لم يهدي بال أي هلالي اويرتاح باله حتي يقدم المدرب المصري اوارق مغادرته ثم يمضي في حاله بعيد عن احوال الفريق المتردية بعد الخسارة الاخيرة والمهينة امام الفريق المغمور النيل شندي والتي لم ينساه الجمهور الهلالي من زمن بعيد حتي يمكن تدارك مايمكن تداركه من سمعة الهلال وهيبته التي ذهبت ادراج الرياح
مع ادارة قزمت طموحه وجعلت تحقيق بطولة واحدة للدوري الممتازالعام القبل الماضي والثانية بقضية الانسحاب الشهيرة بعد ان كان الفريق متصدرا البطولة قبل النهاية بااربعة جولات من دون هزيمة ليقدم البطولة لنده المريخ بطبق من ذهب وهو خاسر خمسة جولات بالتمام والكمال لتصبح تلك القضية الشهيرة منجزا يتباهي به المجلس كمايزعم ويخسر الفريق
البطولتين الدوري والكاس بسبب الرعونة والاندفاع غير المؤسسس الذي اضر بفريق كرة القدم كثيرا
ادارة الفريق قتلت الفرقة الهلالية من الوريد للوريد وهي تنتزع من روحه بعد ان كان التلاحم الروحي والانسجام
الفني في اوجه قيل قدوم العشري للفرقة وتحديدا المباريات الثلاثة الاخيرة للفرنسي كفالي واللوحة
والشكل المدروس للفرقة وخاصة في المباراة الاخيرة له امام الاهلي شندي بالهلال بهدف بشة وبعدها
استسلم الفريق لرغبات المجلس والتخبط المريب بعد ان قدموا الفريق لقمة سائغة لمن يريد الاقتصاص منه فكان حتما ان تضرب الفوضي الادارية اطنابها مدير الكرة لم نسمع به ولاعبون مستهترون لاوجود لنظام يكبح جماحهم
واخرون قدوة منضبطين بلا أي تاثير ايجابي في وقت كان المدرب لايعنيه مايحدث طالما ظل يقبض مستحقاته كمايريد
والغريب قبل المباراة يساعات كان ينعم بالفرصة وحتي بفوز باهت امام النيل ولكن ولااثر يدل علي ان لديه مايقدمه بل بالعكس ظهر الفريق بقيادته مفككا فنيا ومتنافرا ميدانياوبدا اغلب لاعبون لايردونه وطريقته لاتناسبهم في رساله اجزم انها وصلت الي مجلس ادارة الفريق ولكنها اصرت علي تجاهلها ودارت ظهرهالكل من ينقد العشري وتمادت في حرق اعصاب الجماهير حتي خسر الفريق امام الوافد الجديد للدوري الممتاز النيل شندي ويفقد الصدارة
مهمة اعادة الامور الي نصابها الصحيح تبدو صعبة ولكنها ليست مستحيلة وهي تبداء بتصحيح مسار الجهاز الفني ودائرة الكرة ومرورا بااحترام الشعار وتقدير الجماهير التي تدفع دم قلبها وتخصم قوت عيشها من اجل مشاهدة الهلال والمحصلةالاخيرة ألأم وحسرة علي القلب
كان الله في عون الهلال
مع ادارة قزمت طموحه وجعلت تحقيق بطولة واحدة للدوري الممتازالعام القبل الماضي والثانية بقضية الانسحاب الشهيرة بعد ان كان الفريق متصدرا البطولة قبل النهاية بااربعة جولات من دون هزيمة ليقدم البطولة لنده المريخ بطبق من ذهب وهو خاسر خمسة جولات بالتمام والكمال لتصبح تلك القضية الشهيرة منجزا يتباهي به المجلس كمايزعم ويخسر الفريق
البطولتين الدوري والكاس بسبب الرعونة والاندفاع غير المؤسسس الذي اضر بفريق كرة القدم كثيرا
ادارة الفريق قتلت الفرقة الهلالية من الوريد للوريد وهي تنتزع من روحه بعد ان كان التلاحم الروحي والانسجام
الفني في اوجه قيل قدوم العشري للفرقة وتحديدا المباريات الثلاثة الاخيرة للفرنسي كفالي واللوحة
والشكل المدروس للفرقة وخاصة في المباراة الاخيرة له امام الاهلي شندي بالهلال بهدف بشة وبعدها
استسلم الفريق لرغبات المجلس والتخبط المريب بعد ان قدموا الفريق لقمة سائغة لمن يريد الاقتصاص منه فكان حتما ان تضرب الفوضي الادارية اطنابها مدير الكرة لم نسمع به ولاعبون مستهترون لاوجود لنظام يكبح جماحهم
واخرون قدوة منضبطين بلا أي تاثير ايجابي في وقت كان المدرب لايعنيه مايحدث طالما ظل يقبض مستحقاته كمايريد
والغريب قبل المباراة يساعات كان ينعم بالفرصة وحتي بفوز باهت امام النيل ولكن ولااثر يدل علي ان لديه مايقدمه بل بالعكس ظهر الفريق بقيادته مفككا فنيا ومتنافرا ميدانياوبدا اغلب لاعبون لايردونه وطريقته لاتناسبهم في رساله اجزم انها وصلت الي مجلس ادارة الفريق ولكنها اصرت علي تجاهلها ودارت ظهرهالكل من ينقد العشري وتمادت في حرق اعصاب الجماهير حتي خسر الفريق امام الوافد الجديد للدوري الممتاز النيل شندي ويفقد الصدارة
مهمة اعادة الامور الي نصابها الصحيح تبدو صعبة ولكنها ليست مستحيلة وهي تبداء بتصحيح مسار الجهاز الفني ودائرة الكرة ومرورا بااحترام الشعار وتقدير الجماهير التي تدفع دم قلبها وتخصم قوت عيشها من اجل مشاهدة الهلال والمحصلةالاخيرة ألأم وحسرة علي القلب
كان الله في عون الهلال