لماذا يجاهر الاتحاد السودانى بمساندة بلاتر فى وقت تحاصره تهمة الفساد
اليوم تنعقد الجمعية العمومية للاتحاد الدولى لكرة القدم وسط مفاجاءات
بالغة الخطورة حيث حاصرت تهم الرشوة والفساد بلاتر على كل المستويات
الرسمية والرياضية بعد ان بلغ الامر ان يتم اعتقال اكبر رجالات بلاتر
اللذين ظلوا مفاتيحه فى الاساليب الفاسدة التى اشتهر بها منذ اول دورة له
الا انها لم تصل درجة القبض على اهم عناصره وتوجيه تهم الفساد والرشوة
لهم علانية قبل يوم من انعقاد الجمعية العمومية كما حدث هذه المرة مما
ضيق الخناق على بلاتر وهو يبحث عن مخرج له من تهمة الفساد التى حاصرته
بعنف هذه المرة بعد ان نجخ فى تخطى الاتهامات التى لاحقته فى اكثر من
جمعبة كان اخرها ادانة اكبر قادة حملاته الانتخابية بن همام القطرى الا
انه نجح فى ان يحمل المسئولية له وحده وان يبرئ ساحته بالرغم من انه
المستفيد الاول من خدماته بعد ان اثبتها عليه بلاترنفسه عندما طرح بن
همام نفسه منافسا له ونسى بلاتر ان ادانة بن همام ترتد له بحكم انه كان
سمساره فى الجمعيات التى حقق فيها فوزه من قبل ان يختصما
ولكن الوضع اختلف هذه المرةبعد ان تخطت تهم الفساد القيل والقال لاعتقال
اكبر اعوانه المتورطين فى تهم الرشوة والفساد واللذين ظلوا قادة معاركه
الانتخابية الامر اللذى وضعه فى مواجهة ظرف صعب يتهدده وان نجح فى فرض
نفسه رئيسا للفيفا بذات الاسلوب فان تصاعد هذه القضايا سوف ينتهى حتما
بتوجيه الاتهامات مباشرة له بعدان اصبح الفساد كتابا مفتوحا امام الاجهزة
العدلية
فطوال السنوات الماضية كانت الاتهامات تلاحق تحديدا الكثير من اتحادات
دول الكونكاكاف وافريقيا واسيا لهذا لم يكن غريبا ان تحاصر الاتهامات
اليوم مسئولى الفيفا المشرفين على دول الكونكاكاف التى تخضع اليوم
للتحقياقات وللتفتيش ولا يستبعد ان تمتد الاجراءات لافريقيا واسيا بعد
ان اصبح ملف الفساد مفتوح قانونا خيث تصاعدت الاتهامات للعديدين من
القيادات فى الشان الدولى بالثراء من الفساد والتلاعب فى اكبر منظمة
رياضية دولية والاتحادات المنضوية تحتها
وفيما بدا مسعى بلاتر لان يبرئ ساحته بالتهرب من ان يكون طرفا فى الفساد
الا انه يصعب عليه هذه المرة ان يفلت كما فعل فى ملف بن همام لان الوضع
بلع مرحلة الاتهامات الرسمية والتحقيقات العدلية من جهات لا تعرف
المحسوبية ولقد بلغ الامر ان اعلنت قناة سكاى نيوز العربية ان
السلطات السوسيرية منعت كل السويسريين العاملين بالفيفا بمن فيهم
جوزيف بلاتر من السفر خارج البلاد كما ان منظمة الشفافية الدولية
طالبت رئيس الاتحاد الدولى بلاتر بالانسحاب من الانتخابات لانه وايا كانت
المبررات لا يمكن ان يكون بعيدا عن هذا الفساد واهم معاونيه لسنوات رهن
الاعتقال والتحقيقات فهو المستفيد الاول من فساد معاونيه فكيف يكون براء
فبلاتر وايا كانت نتائج انتخبات اليوم لو تمت ولم تؤجل فلقد اصبخ فساده
ملفا مفتوحا على الصعيد الرسمى والعالمى حيث تكشفت اليوم ماسبق و اشار
اليه الكاتب ديفيد والوب فى كتابه (كيف سرقوا اللعبة) على اثر اول فوز
لبلاتر فى اول دورة له فى مواجهة رئيس الاتحاد الاوربى يوهانسون حيث لم
تسلم يومها التهم من ملاحقة الكثير من الاتحادات الافريقية وامريكا
الجنوبية واللاتينية فى معركته التى قادها يومها امراء عرب
حقيقة تحت ظل هذا الوضع اللذى يحاصر بلاتر و مناصريه فان الابرياء
منهم لن يفلتوا من الشكوك حولهم لهذا لم افهم تحت هذه الظروف ان يبادر
الاتحاد السودانى نفسه ليعلن قادته مساندتهم لبلاتر ان صح ما رددته بعض
الصحف وهو شان خاص بهم يملكون ان يمارسوه فى التصويت اللذى يجرى سريا
فما هو السبب اللذى يدفع قادة الاتحاد االسودانى لان يجاهروا علانية
بمساندته والاتحاد يملك ان يساند من يراه دون ضوضاء وفى سرية تامة فما
هو دافع المجاهرة بموقفه وسط هذه الاجواء المثيرة للجدل وهو ما لا مبرر
له فما اللذى قصد قادة الاتحاد ان يقولوه باعلان مساندتهم لبلاتر ان صح
ما نشرته الصحف فمن اللذى سالهم عن موقفهم وهو شان خاص بهم لهم ان
يمارسوه فى سرية تامة لهذا فان الاتحاد اقحم نفسه فى موقف لا حاجة له به
اللهم الا اذا كان هناك ما يبرره ولا نعلمه
خارج النص:
تحباتى شوقى اولا اشراك الفريق لستة لاعبين فى بداية المباراة لايعنى
انه لا يملك ان يسجل اكثر من سته لانه يمكن ان يبد بسبعة وثمانية وفى
هذه الحالة فانه لن يلعب بثمانية اجانب حتى لو استبدل ثلاثة وطنيين
بثلاثة اجانب كما انه ليس ملزم بان يلعب بثمانية اجانب لان غير مفروض
على جهازه الفنى ان يستبدل ثلاثة وطنيين بثلاثة اجاب حيث انه يملك ان
يستبدل اجنبى بلاعب وطنى وبهذا برتفع بعدد الوطنيي لتسعة لو انه استبيد
ثلاثة اجانب بثلاثة وطنيين فاللائحة تركت الامر للجهاز الفنى حسب اللعب
ومع ذلك لوعملنا بالحد الادنى ستة لاعبين فمعنى هذا ان 12 لاعب يمثلون
اكثر من نصف المنتخب الوطنى اليس من المصلحة ان يلعب النصف الثانى
للاندية الاخرى ختى يرتفع مستوى الدورى بدلا من تكدسهم فى مقاعد
الاحتياطى
واما سؤلك ان القمة لن تسجل ثمانية بمستوى عالى فهذه مشكلة الاندية واذا
فعلنا شروط منح الاقامة حسب الكفاءة الفنيىة فالدولة تملك اذن ان يكون
المستوى مميز والا فانها لا تسمح بالاقامة وبهذا نضمن مستوى الاجانب اما
حكاية المنتخب يواجهة ازمة خراس فانه يواجهها حاليا لان حراسه فى مقاعد
الاحتياطى ولوشاركوا سيواجهوا خصوم ضعاف ابعكس ما لو كانوا فى الاندية
غيرالقمة وواجهوا فرقها القوية المدعومة بالاجانب فلكان لناحراس مختبرين
ومحتكين بخصوم اقوياء اما بالنسبة لمخاوفك من ان يكون كل الحراس اجانب
معك ولكنى قلت ان االاتحاد يسم بتسجيل الحراس الاجانب للفرق الاربعة
التى تتاهل فى الموسم للمشاركات الخارجية ولموسم واحد وبهذا لن يزيد
عددهم عن اربعة اما اشارتك لان دول كثيرة تقيد عدد الاجاتب بثلاثة فهذا
صحيح وكلها مخالفة للوائح ومع هذا قد يكون دوريها قوى وليس ضعيف مثل
الدورى السودانى
شكرا ابوقصى اتفق معك لو كان عندنا دورى محلى بقوة المانيا وايطاليا ولكن
دورينا اى كلام لهذا لا ثمرة منه ونريدالاجاتب لرفع مستوى الدورى كما
اننا ليس لدينا محترفين سودانيين فى دول اوربا فكيف ومن اين اذن يكوون
لنا منتخب وطنى قوى فالدورى القوى والاحتكاك مع اجانب ضرورى ليكون لنا
منتخب قوى ودعنى اذكرك فالسودان حقق كاس افريقيا سنة 70 وتاهل للاولمبياد
ميونخ 72 ولكن لو عدنل لتلك الفترة فالدورى المحلى كان قوى والدليل ان
المنتخبات ضمت بجانب الهلال المريج لاعبين من التحرير والنيل وبرى
والاهلى ومن اندية مدنى بل بعضها شاركم بثلاثة لاعبين واكثر واهم من هذا
فبجانب قوة الدورى وقتها كان السودان يستقبل منذ الخمسينات وحتى الستينات
اندية خارجية قوية مثل الهونفيد المجرى والرد استار وغيرها التى تملك اهم
نجوم لعالم لهذا كان نتاج الدورى القوى والاحتكاك القوى بالاجانب مكسب
للمنتخب الوطنى وهذا وحده يكفى
خلاصة القول شكرا لكم لقد قتلنا الموضوع بخثا فى حوار لكم الفضل فيه
وكانت له ثمرة ايجابية فى بلورة المقترحات التى تصب لصالح الكرة
السودانية من الجانبين لو فعلت وشكرا
اليوم تنعقد الجمعية العمومية للاتحاد الدولى لكرة القدم وسط مفاجاءات
بالغة الخطورة حيث حاصرت تهم الرشوة والفساد بلاتر على كل المستويات
الرسمية والرياضية بعد ان بلغ الامر ان يتم اعتقال اكبر رجالات بلاتر
اللذين ظلوا مفاتيحه فى الاساليب الفاسدة التى اشتهر بها منذ اول دورة له
الا انها لم تصل درجة القبض على اهم عناصره وتوجيه تهم الفساد والرشوة
لهم علانية قبل يوم من انعقاد الجمعية العمومية كما حدث هذه المرة مما
ضيق الخناق على بلاتر وهو يبحث عن مخرج له من تهمة الفساد التى حاصرته
بعنف هذه المرة بعد ان نجخ فى تخطى الاتهامات التى لاحقته فى اكثر من
جمعبة كان اخرها ادانة اكبر قادة حملاته الانتخابية بن همام القطرى الا
انه نجح فى ان يحمل المسئولية له وحده وان يبرئ ساحته بالرغم من انه
المستفيد الاول من خدماته بعد ان اثبتها عليه بلاترنفسه عندما طرح بن
همام نفسه منافسا له ونسى بلاتر ان ادانة بن همام ترتد له بحكم انه كان
سمساره فى الجمعيات التى حقق فيها فوزه من قبل ان يختصما
ولكن الوضع اختلف هذه المرةبعد ان تخطت تهم الفساد القيل والقال لاعتقال
اكبر اعوانه المتورطين فى تهم الرشوة والفساد واللذين ظلوا قادة معاركه
الانتخابية الامر اللذى وضعه فى مواجهة ظرف صعب يتهدده وان نجح فى فرض
نفسه رئيسا للفيفا بذات الاسلوب فان تصاعد هذه القضايا سوف ينتهى حتما
بتوجيه الاتهامات مباشرة له بعدان اصبح الفساد كتابا مفتوحا امام الاجهزة
العدلية
فطوال السنوات الماضية كانت الاتهامات تلاحق تحديدا الكثير من اتحادات
دول الكونكاكاف وافريقيا واسيا لهذا لم يكن غريبا ان تحاصر الاتهامات
اليوم مسئولى الفيفا المشرفين على دول الكونكاكاف التى تخضع اليوم
للتحقياقات وللتفتيش ولا يستبعد ان تمتد الاجراءات لافريقيا واسيا بعد
ان اصبح ملف الفساد مفتوح قانونا خيث تصاعدت الاتهامات للعديدين من
القيادات فى الشان الدولى بالثراء من الفساد والتلاعب فى اكبر منظمة
رياضية دولية والاتحادات المنضوية تحتها
وفيما بدا مسعى بلاتر لان يبرئ ساحته بالتهرب من ان يكون طرفا فى الفساد
الا انه يصعب عليه هذه المرة ان يفلت كما فعل فى ملف بن همام لان الوضع
بلع مرحلة الاتهامات الرسمية والتحقيقات العدلية من جهات لا تعرف
المحسوبية ولقد بلغ الامر ان اعلنت قناة سكاى نيوز العربية ان
السلطات السوسيرية منعت كل السويسريين العاملين بالفيفا بمن فيهم
جوزيف بلاتر من السفر خارج البلاد كما ان منظمة الشفافية الدولية
طالبت رئيس الاتحاد الدولى بلاتر بالانسحاب من الانتخابات لانه وايا كانت
المبررات لا يمكن ان يكون بعيدا عن هذا الفساد واهم معاونيه لسنوات رهن
الاعتقال والتحقيقات فهو المستفيد الاول من فساد معاونيه فكيف يكون براء
فبلاتر وايا كانت نتائج انتخبات اليوم لو تمت ولم تؤجل فلقد اصبخ فساده
ملفا مفتوحا على الصعيد الرسمى والعالمى حيث تكشفت اليوم ماسبق و اشار
اليه الكاتب ديفيد والوب فى كتابه (كيف سرقوا اللعبة) على اثر اول فوز
لبلاتر فى اول دورة له فى مواجهة رئيس الاتحاد الاوربى يوهانسون حيث لم
تسلم يومها التهم من ملاحقة الكثير من الاتحادات الافريقية وامريكا
الجنوبية واللاتينية فى معركته التى قادها يومها امراء عرب
حقيقة تحت ظل هذا الوضع اللذى يحاصر بلاتر و مناصريه فان الابرياء
منهم لن يفلتوا من الشكوك حولهم لهذا لم افهم تحت هذه الظروف ان يبادر
الاتحاد السودانى نفسه ليعلن قادته مساندتهم لبلاتر ان صح ما رددته بعض
الصحف وهو شان خاص بهم يملكون ان يمارسوه فى التصويت اللذى يجرى سريا
فما هو السبب اللذى يدفع قادة الاتحاد االسودانى لان يجاهروا علانية
بمساندته والاتحاد يملك ان يساند من يراه دون ضوضاء وفى سرية تامة فما
هو دافع المجاهرة بموقفه وسط هذه الاجواء المثيرة للجدل وهو ما لا مبرر
له فما اللذى قصد قادة الاتحاد ان يقولوه باعلان مساندتهم لبلاتر ان صح
ما نشرته الصحف فمن اللذى سالهم عن موقفهم وهو شان خاص بهم لهم ان
يمارسوه فى سرية تامة لهذا فان الاتحاد اقحم نفسه فى موقف لا حاجة له به
اللهم الا اذا كان هناك ما يبرره ولا نعلمه
خارج النص:
تحباتى شوقى اولا اشراك الفريق لستة لاعبين فى بداية المباراة لايعنى
انه لا يملك ان يسجل اكثر من سته لانه يمكن ان يبد بسبعة وثمانية وفى
هذه الحالة فانه لن يلعب بثمانية اجانب حتى لو استبدل ثلاثة وطنيين
بثلاثة اجانب كما انه ليس ملزم بان يلعب بثمانية اجانب لان غير مفروض
على جهازه الفنى ان يستبدل ثلاثة وطنيين بثلاثة اجاب حيث انه يملك ان
يستبدل اجنبى بلاعب وطنى وبهذا برتفع بعدد الوطنيي لتسعة لو انه استبيد
ثلاثة اجانب بثلاثة وطنيين فاللائحة تركت الامر للجهاز الفنى حسب اللعب
ومع ذلك لوعملنا بالحد الادنى ستة لاعبين فمعنى هذا ان 12 لاعب يمثلون
اكثر من نصف المنتخب الوطنى اليس من المصلحة ان يلعب النصف الثانى
للاندية الاخرى ختى يرتفع مستوى الدورى بدلا من تكدسهم فى مقاعد
الاحتياطى
واما سؤلك ان القمة لن تسجل ثمانية بمستوى عالى فهذه مشكلة الاندية واذا
فعلنا شروط منح الاقامة حسب الكفاءة الفنيىة فالدولة تملك اذن ان يكون
المستوى مميز والا فانها لا تسمح بالاقامة وبهذا نضمن مستوى الاجانب اما
حكاية المنتخب يواجهة ازمة خراس فانه يواجهها حاليا لان حراسه فى مقاعد
الاحتياطى ولوشاركوا سيواجهوا خصوم ضعاف ابعكس ما لو كانوا فى الاندية
غيرالقمة وواجهوا فرقها القوية المدعومة بالاجانب فلكان لناحراس مختبرين
ومحتكين بخصوم اقوياء اما بالنسبة لمخاوفك من ان يكون كل الحراس اجانب
معك ولكنى قلت ان االاتحاد يسم بتسجيل الحراس الاجانب للفرق الاربعة
التى تتاهل فى الموسم للمشاركات الخارجية ولموسم واحد وبهذا لن يزيد
عددهم عن اربعة اما اشارتك لان دول كثيرة تقيد عدد الاجاتب بثلاثة فهذا
صحيح وكلها مخالفة للوائح ومع هذا قد يكون دوريها قوى وليس ضعيف مثل
الدورى السودانى
شكرا ابوقصى اتفق معك لو كان عندنا دورى محلى بقوة المانيا وايطاليا ولكن
دورينا اى كلام لهذا لا ثمرة منه ونريدالاجاتب لرفع مستوى الدورى كما
اننا ليس لدينا محترفين سودانيين فى دول اوربا فكيف ومن اين اذن يكوون
لنا منتخب وطنى قوى فالدورى القوى والاحتكاك مع اجانب ضرورى ليكون لنا
منتخب قوى ودعنى اذكرك فالسودان حقق كاس افريقيا سنة 70 وتاهل للاولمبياد
ميونخ 72 ولكن لو عدنل لتلك الفترة فالدورى المحلى كان قوى والدليل ان
المنتخبات ضمت بجانب الهلال المريج لاعبين من التحرير والنيل وبرى
والاهلى ومن اندية مدنى بل بعضها شاركم بثلاثة لاعبين واكثر واهم من هذا
فبجانب قوة الدورى وقتها كان السودان يستقبل منذ الخمسينات وحتى الستينات
اندية خارجية قوية مثل الهونفيد المجرى والرد استار وغيرها التى تملك اهم
نجوم لعالم لهذا كان نتاج الدورى القوى والاحتكاك القوى بالاجانب مكسب
للمنتخب الوطنى وهذا وحده يكفى
خلاصة القول شكرا لكم لقد قتلنا الموضوع بخثا فى حوار لكم الفضل فيه
وكانت له ثمرة ايجابية فى بلورة المقترحات التى تصب لصالح الكرة
السودانية من الجانبين لو فعلت وشكرا
أحضر أي مدرب لأي فريق وأعطيه كشف فيه 18 محترف أن تجد لاعب وطنى واحد في المباراة ولو جامل سوف تشاهد لاعب أو لاعبين
لا يمكن وضع المحترفين على الكنبة وإشراك الوطنين التجارب علمتنا
واقولها لك اليوم اذا طبقنا اللائحة الدوليه وفتحتنا باب التسجيل لن تجد لاعب وطنى في القمة.