استجاب الثنائي الزميل رضا مصطفى الشيخ مقدم برنامج عالم الرياضة التلفزيوني، وخبير التحكيم فيصل سيحةلضغوط المريخاب في الفترة الاخيرة ادارة وجماهير واعلام.
قدم الرجلان كل ما كان ينتظره المريخاب منهما في حلقة أمس، حتى يسلما من شروره وشرور اعلامه الذي اصبح يشكل تهديدا مباشرا لكل العاملين في الحقل الرياضي.
شخصيا لو كنت في مكان سيحة او رضا، لما ترددت في تقديم كل ما يرغب فيه اعلام المريخ وادارته وجمهوره وكل المنتسبين للنادي الاحمر، حتى لا اعرض نفسي للخطر، ثم انسحب من المشهد بعد ذلك.
اللوحات القماشية التي حملها جمهور المريخ في مباراة فريقه الاخيرة امام هلال الابيض، والتي كتب في احداها " البعادينا يا ما يعاني يا رضا والسماني" تثير الرعب حقا.
تعامل رضا وسيحة بالمثل القائل "ابعد من الشر وغنيلو"،مع جمهور المريخ المتعصب، واعلامه الفاجر، فقدما ما يرضيهم،رغم ان ذلك كان على حساب الحقيقة والهلال.
لكن العزاء اصبح في ان كل مايأتي به فيصل سيحة في برنامج رضا، بات لا قيمة له، ليس عند جماهير الهلال واعلامه وحسب،وانما،لدى اغلب المنتسبين للوسط الرياضي.
الذي يقبل لنفسه ان يخفي الحقيقة ويجامل فريق بعينه على حساب الآخر، لاي سبب من الاسباب ينبغي عليه ان يتحلى بالشجاعة ويعتذر عن الظهور مهما كانت المغريات.
صادق سيحة على كل ما ذكره الزميلين مزمل ابو القاسم ومأمون ابو شيبة، واعلام المريخ في شأن هدف المريخ الملغي في مباراة هلال الجبال، وهدف هلال الابيض الاول في مرمى المريخ.
اكد سيحة ان هدف المريخ في مرمى هلال كادوقلي صحيح، وان حكم مباراة المريخ وهلال التبلدي فوت مخالفة واضحة لصالح المريخ قبل ان يحرز فريد الهدف الاول هلال الابيض.
وحرصا منه على نيل رضا المريخاب بالكامل، اوضح ان ضربة الجزاء التي احرز منها الهلال هدف التعادل في مرمى اهلي مدني غير صحيحة، رغم ان اللقطة اوضحت ان لاعب الاهلي غرف الكرة بيده.
لم يتعرض سيحة للخطأ الواضح الذي تعرض له مهاجم هلال الابيض حين وضع في كماشة اثنين من لاعبي المريخ داخل الصندوق وطرحاه ارضا، قبل ان ينتزع عنكبة الكرة من علي جعفر ويهديها لفريد الذي سجل الهدف.
تغافل سيحة عن هذه الحالة، ونام رضا عليها، لانالثنائيالتلفزيوني كان يعلم انها ، لا تخرج من كونها ضربة جزاء لم يحتسبها حكم اللقاء الذي يبدو انه تعرض ايضا لارهاب.
لا حديث سيحة سيعيد النقاط للمريخ، ولاانحيازرضا سيرفع من شأن الفريق الاحمر،بعد ان اصبح كل ما يقال ويعرض في البرنامج ليس لهقيمة ،وذلك لعدم مصداقية الخبيروضعف قدرات المقدم.
آخر الكلام
يحل منتخبنا الوطني لكرة القدم عند السابعة من مساء اليوم ضيفا على نظيره الجابوني ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة التاسعة للتصفيات المؤهلة لنهائيات امم افريقيا 2017.
ويتصدر منتخبنا المجموعة برصيد ثلاث نقاط بعد فوزه على سيراليون بالخرطومفي الجولة الاولى بهدف رمضان عجب في الـ 14 من يونيو الماضي.
وعلى الرغم من ان الفوز في مباراة اليوم لا قيمة له، لان نظام البطولة سيخصم في النهاية نقاط منتخبات المجموعة في حال فوزها على الجابون باعتبار ان الاخيرة منظمة البطولة.
الا ان الفوز سيكون لهوقع طيب ومفعول كبير في رفع الروح المعنوية للجهاز الفني واللاعبين وحتى الجمهور، فضلا من انه سيحسن من وضع السودان في التصنيف الدولي.
يتجدد لقاء الهلال والنسور مساء اليوم، لكن هذه المرة في ربع نهائي كأس السودان، والفائز سيتاهل لدور الاربعة لملاقاة الاهلي شندي.
نجح الهلال في اكتساح النسور في آخر مباراة جمعت الفريقين في الدوري قبل شهر تقريبا، باربعة اهداف مقابل هدف رغم انه الهلال لعب بالصف الثاني.
والاكيد ان النسور الذي تجرع مرارة الهزيمة في تلك المباراةلن يسمح بتكرارها ،وسيسعىالى رد اعتباره،او على الاقل تسجيل موقف يؤكد به ان رباعية الدوري كانت كبوة جواد.
جماهير الهلال تنتظر من فريقها الذي يتالق في دوري الابطال ، ويتصدرالدوري المحليبفارق 8 نقاط عن الخرطوم الوطني الوصيف، و9 نقاط عن المريخ وصيف الوصيف، ان يواصل تفوقه في المسابقة الثانية.
والتفوق على النسور والتاهل لنصف النهائي يحتاج من الجهاز الفني بقيادة التونسي نبيل الكوكي، منح الفريق المنافس حقه بالكامل، والاعتماد على اللاعبين الجاهزين، سواءا كانوا صف اول او ثان.
وداعية : بالاساسي او الرديف هلالنا احلى وجميل.
Rawa_60@yahoo.co
قدم الرجلان كل ما كان ينتظره المريخاب منهما في حلقة أمس، حتى يسلما من شروره وشرور اعلامه الذي اصبح يشكل تهديدا مباشرا لكل العاملين في الحقل الرياضي.
شخصيا لو كنت في مكان سيحة او رضا، لما ترددت في تقديم كل ما يرغب فيه اعلام المريخ وادارته وجمهوره وكل المنتسبين للنادي الاحمر، حتى لا اعرض نفسي للخطر، ثم انسحب من المشهد بعد ذلك.
اللوحات القماشية التي حملها جمهور المريخ في مباراة فريقه الاخيرة امام هلال الابيض، والتي كتب في احداها " البعادينا يا ما يعاني يا رضا والسماني" تثير الرعب حقا.
تعامل رضا وسيحة بالمثل القائل "ابعد من الشر وغنيلو"،مع جمهور المريخ المتعصب، واعلامه الفاجر، فقدما ما يرضيهم،رغم ان ذلك كان على حساب الحقيقة والهلال.
لكن العزاء اصبح في ان كل مايأتي به فيصل سيحة في برنامج رضا، بات لا قيمة له، ليس عند جماهير الهلال واعلامه وحسب،وانما،لدى اغلب المنتسبين للوسط الرياضي.
الذي يقبل لنفسه ان يخفي الحقيقة ويجامل فريق بعينه على حساب الآخر، لاي سبب من الاسباب ينبغي عليه ان يتحلى بالشجاعة ويعتذر عن الظهور مهما كانت المغريات.
صادق سيحة على كل ما ذكره الزميلين مزمل ابو القاسم ومأمون ابو شيبة، واعلام المريخ في شأن هدف المريخ الملغي في مباراة هلال الجبال، وهدف هلال الابيض الاول في مرمى المريخ.
اكد سيحة ان هدف المريخ في مرمى هلال كادوقلي صحيح، وان حكم مباراة المريخ وهلال التبلدي فوت مخالفة واضحة لصالح المريخ قبل ان يحرز فريد الهدف الاول هلال الابيض.
وحرصا منه على نيل رضا المريخاب بالكامل، اوضح ان ضربة الجزاء التي احرز منها الهلال هدف التعادل في مرمى اهلي مدني غير صحيحة، رغم ان اللقطة اوضحت ان لاعب الاهلي غرف الكرة بيده.
لم يتعرض سيحة للخطأ الواضح الذي تعرض له مهاجم هلال الابيض حين وضع في كماشة اثنين من لاعبي المريخ داخل الصندوق وطرحاه ارضا، قبل ان ينتزع عنكبة الكرة من علي جعفر ويهديها لفريد الذي سجل الهدف.
تغافل سيحة عن هذه الحالة، ونام رضا عليها، لانالثنائيالتلفزيوني كان يعلم انها ، لا تخرج من كونها ضربة جزاء لم يحتسبها حكم اللقاء الذي يبدو انه تعرض ايضا لارهاب.
لا حديث سيحة سيعيد النقاط للمريخ، ولاانحيازرضا سيرفع من شأن الفريق الاحمر،بعد ان اصبح كل ما يقال ويعرض في البرنامج ليس لهقيمة ،وذلك لعدم مصداقية الخبيروضعف قدرات المقدم.
آخر الكلام
يحل منتخبنا الوطني لكرة القدم عند السابعة من مساء اليوم ضيفا على نظيره الجابوني ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة التاسعة للتصفيات المؤهلة لنهائيات امم افريقيا 2017.
ويتصدر منتخبنا المجموعة برصيد ثلاث نقاط بعد فوزه على سيراليون بالخرطومفي الجولة الاولى بهدف رمضان عجب في الـ 14 من يونيو الماضي.
وعلى الرغم من ان الفوز في مباراة اليوم لا قيمة له، لان نظام البطولة سيخصم في النهاية نقاط منتخبات المجموعة في حال فوزها على الجابون باعتبار ان الاخيرة منظمة البطولة.
الا ان الفوز سيكون لهوقع طيب ومفعول كبير في رفع الروح المعنوية للجهاز الفني واللاعبين وحتى الجمهور، فضلا من انه سيحسن من وضع السودان في التصنيف الدولي.
يتجدد لقاء الهلال والنسور مساء اليوم، لكن هذه المرة في ربع نهائي كأس السودان، والفائز سيتاهل لدور الاربعة لملاقاة الاهلي شندي.
نجح الهلال في اكتساح النسور في آخر مباراة جمعت الفريقين في الدوري قبل شهر تقريبا، باربعة اهداف مقابل هدف رغم انه الهلال لعب بالصف الثاني.
والاكيد ان النسور الذي تجرع مرارة الهزيمة في تلك المباراةلن يسمح بتكرارها ،وسيسعىالى رد اعتباره،او على الاقل تسجيل موقف يؤكد به ان رباعية الدوري كانت كبوة جواد.
جماهير الهلال تنتظر من فريقها الذي يتالق في دوري الابطال ، ويتصدرالدوري المحليبفارق 8 نقاط عن الخرطوم الوطني الوصيف، و9 نقاط عن المريخ وصيف الوصيف، ان يواصل تفوقه في المسابقة الثانية.
والتفوق على النسور والتاهل لنصف النهائي يحتاج من الجهاز الفني بقيادة التونسي نبيل الكوكي، منح الفريق المنافس حقه بالكامل، والاعتماد على اللاعبين الجاهزين، سواءا كانوا صف اول او ثان.
وداعية : بالاساسي او الرديف هلالنا احلى وجميل.
Rawa_60@yahoo.co
هل يجوز ان تصف قريبك مزمل بالفاجر ؟؟
معقول تقول في اصحاب مهنتك ( فاجر ) ليش عشان كرة قدم ؟؟؟
بنعرف انمكن تكون ما شاهدت مباراة المريخ ولا مباراة الهلال في الكاملين
لكن قلمك كتب كلمة خطيرة حاسب نفسك يا ابراهيم
السلام عليكم ورحمة الله.
بالأمس استمعت لأكثر التحليلات الرياضية هزالةً ومحاباةً للوصيف. وأتساءل: من الذي سمح للجكم سيحة بدخول التلفزيون أصلاً وهو معروف بمحاباته للتمهيداب. بالأمس بالذات كان واضحاً انه يستهدف الهلال بصورة صارخة أدهشت الجميع بما فيهم التمهيداب أنفسهم. فقد تغاضى الحكم المنحاز سيحة عن المخالفة الواضحة التي ارتكبها دفاع المريخ قبل المخالفة التي سقط فيها علي جعفر الذي بدأ المباراة ساقطاً. وعلى إدارة التلفزيون إيقاف هذا العبث والعك التحليلي الذي ظل ملازماً لهذا الحكم غير المحايد إطلاقاً في كل ما يقوله. والأغرب من الخيال أنه أفتي كذلك في ضربة الجزاء المحتسبة للهلال في مباراة أهلي مدني. والمعروف أن ضربة الجزاء هي من تقدير حكم المباراة الذي هو أكثر قرباً من الجميع في الحكم عليها. وكما هو معروف ، فإن الحمم المنحاز سيحة ضعيف النظر لا يمكنه بأي حال من الأحوال الحكم على الحالة المشار إليها من خلال مشاهدتها في التلفزيون. كما أن مقدم برنامج عالم الرياضة التزم الصمت الرهيب مما يشير إلى مباركته لما ورد على لسان الحكم المنحاز سيحة. وعلى إدارة التلفزيون توجيه هؤلاء المنحازين لأن التلفزيون مؤسسة قومية ينبغي أن تتوخى الحياد في كل شئ لأنها لا تتبع لأي جهة خاصة. ولكن يبدو أن ما حدث يأتي في إطار التآمر ضد الهلال التي يحيكها بعض أعضاء المؤتمر الوطني مروراً باتحاد معتصم جعفر وتنصيب الوالي رئيساً للمريخ إلخ إلى آخر هذه السيناريوهات أبسط ما توصف بأنها مسرحية هزلية سيئة الإخراج تهدف في الأساس إلى إضعاف الهلال باستخدام أسلوب النقد اللازع للحكام لتحقيق ما عجز التمهيداب عن تحقيقه في الميدان.
والله انت الفاجر وحقدك على المريخ راح يخرب بيتك
وانشاء الله الشكاوى راح نكسبها والدورى الى المريخ وكاس السودان وكاس الابطال كمان انت بعدين شوف ليك بلد تانى امشى عليها
ياحاقد
الله يكون في عون مريخ قرعم و حسن العبد و زولنا حسن ابو العائلة و اللي يعيش يشوف
و المسخ الجلابي لا يريد ان يحل عنناو عن سمانا
لله درك يا شيخ ابراهيم
يعني كان الوفاق سيعادل والجماعه يروحو فيها.
اذا ماهو رايئكم فى كابت المقال ابراهيم من غير كلمة استاذ لانة لا يستحقها فى كلمة اعلام المريخ الفاجر - نرجو من سيادتكم التعليق على ملحوظتى
لم يعرض ضربة الجزاء التي أعيدت في مباراة الهلال و الرابطة حتي نعرف لماذا أعيدت بعد ان سجلت و لم تعاد عندما ضاعت فطاها عديل كدا و هذا يدل اما ان إعادتها كان خطا من الحكم او انه في الإعادة حدث تداخل يستوجب أعدتها مرة اخري ولكن الحكم طنش و رأي سيحه الا يتعرض لها حتي لا ينصف الهلال .
قام الريح علي بالقفز بكلتا قدميه علي ساقي فريد و كاد ان يحطمها و تجاهل سيحه هذه الحاله و لم يعرضها لانه كان سيقول مكرها ان الريح علي كان يستحق الطرد بالبطاقة الحمراء لتعمده ايذاء الخصم و الغريبه انه عرض حاة عبده جابر التي تقل خطورتها كثيرا عن حالة الريح علي
أفتي بصحة هدف عبده جابر في هلال الجبال رغم ان اللقطة ماخوذة من بعيد و ويوجد عدد من لاعبي الفريقين يحجب الرؤيا تماما للمشاهد من التلفزيون كحالة سيحه و باعترافه ان الحكم كان قريبا من الحدث إذن فهو الوحيد الذي يمكنه مشاهدة ما حدث ، ما يدريك لعل عبده جابر دفر المدافع نحو زميله حارس المرمي و جعله يصطدم به الحيد الذي يضبط هذه الحآلة هو حكم المباراة و لست انت يا سيحه لأنك غير محايد و غير أمين و لو كنت أمينا لرفضت التعليق علي هذه الحالات لان التصوير و العرض لا يسمح و عليك مشاهدة برنامج اكشن يا دوري السعودي فقرة التحكيم
ياخي والله حرام عليك الهلال دا ما بينفعك قدام مافي داعي تكسر عنق الحقيقة ...حارس هلال الجبال اصطدم مع زميله وخرجت الكورة من بين يديه للمهاجم الذي كان يقف امام الحارس وسجل هدف صحيح وهذا ما رايناه نحن ا وليس ما قاله سيحة
ادونا شنو
اقعدوا ارهبوا التحكيم وكثروا الشكاوي
مباراة اتبرا الاولي حصل فيها شنو
اخبار الشكاوي وصلت وين
مشجع فى ثوب سخفى
هكذا دائما يتفوق الهليل على الزعيم
ورغم ذلك هو صفر دولى مثل واوات جبرا
نحيي الخبير سيحة على شجاعته رغم وضوح الحالات التي عرضت عليه من خلال كاميرا النيلين والتي من شدة وضوحها ولو أنها عرضت على الكاردينال نفسه لاستحى من قول شي مخالف لما ذكره فيصل سيحة.
أوافقك أن برنامج رضا وإنصاف سيحة للمريخ لن يعيد نقاط المريخ التي ضاعت ولكن فقط ليفهم المدلسين كيف يتفوق الهلال على المريخ في عدد مرات الفوز بالدوري الممتاز.
والحرام يذهب من حيث أتى.
وهذا هو سر الصفر الأزلي.
خليك من الكورة ولهو الدنيا .. الصدق ده حاجه مهمة وضرورية للمسلم .. قال (ص) المؤمن ﻻ يكذب .