في اقل من اسبوع خسر منتخبنا مباراته المؤهلة الي نهائيات الشان (المحليين) التي ستقام برواندة
خلال الشهور المقبلة امام المنتخب الاوغندي الذي كرر فوزه علي منتخبنا وسط ارضنا وجمهورنا وبنفس المحصلة
والتي بلغت هدفين لتصبح النتيجة الاجمالية رباعية بيضاء بكمبالا والخرطوم
هزيمة حركت الراكد في الشارع الرياضي ومن داخل اسوار الملعب يصرخ ويندد بفشل اتحاد كرة القدم الذي
عجز طيلة فترته الطويلة في ايجاد خلق الية واستراتجية مدروسة في وقف القضائح الكروية والمتمثلة
في الاخفاقات والتخبطات التي قادت الي تلك النتائج المخيبة والمخجلة في حق الكرة السودانية حيث
ظل منتخبنا يجرجر ازيال الخيبة والانكسار في حضرة الوطن
في ظل التوجه الخاطي والسالب لادارة الكرة في بلادي بات منتخبنا يعاني بعدا قسريا في الوصول الي نهائيات
البطولة الثانية للكاف وهي بطولة المحليين ناهيك عن البطولة الاقوي الامم الافريقية الكان التي شاركنا بها
اخر مرة عام 2012 بغينيا والجابون وحققنا الوصول الي الدور الربع نهائي بعد سنوات مريرة من الاخفاقات
حتي لم يعد هناك مايفرح المشجع ويجمع شمله والسبب واضح هو اتحاد كرة القدم الذي ظل يقتل وبفرق المهام بين انديته ويترك المنتخب يتيم مكسور الجناح لاحول له ولاقوة
في حضرة اتحاد كرة القدم اصبح منتخبنا لارائحة له ولاطعم بعد ان خرجنا امام رواندة وتنزانيا واخيرا يوعندة
في المنافسة من الدرجة الثانية لبطولات الكاف حيث ظل منتخبنا يعاني بعدا قيسريا عن الوصول الي المحافل الافريقية وحتي لم بعد هناك مايفرح المشجع ويجمع شمله ويلم شتات عواطفه وهو مانتج عنه التعلق بالاندية
والفخر بماوصلت الي ادوار متقدمة في بطولة الابطال
ياسادة في ظل اتحاد معتصم جعفر غابت العاطفة الوطنية والمنتخب يخسر اويفوز مافارقة مع قادة الكرة في بلادنا
بعد اصبح منتخبنا يتيم مكسور الجناحين وباتت نتائج المياريات تعلب داخل مباني الاتحاد وتسري علي انها
مكافاة وتكريم لصالح المقام الرفيع وتاديب لمن يتاخر عن طابور الصباح وقد تكون هذه المرة اشد كرما واجزل مكافاة صاحب الحبييب تكعيب
خلال الشهور المقبلة امام المنتخب الاوغندي الذي كرر فوزه علي منتخبنا وسط ارضنا وجمهورنا وبنفس المحصلة
والتي بلغت هدفين لتصبح النتيجة الاجمالية رباعية بيضاء بكمبالا والخرطوم
هزيمة حركت الراكد في الشارع الرياضي ومن داخل اسوار الملعب يصرخ ويندد بفشل اتحاد كرة القدم الذي
عجز طيلة فترته الطويلة في ايجاد خلق الية واستراتجية مدروسة في وقف القضائح الكروية والمتمثلة
في الاخفاقات والتخبطات التي قادت الي تلك النتائج المخيبة والمخجلة في حق الكرة السودانية حيث
ظل منتخبنا يجرجر ازيال الخيبة والانكسار في حضرة الوطن
في ظل التوجه الخاطي والسالب لادارة الكرة في بلادي بات منتخبنا يعاني بعدا قسريا في الوصول الي نهائيات
البطولة الثانية للكاف وهي بطولة المحليين ناهيك عن البطولة الاقوي الامم الافريقية الكان التي شاركنا بها
اخر مرة عام 2012 بغينيا والجابون وحققنا الوصول الي الدور الربع نهائي بعد سنوات مريرة من الاخفاقات
حتي لم يعد هناك مايفرح المشجع ويجمع شمله والسبب واضح هو اتحاد كرة القدم الذي ظل يقتل وبفرق المهام بين انديته ويترك المنتخب يتيم مكسور الجناح لاحول له ولاقوة
في حضرة اتحاد كرة القدم اصبح منتخبنا لارائحة له ولاطعم بعد ان خرجنا امام رواندة وتنزانيا واخيرا يوعندة
في المنافسة من الدرجة الثانية لبطولات الكاف حيث ظل منتخبنا يعاني بعدا قيسريا عن الوصول الي المحافل الافريقية وحتي لم بعد هناك مايفرح المشجع ويجمع شمله ويلم شتات عواطفه وهو مانتج عنه التعلق بالاندية
والفخر بماوصلت الي ادوار متقدمة في بطولة الابطال
ياسادة في ظل اتحاد معتصم جعفر غابت العاطفة الوطنية والمنتخب يخسر اويفوز مافارقة مع قادة الكرة في بلادنا
بعد اصبح منتخبنا يتيم مكسور الجناحين وباتت نتائج المياريات تعلب داخل مباني الاتحاد وتسري علي انها
مكافاة وتكريم لصالح المقام الرفيع وتاديب لمن يتاخر عن طابور الصباح وقد تكون هذه المرة اشد كرما واجزل مكافاة صاحب الحبييب تكعيب