الصيني قلب الفريق النابض.. بشة الصغير عقل كبير.. والثعلب ذكاء وقاد.. ومحمد محمود بالخير يجود
الكوكي مدرب شجاع وجسور لا يعرف الخوف والتردد في اتخاذ القرارات الصعبة
× سحقت فرقة الهلال الشابة التي هي في عمر الزهور فريق النسور برباعية أسعدت الجمهور, وجعلته يطمئن على مستقبل الفريق على مدى السنين والشهور, واقنعت الجميع ان الكوكي مدرب شجاع وجسور, وسيبقى اصراره التاريخي على اشراك الشباب في مباراة النسور محفوراً في أذهان الاهلة طوال الأيام والدهور, وهو لا يضع اي اعتبار لما يجره عليه ذلك من ويلات الثبور وعظائم الأمور اذا جاءت النتيجة غير ما يشتهي الجمهور..
× قدم الهلال واحدة من أجمل مبارياته في هذا الموسم رغم ان الكوكي قد دفع بسبعة من اللاعبين الشباب الذين لم يخذلوا مدربهم وكانوا على مستوى المسؤولية بذلاً وعطاءً حيث فرضوا سيطرتهم على المباراة بالايقاع السريع في الاستلام والتمرير والحركة السليمة والقدرة على بناء الهجمات والتهديف من مختلف الزوايا والابعاد ليحرز الثعلب ووليد الشعلة اثنين من أجمل الاهداف في دوري هذا الموسم والمواسم السابقة ليؤكدا ان القوة الهجومية لهلال الأيام القادمة ستكون ضاربة بوجود هذه المواهب الشابة التي ستنهي أزمة اهدار الفرص التي استمرت طوال المواسم الماضية وتسببت في ضياع الممتاز وتبخر حلم البطولة الافريقية..
× ليس من العدل في شيء ان نميز بين اللاعبين الشباب الذين شاركوا في مباراة النسور وابلوا فيها بلاءً حسناً حيث كانوا نجوماً ساطعة ومتألقة بالمهارات العالية والقدرات الكبيرة في كل خطوط الفريق الذي قدم عزفاً كروياً راقياً أطرب الجماهير وحلق بها في سموات الفن والابداع الكروي الاصيل, ففي الاطراف تألق أطهر الطاهر ومحمد محمود اللذان قاما بالواجب الدفاعي والهجومي على اكمل وجه, وفي الارتكاز كان الصيني الدينمو المولد للطاقة والقلب الذي يضخ الدم حاراً في عروق الفريق وحائط الصد بقطعه للكرات ومشاركته الايجابية في البداية الصحيحة للهجمات, وفي الوسط تألق بشة الصغير صاحب العقل الكبير والفكر المنير بجانب الثعلب صاحب الذكاء الوقاد وسرعة التصرف التي تجلت في انطلاقه بالكرة ناحية اليسار وعودته بسرعة لليمين ليرسل كرة موجهة بالليزر في سقف المرمى على شمال الحارس كهدف لا يحرزه الا كبار النجوم في الدوريات الاوربية, وفي الهجوم شكل الشعلة خطورة كبيرة على جبهة النسور واحرز هدفاً اسطورياً بقذيفة صاروخية من خارج المنطقة أعلنت مولد هداف جديد سيعيد للأذهان ذكرى أعظم الهدافين في تاريخ الهلال أمثال جكسا وقاقارين والنقر ووليد طاشين, واذا كان الشباب قد ابرزوا قدراتهم ومواهبهم فقد نجح اتير توماس وصلاح الجزولي وكانوتيه وفيصل موسى في قيادة الفرقة الشابة لهذا الفوز الكبير وظهروا بمستوى اكد جدارتهم بالدفاع عن شعار الهلال في قادم المباريات وخاصة فيصل موسى وصلاح الجزولي اللذان تألقا بشكل لافت وكشفا عن قدرات كبيرة لم نشاهدها في المباريات السابقة..
× التحية للكوكي المدرب الشجاع الذي لم يتوقع اي شخص ان يخوض مباراة النسور المهمة بهذه المجموعة من الشباب لأن الخسارة لا قدر الله في هذه المباراة ستفتح عليه أبواب جهنم من الاعلام والجمهور هذا اذا لم تطح برأسه كما حدث مع الخواجة باتريك الذي تم الاستغناء عنه بعد تعادل الفريق في مباراة هلال الابيض التي دفع فيها بمجموعة من الشباب, ولكن الكوكي خالف توقعات الجميع واشرك الشباب الذين يثق في قدرتهم على انتزاع الفوز من النسور وتقديم العرض الرائع الذي يعتبر ابلغ رد على المرجفين والمشككين الذين انتقدوا بشدة دفعه بالشباب المتدفق ثقة وطموحاً لاعادة مجد الهلال بقيادته لمنصات التتويج المحلية والافريقية..
× والتحية للجهاز الاداري والفني لفريق الشباب بقيادة ابن الهلال الوفي خالد النقر على تسجيلهم لهذه المواهب الواعدة التي ستؤمن مستقبل الهلال وتجعله يستغنى عن تسجيلات المحترفين الاجانب وهو يملك مجموعة من افضل اللاعبين على مستوى البلاد والذين سيجعلون الفرح ساكناً مقيماً في ديار الاهلة بانتصاراتهم وانجازاتهم المتواصلة في مختلف المنافسات..
الكوكي مدرب شجاع وجسور لا يعرف الخوف والتردد في اتخاذ القرارات الصعبة
× سحقت فرقة الهلال الشابة التي هي في عمر الزهور فريق النسور برباعية أسعدت الجمهور, وجعلته يطمئن على مستقبل الفريق على مدى السنين والشهور, واقنعت الجميع ان الكوكي مدرب شجاع وجسور, وسيبقى اصراره التاريخي على اشراك الشباب في مباراة النسور محفوراً في أذهان الاهلة طوال الأيام والدهور, وهو لا يضع اي اعتبار لما يجره عليه ذلك من ويلات الثبور وعظائم الأمور اذا جاءت النتيجة غير ما يشتهي الجمهور..
× قدم الهلال واحدة من أجمل مبارياته في هذا الموسم رغم ان الكوكي قد دفع بسبعة من اللاعبين الشباب الذين لم يخذلوا مدربهم وكانوا على مستوى المسؤولية بذلاً وعطاءً حيث فرضوا سيطرتهم على المباراة بالايقاع السريع في الاستلام والتمرير والحركة السليمة والقدرة على بناء الهجمات والتهديف من مختلف الزوايا والابعاد ليحرز الثعلب ووليد الشعلة اثنين من أجمل الاهداف في دوري هذا الموسم والمواسم السابقة ليؤكدا ان القوة الهجومية لهلال الأيام القادمة ستكون ضاربة بوجود هذه المواهب الشابة التي ستنهي أزمة اهدار الفرص التي استمرت طوال المواسم الماضية وتسببت في ضياع الممتاز وتبخر حلم البطولة الافريقية..
× ليس من العدل في شيء ان نميز بين اللاعبين الشباب الذين شاركوا في مباراة النسور وابلوا فيها بلاءً حسناً حيث كانوا نجوماً ساطعة ومتألقة بالمهارات العالية والقدرات الكبيرة في كل خطوط الفريق الذي قدم عزفاً كروياً راقياً أطرب الجماهير وحلق بها في سموات الفن والابداع الكروي الاصيل, ففي الاطراف تألق أطهر الطاهر ومحمد محمود اللذان قاما بالواجب الدفاعي والهجومي على اكمل وجه, وفي الارتكاز كان الصيني الدينمو المولد للطاقة والقلب الذي يضخ الدم حاراً في عروق الفريق وحائط الصد بقطعه للكرات ومشاركته الايجابية في البداية الصحيحة للهجمات, وفي الوسط تألق بشة الصغير صاحب العقل الكبير والفكر المنير بجانب الثعلب صاحب الذكاء الوقاد وسرعة التصرف التي تجلت في انطلاقه بالكرة ناحية اليسار وعودته بسرعة لليمين ليرسل كرة موجهة بالليزر في سقف المرمى على شمال الحارس كهدف لا يحرزه الا كبار النجوم في الدوريات الاوربية, وفي الهجوم شكل الشعلة خطورة كبيرة على جبهة النسور واحرز هدفاً اسطورياً بقذيفة صاروخية من خارج المنطقة أعلنت مولد هداف جديد سيعيد للأذهان ذكرى أعظم الهدافين في تاريخ الهلال أمثال جكسا وقاقارين والنقر ووليد طاشين, واذا كان الشباب قد ابرزوا قدراتهم ومواهبهم فقد نجح اتير توماس وصلاح الجزولي وكانوتيه وفيصل موسى في قيادة الفرقة الشابة لهذا الفوز الكبير وظهروا بمستوى اكد جدارتهم بالدفاع عن شعار الهلال في قادم المباريات وخاصة فيصل موسى وصلاح الجزولي اللذان تألقا بشكل لافت وكشفا عن قدرات كبيرة لم نشاهدها في المباريات السابقة..
× التحية للكوكي المدرب الشجاع الذي لم يتوقع اي شخص ان يخوض مباراة النسور المهمة بهذه المجموعة من الشباب لأن الخسارة لا قدر الله في هذه المباراة ستفتح عليه أبواب جهنم من الاعلام والجمهور هذا اذا لم تطح برأسه كما حدث مع الخواجة باتريك الذي تم الاستغناء عنه بعد تعادل الفريق في مباراة هلال الابيض التي دفع فيها بمجموعة من الشباب, ولكن الكوكي خالف توقعات الجميع واشرك الشباب الذين يثق في قدرتهم على انتزاع الفوز من النسور وتقديم العرض الرائع الذي يعتبر ابلغ رد على المرجفين والمشككين الذين انتقدوا بشدة دفعه بالشباب المتدفق ثقة وطموحاً لاعادة مجد الهلال بقيادته لمنصات التتويج المحلية والافريقية..
× والتحية للجهاز الاداري والفني لفريق الشباب بقيادة ابن الهلال الوفي خالد النقر على تسجيلهم لهذه المواهب الواعدة التي ستؤمن مستقبل الهلال وتجعله يستغنى عن تسجيلات المحترفين الاجانب وهو يملك مجموعة من افضل اللاعبين على مستوى البلاد والذين سيجعلون الفرح ساكناً مقيماً في ديار الاهلة بانتصاراتهم وانجازاتهم المتواصلة في مختلف المنافسات..
ضده
اكتشفت و صقلت و دربت
فنمت غرير العين يا هلال
لكم انتم ايضا الاعلاميين القدح المعلى
وهناك في لائحة الانتظار عمر الكسمبر الموهبة اللؤلؤة التي في مرحلة الصقل و ستكون باذن الله مشروع الانبهار القادم
امسكوا الخشب
ولكن الا ترى استاذ دسوقى ان هذا الاطراء والمدح فى شباب فى هذا العمر قد يضر بهم ويسبب لهم حالة من الغرور وكما تعلم ان النفخ الكثير قد يتسبب فى الانفجار فقد اثر المدح والنفخ فى نهاية كثير من المواهب والامثال كثيرة ومافعلوه الفتية فى مباراة النسور ليس بغريب لانهم اين يلعبون؟انهم يلعبون فى هلال الملايين فلا بد ان يكونوا بهذا المستوى .
فالمرجوا من الاخوة الاعلاميين ان لا ينفخوا فى نفوس هؤلا الشبا حتى لا يصابوا بالغور المدمر ويحميهم شر العين الحمراء يارب 0
نتمنى ان يكون هذا الاداء الرائع والفوز الباهر دافع لنجوم الفريق الاول الذين لم يرتقى ادائهم خلال الموسم رغم الانتصارات التى تحقتت للارتقاء بادائهم.
وللمدرب الشجاع الكوكي