حسب ما ورد فى مقالة الزميل ابوشيبة فى عموده اليومى قلم فى الساحة- ان الاتحاد اصدر بطاقتين محددة باسم صحفيين مخول لهما الدخول للاستاد
لتغطية المباريات مما يعنى حظر اى صحفى غيرهما من دخول الاستادات بحر ماله او مال الصحيفة وقد اوضح الزميل اابوشيبة رئيس تحرير جريدة الصدى
ان الاتحاد رفض منح رؤساء تحرير الصحف الرياضية بطاقات لدخول الاستادات بل حسب ما اورد ابوشيبة انه اتصل بالمسئول الاعلامى للاتحاد السيد
عاطف السيد الذى برر له قرار الاتحاد بان رؤساء تحرير الصحف الرياضية لا يستحقون بطاقات لدخول الاستادات
حقيقة اتحدث حول هذا الامر وانا لم اعد معنيا به بعد ان اصبحت ملاعب الكرة السودانية ليس فيها ما يستدعى دخول الاستاد حتى لو حملوه لمنزلى فساتركه لهم حتى تنتهى المباراة فانا لست من الراغبين فى بطاقة واخرمرة دخلت فيها الاستاد قاربت العشرة سنوات ولكنى حقيقة دهشت لان
يتعرض الصحفيون لهذا المستوى من الذل والاهانة وهم صامتون بعد ان غيبوا التنظيم الذى كان يدافع عن حقوقهم ويملك من الاسلحة ما يجبر الاتحاد ان
ياتى خاضعا ذليلا لهم وهذا امر مؤسف بلا شك يدفعون ثمنه الان
حقا من يهن يسهل الهوان عليه ولان الصحفيين الرياضيين اصبحوا مطية سهلة لكل من يذلهم ويقلل من قدرهم كانهم لا حول لهم ولا سلطان لهذا تجرا
الاتحاد على اتخاذ قرار كهذا بعدان اطمأن لضعفهم
حقيقة لم افهم اولا من الذى اختار اسماء الصحفيين الذين صدرت بطاقات باسمهم هل هى الاصحيفقة التى سمتهم ام انه هو الذى اختارهم وفى هذه
الحالة يتعين على الصحيفة ان تحظرعلى من سماهم الاتحاد نشر اى تغطية لهم للمباراة لان الاتحاد هو الذى سماهم وليس الصحيفة وهذا تدخل فى
سلطة الصحيفة
اما ان كان رؤسار تحرير الصحف هم الذين سموا ممثليهم وحددوهم ففى هذه الحالة يكونوا وافقوا على اهدار كرامة الصحافة الرياضية وحقوقها وهم
يقبلون مثل هذا القرارجبرا
فالمؤسف فان السبب النهاية المؤلمة التى كتبوا بها نهاية رابطة الاعلاميين الرياضيين مما اضعف موقف الصحف الرياضية وموقف الصحفيين
لانهم فقدوا الوحدة والترابط بينهم فى التنظيم الذى يملك الدفاع عن حقوقهم
وللتاريخ ولمن لا يعرف من الصحفيين ان هذه ليست اول مرة يصدر فيها قرار كهذا فالتاريخ يؤكد لنا انه حدث مرة واحدة ولكن رابطةالاعلاميين الرياضيين وكنت رئيبسا لها والزميل ميرغنى ابوشنب سكرتيرا لها مع كوكبة من الزملاء سرعان ما جاءت ردة فعل الرابطة قوية وعنيفة حيث قررت الرابطة ان تتوقف كل الصحف:
اولا عن نشر اى خبر عن مباراة لم تلعب فهذا اعلان يجب ان يكون مدفوع القيمة حتى لا تقدم هذه الخدمة الاعلانية مجانا ومن يريدها يدفع
مقابلها وللضحيفة ان تغطى فعاليات المباراة بعد ان تلعب خدمة للقراء وثانية حظر نشر اى تصريح او صورة لاى مسئول فى الاتحاد حتى يكون فى
هذا عظة لهم حتى يدركوا ما تقدمه لهم الصحافة دون مقابل وصورهم فالصحف لا تخلوا يوما من تصريحاتهم وصورهم اكثر من كل وزراء السودان
بل حتى تغطية صراعاتهم من اجل المناصب فى الاتحاد تاخذ حيزا كبيرا بالمجان وفى هذا خدنة لهم لا يستحقونها
ولعل ماجد لاول مرة فى الصحافة الرياضية ان الدورى اصبح له راعى رسمى بالمقابل المادى بالمليارات واصبح الدورى نفسه يسمى باسم الراعى و
اصبحت التغطية الصحفية اعلان بالمجا ن للراع مع ان الاتحاد لايقدم للصحف نصيبا من مال الرعاية مقابل هذه التغطية الاعلانية المجانية للشركة الراعية ولو كنت رئيسا لتحرير صحيفة لما نشرت اسم الراعى الا اذا دفع الاتحاد نسبة من الرعاية
ويا للحسرة فلان الصحفيين فقدوا كيانهم فلقد هانوا حتى حسب الاتحاد انه يتفضل عليهم بهذه البطاقات ولكن هل يجرؤ رؤساء التحرير ان يوحدوا موقفهم وان يتخذوا القرارات التى تردع المسئولين بالاتحاد حتى يعرفوا قدر الصحافة وما تقدمه لهم بالمجان وليس بتكلفىة بطاقتين لدخول الملاعب ولكن من انادى ولم يعد هناك من يسمع بعدان تفرق بهم الشتات فهانوا ومن يهن تسهل مذلته
لتغطية المباريات مما يعنى حظر اى صحفى غيرهما من دخول الاستادات بحر ماله او مال الصحيفة وقد اوضح الزميل اابوشيبة رئيس تحرير جريدة الصدى
ان الاتحاد رفض منح رؤساء تحرير الصحف الرياضية بطاقات لدخول الاستادات بل حسب ما اورد ابوشيبة انه اتصل بالمسئول الاعلامى للاتحاد السيد
عاطف السيد الذى برر له قرار الاتحاد بان رؤساء تحرير الصحف الرياضية لا يستحقون بطاقات لدخول الاستادات
حقيقة اتحدث حول هذا الامر وانا لم اعد معنيا به بعد ان اصبحت ملاعب الكرة السودانية ليس فيها ما يستدعى دخول الاستاد حتى لو حملوه لمنزلى فساتركه لهم حتى تنتهى المباراة فانا لست من الراغبين فى بطاقة واخرمرة دخلت فيها الاستاد قاربت العشرة سنوات ولكنى حقيقة دهشت لان
يتعرض الصحفيون لهذا المستوى من الذل والاهانة وهم صامتون بعد ان غيبوا التنظيم الذى كان يدافع عن حقوقهم ويملك من الاسلحة ما يجبر الاتحاد ان
ياتى خاضعا ذليلا لهم وهذا امر مؤسف بلا شك يدفعون ثمنه الان
حقا من يهن يسهل الهوان عليه ولان الصحفيين الرياضيين اصبحوا مطية سهلة لكل من يذلهم ويقلل من قدرهم كانهم لا حول لهم ولا سلطان لهذا تجرا
الاتحاد على اتخاذ قرار كهذا بعدان اطمأن لضعفهم
حقيقة لم افهم اولا من الذى اختار اسماء الصحفيين الذين صدرت بطاقات باسمهم هل هى الاصحيفقة التى سمتهم ام انه هو الذى اختارهم وفى هذه
الحالة يتعين على الصحيفة ان تحظرعلى من سماهم الاتحاد نشر اى تغطية لهم للمباراة لان الاتحاد هو الذى سماهم وليس الصحيفة وهذا تدخل فى
سلطة الصحيفة
اما ان كان رؤسار تحرير الصحف هم الذين سموا ممثليهم وحددوهم ففى هذه الحالة يكونوا وافقوا على اهدار كرامة الصحافة الرياضية وحقوقها وهم
يقبلون مثل هذا القرارجبرا
فالمؤسف فان السبب النهاية المؤلمة التى كتبوا بها نهاية رابطة الاعلاميين الرياضيين مما اضعف موقف الصحف الرياضية وموقف الصحفيين
لانهم فقدوا الوحدة والترابط بينهم فى التنظيم الذى يملك الدفاع عن حقوقهم
وللتاريخ ولمن لا يعرف من الصحفيين ان هذه ليست اول مرة يصدر فيها قرار كهذا فالتاريخ يؤكد لنا انه حدث مرة واحدة ولكن رابطةالاعلاميين الرياضيين وكنت رئيبسا لها والزميل ميرغنى ابوشنب سكرتيرا لها مع كوكبة من الزملاء سرعان ما جاءت ردة فعل الرابطة قوية وعنيفة حيث قررت الرابطة ان تتوقف كل الصحف:
اولا عن نشر اى خبر عن مباراة لم تلعب فهذا اعلان يجب ان يكون مدفوع القيمة حتى لا تقدم هذه الخدمة الاعلانية مجانا ومن يريدها يدفع
مقابلها وللضحيفة ان تغطى فعاليات المباراة بعد ان تلعب خدمة للقراء وثانية حظر نشر اى تصريح او صورة لاى مسئول فى الاتحاد حتى يكون فى
هذا عظة لهم حتى يدركوا ما تقدمه لهم الصحافة دون مقابل وصورهم فالصحف لا تخلوا يوما من تصريحاتهم وصورهم اكثر من كل وزراء السودان
بل حتى تغطية صراعاتهم من اجل المناصب فى الاتحاد تاخذ حيزا كبيرا بالمجان وفى هذا خدنة لهم لا يستحقونها
ولعل ماجد لاول مرة فى الصحافة الرياضية ان الدورى اصبح له راعى رسمى بالمقابل المادى بالمليارات واصبح الدورى نفسه يسمى باسم الراعى و
اصبحت التغطية الصحفية اعلان بالمجا ن للراع مع ان الاتحاد لايقدم للصحف نصيبا من مال الرعاية مقابل هذه التغطية الاعلانية المجانية للشركة الراعية ولو كنت رئيسا لتحرير صحيفة لما نشرت اسم الراعى الا اذا دفع الاتحاد نسبة من الرعاية
ويا للحسرة فلان الصحفيين فقدوا كيانهم فلقد هانوا حتى حسب الاتحاد انه يتفضل عليهم بهذه البطاقات ولكن هل يجرؤ رؤساء التحرير ان يوحدوا موقفهم وان يتخذوا القرارات التى تردع المسئولين بالاتحاد حتى يعرفوا قدر الصحافة وما تقدمه لهم بالمجان وليس بتكلفىة بطاقتين لدخول الملاعب ولكن من انادى ولم يعد هناك من يسمع بعدان تفرق بهم الشتات فهانوا ومن يهن تسهل مذلته
الكيان وكيف تجتمع كلمتهم علما باننى اساند القرار حتى نحد من هذا التفلت عسى ولعل ينصلح الحال و ربنا يديك الصحة ويمد فى ايامك فانت المتنفس الوحيد لنا فى صحافة اليوم لانك تكتب دون الانتماء للالوان بكل تجرد وعن مواضيع فيها مصلحة للجميع
انت و ابناء دفعتك من الصحفيين كنتم صادقين في كتاباتكم ، أنا من جيلكم كنت لا احرص على دجول الاستاد لان قرأت اهمدكم كانت تكفيني ، لكن اشباه الصحفيين اليوم تشاهد معهم المباراة و لكنهم يكتبون غير الحقيقة ، هؤلاء يجب ان يمنعوا حتى من الدخول باموالهم، هؤلاء هم الذين اهدروا كرامة الصحافة و انقادوا وراء النطبيل و التعصب الاعمى حتى فقد الراضة لونها و طعمها و رائحتها .
اين هم الصحفيين؟؟؟؟؟؟ هل يوجد صحفي اساسا والله مفروض يمنعوا من الكتابه.
طالع ما يكتبه هؤلاء فى اعمدتهم للتاكد ان الصحفيين لا وجود لهم
بعد رحيل الاستاذ عبدالمجيد
لا يوجد صحفي غير الان فى الساحه.
هؤلاء يدخلوا المباريات وفى اعمدتهم يكتبوا عن مباراة اخري كل اعمتدهم كذب ونفاق وللاسف فى هذا الموقع ينشر لئخص يدعي انه صحفي يدعى شوربجي هذا الشخص عندما كنت اكتب احيانا فى موقع الراكوبه كان يعلق على المقالات وفى احدي المرات كتب معلقا على احد المعليق فطرد من الموقع ومنع من التعلق وللاسف وجدناه يكتب في هذا الموقع.
وما كتبه فى تعليقه ذاك لا استطيع ان اكتبه هنا ولكن سوف ابحث ما كتبه لك فى ايميلك
رقم إيماني لدور الصحافه كسلطة رابعه ودورها في تمليك الحقائق وغيره للمجتمع الا ان الصحافه البارزه الان هي التي تبني علي المصلحه والعلاقات الشخصيه نظام تشيلني واشيلك مما ينتج عنه التطبيل والتمويه وإخفاء الحقائق والذي يقول كلمه الحق امثالكم يقاتل بسيف عشر لا يجد اذان صاغيه
وإذا كان في عدل امثالك من يولي زمام الاتحاد لتأهيله الأكاديمي والمامك بقانون اللعبه ووضعك كصحفي تمرس في الصحافه
لكن دائماً ذي ما بقولوا تدي الحلق للما عندو اضان