سيادة الوزير اكشف لنا عن نفسك
تعودنا فى الرياضة عندما يتولى وزير المسئولية يوكد وضع من الخطط والاستراتيجيات التى تحقق المعجزة ويظل هذا الوزير فى منصبه سنوات او يذهب وياتى غيره ويقول نفس الكلام ..ولكننا لا نرى شيئا ينفذ ولا نعرف اين الخطط التى وضعت .ولماذا لم تنفذ ونكتشف ان ما قيل مجرد كلام .
حتى كرهنا الخطط والاستراتيجيات واصبحنا لا نصدق اى مسئول فى الرياضة وخاصة الوزراء الذين يتعاقبون على وزارة الشباب والرياضة التى هى ليس من اولويات الدولة !!
بالطبع العيب ليس فى الخطط والاستراتيجيات ولكن فى المسئول الذى ينفذ شيئا مما يعد به .
ولكن نادر ما تحدث المعجزة ويصدق وزير فيما وعد به .وهذا النموذج يمثله وزير الرياضة الذى منذ توليه المسئولية حدد الهدف وهو ان تكون وزارة الرياضة اسما قويا فى عالم الانجازات .
ولا يكتفى الوزير بما وعد به بل ان طموحاته اكبر من ذلك فهو يعمل حاليا ان تكون وزارة الشباب والرياضة همزة الوصل بيين كل الاتحادات والاندية الرياضية
نافذة
يبدوان وزير الشباب والرياضة الاتحادى الاستاذ حيدر جلوكوما يحتاج قيام مؤتمر صحفى لشرح لسياسات وزارته القادمة بروح الشباب
بوضعية لم ينتهجهاا الوزراء الذين توافدو على الوزارة
والعمل على تجديد لجنة الموسوعة الرياضية لاخراجها وقانون الرياضة .
والاجتماع بالاتحادات المنضوية تحت لواء الوزارء وتحديد كل مشاكلها ووضع الحلول الناجعة لها من البنيات التحتية ووقف الزحف الحكومى على مكتسباتها والتغول على الميادين الرياضية للاتحادات المنشطية لتمارس رسالتها على اكمل وجه .
والاجتماع باللجنة الاولمبية لتحديد النشاط لتلك الاتحادات والمعوقات التى تحول دون ممارسة النشاط لبعض الاتحادات
الاجتماع بالاخوة فى الاتحاد العام للكرة لوضع معالم واضحة للفرق القومية من الناحية المالية والشكلية لنجنى فوائدة فنية متكاملة للمنتخبات القومية لتمثيل السودان
نافذة اخيرة
جميعا فى الاعلام الرياضى تعودنا بان قدوم وزير جديد لوزارة الشباب والرياضة الاتحادية ان نكون بالقرب منه من خلال مؤتمر صحفى يمطره به الاخوة فى الصحافة بوابل من الاسئلة التى اصبحنا نرددها منذ تولى اى مسئول تلك الوزارة المهمشة من اهل الرياضة .
نذكر جميعا بان الاخوة الاعلامين كانوا على وعد من وكيل الوزارة بان يتم لقاء صحفى صرف بين الاعلاميين والاستاذ حيدر جلوكوما بعد حلف اليمين امام رئيس الجمهورية ولكن طال الوعد ولم يتم قيام المؤتمر لذلك نطالب من سيادة الوزير عبر مكتبه الاعلامى ان يحدد قيام مؤتمر صحفى كبير لمواجهت كل المعضلات التى تواجه الوزارة التى بدات ولم تنتهى والتى كان بها وعود لم يففى بها الوزراء الذين جلسو على كرسى الوزارة .
وهو حديث اعتبره شخصيا اذا تضافرت كل القوى التى تشكل معالم وزارة الشباب والرياضة من اعلام واتحادات ولجنة اولمبية واتحادت الكرة جميعا فى قلب رجل واحد سوف تحرك المياه الساكنة لوزارة لشباب والرياضة التى تظل وسوف تظل مدرجة تحت عدم اولويات الدولة .
خاتمة
الاتحادات المنشطية واللجنة الاولمبية واتحادات الكورة والاندية الرياضية وانجازاتها وخططها المستقبلية لرفععلم السودان فى المحافل الخارجية هى الحركة التى تجعل الدولة ادراج الاولوية للوزارة الشبا ب والرياضة .
نحن فى انتظار الموتمر الصحفى لوزير الرياضة الجديد حيدر جلوكوما
تعودنا فى الرياضة عندما يتولى وزير المسئولية يوكد وضع من الخطط والاستراتيجيات التى تحقق المعجزة ويظل هذا الوزير فى منصبه سنوات او يذهب وياتى غيره ويقول نفس الكلام ..ولكننا لا نرى شيئا ينفذ ولا نعرف اين الخطط التى وضعت .ولماذا لم تنفذ ونكتشف ان ما قيل مجرد كلام .
حتى كرهنا الخطط والاستراتيجيات واصبحنا لا نصدق اى مسئول فى الرياضة وخاصة الوزراء الذين يتعاقبون على وزارة الشباب والرياضة التى هى ليس من اولويات الدولة !!
بالطبع العيب ليس فى الخطط والاستراتيجيات ولكن فى المسئول الذى ينفذ شيئا مما يعد به .
ولكن نادر ما تحدث المعجزة ويصدق وزير فيما وعد به .وهذا النموذج يمثله وزير الرياضة الذى منذ توليه المسئولية حدد الهدف وهو ان تكون وزارة الرياضة اسما قويا فى عالم الانجازات .
ولا يكتفى الوزير بما وعد به بل ان طموحاته اكبر من ذلك فهو يعمل حاليا ان تكون وزارة الشباب والرياضة همزة الوصل بيين كل الاتحادات والاندية الرياضية
نافذة
يبدوان وزير الشباب والرياضة الاتحادى الاستاذ حيدر جلوكوما يحتاج قيام مؤتمر صحفى لشرح لسياسات وزارته القادمة بروح الشباب
بوضعية لم ينتهجهاا الوزراء الذين توافدو على الوزارة
والعمل على تجديد لجنة الموسوعة الرياضية لاخراجها وقانون الرياضة .
والاجتماع بالاتحادات المنضوية تحت لواء الوزارء وتحديد كل مشاكلها ووضع الحلول الناجعة لها من البنيات التحتية ووقف الزحف الحكومى على مكتسباتها والتغول على الميادين الرياضية للاتحادات المنشطية لتمارس رسالتها على اكمل وجه .
والاجتماع باللجنة الاولمبية لتحديد النشاط لتلك الاتحادات والمعوقات التى تحول دون ممارسة النشاط لبعض الاتحادات
الاجتماع بالاخوة فى الاتحاد العام للكرة لوضع معالم واضحة للفرق القومية من الناحية المالية والشكلية لنجنى فوائدة فنية متكاملة للمنتخبات القومية لتمثيل السودان
نافذة اخيرة
جميعا فى الاعلام الرياضى تعودنا بان قدوم وزير جديد لوزارة الشباب والرياضة الاتحادية ان نكون بالقرب منه من خلال مؤتمر صحفى يمطره به الاخوة فى الصحافة بوابل من الاسئلة التى اصبحنا نرددها منذ تولى اى مسئول تلك الوزارة المهمشة من اهل الرياضة .
نذكر جميعا بان الاخوة الاعلامين كانوا على وعد من وكيل الوزارة بان يتم لقاء صحفى صرف بين الاعلاميين والاستاذ حيدر جلوكوما بعد حلف اليمين امام رئيس الجمهورية ولكن طال الوعد ولم يتم قيام المؤتمر لذلك نطالب من سيادة الوزير عبر مكتبه الاعلامى ان يحدد قيام مؤتمر صحفى كبير لمواجهت كل المعضلات التى تواجه الوزارة التى بدات ولم تنتهى والتى كان بها وعود لم يففى بها الوزراء الذين جلسو على كرسى الوزارة .
وهو حديث اعتبره شخصيا اذا تضافرت كل القوى التى تشكل معالم وزارة الشباب والرياضة من اعلام واتحادات ولجنة اولمبية واتحادت الكرة جميعا فى قلب رجل واحد سوف تحرك المياه الساكنة لوزارة لشباب والرياضة التى تظل وسوف تظل مدرجة تحت عدم اولويات الدولة .
خاتمة
الاتحادات المنشطية واللجنة الاولمبية واتحادات الكورة والاندية الرياضية وانجازاتها وخططها المستقبلية لرفععلم السودان فى المحافل الخارجية هى الحركة التى تجعل الدولة ادراج الاولوية للوزارة الشبا ب والرياضة .
نحن فى انتظار الموتمر الصحفى لوزير الرياضة الجديد حيدر جلوكوما