كما أفكر
أكرم حماد
منقستو.. البحث عن فضيحة
من يعشق عادل إمام يعلم أن لديه فيلم قديم إسمه البحث عن فضيحة.. ومن يتابع الإستديو التحليلي للبين سبورتس المتعلق بمباريات الهلال والمريخ في دور المجموعات سيبصم بالعشرة على أن الشخص أو الجهة التي رشحت منقستو للظهور في قنوات بين سبورتس تبحث عن فضيحة.. فضيحة للمحللين الرياضيين السودانيين.. بل فضيحة لكل الرياضيين السودانيين.
منقستو لاعب كبير دون أدنى شك.. وقد كان له إسمه اللامع في كرة القدم السودانية.... ولكن (مع كامل إحترامي وتقديري) له إلا انه لا علاقة له من قريب أو بعيد بالتحليل.. وقد ظهر ضعيفاً للحد البعيد في الاستديو التحليلي لمباراة الأمس وبصورة مخجلة.. والمشكلة ليست في التحليل الضعيف فقط.. بل في عدم القدرة على الكلام من الأساس والإيقاع البطيء والرتيب.. مع التأكيد على أن الكلام الذي يقوله أقل من ناحية الجودة والإنسيابية من الكلام الذي يقوله بعض المشجعين العاديين.. وهو بهذا الظهور يعكس وجهاً سيئاً للمحلل الرياضي السوداني.. علماً بان هناك أسماء يمكنها ان تعكس وجهاً جيداً وقد ذكرتها في مقال سابق بعنوان (المحلل المناسب في المكان المناسب).
وقد طالبت في ذلك المقال بإختيار محللين يحفظون ماء الوجه ويقدمون مستويات جيدة في التحليل.. فالمحلل مثل لاعب كرة القدم.. فهناك محلل جيد.. وهناك محلل ضعيف.. وسبق أن قلت لا يُعقل أن تطلب من شخص لا يستطيع تركيب (جملتين على بعض) أن يُحلل لك مباراة في قناة فضائية كبيرة.. فالنجومية ليست كل شيء.. فليس بالضرورة أن يتم ترشيح لاعب سابق في الهلال أو المريخ للظهور في قناة بين سبورتس لمجرد أنه لاعب سابق في الهلال أو المريخ.. فالتحليل شيء آخر.. ويحتاج إلى مهارة معينة وثقة وتركيز وتحضير.. ومشكلة منقستو لا تتعلق بالمهارات.. بل بالأبجديات.. (التعبير أو الكلام).
لا ألوم منقستو.. فهذه هي حدود إمكانياته.. فليس عيباً ان لا تمتلك مهارة التحليل أو حتى الكلام.. ولكنني ألوم الجهة التي إختارته (أو رشحته) ليظهر في قناة لامعة مثل قناة بين سبورتس.. لو كان الأمر يتعلق بقناة النيلين مثلاً لكان الأمر مقبولاً أو مستساغاً.. ولكننا نتحدث عن قناة عملاقة وبطولة يشاهدها الكثيرين من المحيط إلى الخليج.. والطبيعي أن تكون الواجهة التحليلية مُشرفة.. وإذا لم تكن مُشرفة يجب أن تكون على الاقل (مقبولة).. أنظروا إلى المحللين المصريين بشكل عام.. كمية من المحللين المتميزين يتقدمهم في رأيي الرائع خالد بيومي.. أنظروا إلى التوانسة.. مجموعة من المبدعين يتزعمهم المتألق نبيل معلول.. ونفس الأمر ينطبق على الخليجيين.. لهذا يؤسفنا أن تكون نوعية المحللين عندنا أقل من ناحية الجودة وعندما نختار (او نرشح) من هذه النوعية نرشح الأضعف.
شخصياً يؤسفني أن أقول هذا الكلام.. ولكن الحقيقة لا تحتمل الطبطبة.. الحقيقة مُرة.. والحقيقة تقول منقستو لا يصلح للعمل كمحلل رياضي في بين سبورتس.. ربما يبدع في مجال آخر.. ولكن عليه أن يتصالح مع نفسه ويصل إلى هذه القناعة ثم يبحث عن نفسه ليجد لنفسه مكاناً يتناسب مع قدراته وإمكانياته... اعيدوا الرشيد المهدية فهو المحلل الأصلح.. المهدية يمتلك الكاريزما ويتحدث بسرعة ويجيد التحليل.. وهو واجهة مشرفة بدون أدنى شك.. وقد ظهر بمظهر متميز في بين سبورتس عندما كانت تحمل من الإسم (الجزيرة الرياضية) وقبل ذلك تألق في راديو وتلفزيون العرب (إي آر تي) ودبي الرياضية.. وهناك أسماء أخرى ذكرتها في مقال سابق مثل إبراهيم سليمان ومحمد عطا ومحمد موسى وصلاح ادم والسادة وهي أسماء أفضل بمراحل من منقستو.. بل لا توجد مقارنة بينها وبين منقستو من الأساس.. وأخيراً أقول لمنقستو.. انت نجم كبير.. وقد قدمت الكثير للهلال مع جيل من أروع اجيال الهلال.. ولكن بالنسبة للتحليل.. (مكانك مش هنا).
صباح الخير بالليل
قبل ثلاثة أيام كتبتُ مقالاً بعنوان (الهدف.. نقطة من ملعب مازيمبي).. وقد قلتُ في نهاية ذلك المقال (والمؤكد أنه ورغم موجة التشاؤم التي إجتاحت الكثيرين بعد مباراتي الأمل وأهلي شندي إلا أن الهلال يمكنه أن يخرج بنتيجة إيجابية في لوممباشي.. نقطة من ملعب مازيمبي سيكون لها مفعول السحر وستجعل الهلال يدخل للمباريات القادمة بروح معنوية عالية).
وبالأمس قدم الهلال مباراة كبيرة وإنتصر على الظروف المحيطة به ليخرج بالنقطة التي طالبتُ بها.. مباراة أكدت ان الهلال يمتلك خبرة المواعيد الكبرى حتى ولو لم يكن في أفضل احواله.
الشغيل جمل الشيل.. ماكسيم.. اتير توماس.. بشة.. نزار حامد.. نيلسون.. وبقية النجوم.. أداء كبير امام منافس ورغم أنه لم يقدم العرض المتوقع إلا انه في النهاية منافس كبير ويلعب في ملعبه ووسط جمهوره.. وكلنا يعرف ماذا يعني أن تخرج بنقطة من ملعب صعب مثل ملعب مازيمبي.. نقطة بكل المعايير بطعم الفوز.
الكوكي يثبت من مباراة لأخرى أنه مدرب محترم.. ولكن شخصياً اعيب عليه جرعات الحذر الإضافية في أوقات كانت تحتاج منه إلى مرونة وجرأة.. فجرأة أكثر في الشوط الثاني كانت ستعني فوز الهلال.. فمازيمبي في كثير من الاوقات كان بلا أنياب.. ولكن المدرب التونسي لم يغامر وتمسك بطريقته الحذرة واستمر بنفس التشكيلة لوقت طويل رغم أن وضعية المباراة وشكل المنافس كانا يتطلبان الجرأة.
صحيح أنا كتبت وطالبت بالنقطة.. ولكن هناك شيء إسمه ظروف المباراة ومتغيراتها.. بمعنى أنه كان بإمكان الهلال أن يخرج بنقاط المباراة الثلاث إذا إستغل الكوكي تواضع أداء الفريق الكنغولي وقام بمغامرة (محسوبة) بالدفع بصانع ألعاب في توقيت مبكر من الشوط الثاني بالإضافة إلى إشراك كيبي في توقيت أفضل من التوقيت الذي أشركه فيه ومن ثم تشديد الخناق على مازيمبي.
سأعود غداً للحديث بشكل اطول عن أداء الهلال.. وعن الفرص الضائعة لنزار حامد والتي لا تقلل من مجهوداته.. وعن الحارس المتميز ماكسيم.. وعن السلبيات التي صاحبت الاداء.. الف مبروك النقطة الغالية.. القادم أفضل.
أكرم حماد
منقستو.. البحث عن فضيحة
من يعشق عادل إمام يعلم أن لديه فيلم قديم إسمه البحث عن فضيحة.. ومن يتابع الإستديو التحليلي للبين سبورتس المتعلق بمباريات الهلال والمريخ في دور المجموعات سيبصم بالعشرة على أن الشخص أو الجهة التي رشحت منقستو للظهور في قنوات بين سبورتس تبحث عن فضيحة.. فضيحة للمحللين الرياضيين السودانيين.. بل فضيحة لكل الرياضيين السودانيين.
منقستو لاعب كبير دون أدنى شك.. وقد كان له إسمه اللامع في كرة القدم السودانية.... ولكن (مع كامل إحترامي وتقديري) له إلا انه لا علاقة له من قريب أو بعيد بالتحليل.. وقد ظهر ضعيفاً للحد البعيد في الاستديو التحليلي لمباراة الأمس وبصورة مخجلة.. والمشكلة ليست في التحليل الضعيف فقط.. بل في عدم القدرة على الكلام من الأساس والإيقاع البطيء والرتيب.. مع التأكيد على أن الكلام الذي يقوله أقل من ناحية الجودة والإنسيابية من الكلام الذي يقوله بعض المشجعين العاديين.. وهو بهذا الظهور يعكس وجهاً سيئاً للمحلل الرياضي السوداني.. علماً بان هناك أسماء يمكنها ان تعكس وجهاً جيداً وقد ذكرتها في مقال سابق بعنوان (المحلل المناسب في المكان المناسب).
وقد طالبت في ذلك المقال بإختيار محللين يحفظون ماء الوجه ويقدمون مستويات جيدة في التحليل.. فالمحلل مثل لاعب كرة القدم.. فهناك محلل جيد.. وهناك محلل ضعيف.. وسبق أن قلت لا يُعقل أن تطلب من شخص لا يستطيع تركيب (جملتين على بعض) أن يُحلل لك مباراة في قناة فضائية كبيرة.. فالنجومية ليست كل شيء.. فليس بالضرورة أن يتم ترشيح لاعب سابق في الهلال أو المريخ للظهور في قناة بين سبورتس لمجرد أنه لاعب سابق في الهلال أو المريخ.. فالتحليل شيء آخر.. ويحتاج إلى مهارة معينة وثقة وتركيز وتحضير.. ومشكلة منقستو لا تتعلق بالمهارات.. بل بالأبجديات.. (التعبير أو الكلام).
لا ألوم منقستو.. فهذه هي حدود إمكانياته.. فليس عيباً ان لا تمتلك مهارة التحليل أو حتى الكلام.. ولكنني ألوم الجهة التي إختارته (أو رشحته) ليظهر في قناة لامعة مثل قناة بين سبورتس.. لو كان الأمر يتعلق بقناة النيلين مثلاً لكان الأمر مقبولاً أو مستساغاً.. ولكننا نتحدث عن قناة عملاقة وبطولة يشاهدها الكثيرين من المحيط إلى الخليج.. والطبيعي أن تكون الواجهة التحليلية مُشرفة.. وإذا لم تكن مُشرفة يجب أن تكون على الاقل (مقبولة).. أنظروا إلى المحللين المصريين بشكل عام.. كمية من المحللين المتميزين يتقدمهم في رأيي الرائع خالد بيومي.. أنظروا إلى التوانسة.. مجموعة من المبدعين يتزعمهم المتألق نبيل معلول.. ونفس الأمر ينطبق على الخليجيين.. لهذا يؤسفنا أن تكون نوعية المحللين عندنا أقل من ناحية الجودة وعندما نختار (او نرشح) من هذه النوعية نرشح الأضعف.
شخصياً يؤسفني أن أقول هذا الكلام.. ولكن الحقيقة لا تحتمل الطبطبة.. الحقيقة مُرة.. والحقيقة تقول منقستو لا يصلح للعمل كمحلل رياضي في بين سبورتس.. ربما يبدع في مجال آخر.. ولكن عليه أن يتصالح مع نفسه ويصل إلى هذه القناعة ثم يبحث عن نفسه ليجد لنفسه مكاناً يتناسب مع قدراته وإمكانياته... اعيدوا الرشيد المهدية فهو المحلل الأصلح.. المهدية يمتلك الكاريزما ويتحدث بسرعة ويجيد التحليل.. وهو واجهة مشرفة بدون أدنى شك.. وقد ظهر بمظهر متميز في بين سبورتس عندما كانت تحمل من الإسم (الجزيرة الرياضية) وقبل ذلك تألق في راديو وتلفزيون العرب (إي آر تي) ودبي الرياضية.. وهناك أسماء أخرى ذكرتها في مقال سابق مثل إبراهيم سليمان ومحمد عطا ومحمد موسى وصلاح ادم والسادة وهي أسماء أفضل بمراحل من منقستو.. بل لا توجد مقارنة بينها وبين منقستو من الأساس.. وأخيراً أقول لمنقستو.. انت نجم كبير.. وقد قدمت الكثير للهلال مع جيل من أروع اجيال الهلال.. ولكن بالنسبة للتحليل.. (مكانك مش هنا).
صباح الخير بالليل
قبل ثلاثة أيام كتبتُ مقالاً بعنوان (الهدف.. نقطة من ملعب مازيمبي).. وقد قلتُ في نهاية ذلك المقال (والمؤكد أنه ورغم موجة التشاؤم التي إجتاحت الكثيرين بعد مباراتي الأمل وأهلي شندي إلا أن الهلال يمكنه أن يخرج بنتيجة إيجابية في لوممباشي.. نقطة من ملعب مازيمبي سيكون لها مفعول السحر وستجعل الهلال يدخل للمباريات القادمة بروح معنوية عالية).
وبالأمس قدم الهلال مباراة كبيرة وإنتصر على الظروف المحيطة به ليخرج بالنقطة التي طالبتُ بها.. مباراة أكدت ان الهلال يمتلك خبرة المواعيد الكبرى حتى ولو لم يكن في أفضل احواله.
الشغيل جمل الشيل.. ماكسيم.. اتير توماس.. بشة.. نزار حامد.. نيلسون.. وبقية النجوم.. أداء كبير امام منافس ورغم أنه لم يقدم العرض المتوقع إلا انه في النهاية منافس كبير ويلعب في ملعبه ووسط جمهوره.. وكلنا يعرف ماذا يعني أن تخرج بنقطة من ملعب صعب مثل ملعب مازيمبي.. نقطة بكل المعايير بطعم الفوز.
الكوكي يثبت من مباراة لأخرى أنه مدرب محترم.. ولكن شخصياً اعيب عليه جرعات الحذر الإضافية في أوقات كانت تحتاج منه إلى مرونة وجرأة.. فجرأة أكثر في الشوط الثاني كانت ستعني فوز الهلال.. فمازيمبي في كثير من الاوقات كان بلا أنياب.. ولكن المدرب التونسي لم يغامر وتمسك بطريقته الحذرة واستمر بنفس التشكيلة لوقت طويل رغم أن وضعية المباراة وشكل المنافس كانا يتطلبان الجرأة.
صحيح أنا كتبت وطالبت بالنقطة.. ولكن هناك شيء إسمه ظروف المباراة ومتغيراتها.. بمعنى أنه كان بإمكان الهلال أن يخرج بنقاط المباراة الثلاث إذا إستغل الكوكي تواضع أداء الفريق الكنغولي وقام بمغامرة (محسوبة) بالدفع بصانع ألعاب في توقيت مبكر من الشوط الثاني بالإضافة إلى إشراك كيبي في توقيت أفضل من التوقيت الذي أشركه فيه ومن ثم تشديد الخناق على مازيمبي.
سأعود غداً للحديث بشكل اطول عن أداء الهلال.. وعن الفرص الضائعة لنزار حامد والتي لا تقلل من مجهوداته.. وعن الحارس المتميز ماكسيم.. وعن السلبيات التي صاحبت الاداء.. الف مبروك النقطة الغالية.. القادم أفضل.
تخريمه على قول وده سعيد.... ياريت بعد الاعتذار نشوفكم كل يوم بتشيدو بي الكاتب... يعني ما تبقى عليكم طله واحده و تقطعو وشكم ... لانكم اكيد نوع الكاتب ده ما بنفع معاكم.. دايرين نوع ابراهيم عوض و خالد عزالدين و الرشيد على عمر ده غير باقي المغمورين من شاكله شوربجي
كلامي واضح للناس انها تجي تدي الكاتب حقو الادبي بعد ما اتضح انو ما الكاتب الكان مقصود..
شكلو الزومه مضايقي ... ربنا يفرجا عليك و علينا و على جميع المسلمين..
هذا المقال للكاتب الكبير الأستاذ أكرم حماد .. لماذا تضعون عليه اسم وصورة كاتب آخر .. وهو محمد كامل سعيد الذي لا علاقة له بالمقال ..
ارجو تدارك الخطا
محمد كامل سعيد شنو البكتب كلام مرتب زي ده ؟
اصحو يا هلالاب يا نايمين ... عاينتو للصوره بس و كتبتو تعليقكم... شكلو رمضان دخل العظم...
ده دليل انكم بتقرو بدون تمحيص.... اكاد اجزم ان الكاتب اكرم حماد لم يتحصل على هذا القدر من التعلقيات من قبل ... لانكم عندكم نوعيه معينه من الكتاب بتحبوها و بتخدر فيكم...
في الدوحة الامر لا ينبطبق على التعليق فحسب بل حتى مهنة التدريب التى يمارسها من مارس كرة القدم او لم يمارسها( لوبط ). فالدوحة الان تعج بقدامي اللاعبين واخرهم الكابتن ابراهومه والقليل جدا الذين نجحوا في التدريب .مرضونا في كل شىء معليش دخلت في موضوع التدريب بس والله كل واحد يخش ليهو دورة تدريب بالقروش يعمل فيها مدرب ولاختيار زاتو للدورات دي بتم بالعلاقات مافيهو اي اسس او شروط محبة كده في الله .
شكرا لصحراحتك الواحد عايز يقولها هنا بس خجلان لو قلت كلمة ينطو ليك في حلقك ويكرهوك العيشه .
على منقستو التدريب المكثف إن أراد الولوج إلى منابرالتحليل الرياضي.
أنت إنسان رائع يا استاذ محمد كامل، وإنه من المؤسف ان تنسب لفئة تضم فيما تضم امثال مزمل وابو شيبة.
محمد كامل كارثة حقيقية...ورمضــان كريم
علي نفسه في التمارين والحضور قبل زملائه بساعة كما كان يفعل النجوم الكبار(قاقرين والنقر وغيرهم) سوف يصبح نجم سوبر ولن يلحقه احد وعلي نطاق افريقيا (خاول يا نزار نفذ هذا البرنامج وسوف تري النتائج المذهلة وخلال شهور فقط .
الأمر الآخر حينما تلعب مباراة خارج ارضك مع اندية قوية، يجب أن تلعب معها باسلوب اسمه (كلب نائم لا بارك الله فيمن ايقظه) لأنك اذا استفززتها بتقدم مباشر بهدف أو هدفين ربما اشتعلت الجماس بصورة أكبر ولخسرت نتيجة المباراة بأهداف أكثر، والدليل على ذلك خسارة الهلال من الترجى قبل عدة أعوام بخمسة أهداف مقابل هدف تقدم به الهلال فى الدقيقة 15 من الشوط الثانى وكان فائزا فى السودان 2\صفر، رغم ذلك خسر نتيجة اللقاء والمباريتين، ومثال آخر لهزيمة الفتح التتوانى أمس من سموحة 3/2 بعد أن كان متقدما 2/ صفر، يعنى طالما النتيجة كانت لصالحك ولاعبيك لا يجيدون الثبات الأنفعالى، فلا داعى لمحاولة تحقيق تقدم يمكن أن يتحول لاالى هزيمة بدلا من التعادل، بالطبع هذا الرأى لا يكون فى كل الأحوال.
اخراج جملة مفيدة واحدة
----
مازيمبي هو مازيمبي ... والحقيقة الواضحة التي يتجاهلها معظم او كل الكتاب هي ان الهلال قد تغير كثيرا للافضل واصبح على بعد خطوة من هلال 87 (في اللعب الجماعي والفن والهندسة).
----
مبروك للهلال والمريخ .. اخيرا يبدو ان الفريقان وجدا ضالتهما في الكوكي وغارزيتو.
----------
استاذ محمد كامل والله مكسيم براه فريق بحالوا.. ده زي نوير بالنسبة لالمانيا اذا بتتفق معاي. لو كنت مسؤول بديهو شارة الكابتنية لانه سر نجاح الهلال ... فعلا اسد واتوقع ان نشوفوا تاني مع منتخب الاسود قريبا.