.. والحقيقة ان (كل نفخهم كان في الفاضي)..!!
* تفرغوا للتريقة على الهلال بحثاً عن زيادة توزيع صحفهم وانشغلوا بـ(اكل العيش) وتابعانهم يقتحمون مخازن الذهب في غفلة من الزمان ويتقمصون دور على بابا والحرامية الذين ان كان عددهم في الرواية (40) فان مجموعهم هنا مجهول مجهول..!!
* سقط المريخ وللاسف تابعناهم يروجون بذات عبارات الغباء والوهم لامكانية عبور المريخ من الجزائر.. وذلك ليس ببعيد لكننا كنا سننتظر تحقيقه لو ان الاوضاع الحالية بعيدة عن التفاصيل المؤلمة التي نعرفها عن الفريق الذي تحول الى بؤرة تمرد..!!
* قلنا ذلك وذكرناه في وقته وها نحن نعيده للمرة العاشرة والمليون.. طالما ان السبهللية هي العنوان الأول والأبرز الذي يعتمد عليه المريخ في تسيير اعمال فريق الكرة فان تحقيق اي انجاز يبقى من المستجيلات..!!
* تخريمة أولى: الأحوال لا ولن تنعدل ما لم نعّدل في الطريقة التي يدار بها النادي والتي هي في مضمونها تختلف عن شكلها.. فهي لا احتراف ولا هواية.. عبارة عن مسخ مشوه يتحكم فيه البعض بالمزاج خاصة اولئك الذين هم في خارج المجلس..!!
* تخريمة ثانية: لم تتأخر الجماهير العاشقة للمريخ وتدافعت بكثافة وملأت مدرجات الاستاد لكنها ( يا حبة عيني) خرجت حزينة ومكبوتة ومتألمة من مستوى الاشباح وكان الألم عميقاً من الوهم الذي حاصرهم به هواة التطبيل والعزف على الدلاليك..!!
* تخريمة ثالثة: ويتواصل بيع الوهم بتأكيدات الهتيفة لامكانية التعويض في جولة الاياب الحاسمة بالجزائر.. وبعدها سنتابع حلقات مسلسل امكانية الفوز بكأس الاتحاد الافريقي (الكونفدرالية).. الى ان تنتهي القصة بـ(أقرعوا الدوري والكأس).. وعجبي....!!
* الملاعب لاتمثل دوله بحجم السودان والحكومة ما فاضيه للموضوع دا
* ضخالة تفكير اللاعب السوداني ناتج من عدم موكبة ما حوله نتيجة الوضع الاقتصادي العام
* محترفين احسن منهم الوطنين ودا حسب قريشاتنا وبرضو نرجع لي فلس الدوله والافراد
* باختصار لن ينصلح حال الكورة الا بعودة الجنيه السوداني والوضع الاقتصادي بالصورة المقبوله عشان نكون زي جيراننا الافارقه وبرضو دا ما قريب عشان كدا احسن ننسي الموضوع دا ونعيش علي قدرنا ونتجه لالعاب القوه واصلو الحكايه برطعه ساكت ونحنا احسن من يبرطع