مثلما كان وكما توقعنا وعلي ذات السنياريو الذي تكرر العام الماضي مع المدرب باتريك اسيموس
ومن خلال خمسة مباريات في الدوري وبالصورة طبق الكربون تمت اقالة المدرب الفرنسي كافالي من
قيادة تدريب الهلال وجاء الخير اليقين في تعين المدرب المصري طارق العشري مدربا لفرقة الهلال
في وقت بداء الازرق في استعادة عافيته وظهور قمة عطاءه خاصة في مباراة الاهلي مدني والاهلي شندي
حيث اجمع الكثيرون علي التحسن الملحوظ للفرقة في الاداه الجماعي وتحديدا مباراة الارسنال والتي من خلالها
سطع الازرق بمردود فني راقي تعشما ان ترتفع من خلاله ابداعات كافالي التكتيكية ولكن كان لمجلس ادارة الفريق
راي اخر
المؤكد ان تعيين طارق العشري مدرب لفريق كبير كالهلال اوجد في الشارع الرياضي الهلالي كثير من المويدين
وكذلك المعارضين حيث يويد البعض خطوة مجلس ادارة الفريق ويثقون بقدرات العشري في قيادة الفرقة الي
مستويات ابعد في البطولة المحلية والافريقية والبعض الاخر يخشي ان تخذل العشري ظروف داخلية او ملابسات
خفية وعندئذلن يرحمه احد وعداء استيغظت لديهم حسابات ضد مجلس الادارة بقيادة الكردينال صاحب القرارات المفاجئة بين ليلة وضحاه
الان الواقع يقول بان العشري هو المدرب الاول للفرقة الزرقاء ونجزم وبكل ثقة لن يكون طريق الوافد المصري
العشري مفروش بالورود الحمراء وحتي ان استمرت اعياد الحب ايام او ليالي
ونجزم بان العشري لن يكون اسواء من المدربين الذين خرجوا من الباب االصغير ولم يحققوا المطلوب
اذن وعلي كل حال يعد التغيير الذي احدثه المجلس بقرارات عديدة في دائرة القطاع الرياضي والاجهزة الفنية
هي السائدة علي ارض الواقع ويتوجب عليها ان تستثمر هذا التغيير في اصلاح في ماافسدته الظروف المحيطة
بالفرقة الهلالية في عصر الاحتراف من مفاهيم واستراتجيات والاهم في ذلك مواجهة الهلال امام فريق الاهلي الليبي
الذي اظهر مستويات اكثر من رائعة امام بطل مالي علي ارضه ووسط جمهوره وتحقيق الفوز
كل الامال والتطلعات ان يوفق المدرب العشري في قيادة الفرقة الزرقاء الي افضل النتائج والمستويات في
المسابقات المطروحة في الساحة الافريقية والمحلية
اخر الاسوار
نتمني ان يواصل الفريق عروضه القوية امام الرابطة كوستي اليوم بمدينة كوستي
هل تتغلب طموحات العشري الشبابية في تغيير مجري الفنيلة الزرقاءفي البطولة الافريقية هذا العام
ومن خلال خمسة مباريات في الدوري وبالصورة طبق الكربون تمت اقالة المدرب الفرنسي كافالي من
قيادة تدريب الهلال وجاء الخير اليقين في تعين المدرب المصري طارق العشري مدربا لفرقة الهلال
في وقت بداء الازرق في استعادة عافيته وظهور قمة عطاءه خاصة في مباراة الاهلي مدني والاهلي شندي
حيث اجمع الكثيرون علي التحسن الملحوظ للفرقة في الاداه الجماعي وتحديدا مباراة الارسنال والتي من خلالها
سطع الازرق بمردود فني راقي تعشما ان ترتفع من خلاله ابداعات كافالي التكتيكية ولكن كان لمجلس ادارة الفريق
راي اخر
المؤكد ان تعيين طارق العشري مدرب لفريق كبير كالهلال اوجد في الشارع الرياضي الهلالي كثير من المويدين
وكذلك المعارضين حيث يويد البعض خطوة مجلس ادارة الفريق ويثقون بقدرات العشري في قيادة الفرقة الي
مستويات ابعد في البطولة المحلية والافريقية والبعض الاخر يخشي ان تخذل العشري ظروف داخلية او ملابسات
خفية وعندئذلن يرحمه احد وعداء استيغظت لديهم حسابات ضد مجلس الادارة بقيادة الكردينال صاحب القرارات المفاجئة بين ليلة وضحاه
الان الواقع يقول بان العشري هو المدرب الاول للفرقة الزرقاء ونجزم وبكل ثقة لن يكون طريق الوافد المصري
العشري مفروش بالورود الحمراء وحتي ان استمرت اعياد الحب ايام او ليالي
ونجزم بان العشري لن يكون اسواء من المدربين الذين خرجوا من الباب االصغير ولم يحققوا المطلوب
اذن وعلي كل حال يعد التغيير الذي احدثه المجلس بقرارات عديدة في دائرة القطاع الرياضي والاجهزة الفنية
هي السائدة علي ارض الواقع ويتوجب عليها ان تستثمر هذا التغيير في اصلاح في ماافسدته الظروف المحيطة
بالفرقة الهلالية في عصر الاحتراف من مفاهيم واستراتجيات والاهم في ذلك مواجهة الهلال امام فريق الاهلي الليبي
الذي اظهر مستويات اكثر من رائعة امام بطل مالي علي ارضه ووسط جمهوره وتحقيق الفوز
كل الامال والتطلعات ان يوفق المدرب العشري في قيادة الفرقة الزرقاء الي افضل النتائج والمستويات في
المسابقات المطروحة في الساحة الافريقية والمحلية
اخر الاسوار
نتمني ان يواصل الفريق عروضه القوية امام الرابطة كوستي اليوم بمدينة كوستي
هل تتغلب طموحات العشري الشبابية في تغيير مجري الفنيلة الزرقاءفي البطولة الافريقية هذا العام