الوالى الغالى وشبشة !
تمنينا وطالبنا مجلس الهلال باهمية التعاقد مع محترفين افارقة من العيار الثقيل ويعرفون خبايا واسرار اللعب فى ادغال واحراش القارة السمراء لتدعيم خط الهجوم والذى اصبح افقر واضعف خطوط الفريق خلاف الماضى الذى كان يعتبر الخط النارى بوجود عمالقة من المهاجمين الذين يصلون للشباك من انصاف الفرص وكمثال لا الحصر تواليا وبتعاقب الاجيال جكسا و قاقرين والنقر وطاشين ووالى الدين وللحقيقة فان هذا الاخير الذى اختاره الله الي جواره والذى تصادف هذه الايام ذكرى الرحيل المر و هو اخر المهاجمين العمالقة من الوطنيين الذين لعبوا للهلال وحباه الله ميزة التسجيل بالقدم والراس واكد ذلك بيانا بالعمل فى شباك الترجى التونسى العنيد وحارسه المخضرم شكرى الواعر الحارس الذى قاد نسور قرطاج فى المونديال !
{ وعلى صعيد الاجانب فهناك العشرات من المهاجمين الذين لعبوا للهلال ولكن يظل التفرد والتميز للكنغولى زولو المكير القصير والذى اختفى فى ظروف غامضة من الهلال وهو من اكتشافات قاقرين وهناك قودوين النيجيرى وسادومبا الزيمبابوى وهما من اكتشافات الارباب صلاح ادريس وبعدهما اصاب العقم الهجوم الازرق وفشل الوكلاء وحتى السماسرة فى التوصل الى مهاجم صريح يقود الهلال الى منصات دورى الابطال .وحقيقة لم نستطع ان نحكم على الثنائى البرازيلى خاصة بعد التجربة الفاشلة لمواطنهما سيرجيو العجوز والذى غادر غير ماسوف عليه بعد ان تاكد بانه معطوب وشرب الهلال المقلب فيه مؤخرا ويبقى الامل على الفتى الاسمرانى الصغير جوليام لاعب (ريزندى ) البرازيلى ويظل الخوف والهاجس من مواطنه جونيور اندرزيهو والذى حضر بعياله فهل يستطيع ان ينقذ هلاله !
{ نقترح ان يتم اضافة الازرق لاسم المريخ والفريق يقوده فى حراسة المرمى المعز محجوب وفى الارتكاز عمر بخيت وفى الوسط احمد الباشا وفى الهجوم بكرى المدينة وعبده جابر وتراورى ويشرف على الفريق المدرب الفرنسى غارزيتو ويقود التدريب المشجع (لب ) وجميعهم اكتشافات هلالية مية المية وانتهت فترة صلاحياتهم بسيد البلد ومن الطبيعى ان يتحولوا الى العرضة جنوب والحقيقة التى يجب ان تقال بان المريخ لايستطيع ان يتخطى لاعبا هلاليا فى كل موسم تسجيلات صيفا ام شتاء لدرجة جعلتنا نخاف على (عم شبشة ) من المريخ بعد ان عرف طريق الجريف !
آخر الاصداء
{من خلا عادتو قلت سعاتو !
تمنينا وطالبنا مجلس الهلال باهمية التعاقد مع محترفين افارقة من العيار الثقيل ويعرفون خبايا واسرار اللعب فى ادغال واحراش القارة السمراء لتدعيم خط الهجوم والذى اصبح افقر واضعف خطوط الفريق خلاف الماضى الذى كان يعتبر الخط النارى بوجود عمالقة من المهاجمين الذين يصلون للشباك من انصاف الفرص وكمثال لا الحصر تواليا وبتعاقب الاجيال جكسا و قاقرين والنقر وطاشين ووالى الدين وللحقيقة فان هذا الاخير الذى اختاره الله الي جواره والذى تصادف هذه الايام ذكرى الرحيل المر و هو اخر المهاجمين العمالقة من الوطنيين الذين لعبوا للهلال وحباه الله ميزة التسجيل بالقدم والراس واكد ذلك بيانا بالعمل فى شباك الترجى التونسى العنيد وحارسه المخضرم شكرى الواعر الحارس الذى قاد نسور قرطاج فى المونديال !
{ وعلى صعيد الاجانب فهناك العشرات من المهاجمين الذين لعبوا للهلال ولكن يظل التفرد والتميز للكنغولى زولو المكير القصير والذى اختفى فى ظروف غامضة من الهلال وهو من اكتشافات قاقرين وهناك قودوين النيجيرى وسادومبا الزيمبابوى وهما من اكتشافات الارباب صلاح ادريس وبعدهما اصاب العقم الهجوم الازرق وفشل الوكلاء وحتى السماسرة فى التوصل الى مهاجم صريح يقود الهلال الى منصات دورى الابطال .وحقيقة لم نستطع ان نحكم على الثنائى البرازيلى خاصة بعد التجربة الفاشلة لمواطنهما سيرجيو العجوز والذى غادر غير ماسوف عليه بعد ان تاكد بانه معطوب وشرب الهلال المقلب فيه مؤخرا ويبقى الامل على الفتى الاسمرانى الصغير جوليام لاعب (ريزندى ) البرازيلى ويظل الخوف والهاجس من مواطنه جونيور اندرزيهو والذى حضر بعياله فهل يستطيع ان ينقذ هلاله !
{ نقترح ان يتم اضافة الازرق لاسم المريخ والفريق يقوده فى حراسة المرمى المعز محجوب وفى الارتكاز عمر بخيت وفى الوسط احمد الباشا وفى الهجوم بكرى المدينة وعبده جابر وتراورى ويشرف على الفريق المدرب الفرنسى غارزيتو ويقود التدريب المشجع (لب ) وجميعهم اكتشافات هلالية مية المية وانتهت فترة صلاحياتهم بسيد البلد ومن الطبيعى ان يتحولوا الى العرضة جنوب والحقيقة التى يجب ان تقال بان المريخ لايستطيع ان يتخطى لاعبا هلاليا فى كل موسم تسجيلات صيفا ام شتاء لدرجة جعلتنا نخاف على (عم شبشة ) من المريخ بعد ان عرف طريق الجريف !
آخر الاصداء
{من خلا عادتو قلت سعاتو !
