نقطة من اربع ((المال تلته ولاكتلته))
* لو ان مدرب الوصيف الواهن الضعيف المستر غارزيتو أبو عيون خضراء يعرف كيف يدير المباريات خصوصا في شوط اللعب الثاني وهو مايسمى بشوط المدربين لو ان هذا الغارزيتو يعرف كيف يتعامل مع مجريات احداث المباراة ويتفاعل معها بصورة ايجابية مثمرة لكان وصيفنا الدائم قد عاد من أرض المليون شهيد بثلاثة نقاط مفرحه لاهل العرضه جنوب ولكل عاشق لتراب الوطن ولكن هذا الغارزيتو يثبت ومن مباراة الى اخرى بان استغناء الاسياد عن خدماته لم ياتي من فراغ وهو مدرب جعبته خاوية كفؤاد ام موسى والا فكيف يمكن لنا ان نفسر ذلك التباين في مستوى الوصفاء في شوط الاعب الثاني وهم الذين كانوا يحرثون الملعب حرثا في شوط اللعب الاول وامتلكوا كل ناصيات الملعب وشكلوا ضغطا رهيبا على دفاعات فريق وفاق سطيف الذي قلت عنه قبيل انطلاقة المباراة بانه لم يعد ذلك الوفاق المخيف الذي يزرع الهلع والخوف في نفوس منازليه قبل ان تحين ساعة النزال والدليل ان لاعبي المريخ قد فعلوا كل شئ في شوط اللعب الاول الا احراز الأهداف التي كانت في متناول اليدين وهجوم المريخ ووسطه يواجهون دفاع هش وحارس بديل فكان ان ضاعت اثمن فرصة للتعزيز بعد هدف التعادل الجميل من تحت اقدام ابو كهربه زايدة اللاعب الاروش بكري المدينة وهو في مواجهة المرمى وعلى بعد خطوات منه بعد ان افلت من المدافع وتركه وراء ظهره ليصوب الكرة بكل رعونة بجوار القائم الايسر للحارس بلهاني والمرمى مفتوح امام ناظريه وسط ذهول كل من في الملعب بما فيهم لاعبي وفاق سطيف انفسهم ولك ان تتخيل عزيزي القارئ ان لاعب ملياري مثل بكري المدينة كلف خزينة النادي ثلاثة مليارات بالتمام والكمال لانحس له بوجود طوال ال 90 دقيقة الا في ثلاثة مشاهدات فقط منها الفرصة التي اشرنا اليها وهو في مواجهة المرمى والتصويبة القوية في الرمق الأخير من المباراة والتي ابعدها الحارس باعجوبه الى ركنية ومن ثم الاعاقة التي تعرض لها وهو منطلق بالسرعة الكهربائية نحو المرمى .
اعود للفرنسي ابو عيون زرقاء لاقول بانه وكعادته لم يتعامل بصورة حضارية في عمليات الاحلال والابدال حيث تعود على التخبط والارتجال في عمليات التبديل فكان ان اتى بلاعب محور واخرج مهاجم كان يشكل ضغطا متواصلا على جبهة الوفاقيين اليمنى ليأتي ببخيت الذي كان خصما على الفرقة والفريق وفي تلك اللحظة والوفاقيين بلغ التعب منهم مبلغه كانوا يتمنون فقط ان يصلوا بالمباراة الى نقطة التعادل فكان الاحرى بغارزيتو ان يعمل على تعزيز النواحي الهجومية لزيادة الضغط وفتح الثغرات ومن ثم الوصول الى شباك اصحاب الارض ولكن غارزيتو يلجا الى التقفيل والخندقة ويستعين بالعجوز المتصابي عمر بخيت وهو يمتلك عدد من الاوراق الرابحة على الدكة ولولا لطف الله وستره لكان الوفاقيين قد كرروا سيناريو مباراة العلمة في الكرة الراسية المتبادلة بالرؤوس في اخر المباراة لتاتي للمهاجم الجزائري وهو في وضع استراتيجي لاصابة مرمى الحارس اليوغندي جمال ولكنه لعب الكرة برعونة اكثر من تلك التي كان عليها أبو كهربة زايدة في كرته الانفرادية في شوط اللعب الاول ليتنفس الوصفاء الصعداء بعد ان مرت الكرة بسلام على يمين جمال بجوار القائم الايمن. وخلاصة القول فان الوصيف قد خسر بالتعادل في مباراة كان فارسها الاول في شوط اللعب الاول قبل تن يعود للاستسلام والركون امام فريق متواضع ليس له سوى سمعته وانجازاته السابقة واستطيع ان اقول بان الوصيف لن يجد صعوبة تذكر في التهام الوفاقيين في لقاء الاياب بأم درمان بعد اسبوعين من الان وربما انزل بهم هزيمة ساحقة ماحقة تتحدث بذكرها الركبان ولكن ذلك لن يتأتى الا اذا اطلع الفرنسي ابو عيون خضراء بدوره الفني والذهني كاملا غير منقوصاوناى بنفسه عن الخرمجة التي اصبحت ماركة مسجلة باسمه في كل المباريات.. واخيرا جدا ياغارزيتو النقطة اليتيمة افضل من النقاط الاربع والمال تلته ولاكتلته.
التمريرة .. الاخيرة
* دخول ضفر وبخيت لم يشعر به حتى معلق المباراة لاننا لم نسمع اسميهما يترددان ولو مرة واحدة عبر الشاشة الكرستالية البلورية فمن يقنع غارزيتوا بانه باع للوصفاء الترام (( العربة الفارغة في القطار)) في هذه الصفقة المضروبة والتي هي بلا هدف ولامضمون
* لو ان مدرب الوصيف الواهن الضعيف المستر غارزيتو أبو عيون خضراء يعرف كيف يدير المباريات خصوصا في شوط اللعب الثاني وهو مايسمى بشوط المدربين لو ان هذا الغارزيتو يعرف كيف يتعامل مع مجريات احداث المباراة ويتفاعل معها بصورة ايجابية مثمرة لكان وصيفنا الدائم قد عاد من أرض المليون شهيد بثلاثة نقاط مفرحه لاهل العرضه جنوب ولكل عاشق لتراب الوطن ولكن هذا الغارزيتو يثبت ومن مباراة الى اخرى بان استغناء الاسياد عن خدماته لم ياتي من فراغ وهو مدرب جعبته خاوية كفؤاد ام موسى والا فكيف يمكن لنا ان نفسر ذلك التباين في مستوى الوصفاء في شوط الاعب الثاني وهم الذين كانوا يحرثون الملعب حرثا في شوط اللعب الاول وامتلكوا كل ناصيات الملعب وشكلوا ضغطا رهيبا على دفاعات فريق وفاق سطيف الذي قلت عنه قبيل انطلاقة المباراة بانه لم يعد ذلك الوفاق المخيف الذي يزرع الهلع والخوف في نفوس منازليه قبل ان تحين ساعة النزال والدليل ان لاعبي المريخ قد فعلوا كل شئ في شوط اللعب الاول الا احراز الأهداف التي كانت في متناول اليدين وهجوم المريخ ووسطه يواجهون دفاع هش وحارس بديل فكان ان ضاعت اثمن فرصة للتعزيز بعد هدف التعادل الجميل من تحت اقدام ابو كهربه زايدة اللاعب الاروش بكري المدينة وهو في مواجهة المرمى وعلى بعد خطوات منه بعد ان افلت من المدافع وتركه وراء ظهره ليصوب الكرة بكل رعونة بجوار القائم الايسر للحارس بلهاني والمرمى مفتوح امام ناظريه وسط ذهول كل من في الملعب بما فيهم لاعبي وفاق سطيف انفسهم ولك ان تتخيل عزيزي القارئ ان لاعب ملياري مثل بكري المدينة كلف خزينة النادي ثلاثة مليارات بالتمام والكمال لانحس له بوجود طوال ال 90 دقيقة الا في ثلاثة مشاهدات فقط منها الفرصة التي اشرنا اليها وهو في مواجهة المرمى والتصويبة القوية في الرمق الأخير من المباراة والتي ابعدها الحارس باعجوبه الى ركنية ومن ثم الاعاقة التي تعرض لها وهو منطلق بالسرعة الكهربائية نحو المرمى .
اعود للفرنسي ابو عيون زرقاء لاقول بانه وكعادته لم يتعامل بصورة حضارية في عمليات الاحلال والابدال حيث تعود على التخبط والارتجال في عمليات التبديل فكان ان اتى بلاعب محور واخرج مهاجم كان يشكل ضغطا متواصلا على جبهة الوفاقيين اليمنى ليأتي ببخيت الذي كان خصما على الفرقة والفريق وفي تلك اللحظة والوفاقيين بلغ التعب منهم مبلغه كانوا يتمنون فقط ان يصلوا بالمباراة الى نقطة التعادل فكان الاحرى بغارزيتو ان يعمل على تعزيز النواحي الهجومية لزيادة الضغط وفتح الثغرات ومن ثم الوصول الى شباك اصحاب الارض ولكن غارزيتو يلجا الى التقفيل والخندقة ويستعين بالعجوز المتصابي عمر بخيت وهو يمتلك عدد من الاوراق الرابحة على الدكة ولولا لطف الله وستره لكان الوفاقيين قد كرروا سيناريو مباراة العلمة في الكرة الراسية المتبادلة بالرؤوس في اخر المباراة لتاتي للمهاجم الجزائري وهو في وضع استراتيجي لاصابة مرمى الحارس اليوغندي جمال ولكنه لعب الكرة برعونة اكثر من تلك التي كان عليها أبو كهربة زايدة في كرته الانفرادية في شوط اللعب الاول ليتنفس الوصفاء الصعداء بعد ان مرت الكرة بسلام على يمين جمال بجوار القائم الايمن. وخلاصة القول فان الوصيف قد خسر بالتعادل في مباراة كان فارسها الاول في شوط اللعب الاول قبل تن يعود للاستسلام والركون امام فريق متواضع ليس له سوى سمعته وانجازاته السابقة واستطيع ان اقول بان الوصيف لن يجد صعوبة تذكر في التهام الوفاقيين في لقاء الاياب بأم درمان بعد اسبوعين من الان وربما انزل بهم هزيمة ساحقة ماحقة تتحدث بذكرها الركبان ولكن ذلك لن يتأتى الا اذا اطلع الفرنسي ابو عيون خضراء بدوره الفني والذهني كاملا غير منقوصاوناى بنفسه عن الخرمجة التي اصبحت ماركة مسجلة باسمه في كل المباريات.. واخيرا جدا ياغارزيتو النقطة اليتيمة افضل من النقاط الاربع والمال تلته ولاكتلته.
التمريرة .. الاخيرة
* دخول ضفر وبخيت لم يشعر به حتى معلق المباراة لاننا لم نسمع اسميهما يترددان ولو مرة واحدة عبر الشاشة الكرستالية البلورية فمن يقنع غارزيتوا بانه باع للوصفاء الترام (( العربة الفارغة في القطار)) في هذه الصفقة المضروبة والتي هي بلا هدف ولامضمون
في المعبرة، نسيتو ال ٥ .
ونقدا ،، وقد قلنا لك بتاريخ 2014/08/5 من يزرع الريح يحصد العاصفة )
مع ودي,,