الليلة يوم الرجال ياهلال
* لم يعد يفصل بيننا وبين موقعة سموحه المصري في الجولة الثانية لدوري المجموعات في البطولة الأفريقية الكبرى سوى سويعات تعد على اصابع اليدين ويدخل بعدها اخوان مساوي وبشه وكاريكا لموقعة العبور لصدارة المجموعة وفرملة المتصدر وايقافه عند حده ووضعه في حجمه الطبيعي والمباراة كما اسلفت بالأمس لاتقبل القسمة على اثنين ولاعبي الهلال ينبغي بل يحب ان يدخلوها بشعار الفوز والفوز وحده لانه الطريق الوحيد المؤدي الى المراحل المتقدمة في البطولة والخسارة بلاشك غير واردة في قواميسنا في هذه المباراة بأي حال من الأحوال والفوز سيكون هو العلامة الفارقة والضوء الاخضر الذي سينير دروب الهلال في المشوار الطويل المحفوف بالمخاطر وبلاشك فان النقطة العزيزة التي عاد بها هلال الملايبن من مدينة لوممباشي تعتبر هي لقاح العبور الى مرحلة الدور نصف النهائي على اعتبار ان الفريق الذي يطمع في التأهل للدور نصف النهائي مطالب بخطف نقطة من خارج القواعد مع ضرورة العمل على الفوز بكل المباريات التي تقام داخل القواعد وحصد النقاط التسع من المباريات الثلاثة لتصل الحصيلة الى عشرة نقاط ستكون كفيلة بانتقال الزعيم الهلالي الى المرحلة الاهم في مشاويره نحو منصة التتويج ومن هنا فاننا نقول بان نقاط سموحه الليلة تصبح من الاهمية بمكان واضافتها لرصيد الزعيم النقطي ستعطي مساحة كبيرة من الامل والتفاول في السير بخطى راسخة في دوري الابطال الذي لن يرضينا هذه المرة منه سوى ان نظفر بمهره الغالي مهما كانت التضحيات المؤدية الى ذلك ولعلى تواجد كبير الهلاليين رئيسنا الجميل الأجمل اشرف سيد احمد الكاردنالي على راس العمل ومتابعة كل التحضيرات الفنية والادارية التي سبقت المباراة ومعه كل اركان حربه من اعضاء مجلس الادارة والاقطاب واعضاء الشرف الفاعلين لعلى كل تلك الاهتمامات تساهم وبصورة فاعلة في شحذ همم اللاعبين واستنفار قواهم لدك حصون فريق سموحه وانزال الهزيمة الساحقة الماحقة به واقتلاع النقاط الثلاثة عنوة واقتدارا فكونوا لها فتية بني هلال ولتسعدوا كل الانصار ولتدخلوا الفرح اللانهائي في كل النفوس الا من ابى ومن ابى فليتقوقع في حزنه المقيم ولانامت اعين الجبناء"
اللي اختشوا ماتوا يادرمه
* هكذا هو الحكم المتقاعد عبد الرحمن درمه الذي يطلق عليه مجازا لقب خبير تحكيمي وهو ابعد مايكون عن تلك التسمية التي لاتتوافق مع خطرفاته وتحيزه الفاضح الواضح لكل ماهو مريخي بعيدا عن الحيادية والنزاهة وامانة الكلمة وشرف المهنة وقد تابعنا وفي مناسبات كثيرة انحيازه وتطرفه مع اهل القبيلة الحمراء الذين يدين لهم بالولاء والاصطفاء وهو حر في مايعتنقه من مذهب ولكن شريطة ان لايكون ذلك على حساب الامانة التي يحملها بين جوانحه كخبير تحكيمي تستعين به القنوات الفضائية والصحف الورقية والاليكترونية للاستنارة بارائه في بعض القضايا التحكيمية والتي يفترض عليه ان تأتي ارائه فيها نظيفة منزهة من الغرض والغرض مرض كما يدرك الكثيرون وقد جاءت أفاداته حول هدف المريخ الملغي والذي احرزه الشبل شيبون في شباك اتحاد العاصمة لتكشف مدى التعصب الاعمى الذي يحمله هذا الخبير المتقاعد والذي لايحلو له الحديث الا بتجميل كل ماهو قببح في سجلات النادي الاصفر حيث شدد على ان الحكم المالي كيتا ومساعده قد ظلما المريخ ظلم الحسن والحسين بنقضهما لهدف شرعي على حد تعبيره ولكن الامبراطور درمه لم يكتفي بذلك بل انه اشار الى ان الجرم الذي اقترفه الحكم ومساعده يفضي الى الشطب من سجلات الاتحاد الافريقي الكاف هكذا وبجرة قلم يحكم الامبراطور درمه على الحكم المالي كيتا الذي طبق القانون نصا وروحا وهو يلغي الهدف الذي جاء من كرة مقوسة اخذت دورتها من خارج الملعب قبل ان تصل لرأس الفتى شيبون فكيف يمكن لحكم عاقل ونزيه ان يحتسب مثل هذه الأهداف الرخيصة يادرمة نحن نعلم يقينا بانك او اي حكم من الحكام المتلونيين لو كان هو من يقود تلك المباراة لكان الهدف قد احتسب زورا وبهتانا ولكان فريق اتحاد العاصمة قد سلب حقا مكتسبا ولكن ولان امثال كيتا من الحكام الانقياء لم يشاء ان يتورط ويعطي ضميره اجازة مفتوحه ويقترف ذنبا مشينا مع ربه وكم كنت اتمنى يادرمة ان تكون امينا مع نفسك وتشيد بالحكم كيتا وبالشجاعة التي تحلى بها في ذلك الوقت الحرج من المباراة بدل ان تكيل له السباب وتتخلي عن شرف المهنة وقدسية الرسالة التي تحملها بين جوانحك ارضاءا لغرور اهلك المريخاب.
التمريرة ... الأخيرة
* حتى انت ياشوالي !!؟؟؟
* لم يعد يفصل بيننا وبين موقعة سموحه المصري في الجولة الثانية لدوري المجموعات في البطولة الأفريقية الكبرى سوى سويعات تعد على اصابع اليدين ويدخل بعدها اخوان مساوي وبشه وكاريكا لموقعة العبور لصدارة المجموعة وفرملة المتصدر وايقافه عند حده ووضعه في حجمه الطبيعي والمباراة كما اسلفت بالأمس لاتقبل القسمة على اثنين ولاعبي الهلال ينبغي بل يحب ان يدخلوها بشعار الفوز والفوز وحده لانه الطريق الوحيد المؤدي الى المراحل المتقدمة في البطولة والخسارة بلاشك غير واردة في قواميسنا في هذه المباراة بأي حال من الأحوال والفوز سيكون هو العلامة الفارقة والضوء الاخضر الذي سينير دروب الهلال في المشوار الطويل المحفوف بالمخاطر وبلاشك فان النقطة العزيزة التي عاد بها هلال الملايبن من مدينة لوممباشي تعتبر هي لقاح العبور الى مرحلة الدور نصف النهائي على اعتبار ان الفريق الذي يطمع في التأهل للدور نصف النهائي مطالب بخطف نقطة من خارج القواعد مع ضرورة العمل على الفوز بكل المباريات التي تقام داخل القواعد وحصد النقاط التسع من المباريات الثلاثة لتصل الحصيلة الى عشرة نقاط ستكون كفيلة بانتقال الزعيم الهلالي الى المرحلة الاهم في مشاويره نحو منصة التتويج ومن هنا فاننا نقول بان نقاط سموحه الليلة تصبح من الاهمية بمكان واضافتها لرصيد الزعيم النقطي ستعطي مساحة كبيرة من الامل والتفاول في السير بخطى راسخة في دوري الابطال الذي لن يرضينا هذه المرة منه سوى ان نظفر بمهره الغالي مهما كانت التضحيات المؤدية الى ذلك ولعلى تواجد كبير الهلاليين رئيسنا الجميل الأجمل اشرف سيد احمد الكاردنالي على راس العمل ومتابعة كل التحضيرات الفنية والادارية التي سبقت المباراة ومعه كل اركان حربه من اعضاء مجلس الادارة والاقطاب واعضاء الشرف الفاعلين لعلى كل تلك الاهتمامات تساهم وبصورة فاعلة في شحذ همم اللاعبين واستنفار قواهم لدك حصون فريق سموحه وانزال الهزيمة الساحقة الماحقة به واقتلاع النقاط الثلاثة عنوة واقتدارا فكونوا لها فتية بني هلال ولتسعدوا كل الانصار ولتدخلوا الفرح اللانهائي في كل النفوس الا من ابى ومن ابى فليتقوقع في حزنه المقيم ولانامت اعين الجبناء"
اللي اختشوا ماتوا يادرمه
* هكذا هو الحكم المتقاعد عبد الرحمن درمه الذي يطلق عليه مجازا لقب خبير تحكيمي وهو ابعد مايكون عن تلك التسمية التي لاتتوافق مع خطرفاته وتحيزه الفاضح الواضح لكل ماهو مريخي بعيدا عن الحيادية والنزاهة وامانة الكلمة وشرف المهنة وقد تابعنا وفي مناسبات كثيرة انحيازه وتطرفه مع اهل القبيلة الحمراء الذين يدين لهم بالولاء والاصطفاء وهو حر في مايعتنقه من مذهب ولكن شريطة ان لايكون ذلك على حساب الامانة التي يحملها بين جوانحه كخبير تحكيمي تستعين به القنوات الفضائية والصحف الورقية والاليكترونية للاستنارة بارائه في بعض القضايا التحكيمية والتي يفترض عليه ان تأتي ارائه فيها نظيفة منزهة من الغرض والغرض مرض كما يدرك الكثيرون وقد جاءت أفاداته حول هدف المريخ الملغي والذي احرزه الشبل شيبون في شباك اتحاد العاصمة لتكشف مدى التعصب الاعمى الذي يحمله هذا الخبير المتقاعد والذي لايحلو له الحديث الا بتجميل كل ماهو قببح في سجلات النادي الاصفر حيث شدد على ان الحكم المالي كيتا ومساعده قد ظلما المريخ ظلم الحسن والحسين بنقضهما لهدف شرعي على حد تعبيره ولكن الامبراطور درمه لم يكتفي بذلك بل انه اشار الى ان الجرم الذي اقترفه الحكم ومساعده يفضي الى الشطب من سجلات الاتحاد الافريقي الكاف هكذا وبجرة قلم يحكم الامبراطور درمه على الحكم المالي كيتا الذي طبق القانون نصا وروحا وهو يلغي الهدف الذي جاء من كرة مقوسة اخذت دورتها من خارج الملعب قبل ان تصل لرأس الفتى شيبون فكيف يمكن لحكم عاقل ونزيه ان يحتسب مثل هذه الأهداف الرخيصة يادرمة نحن نعلم يقينا بانك او اي حكم من الحكام المتلونيين لو كان هو من يقود تلك المباراة لكان الهدف قد احتسب زورا وبهتانا ولكان فريق اتحاد العاصمة قد سلب حقا مكتسبا ولكن ولان امثال كيتا من الحكام الانقياء لم يشاء ان يتورط ويعطي ضميره اجازة مفتوحه ويقترف ذنبا مشينا مع ربه وكم كنت اتمنى يادرمة ان تكون امينا مع نفسك وتشيد بالحكم كيتا وبالشجاعة التي تحلى بها في ذلك الوقت الحرج من المباراة بدل ان تكيل له السباب وتتخلي عن شرف المهنة وقدسية الرسالة التي تحملها بين جوانحك ارضاءا لغرور اهلك المريخاب.
التمريرة ... الأخيرة
* حتى انت ياشوالي !!؟؟؟
اما الخبير الفخيم فنقوله
الاختشوا ماتوا
يا اخي الحكم اشر الى منتصف الملعب و عندما رأى راية رجل الخط الذي هو اقرب منه للكرة نقض الهدف
لكن نقول ايه للعيون الكليلة سواء شيلو شيلتكم مع الوفاق