سموحه مايكتل ذبابه
* برغم فوزه على التطواني المغربي بالثلاثية وبرغم نجاحه في تحويل تخلفه في شوط اللعب الاول بهدفين دون رد الى الفوز بثلاثة اهداف مقابل هدفين الا ان ذلك لن يجعل من فريق سموحه المصري فريق مخيف ومرعب فهو وكما شهدناه في ذلك اللقاء فريق متواضع لاعبيه بلا مهارات ويعتمدون على القوة الجسمانية التي يتمتعون بها والفريق يفتقد لاهم اولويات الكرة العصرية الحديثة وهي عملية (( التيم ويرك)) الجماعية الشاملة وترابط الخطوط اضافة الى ان خط دفاعه كتاب مفتوح وشارع فسيح يمكن لمهاجمي الهلال والقادمين من الخلف ان يعبروا منه في سهولة ويسر وبلا كبير عناء لاحراز الاهداف في مرمى حارسهم الرجافة والذي يعتبر نقطة الضعف الكبرى في الفريق فهو فاشل في التصدي للتصويبات القوية من خارج منطقة العمليات ويمكن لنيلسون وهو معروف بتصويباته القوية ان يحرز اكثر من هدف في شباك هذا الحارس الرهيف المتواضع كما انه ايضا يعاني من ضعف واضح في التقاط الكرات العكسية او الكرات القادمة من اطراف الملعب وهي الكرات التي يجيد اكثر من لاعب في الهلال التعامل معها وتحويلها الى شباك الفريق المقابل امثال ابوبكر كيبي والشغيل ونزار حامد . ونحن هنا لانريد ان نخدر لاعبي الهلال بمعسول الحديث وزرع عامل الثقة الزائدة في نفوسهم ولكننا نقول بان البون شاسع بين خبرة لاعبي الهلال وامكانياتهم الكبيرة ومواهبهم ومهاراتهم العالية وهي مزايا تفصل بينهم وبين لاعبي سموحه ومن هنا فان كل المؤشرات تشير الى ان الزعيم الهلالي لن يجد كبير عناء في اسقاط فريق سموحه وحصد نقاطه الثلاثة عشية الثاني عشر من يوليو في قلعة الأقمار واعتلاء صدارة المجموعة واسعاد الانصار بعرض موسيقي رائع تتخلله غلة تهديفية عالية ربما تصل الى رقم خرافي تنحدث بذكره الركبان.
ثقتنا في بلا حدود ياكاريكا
* اعجبني النجم الفنان المهول معذب الأظهرة الكابتن مدثر كاريكا رمح الهلال الملتهب والذي يذكرنا برمح الهلال الملتهب علي جاجارين ايام عزه يوم ان كان يمثل بعبع مخيف لكل فرق القارة وقد جاء حديث الكابتن مدثر كاريكا مطمئنا ويعطي مساحة كبيرة من الامل والتفاول بعودة قوية لهذا النجم الذي يمثل الرئة التي يتنفس بها الفريق الهلالي بل القلب النابض الذي يضخ الدماء الفوارة لكل شرائين الفرقة وكم كان كاريكا كبيرا وواثقا من نفسه وهو يؤكد وعلى رؤوس الاشهاد بانه لن يلتفت لتلك الأصوات النشاذ التي ظللت تتحدث عنه وعن مستواه بصورة محبطة القصد منها تكسير المقاديف ونثر الاشواك في طريق هذا اللاعب الذي تضع عليه جماهير الهلال الامال العريضة في قيادة السفينة الزرقاء الى شواطئ الامان. حيث اكد فارس الهلال المقدام بان رده على تلك الاصوات النشاذ سيكون عمليا ومن داخل المستطيل الاخضر وهم يدافعون عن شعار الهلال في اشرس المعارك بين ادغال افريقيا واحراشها وحديث القائد المهول اسعدنا دون شك وهو يعني باننا على موعد مع انطلاقات كاريكا وانفلاتاته من المدافعين وعكسياته الخطيرة امان المرمى واهدافه الحلزونية وهذا بالطبع لن يتأتى الا اذا وجد هذا النجم الحريف الخلوق المساندة المطلوبة من هذه الجماهير الهلالية الذواقة لكي يعود قويا شامخا وبصورة افضل من تلك التي الفناه عليها.
تلكس خاص
* المهاجم البرازيلي جوليام هل من الممكن ان يكون هو الحل الأمثل لمعضلة العقم الهجومي الهلالي؟؟ اشك في ذلك كثيرا وأخشى ان يكون الفريق الهلالي قد اشترى في هذا اللاعب الترام ((العربة الفارغة))
التمريرة .. الاخيرة
* اما عن التطواني المغربي فلن نقول سوى انه سيكون محطة وقود تتزود منها فرق المجموعة الاولى بالنقاط من مباراة الى اخرى فهو فريق بلا انياب وحاله يغني عن سؤاله"
* برغم فوزه على التطواني المغربي بالثلاثية وبرغم نجاحه في تحويل تخلفه في شوط اللعب الاول بهدفين دون رد الى الفوز بثلاثة اهداف مقابل هدفين الا ان ذلك لن يجعل من فريق سموحه المصري فريق مخيف ومرعب فهو وكما شهدناه في ذلك اللقاء فريق متواضع لاعبيه بلا مهارات ويعتمدون على القوة الجسمانية التي يتمتعون بها والفريق يفتقد لاهم اولويات الكرة العصرية الحديثة وهي عملية (( التيم ويرك)) الجماعية الشاملة وترابط الخطوط اضافة الى ان خط دفاعه كتاب مفتوح وشارع فسيح يمكن لمهاجمي الهلال والقادمين من الخلف ان يعبروا منه في سهولة ويسر وبلا كبير عناء لاحراز الاهداف في مرمى حارسهم الرجافة والذي يعتبر نقطة الضعف الكبرى في الفريق فهو فاشل في التصدي للتصويبات القوية من خارج منطقة العمليات ويمكن لنيلسون وهو معروف بتصويباته القوية ان يحرز اكثر من هدف في شباك هذا الحارس الرهيف المتواضع كما انه ايضا يعاني من ضعف واضح في التقاط الكرات العكسية او الكرات القادمة من اطراف الملعب وهي الكرات التي يجيد اكثر من لاعب في الهلال التعامل معها وتحويلها الى شباك الفريق المقابل امثال ابوبكر كيبي والشغيل ونزار حامد . ونحن هنا لانريد ان نخدر لاعبي الهلال بمعسول الحديث وزرع عامل الثقة الزائدة في نفوسهم ولكننا نقول بان البون شاسع بين خبرة لاعبي الهلال وامكانياتهم الكبيرة ومواهبهم ومهاراتهم العالية وهي مزايا تفصل بينهم وبين لاعبي سموحه ومن هنا فان كل المؤشرات تشير الى ان الزعيم الهلالي لن يجد كبير عناء في اسقاط فريق سموحه وحصد نقاطه الثلاثة عشية الثاني عشر من يوليو في قلعة الأقمار واعتلاء صدارة المجموعة واسعاد الانصار بعرض موسيقي رائع تتخلله غلة تهديفية عالية ربما تصل الى رقم خرافي تنحدث بذكره الركبان.
ثقتنا في بلا حدود ياكاريكا
* اعجبني النجم الفنان المهول معذب الأظهرة الكابتن مدثر كاريكا رمح الهلال الملتهب والذي يذكرنا برمح الهلال الملتهب علي جاجارين ايام عزه يوم ان كان يمثل بعبع مخيف لكل فرق القارة وقد جاء حديث الكابتن مدثر كاريكا مطمئنا ويعطي مساحة كبيرة من الامل والتفاول بعودة قوية لهذا النجم الذي يمثل الرئة التي يتنفس بها الفريق الهلالي بل القلب النابض الذي يضخ الدماء الفوارة لكل شرائين الفرقة وكم كان كاريكا كبيرا وواثقا من نفسه وهو يؤكد وعلى رؤوس الاشهاد بانه لن يلتفت لتلك الأصوات النشاذ التي ظللت تتحدث عنه وعن مستواه بصورة محبطة القصد منها تكسير المقاديف ونثر الاشواك في طريق هذا اللاعب الذي تضع عليه جماهير الهلال الامال العريضة في قيادة السفينة الزرقاء الى شواطئ الامان. حيث اكد فارس الهلال المقدام بان رده على تلك الاصوات النشاذ سيكون عمليا ومن داخل المستطيل الاخضر وهم يدافعون عن شعار الهلال في اشرس المعارك بين ادغال افريقيا واحراشها وحديث القائد المهول اسعدنا دون شك وهو يعني باننا على موعد مع انطلاقات كاريكا وانفلاتاته من المدافعين وعكسياته الخطيرة امان المرمى واهدافه الحلزونية وهذا بالطبع لن يتأتى الا اذا وجد هذا النجم الحريف الخلوق المساندة المطلوبة من هذه الجماهير الهلالية الذواقة لكي يعود قويا شامخا وبصورة افضل من تلك التي الفناه عليها.
تلكس خاص
* المهاجم البرازيلي جوليام هل من الممكن ان يكون هو الحل الأمثل لمعضلة العقم الهجومي الهلالي؟؟ اشك في ذلك كثيرا وأخشى ان يكون الفريق الهلالي قد اشترى في هذا اللاعب الترام ((العربة الفارغة))
التمريرة .. الاخيرة
* اما عن التطواني المغربي فلن نقول سوى انه سيكون محطة وقود تتزود منها فرق المجموعة الاولى بالنقاط من مباراة الى اخرى فهو فريق بلا انياب وحاله يغني عن سؤاله"
