((())) الهلال سيعبر الليبي :

بالكثير من الاطمئنان نقول ان الهلال سيعبر الليبي

فالليبي تمر بلاده بازمة سياسية كبيرة وحرب اهليه تشغل اللاعبين كثيرا

ولا استقرار في ذلك النادي والاخبار تتواتر عن ابتعاد الكثير من اللاعبين عن الفريق

وما بين الدواعش والحكومه واحتلال لكل المدن وقتل للمدنيين

ويقال ان حارس الاهلي الليبي ناصر الختروشي قد تحول الي قائد ميليشيا فجر ليبيا

كذلك سيمتلك الهلال كل اسرار ذلك الفريق وقد كان العشري في ليبيا

وما هو مطلوب من الهلال ان يزيد من وتيرة الحماس طيلة الشوطين

وعلي الهلال حسم معركة الذهاب

وقفل كل المنافذ التي قد ينفذ منها رماة الفريق الليبي

الفريق الليبي ليس بالمرعب فقط علينا احترامه


((())) لقد عرفوا عزهم ولم يستريحوا :

فقالوا لو كان الفقر رجلا لقتلته

وفعلا الفقر رجل قبيح وأذا دخل بالباب خرجت السعادة من الشباك

وهكذا هي حالهم والبهدلة والجرسه والشحدة

وممكن ما نمشي افريقيا لانو ما في تذاكر

وياريت تكس اسامه تقوم بالواجب

والتأشيرات ما جاهزه

والمنافس مولع نار

ومدربه توعدنا بالهزيمه

وما في قروش يا عالم

الكاش يقلل النقاش

لقد عرفنا عزنا ولم نستريح

فعد لينا يا ليل الفرح

لقد ذرفنا من اجلك الدموع واصابنا الهزال وقتلنا الجوع


((())) من نوادر الإمام الشافعي رحمه الله
يقول الامام الشافعي:
كنا في سفر بأرض اليمن ،فوضعنا الطعام للعشاء ،
فحضرت صلاة المغرب والطعام جاهز ،
فتركنا الطعام وأقمنا الصلاة ،
وكان الطعام دجاجتين ،
فأتى ثعلب ونحن نصلي ،
وأخذ دجاجة وهرب ،
فلما انتهينا من الصلاة ،
أسفنا على الدجاجة
وقلنا : حرمنا طعامنا ،
وبينما نحن كذلك إذ جاء الثعلب وفي فمه الدجاجة نراه من بعيد ،
فوضعها بعيدا عنا ، ووقف بعيدا عنها ،
يقول : فهجمنا عليها ، فهرب الثعلب
فلما وصلنا إليها ، فإذا هي ليفة على شكل دجاجة وليست دجاجة
وبينما نحن نضحك على ذلك ،
كان الثعلب قد ذهب وأخذ الدجاجة الثانية
وهرب بها
فضحك علينا الثعلب ،، ونحن من كبار العلماء


((())) رخصة للمشاة في شوارع الخرطوم :

يقال ان الخرطوم تدرس إطلاق مشروع رخصة المشاة،وتسعى بها إلى تعليم المواطنيين قواعد المرور، وذلك من أجل التقليل من حوادث المرور التي تحصد الألاف في شوارع السودان.

وسبق أن أعلنت الإدارة العامة للمرور بالسودان أن حوادث الوفاة في العام 2015م ، كانت 1662 وأوضح مدير عام المرور اللواء عمر مختار حاج النور أن جملة الحوادث التي وقعت في العام 2015م، بلغت 12648 .

التجربة سيتم تطبيقها في المرحلة الأولى بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وعدد من الجامعات السودانية في العاصمة السودانية الخرطوم وبعد ذلك يتم تعميمها على ولايات السودان المختلفة، وبحسب مصدر رفيع قال لمحرر النيلين تقوم فكرة المشروع على خضوع الطلاب لدورات تدريبية حول قواعد المرور والقيادة وإرشادات السلامة المرورية، تمنح بموجبها رخصة هي رخصة المشاة ومن ثم تطبيق المشروع لاحقاً على كافة المواطنيين .

وبحسب فكرة المشروع سيكون إلزامياً على أي مواطن أن يحصل على رخصة المشاة حتى يتسنى له المشي في الشوارع العامة وهي رخصة شبيهة برخصة القيادة التي تتيح قيادة السيارات.


((()) اجمل قصيده للاصمعي هي مع ابو جعفر المنصور :


صـوت صــفير الـبلبـلي *** هيج قـــلبي الثمــلي

المـــــــاء والزهر معا *** مــــع زهرِ لحظِ المٌقَلي

و أنت يا ســـــــــيدَ لي *** وســــــيدي ومولي لي

فكــــــــم فكــــم تيمني *** غُـــزَيلٌ عقــــــــــيقَلي

قطَّفتَه من وجــــــــــنَةٍ *** من لثم ورد الخــــجلي

فـــــــقال لا لا لا لا لا *** وقــــــــد غدا مهرولي

والخُـــــوذ مالت طربا *** من فعل هـــذا الرجلي

فــــــــولولت وولولت *** ولـــــي ولي يا ويل لي

فقلت لا تولولـــــــــي *** وبيني اللؤلؤ لــــــــــي

قالت له حين كـــــــذا *** انهض وجــــــد بالنقلي

وفتية سقــــــــــــونني *** قـــــــــهوة كالعسل لي

شممـــــــــــتها بأنافي *** أزكـــــــى من القرنفلي

في وســط بستان حلي *** بالزهر والســـــرور لي

والعـــود دندن دنا لي *** والطبل طبطب طب لـي

طب طبطب طب طبطب *** طب طبطب طبطب طب لي

والسقف سق سق سق لي *** والرقص قد طاب لي

شـوى شـوى وشــــاهش *** على ورق ســـفرجلي

وغرد القمري يصـــــيح *** ملل فـــــــــــي مللي

ولــــــــــــو تراني راكبا *** علــــى حمار اهزلي

يمشي علــــــــــــى ثلاثة *** كمـــــشية العرنجلي

والناس ترجــــــــم جملي *** في الســوق بالقلقللي

والكـــــــــل كعكع كعِكَع *** خلفي ومـــن حويللي

لكـــــــــــن مشيت هاربا *** من خشـــية العقنقلي

إلى لقاء مـــــــلك *** مـــــــعظم مبجلي

يأمر لي بخـــــلعة *** حمـــراء كالدم دملي

اجـــــر فيها ماشيا *** مبغــــددا للذيلي

انا الأديب الألمــعي *** من حي ارض الموصلي

نظمت قطــــعا زخرفت *** يعجز عنها الأدب لي

أقول في مطلعــــــها *** صوت صفير البلبلي


((())) اخطر ما قرأت :

ان اليونان بصدد دفن مخلفات صرف صحي بالسودان

واكيد الحكايه فيها صفقة فرديه ما بين مسئول نافذ والحكومه اليونانيه

وقد حدثت مثل هذه الصفقات فيما مضي دون ان يلتفت اليها احد

وبما ان اليونان هي من اعلنت عن هذه الصفقة في وقت صمتت فيها الحكومه السودانيه عن الامر

والحمد لله فقد أبلغت وزارة الخارجية اليونانية السفارة السودانية فى أثينا، عدم صحة أنباء تناقلتها أجهزة إعلامية مؤخرا عن عزم هيئة مياه أثينا دفن نفايات بشرية فى السودان.

وكشف سفير السودان فى أثينا على الصادق، فى تصريح له أنهم اتصلوا من جانبهم بهيئة مياه أثينا التى نفت أن تكون قد أدلت بتصريحات لأحد المواقع الإخبارية بهذا الشأن.

وحسب السفير فإن الهيئة أشارت إلى أن موضوع نقل نفايات بشرية من العاصمة اليونانية إلى دولة أخرى- دون تسمية السودان أو أية دولة غيرها- كان مطروحا قبل أكثر من خمس سنوات، ولكن تمت معالجة المشكلة دون اللجوء إلى خيار الترحيل لأية دولة، وأكدت الهيئة أنها لا تشكو حاليا من أية مشكلة فى هذا الصدد.

وللمعلوميه فأن معاهدة بايزيل تحكم مسألة التصرف بمخلفات الصرف الصحي والتي وقعت عليها اليونان وقد عقدت عام 1994 وطالبت الدول الغنية صراحة بإنشاء محطات للتعامل مع مخلفات الصرف الصحي ومعالجتها وعدم دفن نفاياتها في الدول الفقيره

اهالي الشماليه تفاجأوا بوجود نفايات مدفونه في مناطقهم

من المجرم السوداني الذي دفن هذه النفايات الخطيره ؟



محمد حسن شوربجي