منتخبنا الأولمبي والتحدي الأصعب..!!
* مكالمة طويلة جمعتني بالكابتن حمدان حمد المستشار الفني لمنتخبنا الأولمبي كان محور الحديث فيها مباراة اليوم المرتقبة أمام تونس في إياب الدور الثاني للتصفيات الأفريقية المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو..!!
* تحدث حمدان برؤية فنية ثاقبة وأكد على صعوبة اللقاء خاصة لأنه يقام على أرضنا ووسط جماهيرنا ما معناه أن تسجيل الفريق الضيف لهدف من شأنه أن يربك كل الحسابات ويؤثر على النفسيات ويباعد بيننا والوصول للمرحلة التالية..!!
* تناول المستشار الفني للأولمبي الدور الكبير للحالة النفسية للاعبين وأثرها المباشر في تحقيق الانتصار وبالعدد المطلوب من الأهداف اليوم، وأبان أنهم في الجهاز الفني عملوا على تهيئة اللاعبين بالصورة النفسية المثالية..!!
* رسم حمدان خطة المنتخب في اللقاء الصعب، وأكد أنهم سيعملون على الاستفادة من ارتفاع درجات الحرارة واستغلال تأثر الضيوف لتسجيل هدف مبكر يعادل تأخرهم في جولة الذهاب بتونس وبعدها تتبدل الإستراتيجية على حسب المعطيات الجديدة..!!
* الحقيقة أن كلمات الكابتن حمدان حمد سارت في نفس الاتجاه المنطقي الذي يجب أن يتعامل به الجميع مع أهمية وصعوبة المواجهة الحاسمة، بدليل أنه لم يخفِ أو ينكر قوة منتخب تونس الذي فيما يبدو أنه تفاجأ بمستوى منتخبنا في اللقاء الأول..!!
* ولأن المدير الفني للضيوف ماهر الكنزاري وقف على وضعية منتخبنا فإنه لن يدخر جهداً في سبيل التعامل بالحذر المطلوب، بل لا نستبعد أن يبدأ اللقاء مهاجماً لأجل تسجيل هدف يحبط به لاعبينا والجماهير..!!
* وبمثلما نجح منتخبنا في تسيير الأمور في لقاء الذهاب الأسبوع الماضي ومضى به بالتعادل حتى الدقيقة قبل الأخيرة يمكن لصغار نسور قرطاج فعل ذات الشيء في لقاء اليوم وربما تكون درجة تركيزهم أكبر في المرتدات ويحدث ما نخشاه..!!
* ولأن لكل مباراة ظروفها فإننا نطالب لاعبينا بالتركيز منذ اللحظة الأولى وحتى الأخيرة مع ضرورة السعي للاستفادة من كل الفرص وترجمتها إلى أهداف خاصة وأن الفريق الضيف لن يفقد الأمل حتى ولو تقدمنا عليه بهدفين نظيفين..!!
* إنها معادلة بالجد صعبة وتفاصيلها معقدة وتحتاج لأسلوب خاص من جانب اللاعبين والجهاز الفني بقيادة الكابتن الديبة، إلى جانب الدور الكبير الذي ينتظر جماهير الأبيض الوفية التي نتوقع أن تقوم بدورها المباشر في قيادة رفاق نصر الدين للمرحلة التالية..!!
* على لاعبينا أن يتذكروا تحقيق حلم الوصول لمسرح نهائيات الأولمبياد يبقى مرهوناً بفوزهم الذي يعبر بهم للمرحلة التالية، وبالتالي يقربهم من تحقيق غايتهم الكبرى التي سيكتبها الانتصار اليوم بأحرف من نور في ذاكرة الكرة السودانية..!!
* نتمناه فوزاً سودانياً باهراً، بإذن الله، يؤهل منتخبنا إلى المرحلة الأخيرة من التصفيات الأفريقية حتى يواصل رحلته الصعبة إلى ريو دي جانيرو ليكون التفكير بعدها في كيفية تجاوز آخر العتبات أمام المغرب..!!
* تخريمة أولى: فوز بلاتر للمرة الخامسة برئاسة الفيفا، رغم الضجيج الذي أحدثه المرشح الأردني الأمير علي بن الحسين، انطبق عليه المثل القائل (أسمع ضجيجاً ولا أرى طحناً).. (الطحن) الحقيقي سيبدأ بعد حين..!!
* تخريمة ثانية: لا ننكر أن هنالك العديد من قضايا الفساد أزكمت رائحتها أنوف الجميع، وبذات المستوى فإن بلاتر، شأنه شأن قادة اتحادنا العام لا ولن يذهب إلاّ بعدما يقتنع هو بالرحيل..!!
* تخريمة ثالثة: اتحادنا العام يكافئ اتحاد مدني بنجيل صناعي على الرغم من أن المدينة تنتمي للجزيرة (الخضراء).. وما عارف ناس نيالا والفاشر يعملوا شنو..؟!!
* مكالمة طويلة جمعتني بالكابتن حمدان حمد المستشار الفني لمنتخبنا الأولمبي كان محور الحديث فيها مباراة اليوم المرتقبة أمام تونس في إياب الدور الثاني للتصفيات الأفريقية المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو..!!
* تحدث حمدان برؤية فنية ثاقبة وأكد على صعوبة اللقاء خاصة لأنه يقام على أرضنا ووسط جماهيرنا ما معناه أن تسجيل الفريق الضيف لهدف من شأنه أن يربك كل الحسابات ويؤثر على النفسيات ويباعد بيننا والوصول للمرحلة التالية..!!
* تناول المستشار الفني للأولمبي الدور الكبير للحالة النفسية للاعبين وأثرها المباشر في تحقيق الانتصار وبالعدد المطلوب من الأهداف اليوم، وأبان أنهم في الجهاز الفني عملوا على تهيئة اللاعبين بالصورة النفسية المثالية..!!
* رسم حمدان خطة المنتخب في اللقاء الصعب، وأكد أنهم سيعملون على الاستفادة من ارتفاع درجات الحرارة واستغلال تأثر الضيوف لتسجيل هدف مبكر يعادل تأخرهم في جولة الذهاب بتونس وبعدها تتبدل الإستراتيجية على حسب المعطيات الجديدة..!!
* الحقيقة أن كلمات الكابتن حمدان حمد سارت في نفس الاتجاه المنطقي الذي يجب أن يتعامل به الجميع مع أهمية وصعوبة المواجهة الحاسمة، بدليل أنه لم يخفِ أو ينكر قوة منتخب تونس الذي فيما يبدو أنه تفاجأ بمستوى منتخبنا في اللقاء الأول..!!
* ولأن المدير الفني للضيوف ماهر الكنزاري وقف على وضعية منتخبنا فإنه لن يدخر جهداً في سبيل التعامل بالحذر المطلوب، بل لا نستبعد أن يبدأ اللقاء مهاجماً لأجل تسجيل هدف يحبط به لاعبينا والجماهير..!!
* وبمثلما نجح منتخبنا في تسيير الأمور في لقاء الذهاب الأسبوع الماضي ومضى به بالتعادل حتى الدقيقة قبل الأخيرة يمكن لصغار نسور قرطاج فعل ذات الشيء في لقاء اليوم وربما تكون درجة تركيزهم أكبر في المرتدات ويحدث ما نخشاه..!!
* ولأن لكل مباراة ظروفها فإننا نطالب لاعبينا بالتركيز منذ اللحظة الأولى وحتى الأخيرة مع ضرورة السعي للاستفادة من كل الفرص وترجمتها إلى أهداف خاصة وأن الفريق الضيف لن يفقد الأمل حتى ولو تقدمنا عليه بهدفين نظيفين..!!
* إنها معادلة بالجد صعبة وتفاصيلها معقدة وتحتاج لأسلوب خاص من جانب اللاعبين والجهاز الفني بقيادة الكابتن الديبة، إلى جانب الدور الكبير الذي ينتظر جماهير الأبيض الوفية التي نتوقع أن تقوم بدورها المباشر في قيادة رفاق نصر الدين للمرحلة التالية..!!
* على لاعبينا أن يتذكروا تحقيق حلم الوصول لمسرح نهائيات الأولمبياد يبقى مرهوناً بفوزهم الذي يعبر بهم للمرحلة التالية، وبالتالي يقربهم من تحقيق غايتهم الكبرى التي سيكتبها الانتصار اليوم بأحرف من نور في ذاكرة الكرة السودانية..!!
* نتمناه فوزاً سودانياً باهراً، بإذن الله، يؤهل منتخبنا إلى المرحلة الأخيرة من التصفيات الأفريقية حتى يواصل رحلته الصعبة إلى ريو دي جانيرو ليكون التفكير بعدها في كيفية تجاوز آخر العتبات أمام المغرب..!!
* تخريمة أولى: فوز بلاتر للمرة الخامسة برئاسة الفيفا، رغم الضجيج الذي أحدثه المرشح الأردني الأمير علي بن الحسين، انطبق عليه المثل القائل (أسمع ضجيجاً ولا أرى طحناً).. (الطحن) الحقيقي سيبدأ بعد حين..!!
* تخريمة ثانية: لا ننكر أن هنالك العديد من قضايا الفساد أزكمت رائحتها أنوف الجميع، وبذات المستوى فإن بلاتر، شأنه شأن قادة اتحادنا العام لا ولن يذهب إلاّ بعدما يقتنع هو بالرحيل..!!
* تخريمة ثالثة: اتحادنا العام يكافئ اتحاد مدني بنجيل صناعي على الرغم من أن المدينة تنتمي للجزيرة (الخضراء).. وما عارف ناس نيالا والفاشر يعملوا شنو..؟!!