تمخض الجبل فولد فأرا !!؟؟
* اخيرا جدا وبعد مامن يأسنا يئسنا بعد مامتنا بعد ان صلوا علينا خرج علينا مجلس ادارة نادي الهلال بقيادة رئيسه الجميل الأجمل اشرف سيد احمد الكاردنالي ليعلن وعلى رؤوس الأشهاد عن التنصل عن المضي قدما في قضية اللاعب العاق بكري المدينة أبو كهربة زائدة والأعلان عن قفل القضية وقيدها ضد مجهول. هكذا احبتي وبجرة قلم وبلا واعز من ضمير يخرج علينا مجلس سيد البلد بذلك القرار الفاقد للهدف والمضمون والذي تحجج مجلس الادارة فيه بزريعة ان المجلس لايريد أن يشغل نفسه بقضايا هامشية تصرفه عن قضيته الاساسية المتمثلة في مسابقة دوري ابطال افريقيا ومع ايماننا التام بان الاهتمام بشئون الأميرة السمراء البطولة الغالية يعتبر هو الاهم بل الاكثر اهمية بحكم انها تمثل رأس الرمح بين كل الأهتمامات الاخرى الا اننا ماكنا نظن بأن المجلس بقيادة رئيسه الجميل سيتنصل او يتنازل بتلك السهولة من تلك القضية التي شغلت اذهان اهل الوسط الرياضي في السودان لأكثر من سبعة اشهر لاسيما وأن رئيسنا الجميل كان قد اشار ذات مرة الى ان بكري المدينة لن يلعب للمريخ مهما كانت المبررات التي ساقها اهل المعسكر الأحمر وهم يتجاوزون القوانين جهارا نهارا وعلى مرأى ومسمع من كل النظارة ولكن تحديات رئيسنا الجميل الأجمل تبخرت في الهواء كفقاقيع الصابون وذهبت مع الريح بعد ظهور ذلك البيان الهزيل الذي اصاب الاهلة في مقتل وهم يمنون النفس في كل يوم بان ينبلج الصبح ويأتي القرار الذي يضع الامور في نصابها بحرمان اللاعب بكري المدينة من اللعب وايقافها لثلاثة سنوات او سنتين ومن ثم يعود لناديه الاول اجباريا ولكن الذي حدث ان مجلس ادارتنا قد اظهر فشله ووضح ولكل ذي عين بصيرة بانه يمارس السباحة عكس التيار ووسط الأمواج المتلاطمة فكانت النتيجة في نهاية المطاف هذا الضعف والانكسار والروح الأنهزامية التي حملها البيان والتي اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان مجلسنا غير أمين على قيادة المسيرة الهلالية وهو يخرج خاسرا في كل القضايا الادارية التي يخوضها بين الفينة والفينة والأمثلة على ذلك كثيرة ولو أردنا أحصائيها لاحتجنا الى صحائف ومجلدات لاحصائها وسبر اغوارها وفك طلاسمها ووسط هذا الخضم لانملك الا ان ندعو لهلال الملايين بالتوفيق في مشاويره الافريقية تحت قيادة هذا المجلس بعد أن باتت الأميرة السمراء هي محور اهتمام المجلس وغايته الكبرى ونسأل الله ان تكلل الجهود فيها بالنجاح لتعوضنا الأخفاقات المتعددة التي اقحمنا المجلس فيها وباتت ماركة مسجلة باسمنا"
طمل مريخي من نوع أخر
* اعجبني الزميل الاستاذ عصام طمل الصحافي المهني موفد الزميلة جريدة قون لمتابعة معسكر المريخ في الجزائر ومباراته المرتقبة امام مستضيفه فريق وفاق سطيف في الملحمة الكبرى المنتظرة مساء الاحد القادم اعجبني كثيرا وهو ينتصر للمهنية الصادقة أولا قبل ان ينتصر لاسمه ومكانته كصحفي يعشق مهنة النكد والمتاعب وكم كان الزميل طمل كبيرا وهو يفند كل ادعاءات اعلام المريخ ويسرد الحقائق مجردة من كل الشوائب ليعطي مالله لله ومالقيصر لقيصر وهو المريخي القح والذي لايخشى في المريخ لومة لائم وقد جاءت كلمات الزميل طمل يوم امس في الصفحة الأخيرة بجريدة قون قوية وأمينة تجرد فيها من روح الانا واعطى مريخيته اجازة مفتوحة لينتصر لروح المهنية وأمانة الكلمة وليرسي القواعد السمحة للمهني40ة الصادقة التي نبحث عنها ونغوص في اضابير الكتب لترسيخها وحقيقة فنحن نحتاج الى عشرات الزملاء الذين يماثلون هذا الزميل الرائع والذي تأبى نفسه الابية الا ان ينتصر لكلمة الحق حتى لو كانت على حساب فريقه الذي يعشقه ويدين له بالولاء والاصطفاء وهي لعمري صفات نبيلة ينبغي بل يجب ان يتحلى بها كل زملاء الحرف واستطيع أن اقول وبكل الصدق الذي يرتسم في حنايا فؤادي باننا كحملة اقلام متى ماتحلينا بروح ومهنية الزميل المصادم عصام طمل واحترمنا شرف المهنة وقدسية الكلمة فأننا سنكون قادرين ساعتها على انتشال رياضتنا السودانية من بؤرة التخلف والتقهقر والانكسار الذي بات ملازما لنا ردحا من الزمان ومن ثم الرقي برياضتنا السودانية الى مراغئ الرقي المضطرد الذي ننشده لها ولاعزيز عصام طمل نقول بان القلم الذي تحمله يشرفنا جميعا ويرفع رؤوسنا فوق هامات السحب لانك مريخي متزن تعرف حدود واجباتك جيدا ولاتدس راسك في الرمال مثل المرشد وجوقته الكذابه من اعلام الضلالة المنتفعين من موائد الاداريين والرؤساء حتى انتفخت اوداجهم.
التمريرة ... الأخيرة
* الله يسمع منك يامنغستو وتبقى الأميرة من نصيب سيد البلد وسيد اسيادها عشان نسد أذن من طين واخرى من عجين
* اخيرا جدا وبعد مامن يأسنا يئسنا بعد مامتنا بعد ان صلوا علينا خرج علينا مجلس ادارة نادي الهلال بقيادة رئيسه الجميل الأجمل اشرف سيد احمد الكاردنالي ليعلن وعلى رؤوس الأشهاد عن التنصل عن المضي قدما في قضية اللاعب العاق بكري المدينة أبو كهربة زائدة والأعلان عن قفل القضية وقيدها ضد مجهول. هكذا احبتي وبجرة قلم وبلا واعز من ضمير يخرج علينا مجلس سيد البلد بذلك القرار الفاقد للهدف والمضمون والذي تحجج مجلس الادارة فيه بزريعة ان المجلس لايريد أن يشغل نفسه بقضايا هامشية تصرفه عن قضيته الاساسية المتمثلة في مسابقة دوري ابطال افريقيا ومع ايماننا التام بان الاهتمام بشئون الأميرة السمراء البطولة الغالية يعتبر هو الاهم بل الاكثر اهمية بحكم انها تمثل رأس الرمح بين كل الأهتمامات الاخرى الا اننا ماكنا نظن بأن المجلس بقيادة رئيسه الجميل سيتنصل او يتنازل بتلك السهولة من تلك القضية التي شغلت اذهان اهل الوسط الرياضي في السودان لأكثر من سبعة اشهر لاسيما وأن رئيسنا الجميل كان قد اشار ذات مرة الى ان بكري المدينة لن يلعب للمريخ مهما كانت المبررات التي ساقها اهل المعسكر الأحمر وهم يتجاوزون القوانين جهارا نهارا وعلى مرأى ومسمع من كل النظارة ولكن تحديات رئيسنا الجميل الأجمل تبخرت في الهواء كفقاقيع الصابون وذهبت مع الريح بعد ظهور ذلك البيان الهزيل الذي اصاب الاهلة في مقتل وهم يمنون النفس في كل يوم بان ينبلج الصبح ويأتي القرار الذي يضع الامور في نصابها بحرمان اللاعب بكري المدينة من اللعب وايقافها لثلاثة سنوات او سنتين ومن ثم يعود لناديه الاول اجباريا ولكن الذي حدث ان مجلس ادارتنا قد اظهر فشله ووضح ولكل ذي عين بصيرة بانه يمارس السباحة عكس التيار ووسط الأمواج المتلاطمة فكانت النتيجة في نهاية المطاف هذا الضعف والانكسار والروح الأنهزامية التي حملها البيان والتي اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان مجلسنا غير أمين على قيادة المسيرة الهلالية وهو يخرج خاسرا في كل القضايا الادارية التي يخوضها بين الفينة والفينة والأمثلة على ذلك كثيرة ولو أردنا أحصائيها لاحتجنا الى صحائف ومجلدات لاحصائها وسبر اغوارها وفك طلاسمها ووسط هذا الخضم لانملك الا ان ندعو لهلال الملايين بالتوفيق في مشاويره الافريقية تحت قيادة هذا المجلس بعد أن باتت الأميرة السمراء هي محور اهتمام المجلس وغايته الكبرى ونسأل الله ان تكلل الجهود فيها بالنجاح لتعوضنا الأخفاقات المتعددة التي اقحمنا المجلس فيها وباتت ماركة مسجلة باسمنا"
طمل مريخي من نوع أخر
* اعجبني الزميل الاستاذ عصام طمل الصحافي المهني موفد الزميلة جريدة قون لمتابعة معسكر المريخ في الجزائر ومباراته المرتقبة امام مستضيفه فريق وفاق سطيف في الملحمة الكبرى المنتظرة مساء الاحد القادم اعجبني كثيرا وهو ينتصر للمهنية الصادقة أولا قبل ان ينتصر لاسمه ومكانته كصحفي يعشق مهنة النكد والمتاعب وكم كان الزميل طمل كبيرا وهو يفند كل ادعاءات اعلام المريخ ويسرد الحقائق مجردة من كل الشوائب ليعطي مالله لله ومالقيصر لقيصر وهو المريخي القح والذي لايخشى في المريخ لومة لائم وقد جاءت كلمات الزميل طمل يوم امس في الصفحة الأخيرة بجريدة قون قوية وأمينة تجرد فيها من روح الانا واعطى مريخيته اجازة مفتوحة لينتصر لروح المهنية وأمانة الكلمة وليرسي القواعد السمحة للمهني40ة الصادقة التي نبحث عنها ونغوص في اضابير الكتب لترسيخها وحقيقة فنحن نحتاج الى عشرات الزملاء الذين يماثلون هذا الزميل الرائع والذي تأبى نفسه الابية الا ان ينتصر لكلمة الحق حتى لو كانت على حساب فريقه الذي يعشقه ويدين له بالولاء والاصطفاء وهي لعمري صفات نبيلة ينبغي بل يجب ان يتحلى بها كل زملاء الحرف واستطيع أن اقول وبكل الصدق الذي يرتسم في حنايا فؤادي باننا كحملة اقلام متى ماتحلينا بروح ومهنية الزميل المصادم عصام طمل واحترمنا شرف المهنة وقدسية الكلمة فأننا سنكون قادرين ساعتها على انتشال رياضتنا السودانية من بؤرة التخلف والتقهقر والانكسار الذي بات ملازما لنا ردحا من الزمان ومن ثم الرقي برياضتنا السودانية الى مراغئ الرقي المضطرد الذي ننشده لها ولاعزيز عصام طمل نقول بان القلم الذي تحمله يشرفنا جميعا ويرفع رؤوسنا فوق هامات السحب لانك مريخي متزن تعرف حدود واجباتك جيدا ولاتدس راسك في الرمال مثل المرشد وجوقته الكذابه من اعلام الضلالة المنتفعين من موائد الاداريين والرؤساء حتى انتفخت اوداجهم.
التمريرة ... الأخيرة
* الله يسمع منك يامنغستو وتبقى الأميرة من نصيب سيد البلد وسيد اسيادها عشان نسد أذن من طين واخرى من عجين