هلال مازيمبي نهائي مبكر يحتاج إلي تعامل خاص من المدفعجية..!
الإحتراب الداخلي أهم أسباب عدم حصول الهلال على الألقاب
* كاذب من يقول أن مواجهة الهلال التي ستجمعه بفريق مازيمبي الكنغولي عشية الأحد القادم في الجولة الخامسة من دور المجموعتين برابطة الأبطال الإفريقية ستكون سهلة بالنسبة للهلال .
* وواهم أيضاً من يقول بأن تلك المواجهة ستكون مجرد نزهة وتأكيد مبكر للتأهل لفريق مازيمبي الكنغولي الذي حل مبكراً في الخرطوم وإنخرط في معسكر مغلق لهذه المواجهة .
* مواجهة الأحد يمكن أن نطلق عليها نهائي مبكر لرابطة الأبطال ليس تحيزاً للهلال ولا تخوفاً من مازيمبي بقدر ماهي الحقيقة مجردة لأن جميع المحللين والمراقبين إتفقوا على تلك المواجهة تجمع أقوى وأخطر فريقين في البطولة الحالية ، وتجمع الفريقان الذان حازا على أكبر نسبة ترشيح للوصول للنهائي من واقع مستوياتهما في البطولة وخبرة لاعبيهم الإفريقية والدوافع الكبيرة لكل نادي منهما بعكس بقية الأندية الأخرى بما فيها الإتحاد الجزائري متصدر المجموعة الثانية .
* الهلال يدخلها ويعلم تماماً ألا سبيل أمامه فيها غير الفوز للمحافظة على حظوظ تأهله التي تلخبطت كثيراً والفريق يخسر بأرضه ووسط جماهيره أمام المغربي التطواني في الجولة الماضية .. فيما يلعبها مازيمبي بذات الدوافع وإن كان موقفه أفضل قليلاً من الهلال مستضيفه ولكنه يعلم تماماً أن الهلال منافسة الأقوى على التأهل لذلك لن يغامر بالتفريط أمامه هنا في الخرطوم لينتظر الحسم في مباراته الآخيرة أمام التطواني بالكنغو إضافة إلي ان مازيمبي يخوضها ثارية من الهلال بعد أن نجح الأزرق في خطف نقطة غالية منه بأرضه ووسط جماهيره .
* ٍمواجهات النهائي المبكر هذه تحتاج إلي تعامل خاص من قبل اللاعبين والأجهزة الفنية لأنها بداية تلعب على فترات متفرقة ويمنع فيها إرتكاب الهفوات مهما كانت صغيرة لأن أي هفوة قد تكون سبباً في الهزيمة المُرة والوداع الأمر.
* مسألة أن يخاف مازيمبي من الهلال لأن الأزرق يلعب على أرضه إنتهت تماماً وصارت من حكايات الماضي القديم فما عادت الأرض تلعب لمصلحة أصحابها مؤخراً ودونكم مازيمبي نفسه الذي أخفق في الفوز بأرضه في اول جوله وعاد ليتعادل مع التطواني بالمغرب ويكسب سموحة في الإسكندرية ، وحتى الهلال الذي تعادل مع التطواني بارضه عاد وخسر أمامه بالسودان لذلك على الجهاز الفني للأزرق ألا يعتمد على هذا العنصر كثيراً .
* مازيمبي لن يركن للدفاع ولن يتكتل أمام مرماه كما يتوقع الكثيرون بل سيلعب مهاجماً منذ الدقيقة الأولي للمباراة من أجل خطف الهدف الأول ليضاعف من توتر لاعبي الأزرق وجماهيرهم وينجح في نفس الشئ الذي نجح فيه المغرب التطواني وهو يعكس سلاح الجمهور ليكون ضد الهلال وليس معه وكلنا شاهدنا كيف تحولت الجماهير لعنصر ضغط وتوتر للأزرق بدلاً من أن تكون عنصر قوة عقب تقدم التطواني بهدفه الأول مما ضاعف من توتر لاعبي الهلال وقتها وساهم بصورة كبيرة في هزيمتهم في النهاية .
* الهلال مطالب في مباراة الأحد بصورة أساسية بالهدوء وعدم التأثر بنتيجة اللقاء مهما كانت لأن التأثر يعني التوتر والتوتر يعني الهزيمة .. بل على الأزرق إن تأخر بهدف لا قدر الله أن يعمل بكل قوته لإحراز هدفين وهكذا فمثل هذه المباريات لايهم كم أحرز خصمك في شباكك بقدر مايهم كم أحرزت أنت من الأهداف لتتفوق بها عليه .
* أعلم أنني هنا قد بدأت بأسوا الإحتمالات وهي تقدم الضيوف علينا في اللقاء لأنه في إعتقادي أن الهلال مطالب أن يضع في باله كل الإحتمالات ويتحوط لها حتي لا يتفاجأ خلال المواجهة بأي حدث .
* لست من أنصار أن يندفع الأزرق بكلياته للهجوم بالأحد لأن الإندفاع يعني ترك فراغات في الدفاع يمكن أن يستغلها أخوان كديابا للنيل منا وتعقيد حساباتنا .. وأذكر دفاع الهلال وحارس مرماه المتميز الكاميروني مكسيم أن المواجهة هذه تعتمد عليهم بنسبة تفوق الثمانين بالمائة لأن إستقبال الشباك الزرقاء لي هدف سيصعب من المهمة كثيراً ولا أقول سيجعلها مستحيلة .
* أسلحة مواجهة الأحد التي يجب أن يركز الهلال فيها تعتمد على الهدوء وتسخير الخبرة الكبيرة لمعظم اللاعبين في تقسيم المواجهة لفترات ويجب هنا أن تعرف ماذا تريد في كل فترة .. فمثلاً ربع الساعة الأول نريد منه إمتصاص حماس الضيوف والمحافظة على نظافة شباكنا ويكون اللعب هنا أكثر عقلانية بدون مغامرة كبيرة في التقدم ويكون ربع الساعة الأول من الشوط الثاني لخطف أهداف التقدم لتظهر هنا المغامرة الهجومية وتكثيف الهجمات ومحاصرة الخصم من جميع الإتجاهات ليكون بعدها زمن تأمين الإنتصار وهكذا .
* كونوا معي فللمداد بقايا..
بقايا مداد ..!
* المتابع لما يدور في الإصدارات الصحافية وتحديدا تلك التي يطلقون عليها هلالية خاصة في أعمدة الرأي لا يجد كبير عناء في التعرف على الأسباب الحقيقية والجوهرية التي جعلت الهلال كل هذا الزمن بدون كأس خارجي .
* ويقيناً لو رجعنا لأرشيف ماكتب في العام 2007 وكل عام كان فيه الأزرق قريباً من تطويع الألقاب الخارجية لوجدنا نفس المشاكل والإحتراب .
* هذا التوقيت الذي كان من المفترض فيه أن يجتمع كل الأهلة حول فريقهم تجدهم للأسف متحاربون ومتخاصمون ومن أجل اشياء شخصية لا دخل للهلال بها .
* جمهور الهلال عليه أن يركز فيما يهم فريقه ويترك كل الغثاء الذي يطفح هنا وهناك فالكيان هو الأهم .
* قرار حكيم للغاية ذلك الذي إتخذه مجلس الهلال ودائرة الكرة بإدخال اللاعبين في معسكر مغلق حتي تاريخ المواجهة أمام مازيمبي .
* خصمنا مازيمبي جاء بطائرة خاصة وإنتظم في معسكر مغلق قبل أكثر من ستة أيام من موعد المواجهة وهو المتصدر والذي يمكن أن يعوض أي نتيجه في الجولة القادمة بأرضه فكيف نكون نحن الذين لا بديل أمامنا غير الفوز في حالة تدريبات فقط دون معسكر مغلق وبضوابط مشدده .
* بقدر ما أحزنتني النتائج السيئة التي ظل يقدمها هلال الابيض مؤخراً فقد أفرحني المستوى الممتاز للاعبه المتميز التاج ابراهيم وهو يحصد جائزة نجومية المباراتين الآخيرتين .. فالتاج كان مصاباً ومتوقفاً إلا أنه عاد أكثر قوة مما يؤكد أن للاعب هذه حديث كثير في مقبل المباريات .
* المريخ الذي من المتوقع أن يكون قد غادر للجزائر امس يعاني من مشاكل لا حصر لها على صعيد المحترفين خاصة جمال سالم والغاني اوكرا وغيرهم في ظل تعتيم كبير من إعلامهم ونحن كل مشاكلنا صفحات الصحف .
* مسألة الشفافية ليست سيئة بل مطلوبة جداً ولكن عندما يتعلق الأمر بمصلحة الفريق وليس تصفية حسابات شخصية .
آخر مداد ..!
الأسد النتر وقال (الهلال) منصور.. لمولوا الاورط جابوهم بالبابور
العمد الكبار كلامهم بقى مدحور.. كم فقشت مدير وكرمت بالمأمور.
الإحتراب الداخلي أهم أسباب عدم حصول الهلال على الألقاب
* كاذب من يقول أن مواجهة الهلال التي ستجمعه بفريق مازيمبي الكنغولي عشية الأحد القادم في الجولة الخامسة من دور المجموعتين برابطة الأبطال الإفريقية ستكون سهلة بالنسبة للهلال .
* وواهم أيضاً من يقول بأن تلك المواجهة ستكون مجرد نزهة وتأكيد مبكر للتأهل لفريق مازيمبي الكنغولي الذي حل مبكراً في الخرطوم وإنخرط في معسكر مغلق لهذه المواجهة .
* مواجهة الأحد يمكن أن نطلق عليها نهائي مبكر لرابطة الأبطال ليس تحيزاً للهلال ولا تخوفاً من مازيمبي بقدر ماهي الحقيقة مجردة لأن جميع المحللين والمراقبين إتفقوا على تلك المواجهة تجمع أقوى وأخطر فريقين في البطولة الحالية ، وتجمع الفريقان الذان حازا على أكبر نسبة ترشيح للوصول للنهائي من واقع مستوياتهما في البطولة وخبرة لاعبيهم الإفريقية والدوافع الكبيرة لكل نادي منهما بعكس بقية الأندية الأخرى بما فيها الإتحاد الجزائري متصدر المجموعة الثانية .
* الهلال يدخلها ويعلم تماماً ألا سبيل أمامه فيها غير الفوز للمحافظة على حظوظ تأهله التي تلخبطت كثيراً والفريق يخسر بأرضه ووسط جماهيره أمام المغربي التطواني في الجولة الماضية .. فيما يلعبها مازيمبي بذات الدوافع وإن كان موقفه أفضل قليلاً من الهلال مستضيفه ولكنه يعلم تماماً أن الهلال منافسة الأقوى على التأهل لذلك لن يغامر بالتفريط أمامه هنا في الخرطوم لينتظر الحسم في مباراته الآخيرة أمام التطواني بالكنغو إضافة إلي ان مازيمبي يخوضها ثارية من الهلال بعد أن نجح الأزرق في خطف نقطة غالية منه بأرضه ووسط جماهيره .
* ٍمواجهات النهائي المبكر هذه تحتاج إلي تعامل خاص من قبل اللاعبين والأجهزة الفنية لأنها بداية تلعب على فترات متفرقة ويمنع فيها إرتكاب الهفوات مهما كانت صغيرة لأن أي هفوة قد تكون سبباً في الهزيمة المُرة والوداع الأمر.
* مسألة أن يخاف مازيمبي من الهلال لأن الأزرق يلعب على أرضه إنتهت تماماً وصارت من حكايات الماضي القديم فما عادت الأرض تلعب لمصلحة أصحابها مؤخراً ودونكم مازيمبي نفسه الذي أخفق في الفوز بأرضه في اول جوله وعاد ليتعادل مع التطواني بالمغرب ويكسب سموحة في الإسكندرية ، وحتى الهلال الذي تعادل مع التطواني بارضه عاد وخسر أمامه بالسودان لذلك على الجهاز الفني للأزرق ألا يعتمد على هذا العنصر كثيراً .
* مازيمبي لن يركن للدفاع ولن يتكتل أمام مرماه كما يتوقع الكثيرون بل سيلعب مهاجماً منذ الدقيقة الأولي للمباراة من أجل خطف الهدف الأول ليضاعف من توتر لاعبي الأزرق وجماهيرهم وينجح في نفس الشئ الذي نجح فيه المغرب التطواني وهو يعكس سلاح الجمهور ليكون ضد الهلال وليس معه وكلنا شاهدنا كيف تحولت الجماهير لعنصر ضغط وتوتر للأزرق بدلاً من أن تكون عنصر قوة عقب تقدم التطواني بهدفه الأول مما ضاعف من توتر لاعبي الهلال وقتها وساهم بصورة كبيرة في هزيمتهم في النهاية .
* الهلال مطالب في مباراة الأحد بصورة أساسية بالهدوء وعدم التأثر بنتيجة اللقاء مهما كانت لأن التأثر يعني التوتر والتوتر يعني الهزيمة .. بل على الأزرق إن تأخر بهدف لا قدر الله أن يعمل بكل قوته لإحراز هدفين وهكذا فمثل هذه المباريات لايهم كم أحرز خصمك في شباكك بقدر مايهم كم أحرزت أنت من الأهداف لتتفوق بها عليه .
* أعلم أنني هنا قد بدأت بأسوا الإحتمالات وهي تقدم الضيوف علينا في اللقاء لأنه في إعتقادي أن الهلال مطالب أن يضع في باله كل الإحتمالات ويتحوط لها حتي لا يتفاجأ خلال المواجهة بأي حدث .
* لست من أنصار أن يندفع الأزرق بكلياته للهجوم بالأحد لأن الإندفاع يعني ترك فراغات في الدفاع يمكن أن يستغلها أخوان كديابا للنيل منا وتعقيد حساباتنا .. وأذكر دفاع الهلال وحارس مرماه المتميز الكاميروني مكسيم أن المواجهة هذه تعتمد عليهم بنسبة تفوق الثمانين بالمائة لأن إستقبال الشباك الزرقاء لي هدف سيصعب من المهمة كثيراً ولا أقول سيجعلها مستحيلة .
* أسلحة مواجهة الأحد التي يجب أن يركز الهلال فيها تعتمد على الهدوء وتسخير الخبرة الكبيرة لمعظم اللاعبين في تقسيم المواجهة لفترات ويجب هنا أن تعرف ماذا تريد في كل فترة .. فمثلاً ربع الساعة الأول نريد منه إمتصاص حماس الضيوف والمحافظة على نظافة شباكنا ويكون اللعب هنا أكثر عقلانية بدون مغامرة كبيرة في التقدم ويكون ربع الساعة الأول من الشوط الثاني لخطف أهداف التقدم لتظهر هنا المغامرة الهجومية وتكثيف الهجمات ومحاصرة الخصم من جميع الإتجاهات ليكون بعدها زمن تأمين الإنتصار وهكذا .
* كونوا معي فللمداد بقايا..
بقايا مداد ..!
* المتابع لما يدور في الإصدارات الصحافية وتحديدا تلك التي يطلقون عليها هلالية خاصة في أعمدة الرأي لا يجد كبير عناء في التعرف على الأسباب الحقيقية والجوهرية التي جعلت الهلال كل هذا الزمن بدون كأس خارجي .
* ويقيناً لو رجعنا لأرشيف ماكتب في العام 2007 وكل عام كان فيه الأزرق قريباً من تطويع الألقاب الخارجية لوجدنا نفس المشاكل والإحتراب .
* هذا التوقيت الذي كان من المفترض فيه أن يجتمع كل الأهلة حول فريقهم تجدهم للأسف متحاربون ومتخاصمون ومن أجل اشياء شخصية لا دخل للهلال بها .
* جمهور الهلال عليه أن يركز فيما يهم فريقه ويترك كل الغثاء الذي يطفح هنا وهناك فالكيان هو الأهم .
* قرار حكيم للغاية ذلك الذي إتخذه مجلس الهلال ودائرة الكرة بإدخال اللاعبين في معسكر مغلق حتي تاريخ المواجهة أمام مازيمبي .
* خصمنا مازيمبي جاء بطائرة خاصة وإنتظم في معسكر مغلق قبل أكثر من ستة أيام من موعد المواجهة وهو المتصدر والذي يمكن أن يعوض أي نتيجه في الجولة القادمة بأرضه فكيف نكون نحن الذين لا بديل أمامنا غير الفوز في حالة تدريبات فقط دون معسكر مغلق وبضوابط مشدده .
* بقدر ما أحزنتني النتائج السيئة التي ظل يقدمها هلال الابيض مؤخراً فقد أفرحني المستوى الممتاز للاعبه المتميز التاج ابراهيم وهو يحصد جائزة نجومية المباراتين الآخيرتين .. فالتاج كان مصاباً ومتوقفاً إلا أنه عاد أكثر قوة مما يؤكد أن للاعب هذه حديث كثير في مقبل المباريات .
* المريخ الذي من المتوقع أن يكون قد غادر للجزائر امس يعاني من مشاكل لا حصر لها على صعيد المحترفين خاصة جمال سالم والغاني اوكرا وغيرهم في ظل تعتيم كبير من إعلامهم ونحن كل مشاكلنا صفحات الصحف .
* مسألة الشفافية ليست سيئة بل مطلوبة جداً ولكن عندما يتعلق الأمر بمصلحة الفريق وليس تصفية حسابات شخصية .
آخر مداد ..!
الأسد النتر وقال (الهلال) منصور.. لمولوا الاورط جابوهم بالبابور
العمد الكبار كلامهم بقى مدحور.. كم فقشت مدير وكرمت بالمأمور.
