الكاردينالي الرئيس الملياردير يسدد ديون الرئيس المديونير

* نسعد والله الذي نفس محمدا بيده في كل ليلة وفي كل صباح وفي كل زمان ومكان ونحن نشاهد ونسمع ونقرا ونكتب عن ايادي رئيسنا الجميل الاجمل اشرف سيد احمد الكاردنالي التي يطوق بها عنق الهلال والهلاليين وهو يرسي قواعد العمل الاداري المؤسس في اكبر مؤسسة رياضية تربوية في البلاد نادي الهلال للتربية البدنية الذي استطاع هذا الرئيس المثالي وخلال فترة وجيزة من عمر رئاسته المديدة ان يعيد صياغة الكثير من الامور المعوجه التي خلفها رئيس الغفلة السيد صلاح ادريس والذي لم يجني النادي ومنسوبيه من ورائه سوى الويل والثبور وعظائم الامور والتي اثقلت كاهل النادي الكبير وجعلته يرزح تحت نيران الديون واتاوات المحاكم التي لم يعرف لها نادي التربية البدنية طريقا الا بعد ان تسلق هذا الصلاح الى سدة الحكم في النادي الكبير في غفلة من عمر الزمان لن يغفرها التاريخ لمن اتوا به رئيسا للهلال ليشوه تاريخ رؤساء الهلال بافعاله الصبيانية وترهاته التي كانت ومافتيئت تمثل وصمة عار في جبين الهلال والهلاليين ومما يحز في النفس ان هذا الرجل المريخي المستتر والذي اعترف بهذه النعرة المريخية يوما وعلى رؤوس الاشهاد فان مايحز في النفس ان يظل هذا الرجل يمارس طقوسه الغريبة في معاداة الهلال والهلاليين وهو يضع المتاريس في طريق رئيسنا المثالي اشرف الكاردينالي هبة السماء لهلال الملايين فتأبى نفسه المريضة الا ان يضع الاشواك والمتاريس في طريق هذا الرجل الذي يسعى جاهدا لكتابة تاريخ هلالي ناصع سوى ان كان على طريق المنشات العملاقة التي ستكون حديث الناس كل الناس بمختلف الوان طيفهم او ان كان ذلك عن طريق فريق كرة القدم الذي يمثل الواجهة المضيئة لفتية بنى هلال وبلاشك فان هذا الصلاح لايحمل من الهلال سوى اسمه اى انه هلالي شكلا وليس موضوعا ولو كان هلاليا صرفا وصميما ولايرضى في الهلال لومة لائم لما هرب من اتون المعركة وترك الهلال في ساحة الوغي يصارع الامواج المتلاطمة من اجل كرسي الاتحاد وهو اقل قامة من هرم الهلال الأعظم ولو كان هذا الصلاح هلاليا قحا كما يدعي لما حارب البرير ولما حارب شيخ العرب ولما حارب من بعده رجال التسير ولما وقف للسيد كردنه كشوكة حوت وفوق هذا وذاك لما ترك النادي غارق في الديون بالدرجة التي تجعل رئيس امة الهلال عرضة للمساءلة والحساب دون ذنب جناه سوى انه رئيس الهلال الحالي يدفع جريرة غيره من الرؤساء المحسوبين على تاريخ الهلال كاسواء الرؤساء الذين تعاقبوا على الجلوس في قمة الهرم الهلالي ونحسب لرئيسنا المحبوب اشرف الكاردينالي الرئيس الملياردير الذي ينضح قلبه بحب هذا الكيان الشامخ انه ذلك الرئيس الملياردير الذي يسدد ديون الرئيس المديونير الفقير صلاح ادريس الذي يقف الان خلف القضبان بجانب تغوله وسرقته لاموال ود الجبل الذي فضحه وفضح افعاله وجعله اضحوكه في شفاه الرياضيين نعم نقولها والاسى يعتصر جوانحنا بان رئيس الغفلة قد عاث في اروقة الزعيم الهلالي فسادا وخرمجه وشوه تاريخه بقبيح اعماله وديونه التي لاتحدها حدود ولاتقيدها قيود ولن نقول سوى لك الله ياهلال وانت تبتلى بمثل هولاء الرؤساء الذين كانوا خصما على تاريخك الناصع الذي كانت وماانفكت تتحدث بذكره الركبان املا واشراقا ونحمد الله بان رجالات الهلال قد لفظوا مثل هذه الاجسام الغريبة وبلا رجعة وشطبوها وبجرة قلم من تاريخ الهلال عبر دورتين تاريخيتين لجمعيتي الهلال العموميتين وسيكون الرفض والخزي والخسران حليفه متى ماتطاول في البنيان واقدم على الدخول في اى جمعية عمومية قادمة حتى او كان خصمه الرئاسي بواب النادي فهو لامحالة خاسر لان شعب الهلال لن يلدغ من جحر الثعابين مرتين"

كيتا جاكم!!

* تخوف اهلنا الوصفاء من اسناد قيادة مباراتهم المرتقبة امام الاتحاد الجزائري للحكم المالي كيتا واخذ الكثيرون منهم يهضربوا بضربات الجزاء التي قيل ان هذا الحكم متخصص فيها بالدرجة التي من الممكن ان تجعله يحتسب اربع ركلات جزاء في المباراة الواحدة وشخصيا لاادري ماهو منبع هذا الخوف الضارب باطنابه في اروقة الوصايفة طيشاب افريقيا لاسيما وان معظم مبارياتهم كان لركلات الجزاء فيها نصيب الاسد ويندر ان ياتي فوزهم على اضعف الفرق دون ان تكون ركلة الحزاء حاضرة في المباراة فعلاما الخوف وماهو سر الكبكبه والرجفة واذا كان خوفهم من ان ينحاز الحكم لاصحاب الارض فليس في هذا مايضير وانتم قد استفدتم كثيرا من مثل هذه الحالات لعلى اخرها واشهرها جزائية ابو كهربة زائدة في لقاء الترجي وهي جزائية محتسبة لاتندرج وباى حال من الاحوال ضمن البنود العشرة التي تكون ركلات الجزاء فكان ان هللتم لها وتفتحت اساريركم برغم الظلم الذي تعرض له الترجيون فكانت تلك الركلة الظالمة كالقشة التي قصمت ظهر البعير وعليه فاننا نقول لكم ابقوا رجال حاره وانتظروا سد الدين من المالي كيتا ولاعرابة ان احتسب ركلة او ركلتين في وجود عتاولة دفاعكم علي جعفر وامير كمال الذين يلعبان على الاجسام اكثر مما يلعبان على الكرة والجاتكم في جزائيتكم سامحتكم وكل جزائية وانتم بخير.

التمريرة.. الأخيرة

* البرازيلي اندرزينهو صانع العاب الهلال يستحق وبجدارة ان نطلق عليه لقب الاسطى وهو اللقب الذي كان يحمله نجم الهلال ومايسترو خط وسطه زكي صالح فهذا البرازيلي هو الحل الشامل لصناعة اللعب في وسط الزعيم الهلالي كلاعب مهول يعرف متى وكيف يمرر التمريرة الذهبية للمهاجم ليضعه امام المرمى هو وضميره