* خطأ فادح الا ترى.. أو تسمع.. أو تعرف الا الذي فقط تحب رؤيته وسماعه ومعرفته.
* لأننا بهذا الشكل سنبقى طول الوقت محتفظين بنفس افكارنا القديمة وقناعاتنا الخاطئة واحكامنا الظالمة.
* فالذي لا يحاول رؤية وسماع كل شئ ويجتهد كثيراً وجداً من أجل ان يعرف ويتعلم أكثر يوماً بعد يوم.. سيتجاوزه الزمن يبقى هو في مكانه تمثالاً من حجر محبوساً في زنزانة لا باب لها او شبابيك.
* فهناك بعض التماثيل عاجزة عن الرؤية والفهم والتغيير ايضاً.
* وهذه التماثيل تسبب فيها اصحاب المصالح والارزاقية والمصلحجية والذين اعمتهم نار الغيرة.
* بعد أن فشلوا في اثبات وجودهم ويكونوا حتى قريبن من الذين استطاعوا أن يضعوا بصمة في مشوارهم الرياضي لانهم شجعان واقوياء واشداء لا يخافون ولا يتراجعون عن أي قرار يتخذونه طالما انهم يرونه صائباً لا يحتاج لأي تبرير.
* والتماثيل الفاشلة هي التي فشلت في أن تتخذ قرارات اتخذها اخرون وحاولوا تقليدهم الا انهم فشلوا فشلاً ذريعاً في اثبات ذلك.
* وجاءت هذه التقليدية (القردية) وبالاً عليهم..
* فهي تقليد أعمى.. لا تتخذ مسارها الصحيح لانهم ساروا وهم يرتدون نظارة سوداء وقلوب مليئة بالحقد والكراهية لذلك دائماً ما تأتي قراراتهم بعيدة عن المطلوب او التطلعات.
* ولو تعاملوا بواقعية وصفوا النيه لما وضعوا انفسهم في مواقف محرجة ومؤلمة للغاية.
* فالذين صنعوا هذه التماثيل كانوا وما زالوا مخدوعين وموهومين بوجوه واسماء غربت شمسها بيديها وليس بأيدي الآخرين.
* فالقناعات لا تتبدل ولا تتغير.
* وما أكثر تغيير وتبديل القناعات في الوسط الرياضي.
* ما أكثر المتلونين والشتامة والذين لا هم لهم سوى أصدار العقوبات على الآخرين وذبحهم نهاراً جهاراً بأكاذيب واحاديث لا يسندها واقع أو منطق.
* فالمخادعون والمنافقون هم من يعتقدون أنهم في حالة تحقيق أي نصر يجعلهم يهاجمون ويسيؤون للآخرين.
* وأن هذا النصريبطرهم ويجعلهم يختالوون كالطاووس وينفشون ريشهم على الفاضي.
* وكما قال الكاتب المصري ياسر ايوب أياك أن تخدع نفسك فتتخيل أنك تدافع عن اخلاق ومبادئ.. بينما أنتا في الحقيقة تهاجم من ينافسك فهؤلاء استباحوا اعراض الناس وهتك اسرارهم والتشهير بهم.
* فالمبادئ لا تقبل القسمة والتجذئة.. والتفرقة ليدوس عليها الجميع باحذيتهم الثقيلة يوماً وتموت من أجل الدفاع عنها في يوم آخر..
* إن هؤلاء المتلونين والمخادعين ياتون باشياء لم يعهدها الوسط الرياضي او الهلالي على وجه الخصوص.
* فالهلال تضرر كثيراً من الخفافيش التي ظهرت والطفيليات التي نمت وكبرت.
* وبات الكل طاشي شبكة وما عارف الحاصل شنو.
* حتى بعضاً من أعضاء المجلس باتو ا بعيدين تماماً عما يحدث واستحقوا ان يطلق عليهم لقب البصمجية او الكمبارس.
* إن مشكلة اللاعب مدثر كاريكا كشفت ما يحدث في الهلال وكيف أن هناك ايادي خبيثة كانت تعمل من أجل أنهاء تاريخ هذا اللاعب بنقل اشاعات عنه.
* وما أكثر الشائعات التي تطلق هذه الأيام في الوسط الهلالي.. والكل محتار ومندهش مما يحدث في الهلال.
* فاعضاء المجلس (كالعادة) قاموا بدور المتفرج في امر اللاعب كاريكا ولم يتحرك أياً منهم من أجل حلها.
* وقام بحلها مساعد المدرب هيثم مصطفى.
* متخطياً بذلك كل الحواجز لا مجلس ولا دائر كرة..
* لأنه ليس من صميم مساعد المدرب القيام بادوار أخرى غير دوره في الميدان.
* فهو غير مناط به أن يقوم بدور القطاع الرياضي أو دائرة الكره ويتصل باللاعب.
* وليس من مهامه القيام بعلم اعضاء مجلس الادارة باقناع اللاعب الحضور لتونس.
* ما قام به هيثم مصطفى يجب التوقف عنده كثيراً وليس قليلاً
* ولكنه كشف الحالة المأساوية التي يعيشها الهلال.. وحالة التخبط في مجلسه والفشل الذريع الذي يلازم اعضاؤه خلال الفترة الماضية.
* مما يؤكد بأن الفترة المقبلة وهي الأهم في تاريخ الهلال ستشهد العديد من التطورات والحراك الهلالي.
* ويقيني أن عدداً من أعضاء المجلس آن الأوان لكي يترجلوا عن صهوة جوادهم ويفسحوا الطريق للآخرين من أجل ان يبدعوا ويقدموا ويفعلون شيئاً من أجل الهلال.
* ما قام به هيثم مصطفى كشف عورات المجلس وأن الأهلة يعيشون في وهم كبير بأن هناك مجلس اسمه مجلس ادارة الهلال.
* صدقوني أن المرحلة المقبلة هي الأخطر وأخشى ما اخشى من تداعيات ستشهدها الساحة الهلالية تجعل الأهلة يتوارون خجلاً ويبكون حسرة على ايام مضت.
* فالكل الآن يعمل من أجل أن يكون هو صاحب الكلمة العليا في الهلال.
* ويكون هو المسيطر على الأمور في الهلال.
* والكل يغني على ليلاه.
* وكلنا يعلم أن هيثم مصطفى يطلق عليه لقب سيطرة.. أي بمعنى أنه يحب أن يكون مسيطر على كل الأمور وهو صاحب الكلمة.
* وحادثة كاريكا ستكون هي ضربة البداية.
* لأن عدداً من أعضاء المجلس البصمجية لا يعرفون هل سافر كاريكا أم لا.
* فالشخص الوحيد الذي كان متحركاً في أمر اللاعب كاريكا هو الاستاذ المحامي عماد الطيب الأمين العام لنادي الهلال.
* أما البقية فهم فراجة زي وزيكم وبغطون في نوم عميق في شتاء بارد.
* فشل مهرجان المريخ تأكيداً على أن الموسم المقبل سيكون عام رمادة لهم.
* جمال الوالي يدفع والبعض يصرح.
* أنكسر المرق واشتت الرصاص.
* الله يستر الأيام القادمات.
*انه زمن السيطرة.
خبر طازج: سيطر يسيطر سيطرة
<<<
معقوله بس رجل لا هو فيلسوف ولا هو شاعر ولا هو كاتب قصة او روائي و لا هو داعية دينيه مجدد و لا هو صاحب رأي سياسي مُصادِم و لا هو صاحب فكر جديد ، يوميا تكتبوا عنه ما لا يقل عن أربعين مقاله و عمود كل هذا و هو لاعب أربعيني معتزل لم يأتِ بكأس افريقيا او العالم و يادوبك بادي في التدريب و يقول يا هادي .
هيثم مسيطر علي عقولكم أنتم و تكتبون عنه لتبيعوا جرائدكم الخالية من كل فكر مفيد و خلقتم أسطورة من لاعب اثبتت الأيام انه كان يقاتل ليجد له فرصة ليتمرن مع الفريق الاول و قضي موسما كاملا لم يجد الفرصة ليكمل مباراة واحده او يبدأها و هو من زعمتم انه سيد التيم و هو من يشيل و يحط في المدربين و يأمر و ينهي في اللاعبين
فأعملو على توحيد الإعلام الهلالى دون بغضاء. ....فليكن, النقض بناءاً ف الطرح. ....ووالله جميعكم مصدر فخر وإعزاز لنا دون فرز. ...غاية منانا التسامى.
فأعملو على توحيد الإعلام الهلالى دون بغضاء. ....فليكن, النقض بناءاً ف الطرح. ....ووالله جميعكم مصدر فخر وإعزاز لنا دون فرز. ...غاية منانا التسامى.
لك التحية والتقدير
هيثم كالغيث اينما وقع نفع
وخير دليل دموع سادومبا وتقبيلو لصورة هيثم ورفضه للاحتفال بالاهداف ايام مشكلة هيثم . وحتى بكري وعلاء . وسفره لعطبرة بسيارته لتسجيل نزار . واعادة تسجيل معز . ومطالبته بحقوق اللاعبين منعا لتضجرهم او تمردهم وحتى تطييب خاطر راجي عبد العاطي في مباراة الاساءة الشهيرة . حتى اسأل اي لاعب صنع هدف للهلال او المنتخب منو البيتذكرو ويمسح على راسو لما الناس تجري و تهني محرز الهدف . انه هيثم وليس كمثله .. سيطرة سيطرة انه القائد .. ولو القائد كان اضينة ومسكين والغنماية تاكل عشاه يبقى تيمك مافيه فايدة وماعندو كاريزما برضو .. زي الجماعة التانين يفتشو فتيش لي زول زي هيثم لاعب وللا مدرب وللا مساعد وللا بتاع دايرة الكورة وللا اي شي