بالمنطق مباراة الهلال المنتظرة امام اتحاد الجزائر في اياب نصف النهائي للاندية الابطال اقرب للفريق الجزائري بحساب مباراة الذهاب التي كسبها علي ملعب الهلال بهدفين مقابل هدف الاحد الماضي مما جعل كفة
ترشحه الي نهائي المنافسة بنسبةكبيرة تفوق حظوظ الهلال بقارق كبير
وحسابيا اصبح وصول الاتحاد الجزائري الي نهائي المنافسة علي بعد خطوات قليلة بعامل الفوز علي ارض الخصم
مما ضاعف حظوظ الاتحاد الجزائري في الترقي الي منصات التتويج ولتاتي كل هذه المعطيات علي الورق لصالح الاتحاد
وفي الواقع وعلي ارض الملعب ربما تختلف تلك المعايير بااعتبار المجنونة لاتعترف بالحسابات والمعطيات
وبصراحة الهلال في تلك المباراة التاريخية ليس لديه مايخسره وبوضوح اكثر فوز الهلال علي الاتحاد بارضة
ووسط جمهوره وان حدث وهو في عرف الكرة امر وارد وبنسبة تفوق الخيال لماذا حسب رايي الشخصي المتواضع فان التعويض امام المنافس لن بتطلب وقتا طويلا اذا لعب الكوكي علي ذات النسق بالخرطوم والضغط علي مكامن
الضعف كما وضح في مباراة الذهاب حيث استطاع الوصول الي مرمي المنافس اكثر من ثمانية مرات في الثلث
الساعة الاولي وعلي لاعبي الهلال ان يتذكروا جيدا المواجهة التي تمت بذات الفريق امام الاسماعيلي المصري عام 2008 في المباراة نصف نهائية لبطولة ابطال العرب حينما استطاع الاسماعيلي ان يقلب الطاولة علي الاتحاد الجزائري باارضه ووسط جمهوره في الاياب باربعة اهداف مقابل هدف وكان الاسماعيلي قد خرج قي الذهاب بنتيجة سلبية واستطاع الاسماعيلي ان يصل الي نهائي المنافسة
اذن بصربح العبارة كرة القدم لاتعرف المستحيل امام الهلال ساعة ونصف للعودة ببطاقة التاهل امام بطل الجزائر
كما حدث وتاهل الازرق عام 82 امام شبيبة القبائل تيزو اوزو بضربات الترجيج ب4اهداف مقابل هدف
وفي تقديري الشخصي عودة الهلال ببطاقة التاهل من الجزائر ليست ببعيدة ولعل لاعبي الفريق تعلموا
جيدا من مباراة الذهاب بان كرة القدم تخدم من يخدمها اذا نفذ الاعبون تعليمات المدير الفني التونسي
الكوكي بحذافيرها
اخر الاسوار
ربما تكرر سنياريو 82 للهلال والعودة بنتيجة ايجابية كما حدث امام شبيبة القبائل
ترشحه الي نهائي المنافسة بنسبةكبيرة تفوق حظوظ الهلال بقارق كبير
وحسابيا اصبح وصول الاتحاد الجزائري الي نهائي المنافسة علي بعد خطوات قليلة بعامل الفوز علي ارض الخصم
مما ضاعف حظوظ الاتحاد الجزائري في الترقي الي منصات التتويج ولتاتي كل هذه المعطيات علي الورق لصالح الاتحاد
وفي الواقع وعلي ارض الملعب ربما تختلف تلك المعايير بااعتبار المجنونة لاتعترف بالحسابات والمعطيات
وبصراحة الهلال في تلك المباراة التاريخية ليس لديه مايخسره وبوضوح اكثر فوز الهلال علي الاتحاد بارضة
ووسط جمهوره وان حدث وهو في عرف الكرة امر وارد وبنسبة تفوق الخيال لماذا حسب رايي الشخصي المتواضع فان التعويض امام المنافس لن بتطلب وقتا طويلا اذا لعب الكوكي علي ذات النسق بالخرطوم والضغط علي مكامن
الضعف كما وضح في مباراة الذهاب حيث استطاع الوصول الي مرمي المنافس اكثر من ثمانية مرات في الثلث
الساعة الاولي وعلي لاعبي الهلال ان يتذكروا جيدا المواجهة التي تمت بذات الفريق امام الاسماعيلي المصري عام 2008 في المباراة نصف نهائية لبطولة ابطال العرب حينما استطاع الاسماعيلي ان يقلب الطاولة علي الاتحاد الجزائري باارضه ووسط جمهوره في الاياب باربعة اهداف مقابل هدف وكان الاسماعيلي قد خرج قي الذهاب بنتيجة سلبية واستطاع الاسماعيلي ان يصل الي نهائي المنافسة
اذن بصربح العبارة كرة القدم لاتعرف المستحيل امام الهلال ساعة ونصف للعودة ببطاقة التاهل امام بطل الجزائر
كما حدث وتاهل الازرق عام 82 امام شبيبة القبائل تيزو اوزو بضربات الترجيج ب4اهداف مقابل هدف
وفي تقديري الشخصي عودة الهلال ببطاقة التاهل من الجزائر ليست ببعيدة ولعل لاعبي الفريق تعلموا
جيدا من مباراة الذهاب بان كرة القدم تخدم من يخدمها اذا نفذ الاعبون تعليمات المدير الفني التونسي
الكوكي بحذافيرها
اخر الاسوار
ربما تكرر سنياريو 82 للهلال والعودة بنتيجة ايجابية كما حدث امام شبيبة القبائل
هى نهاية المطاف وسيرجع الهليل للدورى المحلى المنحاز ليستعرض عضلاته وعضلات التحكيم على المظاليم