راي رياضي
ابو شيبة يعترف بقوة الهلال!
يبدو ان الزميل والاخ الصديق مامون ابو شيبة بدأ يشعر باقتراب الهلال من نيل الأميرة الافريقية بعد تعادله مع مازمبي خارج الارض، وفوزه المستحق على سموحة في الخرطوم.
ويظهر ان الانتصارات المتتالية التي ظل يحققها الهلال داخل وخارج ملعبه منذ بداية مشاركته في دوري الابطال هذا الموسم اصابت الحبيب ابو شيبة بالخيبة وجعلته يبدأ في تجهيز مبررات تتويج الازرق من الآن.
كتب الاخ أبوشيبة قبل عدة ايام في زاويته المقروءة "قلم في الكورة" أن بطولة هذا العام مفصلة على الهلال، وقال : الدليل أن اللجنة المنظمة اختارت له فرق ضعيفة ليعبرها بسهولة.
لكن ابو شيبة لم يحدثنا، او يوضح لقراء عموده الأحمر عن الكيفية التي يتم بها عادة وضع الفرق المشاركة قبل اجراء القرعة منذ بداية الدور التمهيدي وحتى مرحلة دوري المجموعات.
قلناها من قبل ورددناها عشرات المرات، ان الاتحاد الافريقي وكل اتحادات العالم، دائما ما تجري قرعة بطولاتها وفق التصنيف الذي تحصل عليه الفرق المشاركة فيها.
فاذا كان الهلال المصنف عالميا يأتي في مستوى افضل من المريخ، فمن الطبيعي ان تجنبه القرعة ملاقاة الفرق التي تشاركه نفس التصنيف، او التي تفوقه ببعض الدرجات، ومع ذلك قابل الهلال فرقا قويا وتجاوزها باقتدار.
أما المريخ الذي يدعي ابو شيبة ان القرعة ظلمته واوقعته مع فرق قوية، فقد اخطأ في ذلك ولم يقل الحقيقة، لان الكاف وضع المريخ ضمن زمرة الفرق الضعيفة عند اجراء القرعة، لانه لا يملك تاريخ في هذه المسابقة.
الفرق الضعيفة، او تلك التي يأتي تصنيفها في المراتب الاخيرة كالمريخ، غالبا ما تضعها القرعة امام الفرق القوية ان لم تكن محظوظة، اما اذا كانت محظوظة كالمريخ فانها ستقابل فرق على شاكلة عزام والحمام.
على الاخ ابو شيبة ان يركز مع فريقه المريخ، ويجتهد في كشف نقاط ضعفه لمدربه الفرنسي غارزيتو، لان ذلك سيكون افضل له وللمريخ، من ان (يتلّح) الهلال يوميا ، بمناسبة وبدون مناسبة.
على كل حال، كلام ابو شيبة طمنا على الهلال، واكد لنا ان الفريق الازرق يسير في الطريق الصحيح، وانه بات الاقرب لتحقيق اللقب، وليس المريخ كما يكرر ذلك مزمل ابو القاسم.
آخر الكلام
التقيت قبل ايام في مدينة جدة كابتن الهلال السابق طارق احمد آدم وزميله صبحي، في افطار مجموعة هلالاب جدة التي يقودها المهندس جمال بشير والصديق عبدالرحيم الصديق.
واسترجعنا معا الذكريات الجميلة والحلوة لهلال 87 ، الذي كان قد خسر نهائي كاس الاندية الافريقية بظلم بائن من الحكم المغربي لاراش في النهائي الذي جمعه بالاهلي المصري في القاهرة.
الغى لاراش هدفا صحيحا للهلال في تلك المباراة سجله المهاجم الخطير وليد طاشين براسه دون اي مبررات مقبولة، وحرم الفريق الازرق من لقب كان يستحقه اكثر من منافسه.
جاء الاعتراف بصحة ذلك الهدف من المصريين انفسهم بعد اكثر من 28 عاما، حيث اعترف به حسن شحاته ومصطفى يونس، قبل ايام خلال استضافتهم في احد البرامج الرياضية التلفزيونية.
ومع ان هدف وليد طاشين الملغي، كان يساوي بطولة من الوزن الثقيل، تعادل ثلاث أو اربعة من بطولات مانديلا وغيره من بطولات الدرجة الثانية او الثالية في افريقيا، الا ان الهلالاب لم يقفوا عنده طويلا وتجاوزوه بسرعة.
يا ترى ماذا كان سيحدث من اعلام المريخ وادارته ومنسوبيه، لو ان الهدف الملغي في تلك المباراة كان في مباراة للمريخ؟، الاكيد ان (الولولة) كانت ستستمر لعشرات الاعوام.
يتواجد هذه الايام في العاصمة المقدسة ، مكة المكرمة الاخ الصديق وابن العم معاوية يوسف المدير الاداري لجريدة الصدى لآداء العمرة، ومن ثم التوجه للمدينة لزيارة قبر المصطفى (ص).
نرحب بالحبيب معاوية يوسف في اطهر البقاع، ونسأل الله العلي القدير ان يتقبل منه.
الهجوم الذي يتعرض له الامين العام للهلال الاخ عماد الطيب من بعض الهلالاب، ليس له ما يبرره خصوصا في هذا التوقيت الذي يحتاج فيه النادي الى الوحدة والتكاتف.
اذا كان للبعض راي سالب في اداء الامين العام، فان المحاسبة ينبغي ان لا تكون عبر صفحات الصحف او مواقع التواصل الاجتماعي، فمجلس الادارة هو الجهة الوحيدة المخول لها بمحاسبة اعضائها.
نأمل ان نسمع من ادارة النادي قرار حاسما يطوي هذه الصفحة، حتى يتفرغ الجميع لدعم الفريق الذي اصبح قاب قوسين او ادنى من التاهل لمرحلة نصف نهائي دوري الابطال، ومرشح للفوز بالبطولة.
لا نريد لتجارب 2007 و2009 في الابطال و2012 في الكونفدرالية ان تتكرر هذا العام، لانها لو تكررت فان الفريق حتما سيدفع الثمن وقد يخرج من مولد بطولات هذا الموسم المحلية والخارجية بدون حمص.
وداعية : الوضع في الهلال لا يحتمل الخلافات.
.Rawa_60@yahoo.com
ابو شيبة يعترف بقوة الهلال!
يبدو ان الزميل والاخ الصديق مامون ابو شيبة بدأ يشعر باقتراب الهلال من نيل الأميرة الافريقية بعد تعادله مع مازمبي خارج الارض، وفوزه المستحق على سموحة في الخرطوم.
ويظهر ان الانتصارات المتتالية التي ظل يحققها الهلال داخل وخارج ملعبه منذ بداية مشاركته في دوري الابطال هذا الموسم اصابت الحبيب ابو شيبة بالخيبة وجعلته يبدأ في تجهيز مبررات تتويج الازرق من الآن.
كتب الاخ أبوشيبة قبل عدة ايام في زاويته المقروءة "قلم في الكورة" أن بطولة هذا العام مفصلة على الهلال، وقال : الدليل أن اللجنة المنظمة اختارت له فرق ضعيفة ليعبرها بسهولة.
لكن ابو شيبة لم يحدثنا، او يوضح لقراء عموده الأحمر عن الكيفية التي يتم بها عادة وضع الفرق المشاركة قبل اجراء القرعة منذ بداية الدور التمهيدي وحتى مرحلة دوري المجموعات.
قلناها من قبل ورددناها عشرات المرات، ان الاتحاد الافريقي وكل اتحادات العالم، دائما ما تجري قرعة بطولاتها وفق التصنيف الذي تحصل عليه الفرق المشاركة فيها.
فاذا كان الهلال المصنف عالميا يأتي في مستوى افضل من المريخ، فمن الطبيعي ان تجنبه القرعة ملاقاة الفرق التي تشاركه نفس التصنيف، او التي تفوقه ببعض الدرجات، ومع ذلك قابل الهلال فرقا قويا وتجاوزها باقتدار.
أما المريخ الذي يدعي ابو شيبة ان القرعة ظلمته واوقعته مع فرق قوية، فقد اخطأ في ذلك ولم يقل الحقيقة، لان الكاف وضع المريخ ضمن زمرة الفرق الضعيفة عند اجراء القرعة، لانه لا يملك تاريخ في هذه المسابقة.
الفرق الضعيفة، او تلك التي يأتي تصنيفها في المراتب الاخيرة كالمريخ، غالبا ما تضعها القرعة امام الفرق القوية ان لم تكن محظوظة، اما اذا كانت محظوظة كالمريخ فانها ستقابل فرق على شاكلة عزام والحمام.
على الاخ ابو شيبة ان يركز مع فريقه المريخ، ويجتهد في كشف نقاط ضعفه لمدربه الفرنسي غارزيتو، لان ذلك سيكون افضل له وللمريخ، من ان (يتلّح) الهلال يوميا ، بمناسبة وبدون مناسبة.
على كل حال، كلام ابو شيبة طمنا على الهلال، واكد لنا ان الفريق الازرق يسير في الطريق الصحيح، وانه بات الاقرب لتحقيق اللقب، وليس المريخ كما يكرر ذلك مزمل ابو القاسم.
آخر الكلام
التقيت قبل ايام في مدينة جدة كابتن الهلال السابق طارق احمد آدم وزميله صبحي، في افطار مجموعة هلالاب جدة التي يقودها المهندس جمال بشير والصديق عبدالرحيم الصديق.
واسترجعنا معا الذكريات الجميلة والحلوة لهلال 87 ، الذي كان قد خسر نهائي كاس الاندية الافريقية بظلم بائن من الحكم المغربي لاراش في النهائي الذي جمعه بالاهلي المصري في القاهرة.
الغى لاراش هدفا صحيحا للهلال في تلك المباراة سجله المهاجم الخطير وليد طاشين براسه دون اي مبررات مقبولة، وحرم الفريق الازرق من لقب كان يستحقه اكثر من منافسه.
جاء الاعتراف بصحة ذلك الهدف من المصريين انفسهم بعد اكثر من 28 عاما، حيث اعترف به حسن شحاته ومصطفى يونس، قبل ايام خلال استضافتهم في احد البرامج الرياضية التلفزيونية.
ومع ان هدف وليد طاشين الملغي، كان يساوي بطولة من الوزن الثقيل، تعادل ثلاث أو اربعة من بطولات مانديلا وغيره من بطولات الدرجة الثانية او الثالية في افريقيا، الا ان الهلالاب لم يقفوا عنده طويلا وتجاوزوه بسرعة.
يا ترى ماذا كان سيحدث من اعلام المريخ وادارته ومنسوبيه، لو ان الهدف الملغي في تلك المباراة كان في مباراة للمريخ؟، الاكيد ان (الولولة) كانت ستستمر لعشرات الاعوام.
يتواجد هذه الايام في العاصمة المقدسة ، مكة المكرمة الاخ الصديق وابن العم معاوية يوسف المدير الاداري لجريدة الصدى لآداء العمرة، ومن ثم التوجه للمدينة لزيارة قبر المصطفى (ص).
نرحب بالحبيب معاوية يوسف في اطهر البقاع، ونسأل الله العلي القدير ان يتقبل منه.
الهجوم الذي يتعرض له الامين العام للهلال الاخ عماد الطيب من بعض الهلالاب، ليس له ما يبرره خصوصا في هذا التوقيت الذي يحتاج فيه النادي الى الوحدة والتكاتف.
اذا كان للبعض راي سالب في اداء الامين العام، فان المحاسبة ينبغي ان لا تكون عبر صفحات الصحف او مواقع التواصل الاجتماعي، فمجلس الادارة هو الجهة الوحيدة المخول لها بمحاسبة اعضائها.
نأمل ان نسمع من ادارة النادي قرار حاسما يطوي هذه الصفحة، حتى يتفرغ الجميع لدعم الفريق الذي اصبح قاب قوسين او ادنى من التاهل لمرحلة نصف نهائي دوري الابطال، ومرشح للفوز بالبطولة.
لا نريد لتجارب 2007 و2009 في الابطال و2012 في الكونفدرالية ان تتكرر هذا العام، لانها لو تكررت فان الفريق حتما سيدفع الثمن وقد يخرج من مولد بطولات هذا الموسم المحلية والخارجية بدون حمص.
وداعية : الوضع في الهلال لا يحتمل الخلافات.
.Rawa_60@yahoo.com
ابوشيبه قصدو يبعد الهلال عن الجديه والملعب دى كتابه خبيثه..كل كتاب المريخ
بحاولو يخلقو مشكله اوتضليل اللعيبه بكل الوسائل..قبل كدا كتب الكلام فى
2007 يعنى عاد نفس الكلام حتى يتراخى العيبه..كل المريخاب خايفين
الهلال ينال كأس الأبطال. بمووووووووتو
قال شنو قاب قوسين او ادني
من شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هههههههههههههههاههههههههههههههههههههههههههاههههههههههههههههههههههههه
هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
نقطة مازيمبى هى الانجاز لى شرط الا يفقدها على ارضه أو ينهزم على أرضه