((())) الفينا مشهوده :

اكيد كل سوداني فرحان

فقد قدم الرئيس الامريكي باراك اوباما الدعوة الى الطفل السوداني (أحمد) نجل المرشح السابق لرئاسة الجمهورية محمد الحسن الصوفي؛ لزيارة البيت الابيض؛ وذلك بعدما قامت الشرطة الامريكية بإعتقاله بتهمة صنع قنبلة.

وكانت السلطات الامريكية قد اعتقلت الطفل احمد محمد الحسن البالغ من العمر 14 عاماً، واحتجزته في اصلاحية احتجاز الاطفال؛ بعدما اشتبهت في انه يقوم بصناعة قنبلة؛ داخل المدرسة التي يدرس بها، غير أن الطفل أحمد محمد الحسن الصوفي - 14 عاماً - أبلغ الشرطة وقبلها المعلمين في المدرسة، بأنه صنع ساعة بالمنزل.

وفي الاثناء؛ وجه مارك زكربيرج مؤسس موقع فيسبوك الدعوة ايضا الى الطفل احمد لمقابلته؛ بينما دعته شركة (قوقل) لحضور احد مؤتمراتها العلمية.

وكتب أوباما تغريدة في موقع تويتر قال فيها مخاطبا الطفل احمد "انها ساعة جميلة احمد.. هل تود إحضارها الى البيت الأبيض؟ يجب علينا ان نلهم المزيد من الاطفال ليصبحوا مثلك؛ يحبون العلوم. إن هذا هو الشي الذي يجعل من امريكا بلادا عظيما". انتهي

التعليق : وان هذا الشيئ هو الذي جعل السودان بلدا متخلفا وتعيسا


((())) سميه الخشاب والعارف عزو مستريح :

يقول الشاعر احمد شوقي:

وإذا أصيب القوم فى أخلاقهم فأقم عليهم مأتما وعويلا

أنى لأعذركم واحسب عبئكم من بين أعباء الرجال ثقيلا

اذكر حين خرج الهلال امام سيوى في البطوله الافريقيه ٢٠١٣ احترمت جماهير ه فريق سيوى وقامت بتحيته

وحين خرج المريخ مهزوما امام ريكرياتيفو الانغولى حصبت جماهيره الملعب ولاعبى انجولا

ومن قبل حطمت نفس هذه الجماهير كراسى نادى الهلال

كذلك قذفت تلك الجماهير حامل الرايه فى مباراة مازيمبى بالحجاره وأصابته

وقذفت الحكم وديدى بالحجاره فى مباراة الاهلى الخرطومى

وحكاية بكري المدينه

والتلاعب بالقوانين

وكسب الشكاوي

والشواهد كثيرة على خرق جمهور المريخ الدائم للاخلاق الرياضيه

وحقيقة فلم يكن هذا ليكن لولا تهاون اتحاد الكره بمعتصمه

وغضهم الطرف عن التجاوزات المريخيه بحكم الانتماء الاعمى

الاحترام اخوتى هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان،

ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام.

فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما، وإحساس بقيمته وتميزه،

أو لنوعية الشخصية، أوالقدرة، أو لمظهر من مظاهر نوعية الشخصية والقدرة. يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق أو القيم،

كما هو الحال في المفهوم الشائع 'احترام الآخرين' أو مبدأ التعامل بالمثل.

ولكن هناك من يستخدم أخلاق القوة للضرب تحت الحزام كتعبير عقيم

واستخدام نقاط الضعف والفجور في الخصومة،

فيطيح بكل القيم الأخلاقية لأدنى خساره،

وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن آية المنافق أنه « إذا خاصم فجر »،

لكن قوة الأخلاق في العفو والعفة عن نقاط الضعف،

وقوة الأخلاق في العدل وترك الظلم،

وإشاعة ذلك في حقول الرياضه وكل الحقول الأخرى.

هؤلاء النرجسيون الحمر يفتقرون إلى أسس ومبادئ وقواعد الثقافة الأخلاقية

وهم غير مثقفين وتنقصهم الروح الرياضيه والفهم الصحيح للتعامل البشرى

وهم يستسهلون لغة القذف والسب والشتم والردح والتطاول بأبشع صورها

وهم بالتأكيد يجيدون تطويع الاتحاد

بصراحة يجب ان يبتعد السيد جمال الوالي عن المسرح الرياضي

فهذا الرجل هو اس بلاء الكرة السودانيه

لقد ذكرتني الفنانة المصريه الغبيه سميه الخشاب (طبزة) جمال الوالي في مقولته الخربه العارف عزو مستريح حين قالت في لقاء تلفزيوني : ويكيدون ويكيد الله والله خير الكائدين ( استغفر الله العظيم )

اللهم اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في امرنا


[[[]]] رائعة هاشم صديق :

فديتك يا وطن تسلم لا شلناكْ بطاقة حِزب ولا ألقاب

بإسم الشعب ولا اتجرسنا من دربك ومن جمرك وقلنا صعب.

إنت القاضي والوالي وما بحاكمنا غيرك تب

لا أشباح زمان لينين ولا زفة تيوس الدين.

وتيراب الوطن مسكين ده الفَتّح في عصر القبضة والتمكين

صباحو أسي ونهارو قسا وفراشو حزين .

منو السوي الوطن

كيمان وصار صيوان من الأحزان غير ( نُخبة ) يسار ويمين

وغير ( النفخة ) والأختام وفك العٌقدة ( بالكنكان ) ونط حُمْر الخطوط بالزان

وبيع الساقية والأوطان وتأليه الخبوب والطين وسب الدين بإسم الدين

وقمع الفقرا بالتدجين يسار نافخ تقول ( لينين) يمين ساكنين قُباب ( صالحين) .

و ( أهل الدين ) جبين ( غُرة ) ودِقون داعرين


[[[]] قالوا :

ناس عايشة ومش عايشه وناس ساكته ومش شايفه

وناس فاهمه لكن خايفه وناس قادره وناس فاجره

وناس سارقه ومش فارقه وناس ليها ومش طايله

وناس غرقانه وما لاقيه مرسي وناس همها علي الكرسي

وناس خايفه لكن شايفه لكن خايفين علي اللقمه

وليه اللقمه بمذله ويا عبد رزقك علي الله


محمد حسن شوربجي