سقطة الاقنعة في ازمة الموسم وظهروا اصحاب الانتماءات الضيفة امام الملاء ليتبين للجميع ان من يجلسوا علي كرسي المسؤولية ومؤسسات الدولة يقودهم انتماءهم للمجاهرة به في العلن كما جاء علي لسان ازهري المفوض مجاهرا ومفاخرا بمرخيتة التى قادتة الي تعقيد الازمة والتهرب ودون خجل قالها انا مريخاب .ياخي مافي زول حاشك في مريخاتيك ومبروك عليك لكن احكم بالعدل وخلي مريختك في المدرجات ..اذن انت غير مسؤول ولو كنت محل الوزير لااقلتك اليوم قبل الغد لانك لست جدير شغل هذا الكرسي الذي يتطلب سخصية حادية وعادلة وصاحبت ضمير وليس مشجع فذهب وانت من معك لتشجيع المريخ من المدرجات
*وامثال ازهري كثر يفاخرون بمريختهم فرئيس الاتحاد معتصم جعفر مريخاب علي السكين ومشجع متعصب وكذلك اسامة عطا المنان المريخابي الصارخ والمخطط والمدبر للمريخ والعراب الاول في لاتحاد والبلاوي الحاصلة دي كلها من اسامة ،وفي وزرارة الشباب الرياضة نجد ايضا وكيل الوزارة مريخابي علي السكين .فنحن نعيش ازمة حقيقة ليس لها حل مالم يغادر هولاء كراسهم من موؤسسات الدولة والاتيان بشخصيات حيادية والحق يقال مجدي شمس الدين من الشخصيات الوطنية التي لم تظهر لون صارخ وظل يعمل لاكثر من 18 عام في هذا المنصب دون اظهار انتماء لنادي بعينه
*قضة الموسم اظهرتهم علي حقيتهم وعلي الدولة التعامل مع الامر بحسم وحزم وتدخل البرلمان فرصة سانحة لتصحيح الاخطاء ومراجعة الشخصيات التي يقع عليها الاختيار للمناصب القومية التي تتطلب الرجل النزهيه والمحايد والوطني في المقام الاول، وعلي سبيل المثال دكتور كمال شداد حكم الاتحاد اكثر من 30 عام لم يظهر هلاليتة علي الاطلاق وظل سيفه في الرقاب مسلط علي من يخرج عن القانون
*تدخل الدولة ممثلا في البرلمان يضع حدا للازمة وتراس البروفيسر ابراهيم احمد عمر للجنة الازمة يبشر بفرج قريب فالشيخ ابراهيم احمد عمر رجل دين ودولة صادق وامين حيادي وصاحب كلمة مسموعة يستيطع وبمقدراتة ومكانتة وضع الحلول التى تعيد الامور الي وضعها الطبيعي والحلول التي امامه تنصب في المصلحة العامة
*ما كانت القضية تذهب للبرلمان اذا مارس وزير الرياضة صلاحياتة الواسعة واستخدم المواد القانونية التى تخول له التدخل في مثل هذه الحالات باللغاء الموسم او ارغام ضباط الاتحاد علي الاستقالة او قتح ملف الفساد كما فعلت الدول الكبري والحل ايضا كحل ثالث .لكن المستشارين المقربين للوزير والمريخاب منهم اقنعوا بتدخل الفيفيا وكدا ..
*مساءلة الفيفيا دي بقت ورقة قديمة وليست ذات ضغط فالفيفيا نفسها الايام دي شغالة تطهير واصلاح في الفساد والمفسدين بلاتير وبلاتيني في القفص معتصم واسامه ومجدي بالنسبه لهم شنو ..وافرضوا الفيفيا وقفتنا وجمدت النشاط ويني الكورة البتستحق الجدل ووالخوف من الفيفيا والاصلاح لا يتم الابالقرارات القوية والشجاعة نحتتاج لقرار قوي وشجاع
*وعدم قانونية الاستئنافات يقود الي هذا الاصلاح وما بني علي باطل فهو باطل ويجب انعقاد الجمعية لاسقاط الاتحاد عبر جمعيته العمومية اذا نسقت الاندية مع الاتحادات وتعامل اتحاد الخرطوم مع الازمة بضمير وصحح اخطائه التى ارتكبها في الانتخابات الاخيرة
*صحيح الهلال فقد كوداره في مراكز الدولة المختلفة في الاتحاد ات والوزارت وغاب التمثيل التفيذي للهلالاب ودانت السيطرة المريخية ليحدث ما يحدث من فوضي قادت البلاد الي هذا المنعطف الخطير وعندما كان الهلالاب يحكمون كرة القدم في جميع مراكزه كانوا يحكمون بالعدل والقانون ولم يخرج يوما احدهم منهم ويقول انا هلالي كما المريخاب الان اظهروا انهم مشجعين فقط
*انشغل اهل الهلال بالصراع الداخلي بينهم في كرسي الرئاسة واغفلوا اهم مراكز الثقل والعمل الرياضي في الوزارت والاتحادات فمعظم كودار الهلال خارج العمل ليس لها الدور الفعلي فكان الراحل الطيب عبد الله صاحب فكر وبعد يعد الكودار ويوزعها في المواقع التفيذية من اجل خدمة الهلال وحمايتة
*رحل البابا الطيب عبد الله واصبح الهلال دون كودار وظهره مكشوف لينال منه المريخاب في المفوضية والاتحاد والوزارة اصحوا يااهلة وانظموا صفوفكم واعدوا كوداركم لحماية الكيان
نائب رئيس الاتحاد أيضا محسوب منكم عم الطريفي وشروني وهو عضو فاعل في الاتحاد ولجنة الاستئنافات سابقا محسوب منكم ولجنة التحكيم رئيسها وسكرتيرها وامين مالها كلهم من المحسوبين على ناديكم ولم يخفوا انتمائهم لكم والكل يعلم ذلك. لجنة الاستئنافات الأغلبية تتبع لناديكم والقرارات الأخيرة جاءت بموافقة من كل أعضاء اللجنة وتغابيتم وتعمدتم في كل كتاباتكم عدم الخوض في ذلك. تعمدتم عدم الخوض في تفاصيل تسجيل لاعب اجنبي بهوية مزورة ومضروبة وتعمدتم عدم الخوض في اختفاء تقرير المباراة عمدا بواسطة سكرتير اتحاد القضارف والذي رفض ابراز هذا المستند بحجة السرية وهو اكذب من كذب لانه اعدم هذا المستند الذي يدينه ويدين من إعدم لمصلحته (مولانا جمال). هذا التقرير تنتفي سريته عندما يطلب في التحقيق في شكوي لنادي ضد نادي لكن ماذا حصل اختفي التقرير بفعل فاعل وتماطل سكرتير اتحاد القضارف في الرد علي استفسار اللجنة المنظمة بالاتحاد العام لاكثر من 3 أسابيع وحينها قام مجدي بالاتصال تلفونيا بسكرتير الاتحاد المعني تلفونيا ليجيبه تلفونيا بأن اللاعب غير موقوف. بالله عليكم هل هذا قانون لو كان عندكم ذرة حيادية كما تدعون منتسبي النادي الهلالي؟ كيف يعقل بأن يتقرر مصير شكوة نادي بالتلفون وقد ظهر هذا في اجندة اجنماع اللجنة عندما رفضت الشكوة وتم تسريب اجندة الاجتماع بالواتساب. من المستفيد من التسريب لو كنت حيادي لاجبت عن هذا السؤال. وقد حاق المكر السيئ بكل الهلالاب لان المريخ استطاع أن يتحصل علي تقرير حكم المباراة وقد قام كل الاعلام الهلالي بصورة كورالية وادعى بأن هذا التقرير مزور ولو كان مزور فعلا لكان مخلب قطكم الامل قد قام بفتح بلاغ جنائي لكن لم يحدث. لماذا لم تسألوا لما لم يتم فتح بلاغ وعندكم المحامين والقانونين علي قفا من يشيل؟
بالله عليكم دعونا من هرجكم ومرجكم الذي لا يسوى جناح بعوضة لا يهش ولا ينش وما تفلقونا بكلام يلوي عنق الحقيقة والقانون. وهذا الاتحاد الذي تشنون عليه الحرب انتم اكثر نادي استفاد منه من سمكرة واختفاء تقارير مباريات واستخراج جوازات مضروبة حتى لا تعاد المباراة وتقويض للقانون بعدم إيقاف لاعب مباراة إضافية (سيدي بيه) لتكرر مخالفة الطرد وتفويت الحالة وخسارة النقاط غير الحكام الذين يحتسبون هدف غير قانوني بعد ارتداد الكرة من القائم واحراز اللاعب منفذ الضربة ذات نفسه للهدف وعدم طرد حارس المرمي بحالة انفراد واضحة لتعطيله مهاجم المريخ وعدم طرد المعز لامساكه كرة مصعب وهي متجهة للمرمي خارج خط 18 وأخيرا عدم احتساب ضربة جزاء أوضح من الشمس علي سيف مساوي مع كوفي في مباراة الدورة الاولة. هذا قيض من فيض وهذا غير مجاملات الحكام في مبارياتكم مع فرق الممتاز الأخرى.
بالله عليكم نقطونا بسكاتكم وحاولوا مرة بأن تكونوا حقانين مش ملونين بالازرق
والصحافيين مثل صاحب هذا العمود وغيرهم حولو الصحافه الي ساحه للسخافه والتشجيع الاعمي لفرقهم ظالما كان ام مظلوما في غياب تام للضمير والمهنيه والاحترافيه في التناول ..
سيدي صاحب المقال الهلال لو مظلوم يجب ان لاترمي غيرك باتهامات خطيره كهذه بل سلك الطرق القانونية والا فعليه الرضاء بما هو فيه وماسيجنيه من وراء انسحابه الغير قانوني حتي لو تم ظلمه عيانا بيانا ..
ادعاء اجوف واقلام غير نظيفه في زمن غير نظيف والله المستعان
والآن ينتظرون من الدول أن تكافئهم بحل الإتحاد ولجنة الإستئنافات ونسف الموسم .... والآن يعولون على لجنة برلمانية مغمورة لحل المشكلة وسوف يطول إنتظارهم .. لأن البرلمان الحالي لا سلطة له على الجهاز التنفيذي ،، فكم من مرة إستدعى البرلمان وزيرا ولم يحضر وأطضر البرلمان للذهاب للوزير ....