اذا كان الوقوف مع الهلال ومجلسه ورئيسه بالحق يدمغني بالسوء فانه يشرفني أن أكون اسوأ صحفي في تاريخ المهنة
× شن ياسرعبدالفتاح في زاويته بالزميلة المشاهد هجوماً عنيفاً على شخصي الضعيف قال فيه انه كان يعتقد ان بعض الصحفيين الأهلة هم عنوان للسوء ولكنه اكتشف في اشارة واضحة الى ان دسوقي أسوأ منهم جميعاً..
× ولو كان ياسر قد برر ذلك بأنني صحفي جانح ومنفلت يخوض المعارك الشخصية بالاساءة للرياضيين والزملاء بالفاظ نابية وبذيئة أو يوجه اتهامات باطلة للناس بالتشكيك في شرفهم وأخلاقهم ونظافة أموالهم أو يهتك أعراض الأسر الشريفة دون أي اعتبار لسمعتها وكرامتها أو يغتال شخصيات البعض بأكاذيب وادعاءات لا أساس لها أو يعمل على تكريس العصبية والانحياز لاثارة الشغب والعنف لافراغ الكرة من الروح الرياضية او الاستهزاء بالأندية المنافسة وتبخيس انجازاتها باتهامها بالفوز باساليب فاسدة, لو كان ياسر قد برر وصفي بأسوأ صحفي بارتكابي لهذه الاشياء التي تتعارض مع شرف الكلمة وأخلاقيات المهنة لكان ذلك مقبولاً ولكن المؤسف انه قد اعتبرني اسوأ كاتب لانني سطرت مقالاً قبل مباراة الهلال والمغرب التطواني ناشدت فيه الاهلة بمساندة ودعم الهلال والمجلس ورئيسه في هذه المرحلة المهمة التي يحتاج فيها الأزرق لتضافر الجهود وتجميع الصفوف حتى يفوز على التطواني ويضع أقدامه على أعتاب الوصول لدور الاربعة وقلت ان كل من يثير الفتن والمشاكل والفريق مواجه باستحقاقات داخلية وخارجية مهمة لا يريد الخير للهلال, فهل يستحق مثل هذا الكلام العام الذي لم اشر فيه لأي شخص أو مجموعة أن يوصف صاحبه بأسوأ صحفي أم ان ياسر كان يتحين الفرص لمهاجمتي لاسباب لا علاقة لها بهذا المقال الذي هو في مجمله دعوة لتضافر الجهود وتجميع الصفوف خلف الفريق ولنبذ كل أشكال الفرقة والشتات في هذه المرحلة التي يحتاج فيها الهلال لجهد وفكر ومال كل أبنائه..
× واذا كان ياسر عبدالفتاح يعتقد ان دعوتي لمساندة الهلال ومجلسه وهو مواجه بمباريات مهمة تجعله يضعني على رأس قائمة اسوأ الصحفيين فانني اتشرف وافخر واعتز بهذه الصفة التي هي في مقام المدح وليس الذم كما انه اذا كان ياسر بمنطقه الأعوج يعتقد ان الوقوف مع الفريق والكاردينال في هذا المنعطف الصعب يعتبر عملاً لا يصب في مصلحة الكيان فهل الاساءة لرئيس الهلال وكيل السباب والشتائم له والفريق يكافح من اجل الصعود لدور الاربعة هو في رأيه عملاً ايجابياً يدعم النادي ولا علاقة له بأي عمل لعرقلة المسيرة..؟
× لقد أعطى ياسر عبدالفتاح داعية الحرية والمناضل من اجل الديمقراطية نفسه الحق في مساندة صلاح ادريس ومهاجمة كل من لا يقف معه فما الذي يمنع الآخرين من تأييد الكاردينال كرئيس شرعي جاء عبر صناديق الاقتراع في انتخابات كان صلاح ادريس طرفاً فيها والآن يرفضون حكمها وكلمتها وقرارها لانها اعتمدت على عضوية مستجلبة ولا تعبر عن ارادة الجماهير الحرة رغم ان تنظيم الاصالة هو من عبد الطريق لشراء الأصوات والذمم والضمائر في انتخابات 2003م الشهيرة والتي تجاوزت عضويتها الخمسة وثلاثين الف عضو وفازت فيها الاصالة بعدة آلاف في تأكيد قاطع على ان العضوية كانت مستجلبة من اشخاص لا علاقة لهم بالنادي ولا يعنيهم ان تفشل الجمعية أو تنجح بعد ان قبضوا المعلوم ودخلوا اسواق الخرطوم..!
× ولماذا نذهب بعيداً سيد ياسر فقد وقف صاحب هذا القلم عندما كان رئيساً لتحرير الكابتن الناطقة باسم تنظيم الصدارة الذي لم يتوقف صلاح ادريس يوماً من الهجوم عليه وعلى قادته ولكننا من اجل مصلحة الهلال الكيان لم نتحول الى معارضة هدامة بل دعمنا صلاح منذ اليوم الأول لتوليه رئاسة الهلال حيث كتبت مقالاً اكدت فيه ان صلاح حتى الأمس كان رئيساً لتنظيم الاصالة واليوم هو رئيساً لكل الاهلة بمختلف تنظيماتهم ومجموعاتهم وافكارهم ولذلك سنقف معه بالحق والمنطق نقول له احسنت اذا احسن واخطأت اذا اخطأ ولكننا لن نترصده او نسعى لعرقلة مسيرته لان هدفنا كصدارة واعلام هو خدمة النادي والاسهام الجاد في دفعه نحو تحقيق الاهداف والغايات الكبرى التي تنشدها جماهيره.. ولأن ياسر يكيل بمكيالين فقد اعتبر دعمنا للكاردينال جريمة في حق الهلال ومساندتنا لصلاح ادريس خدمة للكيان لان الهلال في نظرهم هو صلاح ادريس وغيره شخصيات على الهامش لا تستحق شرف العمل في الهلال..!
× وامعاناً في شخصنة ياسر للقضايا فقد تحدث عن انتمائي للاتحاد الاشتراكي معتقداً ان في ذلك اساءة لي او تقليل من شأني لانه يعيش في وهم الشيوعية المنقرضة كمناضل من اجل الحرية والديمقراطية وهي اكذوبة سنكشفها في الاعداد القادمة بالحقائق عن ياسر الشيوعي الذي يعمل في احدى الصحف السعودية التي تصدر من ارض الحرمين وعن ياسر المناضل ضد الانظمة الشمولية وتحول الى واحد من المساندين والمدافعين عن القذافي الذي يعتبر من اسوأ الديكتاتوريين في العالم بما ارتكبه من جرائم قتل وتعذيب وتشريد بحق المطالبين بالحرية والديمقراطية وتبديده لثروة البلاد الضخمة على الثورات في افريقيا وامريكا اللاتينية والشعب يعيش على الكفاف وعن مساندة ياسر للقذافي الذي اساء لملوك السعودية بطريقة وجدت الرفض والاستنكار والاستهجان من كل الحكام العرب والصحافة العربية وما دام الأخ ياسر قد ارادها معركة فليتحمل عواقبها ونتائجها وعلى نفسها جنت براقش..!
× وأخيراً لقد توقفت عن الدخول في معارك شخصية منذ سنين طويلة بعد ان وصلت الى قناعة تامة بأن السير في هذا الطريق لن يضيف اليك اذا لم يخصم منك اضافة الى انه سيفقدك احترام الناس لشخصك ولكل ما تكتبه ولكن للصبر حدود والانسان بشر له طاقة قصوى للاحتمال اذا تعداها سيضطر للدفاع عن مهنيته وكرامته خاصة وانه ليس لدى ما اخاف عليه فلست منحرفاً او محتالاً أو امارس الابتزاز على الرياضيين وافخر بأنني صاحب سيرة نظيفة وأيادي بيضاء لم تتلوث يوماً بالمال الحرام ولم اوظف قلمي في اي لحظة من اجل مصلحة خاصة لانني اكتب بضمير وقناعة لا تضع اعتباراً للتحديات ولردود الأفعال..
× شن ياسرعبدالفتاح في زاويته بالزميلة المشاهد هجوماً عنيفاً على شخصي الضعيف قال فيه انه كان يعتقد ان بعض الصحفيين الأهلة هم عنوان للسوء ولكنه اكتشف في اشارة واضحة الى ان دسوقي أسوأ منهم جميعاً..
× ولو كان ياسر قد برر ذلك بأنني صحفي جانح ومنفلت يخوض المعارك الشخصية بالاساءة للرياضيين والزملاء بالفاظ نابية وبذيئة أو يوجه اتهامات باطلة للناس بالتشكيك في شرفهم وأخلاقهم ونظافة أموالهم أو يهتك أعراض الأسر الشريفة دون أي اعتبار لسمعتها وكرامتها أو يغتال شخصيات البعض بأكاذيب وادعاءات لا أساس لها أو يعمل على تكريس العصبية والانحياز لاثارة الشغب والعنف لافراغ الكرة من الروح الرياضية او الاستهزاء بالأندية المنافسة وتبخيس انجازاتها باتهامها بالفوز باساليب فاسدة, لو كان ياسر قد برر وصفي بأسوأ صحفي بارتكابي لهذه الاشياء التي تتعارض مع شرف الكلمة وأخلاقيات المهنة لكان ذلك مقبولاً ولكن المؤسف انه قد اعتبرني اسوأ كاتب لانني سطرت مقالاً قبل مباراة الهلال والمغرب التطواني ناشدت فيه الاهلة بمساندة ودعم الهلال والمجلس ورئيسه في هذه المرحلة المهمة التي يحتاج فيها الأزرق لتضافر الجهود وتجميع الصفوف حتى يفوز على التطواني ويضع أقدامه على أعتاب الوصول لدور الاربعة وقلت ان كل من يثير الفتن والمشاكل والفريق مواجه باستحقاقات داخلية وخارجية مهمة لا يريد الخير للهلال, فهل يستحق مثل هذا الكلام العام الذي لم اشر فيه لأي شخص أو مجموعة أن يوصف صاحبه بأسوأ صحفي أم ان ياسر كان يتحين الفرص لمهاجمتي لاسباب لا علاقة لها بهذا المقال الذي هو في مجمله دعوة لتضافر الجهود وتجميع الصفوف خلف الفريق ولنبذ كل أشكال الفرقة والشتات في هذه المرحلة التي يحتاج فيها الهلال لجهد وفكر ومال كل أبنائه..
× واذا كان ياسر عبدالفتاح يعتقد ان دعوتي لمساندة الهلال ومجلسه وهو مواجه بمباريات مهمة تجعله يضعني على رأس قائمة اسوأ الصحفيين فانني اتشرف وافخر واعتز بهذه الصفة التي هي في مقام المدح وليس الذم كما انه اذا كان ياسر بمنطقه الأعوج يعتقد ان الوقوف مع الفريق والكاردينال في هذا المنعطف الصعب يعتبر عملاً لا يصب في مصلحة الكيان فهل الاساءة لرئيس الهلال وكيل السباب والشتائم له والفريق يكافح من اجل الصعود لدور الاربعة هو في رأيه عملاً ايجابياً يدعم النادي ولا علاقة له بأي عمل لعرقلة المسيرة..؟
× لقد أعطى ياسر عبدالفتاح داعية الحرية والمناضل من اجل الديمقراطية نفسه الحق في مساندة صلاح ادريس ومهاجمة كل من لا يقف معه فما الذي يمنع الآخرين من تأييد الكاردينال كرئيس شرعي جاء عبر صناديق الاقتراع في انتخابات كان صلاح ادريس طرفاً فيها والآن يرفضون حكمها وكلمتها وقرارها لانها اعتمدت على عضوية مستجلبة ولا تعبر عن ارادة الجماهير الحرة رغم ان تنظيم الاصالة هو من عبد الطريق لشراء الأصوات والذمم والضمائر في انتخابات 2003م الشهيرة والتي تجاوزت عضويتها الخمسة وثلاثين الف عضو وفازت فيها الاصالة بعدة آلاف في تأكيد قاطع على ان العضوية كانت مستجلبة من اشخاص لا علاقة لهم بالنادي ولا يعنيهم ان تفشل الجمعية أو تنجح بعد ان قبضوا المعلوم ودخلوا اسواق الخرطوم..!
× ولماذا نذهب بعيداً سيد ياسر فقد وقف صاحب هذا القلم عندما كان رئيساً لتحرير الكابتن الناطقة باسم تنظيم الصدارة الذي لم يتوقف صلاح ادريس يوماً من الهجوم عليه وعلى قادته ولكننا من اجل مصلحة الهلال الكيان لم نتحول الى معارضة هدامة بل دعمنا صلاح منذ اليوم الأول لتوليه رئاسة الهلال حيث كتبت مقالاً اكدت فيه ان صلاح حتى الأمس كان رئيساً لتنظيم الاصالة واليوم هو رئيساً لكل الاهلة بمختلف تنظيماتهم ومجموعاتهم وافكارهم ولذلك سنقف معه بالحق والمنطق نقول له احسنت اذا احسن واخطأت اذا اخطأ ولكننا لن نترصده او نسعى لعرقلة مسيرته لان هدفنا كصدارة واعلام هو خدمة النادي والاسهام الجاد في دفعه نحو تحقيق الاهداف والغايات الكبرى التي تنشدها جماهيره.. ولأن ياسر يكيل بمكيالين فقد اعتبر دعمنا للكاردينال جريمة في حق الهلال ومساندتنا لصلاح ادريس خدمة للكيان لان الهلال في نظرهم هو صلاح ادريس وغيره شخصيات على الهامش لا تستحق شرف العمل في الهلال..!
× وامعاناً في شخصنة ياسر للقضايا فقد تحدث عن انتمائي للاتحاد الاشتراكي معتقداً ان في ذلك اساءة لي او تقليل من شأني لانه يعيش في وهم الشيوعية المنقرضة كمناضل من اجل الحرية والديمقراطية وهي اكذوبة سنكشفها في الاعداد القادمة بالحقائق عن ياسر الشيوعي الذي يعمل في احدى الصحف السعودية التي تصدر من ارض الحرمين وعن ياسر المناضل ضد الانظمة الشمولية وتحول الى واحد من المساندين والمدافعين عن القذافي الذي يعتبر من اسوأ الديكتاتوريين في العالم بما ارتكبه من جرائم قتل وتعذيب وتشريد بحق المطالبين بالحرية والديمقراطية وتبديده لثروة البلاد الضخمة على الثورات في افريقيا وامريكا اللاتينية والشعب يعيش على الكفاف وعن مساندة ياسر للقذافي الذي اساء لملوك السعودية بطريقة وجدت الرفض والاستنكار والاستهجان من كل الحكام العرب والصحافة العربية وما دام الأخ ياسر قد ارادها معركة فليتحمل عواقبها ونتائجها وعلى نفسها جنت براقش..!
× وأخيراً لقد توقفت عن الدخول في معارك شخصية منذ سنين طويلة بعد ان وصلت الى قناعة تامة بأن السير في هذا الطريق لن يضيف اليك اذا لم يخصم منك اضافة الى انه سيفقدك احترام الناس لشخصك ولكل ما تكتبه ولكن للصبر حدود والانسان بشر له طاقة قصوى للاحتمال اذا تعداها سيضطر للدفاع عن مهنيته وكرامته خاصة وانه ليس لدى ما اخاف عليه فلست منحرفاً او محتالاً أو امارس الابتزاز على الرياضيين وافخر بأنني صاحب سيرة نظيفة وأيادي بيضاء لم تتلوث يوماً بالمال الحرام ولم اوظف قلمي في اي لحظة من اجل مصلحة خاصة لانني اكتب بضمير وقناعة لا تضع اعتباراً للتحديات ولردود الأفعال..
دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداء
........
فقل لمن يدّعي في العلمِ فلسفةٍ حَفِظْتَ شيئاً وَغابَتْ عَنْكَ أشيَاءُ
.......
لا تحظر العفو ان كنت امرا حرجا فان حظركة في الدين ازراء
يا ستاذ / ما تخش في مهاترات مع شخص ليس له قيمة يبيع نفسه مقابل ريالات
الارباب
احي قلمك النظيف
لكن أتوقف في كلمه صغيره لاتشبهك
لماذا تحاول سكب الجاز في النار
ماذا تعني ان ياسر يعمل في صحيفة سعودية وكان ياسر يدعم القذافي أليس هذا معناه ياالسلطات السعوديه يجب طرد هذا الصحفي
نعم ياسر من الصحفيين الذين يقفون مع صلاح ادريس من اجل مصالحهم الشخصيه
لكن وجب عليك كرمز صحفي نكن له كل الاحترام ان لا يسير في نفس الدرب الذي سلكه ياسر
لا تحاول اقحام السلطات السعوديه بهذا الاسفاف فأنت اكبر من ذلك
ان أردت جادلت بالقلم والحنكة وجميله بقناعاتك فمثل هؤلاء الصحفيين لانتمون لأي قيم صحفيه
عشان تصدق