كما أفكر
أكرم حماد
أبو شيبة.. رئيس تحرير أم رئيس تحريض؟
طبيعي أن يقتحم جمهور المريخ ملعب دار الرياضة بأم درمان ويعتدي على حكم مباراة الهلال والمريخ في دوري الشباب وطبيعي أن يقتحم قبل ذلك ذات الجمهور ملعب مباراة المريخ ومريخ الفاشر ويشتبك مع الشرطة ويتسبب بشكل أو بآخر في خروج رجال الشرطة من الملعب إذا كان (بعض) قادة الرأي في المريخ (مثل مأمون أبو شيبة) يكتبون كل يوم بمداد التحريض البغيض دون تقدير لخطورة هذه الكتابات المؤذية ودون أن يفهموا أن الكاتب المستنير ليس هو الكاتب المثقف وإنما الكاتب (الواعي).
مأمون أبو شيبة المتخصص في إغتيال شخصية الحكام وبصورة مملة أصبح متخصصاً في الآونة الأخيرة في تحريض جماهير المريخ من ناحية وتهديد وإرهاب الإتحاد العام من ناحية أخرى لدرجة أنك تشعر وأنت تقرأ لأبو شيبة بأن الخرطوم على مشارف حرب وأن طائرات العدو الإسرائيلي تحلق فوق سماء العاصمة.. رغم أن القضية لا تخرج عن كونها قضية (كروية).. وهذا في رأيي قمة (عدم الوعي) من أبو شيبة.. وقمة الغفلة.
أنظر عزيزي القاريء ماذا كتب بالأمس (السيد رئيس التحرير) مأمون أبو شيبة في عموده المقروء.. مأمون كتب مهدداً: (نتحداكم ونتحداكم ونتحداكم أن تبرمجوا مباراة المريخ والأمل من جديد فهذا هو حلمنا الذي يفتح لنا الطريق لدك الإمبراطورية الموبوءة بالآفات والحشرات الضارة وتدمير قلاع الظلم وكنس آفاتها وحشراتها إلى مزبلة التاريخ.. فقط ننصحكم أن تبرمجوا مباراة المريخ والأمل على ملعب غير ملعب المريخ وبعدها يمكنكم تلبية رغبة ناس الأمل الفرحانين بمنحهم النقاط الثلاث التي يصدعون بها رؤوس الجميع هذه الأيام وبعدها سيبتلعكم الطوفان).
قبل أن نعلق على كلام أبو شيبة.. لنقرأ له جزء من مقال آخر: (المريخ سئم كل هذا العفن والإستهداف الذي ظل يتعرض له لعشرات السنين وسيكون أهل المريخ سعداء إذا تسببت هذه القضية في نسف الموسم وتدمير وحرق كل الخلايا العفنة في الإتحاد وكنسها إلى مزبلة التاريخ.. الفرصة مواتية فانسفوا الموسم ودمروا الإتحاد يا شعب المريخ).
ويضيف "الفتوة" مأمون أبو شيبة: (والله والله والله يا أهل المريخ لن تفوزوا بأي بطولة لا أفريقية ولا محلية هذا العام طالما سكتم أمام كل هذا الإستهداف المتزايد من قبل الأفاعي الزرقاء في الاتحاد والذي وصل درجة الإستحقار والإستهوان والإستفزاز.. مهزلة الاستئنافات فرصة مواتية لتفجير البركان الاحمر بالانسحاب من الممتاز ونسف الموسم وحرق كل الحشرات السامة والأفاعي الزرقاء).
إذا كان أبو شيبة لا يعلم بأن هذا التحريض الوارد في عموده خطير جداً وقد يثير ويؤثر على الجماهير وبالتالي قد يقود إلى ما لا يُحمد عقباه فهذه مصيبة.. وإذا كان يعلم ورغم ذلك كتب هذا الكلام (غير الموزون) فهذه كارثة.. والكارثة ليست في الكلام غير الموزون الذي كتبه فقط.. الكارثة في أنه ليس مجرد كاتب عادي.. بل ليس مجرد كاتب مرموق.. وإنما رئيس تحرير لصحيفة عريقة.. وهنا أتساءل.. إذا كان رئيس التحرير يكتب مثل هذا الكلام غير المسؤول.. إذا كان رئيس التحرير يتحدث بهذه اللغة العنيفة.. فماذا يفعل المشجع (البسيط) المتعصب؟
المؤكد بالنسبة لي أن مأمون أبو شيبة ليس رئيس تحرير.. مأمون رئيس تحريض (مُركب مكنة) رئيس تحرير.. مأمون مشجع متعصب.. وأخطر شيء هو أن يكون القلم في يد المشجع المتعصب.. والأخطر من ذلك هو أن يكون هذا الشخص قدوة للكثير من القراء (المشجعين).. فعندما يكتب أبو شيبة بهذه اللغة العنيفة في الوقت الذي يحتاج فيه الوسط الرياضي إلى النقد العقلاني الواعي.. وعندما يطلق التهديدات ويُحرض (شعب المريخ) ويطلب منه تدمير الإتحاد فيجب أن يضع الجميع أياديهم على قلوبهم.
لماذا يضع الجميع أياديهم على قلوبهم؟... الجواب بسيط.. لنفرض أن بعض المشجعين البسطاء قرأوا كلام أبو شيبة عن الظلم والإستهداف الذي يجده المريخ من الاتحاد ثم قرأوا مطالبته لشعب المريخ (بتدمير الإتحاد) وفهموا كلمة (تدمير) بصورة (مؤذية) بغض النظر عن نية الكاتب.. وهذا الفهم المؤذي قد يترسخ في أذهان المشجعين مع ورود عبارات في أعمدة أبو شيبة من شاكلة دك الإمبراطورية الموبوءة بالآفات والحشرات.. تدمير قلاع الظلم.. سيبتلعكم الطوفان.. حرق كل الخلايا العفنة.. تفجير البركان الأحمر.. حرق الأفاعي الزرقاء... لنفرض أن إستيعاب القراء كان (مؤذياً) وحدث تجاوز ما.. كيف سيكون (منظر) السيد رئيس التحرير؟
مأمون أبو شيبة قال متحدياً (المريخ لن يلعب المباراة ولو انطبقت السماء على الارض).. وأنا أقول كرة القدم في السودان لن تتطور طالما أن العقلية التي تقود الرأي مثل عقلية أبو شيبة وطالما أن هناك كتابات تدعو إلى العنف في الوقت الذي يتفرج فيه المسؤولين على نوعية هذه الكتابات الخطيرة دون توجيه صوت اللوم ولفت النظر.. علماً بأن كتابات أبو شيبة مجرد أنموذج.. فحالياً أغلب الكتابات المريخية تدعو إلى العنف ولو بصورة غير مباشرة والغريب أن هؤلاء الصحفيين يعلمون تماماً أن ما حدث قبل سنوات في بورسعيد قد يتكرر في السودان بل أن مؤشراته بدأت في الظهور من خلال مباراة المريخ ومريخ الفاشر ومباراة شباب الهلال والمريخ.. ولكنه التعصب.. تعصب مقترن بعدم وعي مقترن بغفلة.
صباح الخير بالليل
يقول الكاتب الكبير حسن المستكاوي (نحن نلعب في الحرب ونحارب في اللعب).. وبالفعل ما يحدث الآن في الوسط الرياضي عبارة عن حرب في اللعب.
لا أدافع عن الإعلام الهلالي ولكن الإعلام الأزرق به (بعض) العقلاء الذين يقفون مع الحق وأذكر انه عندما خرج هيثم مصطفى من النص وجد إنتقادات قوية من بعض الأقلام (من بينها هذا القلم) رغم أن هيثم كان قائداً للهلال.. وعندما إعتدى المدينة على الحكم سارع كُتاب المريخ لتبرئة المدينة لدرجة اننا لم نقرأ حرفا واحدا يدين سلوك اللاعب الذي إعتدى على الحكم المساعد بالبونية.. لكمة المدينة لم تسقط الحكم لكنها أسقطت الإعلام الاحمر.. والمؤكد أنه ولولا بعض من خجل لكتبت صحف المريخ بالبنط العريض: (لكماتك عندنا مغفورة).
أكرم حماد
أبو شيبة.. رئيس تحرير أم رئيس تحريض؟
طبيعي أن يقتحم جمهور المريخ ملعب دار الرياضة بأم درمان ويعتدي على حكم مباراة الهلال والمريخ في دوري الشباب وطبيعي أن يقتحم قبل ذلك ذات الجمهور ملعب مباراة المريخ ومريخ الفاشر ويشتبك مع الشرطة ويتسبب بشكل أو بآخر في خروج رجال الشرطة من الملعب إذا كان (بعض) قادة الرأي في المريخ (مثل مأمون أبو شيبة) يكتبون كل يوم بمداد التحريض البغيض دون تقدير لخطورة هذه الكتابات المؤذية ودون أن يفهموا أن الكاتب المستنير ليس هو الكاتب المثقف وإنما الكاتب (الواعي).
مأمون أبو شيبة المتخصص في إغتيال شخصية الحكام وبصورة مملة أصبح متخصصاً في الآونة الأخيرة في تحريض جماهير المريخ من ناحية وتهديد وإرهاب الإتحاد العام من ناحية أخرى لدرجة أنك تشعر وأنت تقرأ لأبو شيبة بأن الخرطوم على مشارف حرب وأن طائرات العدو الإسرائيلي تحلق فوق سماء العاصمة.. رغم أن القضية لا تخرج عن كونها قضية (كروية).. وهذا في رأيي قمة (عدم الوعي) من أبو شيبة.. وقمة الغفلة.
أنظر عزيزي القاريء ماذا كتب بالأمس (السيد رئيس التحرير) مأمون أبو شيبة في عموده المقروء.. مأمون كتب مهدداً: (نتحداكم ونتحداكم ونتحداكم أن تبرمجوا مباراة المريخ والأمل من جديد فهذا هو حلمنا الذي يفتح لنا الطريق لدك الإمبراطورية الموبوءة بالآفات والحشرات الضارة وتدمير قلاع الظلم وكنس آفاتها وحشراتها إلى مزبلة التاريخ.. فقط ننصحكم أن تبرمجوا مباراة المريخ والأمل على ملعب غير ملعب المريخ وبعدها يمكنكم تلبية رغبة ناس الأمل الفرحانين بمنحهم النقاط الثلاث التي يصدعون بها رؤوس الجميع هذه الأيام وبعدها سيبتلعكم الطوفان).
قبل أن نعلق على كلام أبو شيبة.. لنقرأ له جزء من مقال آخر: (المريخ سئم كل هذا العفن والإستهداف الذي ظل يتعرض له لعشرات السنين وسيكون أهل المريخ سعداء إذا تسببت هذه القضية في نسف الموسم وتدمير وحرق كل الخلايا العفنة في الإتحاد وكنسها إلى مزبلة التاريخ.. الفرصة مواتية فانسفوا الموسم ودمروا الإتحاد يا شعب المريخ).
ويضيف "الفتوة" مأمون أبو شيبة: (والله والله والله يا أهل المريخ لن تفوزوا بأي بطولة لا أفريقية ولا محلية هذا العام طالما سكتم أمام كل هذا الإستهداف المتزايد من قبل الأفاعي الزرقاء في الاتحاد والذي وصل درجة الإستحقار والإستهوان والإستفزاز.. مهزلة الاستئنافات فرصة مواتية لتفجير البركان الاحمر بالانسحاب من الممتاز ونسف الموسم وحرق كل الحشرات السامة والأفاعي الزرقاء).
إذا كان أبو شيبة لا يعلم بأن هذا التحريض الوارد في عموده خطير جداً وقد يثير ويؤثر على الجماهير وبالتالي قد يقود إلى ما لا يُحمد عقباه فهذه مصيبة.. وإذا كان يعلم ورغم ذلك كتب هذا الكلام (غير الموزون) فهذه كارثة.. والكارثة ليست في الكلام غير الموزون الذي كتبه فقط.. الكارثة في أنه ليس مجرد كاتب عادي.. بل ليس مجرد كاتب مرموق.. وإنما رئيس تحرير لصحيفة عريقة.. وهنا أتساءل.. إذا كان رئيس التحرير يكتب مثل هذا الكلام غير المسؤول.. إذا كان رئيس التحرير يتحدث بهذه اللغة العنيفة.. فماذا يفعل المشجع (البسيط) المتعصب؟
المؤكد بالنسبة لي أن مأمون أبو شيبة ليس رئيس تحرير.. مأمون رئيس تحريض (مُركب مكنة) رئيس تحرير.. مأمون مشجع متعصب.. وأخطر شيء هو أن يكون القلم في يد المشجع المتعصب.. والأخطر من ذلك هو أن يكون هذا الشخص قدوة للكثير من القراء (المشجعين).. فعندما يكتب أبو شيبة بهذه اللغة العنيفة في الوقت الذي يحتاج فيه الوسط الرياضي إلى النقد العقلاني الواعي.. وعندما يطلق التهديدات ويُحرض (شعب المريخ) ويطلب منه تدمير الإتحاد فيجب أن يضع الجميع أياديهم على قلوبهم.
لماذا يضع الجميع أياديهم على قلوبهم؟... الجواب بسيط.. لنفرض أن بعض المشجعين البسطاء قرأوا كلام أبو شيبة عن الظلم والإستهداف الذي يجده المريخ من الاتحاد ثم قرأوا مطالبته لشعب المريخ (بتدمير الإتحاد) وفهموا كلمة (تدمير) بصورة (مؤذية) بغض النظر عن نية الكاتب.. وهذا الفهم المؤذي قد يترسخ في أذهان المشجعين مع ورود عبارات في أعمدة أبو شيبة من شاكلة دك الإمبراطورية الموبوءة بالآفات والحشرات.. تدمير قلاع الظلم.. سيبتلعكم الطوفان.. حرق كل الخلايا العفنة.. تفجير البركان الأحمر.. حرق الأفاعي الزرقاء... لنفرض أن إستيعاب القراء كان (مؤذياً) وحدث تجاوز ما.. كيف سيكون (منظر) السيد رئيس التحرير؟
مأمون أبو شيبة قال متحدياً (المريخ لن يلعب المباراة ولو انطبقت السماء على الارض).. وأنا أقول كرة القدم في السودان لن تتطور طالما أن العقلية التي تقود الرأي مثل عقلية أبو شيبة وطالما أن هناك كتابات تدعو إلى العنف في الوقت الذي يتفرج فيه المسؤولين على نوعية هذه الكتابات الخطيرة دون توجيه صوت اللوم ولفت النظر.. علماً بأن كتابات أبو شيبة مجرد أنموذج.. فحالياً أغلب الكتابات المريخية تدعو إلى العنف ولو بصورة غير مباشرة والغريب أن هؤلاء الصحفيين يعلمون تماماً أن ما حدث قبل سنوات في بورسعيد قد يتكرر في السودان بل أن مؤشراته بدأت في الظهور من خلال مباراة المريخ ومريخ الفاشر ومباراة شباب الهلال والمريخ.. ولكنه التعصب.. تعصب مقترن بعدم وعي مقترن بغفلة.
صباح الخير بالليل
يقول الكاتب الكبير حسن المستكاوي (نحن نلعب في الحرب ونحارب في اللعب).. وبالفعل ما يحدث الآن في الوسط الرياضي عبارة عن حرب في اللعب.
لا أدافع عن الإعلام الهلالي ولكن الإعلام الأزرق به (بعض) العقلاء الذين يقفون مع الحق وأذكر انه عندما خرج هيثم مصطفى من النص وجد إنتقادات قوية من بعض الأقلام (من بينها هذا القلم) رغم أن هيثم كان قائداً للهلال.. وعندما إعتدى المدينة على الحكم سارع كُتاب المريخ لتبرئة المدينة لدرجة اننا لم نقرأ حرفا واحدا يدين سلوك اللاعب الذي إعتدى على الحكم المساعد بالبونية.. لكمة المدينة لم تسقط الحكم لكنها أسقطت الإعلام الاحمر.. والمؤكد أنه ولولا بعض من خجل لكتبت صحف المريخ بالبنط العريض: (لكماتك عندنا مغفورة).
بالقعل أنت تدق ناقوس الخطر لكن أسمح لي بأن الأستاذ أبو شيبة معه ألف حق لأن ما يحدث للزعيم من مؤامرات فاق الحد ولابد من وضع حد لها
وبسألك ببراءة شديد لكمة الحكم الجزائري برضها مغفورة عندكم لماذا لم تعلقوا عليها حتى الآن في فضحية قارية مدوية؟؟؟؟؟
فعﻵ انا ما قرأت قلم احمر ينتقد المدينه في البونيه
لافض فوك
لقد اسمعت اذ ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
هذا المعتوه الذي بصف الناس بأنهم حشرات وبأنهم (عفن) وحيات وعقارب لا ينطلق الا من باطنه القذر فكل اناء بما فيه ينضح
اعلم انك قد اصبت كبد الحقيقه بينمايعمل اخرون علي قتل كل حقيقه لحجب ضؤ الشمس بأيديهم القذرة
انا لا ألوم امثال هذا (المحرض) فقط اقول له ان الفتنة نائمه لعن الله من ايقظها واقول له انك تسعي لاشعال نار ولكني ابشرك ستكون انت اول من يحترق بها
نعم هو يريد بورسعيد اخري لانه لا يدخل الاستادات (وهو صاحب عاهة (اطرش) ومع ذلك يستقي كل معلوماته من القيل والقال (ولدي في ذلك تجربه شخصيه معه عندما كنت حكماً بأتحاد الخرطوم)
ليس له معرفه بأبسط قوانين لعبة كرة القدم ومع ذلك فلا يكتب الا عن ظلم الحكام لناديه وهو خط انتهجه منز بدايات دخوله لعالم الصحافه والذي للاسف ابوابه مشرعه لكل عاطل من موهبه وكل ارزقي الا من رحم ربي
ولانه ليس من اصحاب الافكار والمبادئ والقيم والمثل اخطت خط الاساءات والتجريح والتحريض لانها تجد قبولاً عند عدد ليس بالقليل من اصحاب النفوس المريضه امثاله
يقع اللوم علي مجلس الصحافه والمطبوعات الذي يسمح ببث مثل هذه السموم هذه الترهات والفتن حتي تقع الكارثه وعندها يبدأ التملص والنكران وتحوير وتحويل الخطاب
جماهير المريخ وعلي مر الازمان كانت متفلته منز عهد السلك الشائك في سبعينبات القرن الماضي وحتي ثورة اخراج الشرطه بواسطة قادة الشرطة من المريخيين الذين علي رأس ادارة المريخ ومن بعدها احداث دار الرياضه فإذا وجدوا من يصب لهم الزيت علي النار امثال هذا المعتوه ولا اقول المتصابي فإنهم حتماً سيحدثون كارثه وسيكونون هم ضحاياها سينجو منها الذي يكتب من داره بعيداً عن الجمهور
ما زلت اقول للمقربين مني ان حادثة مقتل الصحفي التنزاني (وكنت حضوراًمن داخل الاستاد بل ثريباً جداً من الحدث) كنت اقول لهم انها كانت بفعل تحريض بغيض سمعته بأذني من بعض من كانوا حضوراً لتلك الفتنه ولكني ايضاً احمل ابوشيبه جزءاً من وزرها لانه ساعتها كان ومازال يكتب عن ظلم الحكام للمريخ حتي قبل ان تلعب المباراريات
الا هل بلغت اللهم فاشهد
(2 ) علي المجلس القومي للصحافة والمطبوعات ، وعلي نقابة الصحفيين أن تطلع بواجبها علي الوجه الأكمل تجاه هذه الصحيفة ( الصدأ) ، هؤلاء الناس يريدون زيادة مبيعاتهم لا يهمهم أمن البلد واستقراره
لانملك الا ان نسأل الله له الهداية ولنا الصبر على جهل الشيوخ امثاله
شكراً اكرم حماد الذي استطاع الدخول بشجاعة ولفت الانتباه الي الخطر أو الكارثه القادمه بسبب الرعونه التي يكتب بها معظم كتاب المريخ وخاصة أبوشيبه ...أبو شيبه يعرف أن ما يكتبه خطأ ولكنه ينظر الي التوزيع أكثر من الأخلاق ..السبب الثاني هو عدم مقدرة أعلام المريخ لنقد ما يجري في النادي خوفا من جمال أو خوفا من ذهابه..الثالثه إظهار الاتحاد بصورة المحابي للهلال لتغطية أخطاء اسامه وأعوانه. ..يجب علي الجميع تعرية الخطأ وعدم الالتفات الي حق الزماله أو العلاقه ال...وحتي كتاب الهلال الذين يسيؤون للآخر يجب محاربتهم فالرياضيه مكان للتسامح....في نادي المريخ الكل يتشابه الاداره...الصحافه...الجمهور. ...الي اين يتجه هذا النادي في وجود متوكل واو شيبه.,
أرى تحت الرماد وميض نارٍ ******وأخشى أن يكون لها ضراما
شكرا على المقال المفيد، لقد حاولت كرارا ومرارا في منتدى كورة لفت النظر إلى عواقب ما يكتبه ابو شيبة، ولكن مشرفي المنتدى هداهم الله لا ادري السبب الذي يحجبون به مشاركاتي والتي معظمها عن هذا الكاتب المتهور.
أرجوا ان يجد كلامك طريقه إلى المسؤولين الذين بإمكانهم تقريع ابو شيبة، وحثه على ترك هذه الفتن المدمرة.
بحكمة الشيوخ و رزانة المسنين , ولكنه يتصرف تصرفات ابن العشرين , نسال الله ان يرد له عقله