مداد ازرق
علي مدار مواسم خلت يمثل الحرس القديم للفرقة الزرقاء اساس الفريق والعمود الفقري لتحقيق الفارق الحقيقي في جميع المناسبات والترقي للادوار المتقدمة في دوري ابطال افريقيا وعندما نقول للحرس القديم نقصد بشه وكاريكا ومساوي ونزار والشغيل وهم عصبة يصنعون الفارق والفرح في جميع المباريات حسب تفوقهم الدائم علي القادمين الجدد
*وتعرضهم للاساءة والاستهداف من قبل البعض والمطالبة باجلاسهم علي دكة البدلاء عقب مباراة قورماهيا الكيني في المقابلة الودية ومباراة هلال الابيض ضاعف من تحديدهم لتاكيد جدارتهم وكان نقطة تحول كبيرة في مشوارهم خلال الجولات السابقة
*ومن المعروف ان التسجيلات صادفت واصابت في عنصرين هما ابيكو قلب دفاع الهلال المتميز الذي نجح سريع كما الشيخ موكور ايضا القادم بقوة في طريق النجاح رغم ان حوجتنا الماسة كانت للهجوم فمشكلة الهلال هجوم فقط فالحراسة الدفاع والوسط كل تمام التمام عدا الهجوم
*والمتابع لمسيرة الهلال تاريخيا نجد التوفق في الهجوم كان يميز الهلال لدرجة انه اصبح يمثل رعب للفرق الكبيرة في القارة علي شاكلة الاهلي ومازمبي والزملك وبفقداننا سادومبا وبكري المدينة وترراري فقد الهلال اخطر ثالوث هجومي في افريقيا لن يتكرر علي الاطلاق عجز عن تعوضيهم وقبلها كان كلتشي وقودين ويومها الهلال اصبح اقوي قوة ضاربة في افريقيا
*وواحدة من اسباب فقدان الهلال للقب الاخير في دوري ابطال افريقيا لعدم وجود مهاجم خطير يعرف طريق الشباك وكان من الافضل للكاردينال تسجيل مهاجم واحد علي الاقل من العيار الثقيل مهما كفل ذلك من ثمن اذا اراد بطولة خارجية فالمجموعة الحالية تحتاج لدعم هجومي يضاعف من قوة الفرقة ويدعم الحرس القديم ورئيس الهلال يملك المال لتسجيل مهاجم عالمي فكيف لمن بناء الجوهرة يعجز عن اسقدام مهاجم عالمي
*
*والتراجع الكبير في قوة الهجوم الهلالية اثر بشكل خطير علي هيبة الفريق الذي اصبح يعول علي الحرس القديم في احداث الفارق
*واذا قارنا بالموسم المنصرم والحالي نجد شبه كبير نفس العناصر المذكورة هي من تقوم بدور الهجوم وبشه ومساوي ونزار وكاريكا هم من قادوا الهلال للمربع الذهبي للنهائي الافريقي عجزوا في نهاية المشوار .اذن الهلال سيعاني من مشكلة الهجوم فالبحث عن الوجه الجديد من القادمين الجديد في هذه المنطقة غير موجود
*وكثيرا نجد بشه في الموعد لفك الزنقة ونثر الافراح كما يفعل وكانه يستخدم السحر لفك السحر في لحظات حرجة نستسلم للياس تماما ونحبس الانفاس ونتظر المعجزة لياتي بها من عدم ويعيد الحياة للملايين .. في مباراتي مريخ نيالا والاهلي شندي
*وفي مباراة الاهلي مدني استلم كاريكا الراية واستعاد ذاكرة الاهداف ونجح في التوقيع علي الشباك مرتين كبداية مشوار موسم جديد وكان للهدفين تحول كبير في بداية اللاعب في الموسم حيث واصل التالق للافت في مباراة الاهلي شندي وكان قريب من الشباك لولاء سوء الطالع
* ورحلة نزار بدات من المواجهة الاخيرة امام الاهلي شندي لقادم احلي والولد المزعج موكورقادم لكن لن يحل مشكلة الهجوم لانه لاعب وسط .اما ولاء الدين والشعلة والجزولي لن يصنعون فارق للهلال في البطولة الكبري وهم يحتاجون لمزيد من الوقت والهلال يحتاج للاعب الجاهز ويا من نواجه صعاب في البطولة الافريقية بسب الهجوم وايضا علي الصعيد المحلي
علي مدار مواسم خلت يمثل الحرس القديم للفرقة الزرقاء اساس الفريق والعمود الفقري لتحقيق الفارق الحقيقي في جميع المناسبات والترقي للادوار المتقدمة في دوري ابطال افريقيا وعندما نقول للحرس القديم نقصد بشه وكاريكا ومساوي ونزار والشغيل وهم عصبة يصنعون الفارق والفرح في جميع المباريات حسب تفوقهم الدائم علي القادمين الجدد
*وتعرضهم للاساءة والاستهداف من قبل البعض والمطالبة باجلاسهم علي دكة البدلاء عقب مباراة قورماهيا الكيني في المقابلة الودية ومباراة هلال الابيض ضاعف من تحديدهم لتاكيد جدارتهم وكان نقطة تحول كبيرة في مشوارهم خلال الجولات السابقة
*ومن المعروف ان التسجيلات صادفت واصابت في عنصرين هما ابيكو قلب دفاع الهلال المتميز الذي نجح سريع كما الشيخ موكور ايضا القادم بقوة في طريق النجاح رغم ان حوجتنا الماسة كانت للهجوم فمشكلة الهلال هجوم فقط فالحراسة الدفاع والوسط كل تمام التمام عدا الهجوم
*والمتابع لمسيرة الهلال تاريخيا نجد التوفق في الهجوم كان يميز الهلال لدرجة انه اصبح يمثل رعب للفرق الكبيرة في القارة علي شاكلة الاهلي ومازمبي والزملك وبفقداننا سادومبا وبكري المدينة وترراري فقد الهلال اخطر ثالوث هجومي في افريقيا لن يتكرر علي الاطلاق عجز عن تعوضيهم وقبلها كان كلتشي وقودين ويومها الهلال اصبح اقوي قوة ضاربة في افريقيا
*وواحدة من اسباب فقدان الهلال للقب الاخير في دوري ابطال افريقيا لعدم وجود مهاجم خطير يعرف طريق الشباك وكان من الافضل للكاردينال تسجيل مهاجم واحد علي الاقل من العيار الثقيل مهما كفل ذلك من ثمن اذا اراد بطولة خارجية فالمجموعة الحالية تحتاج لدعم هجومي يضاعف من قوة الفرقة ويدعم الحرس القديم ورئيس الهلال يملك المال لتسجيل مهاجم عالمي فكيف لمن بناء الجوهرة يعجز عن اسقدام مهاجم عالمي
*
*والتراجع الكبير في قوة الهجوم الهلالية اثر بشكل خطير علي هيبة الفريق الذي اصبح يعول علي الحرس القديم في احداث الفارق
*واذا قارنا بالموسم المنصرم والحالي نجد شبه كبير نفس العناصر المذكورة هي من تقوم بدور الهجوم وبشه ومساوي ونزار وكاريكا هم من قادوا الهلال للمربع الذهبي للنهائي الافريقي عجزوا في نهاية المشوار .اذن الهلال سيعاني من مشكلة الهجوم فالبحث عن الوجه الجديد من القادمين الجديد في هذه المنطقة غير موجود
*وكثيرا نجد بشه في الموعد لفك الزنقة ونثر الافراح كما يفعل وكانه يستخدم السحر لفك السحر في لحظات حرجة نستسلم للياس تماما ونحبس الانفاس ونتظر المعجزة لياتي بها من عدم ويعيد الحياة للملايين .. في مباراتي مريخ نيالا والاهلي شندي
*وفي مباراة الاهلي مدني استلم كاريكا الراية واستعاد ذاكرة الاهداف ونجح في التوقيع علي الشباك مرتين كبداية مشوار موسم جديد وكان للهدفين تحول كبير في بداية اللاعب في الموسم حيث واصل التالق للافت في مباراة الاهلي شندي وكان قريب من الشباك لولاء سوء الطالع
* ورحلة نزار بدات من المواجهة الاخيرة امام الاهلي شندي لقادم احلي والولد المزعج موكورقادم لكن لن يحل مشكلة الهجوم لانه لاعب وسط .اما ولاء الدين والشعلة والجزولي لن يصنعون فارق للهلال في البطولة الكبري وهم يحتاجون لمزيد من الوقت والهلال يحتاج للاعب الجاهز ويا من نواجه صعاب في البطولة الافريقية بسب الهجوم وايضا علي الصعيد المحلي