من دعم الحكيم.....الي ريال مدريد !!!
*اتمني ان يكون ما تناقلته وسائل الاعلام عن دعم حكيم امة الهلال السيد /طه علي البشير حقيقة وهو امر ليس بمستغرب بما يملك الرجل من حكمه وسعة افق ومال ومن اوتي هذه فقد اوتي شيئا عظيما وهذا يعني في المقام الاول ان الامور عادت لمجراها الطبيعي الذي خربه اعلام المصالح والتهافت وثانيها ان الهلال ومجلسه علي اعتاب مرحله جديدة بالصبر ستاتي اكلها كل حين وما اضرنا كثيرا الا استعجال النتائج وثالثها هذه بشري خير لمجلس الاقطاب او الامناء او كبار الاهله علي نجاح مبادرتهم السريه بعيدا عن عيون التهافت والتي حين اشرنا وبادرنا اليها من الدوحة عبر وسائلنا الخاصة وجدنا ان الفكرة تتبلور في رحم الكبار وانها تنضج علي نار هادئه وهي مبادره اقترحتها علي رابطة الهلال بالدوحة وايدوها وحاولوا نقلها لرئيس النادي وفي مشاوراتي بين الخرطوم والدوحة اكدت لهم ان الامر هناك في ايد امينه وبحرس عالي الكفاءة والمهنية ونتمني ان يسدل الستار علي هذه القضية (الفشنك ) التي خلقها شمارات اهل المصالح ولقاطات الحصي (للاسف من الرجال ) وهي عبارة للنساء لكنه اكل العيش في السودان مر !!!والحمد من قبل وبعد لهذا التصافي وعودة المياه الي مجاريها وهذا هو الوضع الطبيعي وهكذا الشدائد تبرز معادن الرجال (وقي الله الهلال شرور بعض ابنائه الذين يعيشون عاله عليه ) !!!
*كرت سبحة المنتخب واعلنت الادارة القائمة وهي قائمة تدعو للنوم والتثاؤب والتشاؤم فالذين اعلنوا القائمة كانهم كانوا نيام او مسافرين فقد اتوا باسماء لا يمكن لعاقل ان يختارهم لكلية المنتخب مهما كانت المبررات لولا اننا في بلد العجائب وغياب المحاسبة هو سبب كل ذلك ويكاد يكون ثلث لاعبي الكلية خارج (الفورمة ) واللعب التنافسي بل ان بعضهم مثل مهند الطاهر نصف موسم كامل هو خارج ميادين كرة القدم دعك من التنافس او اي نوع من المباريات مما يؤكد علي حقيقة واحدة ان قادة الاتحاد في وادي والشعب السوداني في وادي اخر وان هؤلاء القوم يدير شيئا من بنات افكارهم او ربما اعتقدوا هؤلاء ان كلية المنتخب زبائن في تجارتهم فاعلنوا كشف تحصيل الديون !!!
*كثيرون انتقدوا المدرب القومي مازدا بصورة فيها مرارة وغني عن القول ان مازدا من أكفا المدربين الوطنيين واعلاهم شهادات وخبرة وعلينا ان ننظر في المعينات حول مازدا فهو لا يتوفر له معسكرات علي مستوي مؤهل تاهيلا عالميا ولا عدد من المباريات ذات الوزن الثقيل والتي تعطي مردودا ايجابيا ولا يوجد تمويل مستمر له وهو ما يحدث بالعكس مع المدرب الاجنبي اذا حضر ولعل البعض يقول فيما يقول لماذا يقبل مازدا بمثل هذا الوضع المخل لاداء مهامه ولعله بذلك دخل في منظومة شبكة هذا الاتحاد ولا احد غيره يقبل بهذا الوضع من الوطنيين وفي هذا نلومه ولا ننسي انه رئيس اللجنة المركزية للتدريب وعادة رؤساء اللجنة او اعضائها لا يمارسون التدريب وهو وضع مقلوب في السودان كشأن كل الاوضاع هذه ناحية اما الناحية الاهم هو ان وزارة الشباب والرياضة هي ام العلل واسها بل هي من يدفن راسه في الرمال فلا هي تعطي التمويل باسس ونظم ولوائح وبالتالي لا تستطيع ان تحاسب وفي ظني ان اليات العمل والعلاقه بين وزارة الشباب والرياضة والاتحاد يشوبها كثير من القصور وهي تعتمد فيما تعتمد علي العلاقات والصداقات اكثر منها عمل مهني وهنا يكون موطن الداء الاساسي !!! وغني عن القول مما اشارت اليه العصفورة ان الوزارة تتلكأ في التمويل حتي يضيق الزمن وترتفع التكاليف وهنا ياتي الفرج بواسطة احد قادة الاتحاد دينا علي الوزارة ولاحقا يتم الدفع (over bill)- والفرق كالعادة يقسم بين الاحباب !!!فعدم التمويل اذن لحاجة في نفس يعقوب الذي لن يشبع في المدي القريب واني ذلك لمن يبيع استاذه !!!
*من غرائب السودان عندما كانت ادارة شئون الرياضة هيئة وجزء من وزارة ولا زلنا نذكر مجمع شئون الرياضة قبالة كبري المسلمية من الناحية الجنوبية كان الوضع الرياضي افضل ولم يكن هناك ما يعكر الصفو من حيث التمويل والعطاء او من حيث الاليات وبدأ التدهور منذ مايو1969 حينما تحولت الي وزارة فاختلط فيها الحابل بالنابل من حيث تعدد مهام الوزارة في ادلجة الاجيال في مايو /يونيو والمصيبة الاكبر ليس لها ميزانية لمواجهة ذلك وان وزيرها دائما مهمش ومن المحاصصة غير المهمه فضاعت الرياضة تحت الرجلين ولا بواكي لها الا الشعب الذي لم يجد صيوان عزاء لاحزانه حتي الان !!!
*اما ريال مدريد الفريق الذي اشجعه فاحساسي معه صادق فغداة انهاء عقد المدرب دولوفسكي مدرب منتخب اسبانيا الحالي يومها قلت لابن عمي الاحمر اسامه ان الريال سيخرج في اول موسم خالي الوفاض وقلت يومها ان بريز اتي بلاعبين هم (اسطوات قهوة المواردي (زيدان ورونالدو البرازيلي وبكهام واوين )وانهي خدمات ابناء النادي النجم (مورينتس ) والفرنسي ماكللي والانجليزي ماكمنمان وصدقت حدسي وفي هذا الموسم منذ ذهاب ذي ماريا والفونسو قلت لابنتي زلفي المتعصبة (للميرنقي )جدا ان عام 2015ليس هو عام 2014الذي اكتسحه الريال وظللت اهدئ من روعها من التشنج حتي تكون مشجعه هادئه وعقلانية خوفا علي صحتها من ناحية وفكرها من ناحية ثم سلوكها اخيرا والحمد لله نجحت حتي الامس ان تاخذ امر خروج الريال من ابطال اوروبا بروح رياضية عليه وهي تضحك بعد ان كانت تبكي سابقا وهكذا صدق حدسي بان عام 2015هو عام حصاد الهشيم وبالامس كلنا شاهد كيف خرج الريال في ملعبة الذي اصبح لعنه عليه وفقد تقريبا كل بطولات الموسم من داخل ملعبه وكان الخروج بالامس واضحا وذلك بعد ضياع الفرص العديده والسهله امام المرمي وجاريث بيل وحده اضاع 3اهداف غير بنزيمه وهكذا احيانا كرة القدم لها احكامها كما يروي ان لاعب الهلال حسن عطية الذي راوغ قائم المرمي بحسبانه قدم لاعب يروي عنه في احدي مباريات الموردة راوغ جميع اللاعبين بما فيهم لاعبي الهلال وحارس الموردة ولعب الكرة فخرجت (بره )فقال (مجنونه ما بتدي حريف ) !!! فهل نقول لبرسا ابشر بطول سلامة يا مربع ام للييوفي والمدوره راي اخر !!!
*بمناسبة لاعب الهلال حسن عطيه رحمه الله فقد شهدته اخر مرة وهو معتزل لم اشهده قبل الاعتزال- في تمرين الهلال وقد زاد وزنه ورغم ذلك في لقطه فريده راوغ ديم الصغير وكوارتي في الوسط وفي الدفاع راوغ امين وابوزيد وكمال السني والحارس سبت واودع الكرة في المرمي والغريب في الامر انهم كلهم وقعوا علي الارض ولم يلممس ايا منهم وكأنه صرعهم بماس كهربائي ورايتهم وهم صرعي يضحكون علي بعضهم البعض ولا زلت اذكر كيف كوارتي واقع علي الارض يضحك وهو يصيح (جاكم الملص اوعو الفلايت ) حالتهم ذكرتني اغنية كسلا بصوت كابلي خاصة (القوارير صرعي والاباريق بتن في اطراقي ) الم اقل لكم الدولة كل متكامل ما تحسرنا علي شئ الا وتداعي له باقي الدولة بالسهر والحمي كما قال المعصوم (صلوات ربي وسلامه عليه )بالحديث المعلوم وكان يعني البناء اي بناء مادي او روحي ولكن متي تسمح لنا الغوغائية !!!
*اتمني ان يكون ما تناقلته وسائل الاعلام عن دعم حكيم امة الهلال السيد /طه علي البشير حقيقة وهو امر ليس بمستغرب بما يملك الرجل من حكمه وسعة افق ومال ومن اوتي هذه فقد اوتي شيئا عظيما وهذا يعني في المقام الاول ان الامور عادت لمجراها الطبيعي الذي خربه اعلام المصالح والتهافت وثانيها ان الهلال ومجلسه علي اعتاب مرحله جديدة بالصبر ستاتي اكلها كل حين وما اضرنا كثيرا الا استعجال النتائج وثالثها هذه بشري خير لمجلس الاقطاب او الامناء او كبار الاهله علي نجاح مبادرتهم السريه بعيدا عن عيون التهافت والتي حين اشرنا وبادرنا اليها من الدوحة عبر وسائلنا الخاصة وجدنا ان الفكرة تتبلور في رحم الكبار وانها تنضج علي نار هادئه وهي مبادره اقترحتها علي رابطة الهلال بالدوحة وايدوها وحاولوا نقلها لرئيس النادي وفي مشاوراتي بين الخرطوم والدوحة اكدت لهم ان الامر هناك في ايد امينه وبحرس عالي الكفاءة والمهنية ونتمني ان يسدل الستار علي هذه القضية (الفشنك ) التي خلقها شمارات اهل المصالح ولقاطات الحصي (للاسف من الرجال ) وهي عبارة للنساء لكنه اكل العيش في السودان مر !!!والحمد من قبل وبعد لهذا التصافي وعودة المياه الي مجاريها وهذا هو الوضع الطبيعي وهكذا الشدائد تبرز معادن الرجال (وقي الله الهلال شرور بعض ابنائه الذين يعيشون عاله عليه ) !!!
*كرت سبحة المنتخب واعلنت الادارة القائمة وهي قائمة تدعو للنوم والتثاؤب والتشاؤم فالذين اعلنوا القائمة كانهم كانوا نيام او مسافرين فقد اتوا باسماء لا يمكن لعاقل ان يختارهم لكلية المنتخب مهما كانت المبررات لولا اننا في بلد العجائب وغياب المحاسبة هو سبب كل ذلك ويكاد يكون ثلث لاعبي الكلية خارج (الفورمة ) واللعب التنافسي بل ان بعضهم مثل مهند الطاهر نصف موسم كامل هو خارج ميادين كرة القدم دعك من التنافس او اي نوع من المباريات مما يؤكد علي حقيقة واحدة ان قادة الاتحاد في وادي والشعب السوداني في وادي اخر وان هؤلاء القوم يدير شيئا من بنات افكارهم او ربما اعتقدوا هؤلاء ان كلية المنتخب زبائن في تجارتهم فاعلنوا كشف تحصيل الديون !!!
*كثيرون انتقدوا المدرب القومي مازدا بصورة فيها مرارة وغني عن القول ان مازدا من أكفا المدربين الوطنيين واعلاهم شهادات وخبرة وعلينا ان ننظر في المعينات حول مازدا فهو لا يتوفر له معسكرات علي مستوي مؤهل تاهيلا عالميا ولا عدد من المباريات ذات الوزن الثقيل والتي تعطي مردودا ايجابيا ولا يوجد تمويل مستمر له وهو ما يحدث بالعكس مع المدرب الاجنبي اذا حضر ولعل البعض يقول فيما يقول لماذا يقبل مازدا بمثل هذا الوضع المخل لاداء مهامه ولعله بذلك دخل في منظومة شبكة هذا الاتحاد ولا احد غيره يقبل بهذا الوضع من الوطنيين وفي هذا نلومه ولا ننسي انه رئيس اللجنة المركزية للتدريب وعادة رؤساء اللجنة او اعضائها لا يمارسون التدريب وهو وضع مقلوب في السودان كشأن كل الاوضاع هذه ناحية اما الناحية الاهم هو ان وزارة الشباب والرياضة هي ام العلل واسها بل هي من يدفن راسه في الرمال فلا هي تعطي التمويل باسس ونظم ولوائح وبالتالي لا تستطيع ان تحاسب وفي ظني ان اليات العمل والعلاقه بين وزارة الشباب والرياضة والاتحاد يشوبها كثير من القصور وهي تعتمد فيما تعتمد علي العلاقات والصداقات اكثر منها عمل مهني وهنا يكون موطن الداء الاساسي !!! وغني عن القول مما اشارت اليه العصفورة ان الوزارة تتلكأ في التمويل حتي يضيق الزمن وترتفع التكاليف وهنا ياتي الفرج بواسطة احد قادة الاتحاد دينا علي الوزارة ولاحقا يتم الدفع (over bill)- والفرق كالعادة يقسم بين الاحباب !!!فعدم التمويل اذن لحاجة في نفس يعقوب الذي لن يشبع في المدي القريب واني ذلك لمن يبيع استاذه !!!
*من غرائب السودان عندما كانت ادارة شئون الرياضة هيئة وجزء من وزارة ولا زلنا نذكر مجمع شئون الرياضة قبالة كبري المسلمية من الناحية الجنوبية كان الوضع الرياضي افضل ولم يكن هناك ما يعكر الصفو من حيث التمويل والعطاء او من حيث الاليات وبدأ التدهور منذ مايو1969 حينما تحولت الي وزارة فاختلط فيها الحابل بالنابل من حيث تعدد مهام الوزارة في ادلجة الاجيال في مايو /يونيو والمصيبة الاكبر ليس لها ميزانية لمواجهة ذلك وان وزيرها دائما مهمش ومن المحاصصة غير المهمه فضاعت الرياضة تحت الرجلين ولا بواكي لها الا الشعب الذي لم يجد صيوان عزاء لاحزانه حتي الان !!!
*اما ريال مدريد الفريق الذي اشجعه فاحساسي معه صادق فغداة انهاء عقد المدرب دولوفسكي مدرب منتخب اسبانيا الحالي يومها قلت لابن عمي الاحمر اسامه ان الريال سيخرج في اول موسم خالي الوفاض وقلت يومها ان بريز اتي بلاعبين هم (اسطوات قهوة المواردي (زيدان ورونالدو البرازيلي وبكهام واوين )وانهي خدمات ابناء النادي النجم (مورينتس ) والفرنسي ماكللي والانجليزي ماكمنمان وصدقت حدسي وفي هذا الموسم منذ ذهاب ذي ماريا والفونسو قلت لابنتي زلفي المتعصبة (للميرنقي )جدا ان عام 2015ليس هو عام 2014الذي اكتسحه الريال وظللت اهدئ من روعها من التشنج حتي تكون مشجعه هادئه وعقلانية خوفا علي صحتها من ناحية وفكرها من ناحية ثم سلوكها اخيرا والحمد لله نجحت حتي الامس ان تاخذ امر خروج الريال من ابطال اوروبا بروح رياضية عليه وهي تضحك بعد ان كانت تبكي سابقا وهكذا صدق حدسي بان عام 2015هو عام حصاد الهشيم وبالامس كلنا شاهد كيف خرج الريال في ملعبة الذي اصبح لعنه عليه وفقد تقريبا كل بطولات الموسم من داخل ملعبه وكان الخروج بالامس واضحا وذلك بعد ضياع الفرص العديده والسهله امام المرمي وجاريث بيل وحده اضاع 3اهداف غير بنزيمه وهكذا احيانا كرة القدم لها احكامها كما يروي ان لاعب الهلال حسن عطية الذي راوغ قائم المرمي بحسبانه قدم لاعب يروي عنه في احدي مباريات الموردة راوغ جميع اللاعبين بما فيهم لاعبي الهلال وحارس الموردة ولعب الكرة فخرجت (بره )فقال (مجنونه ما بتدي حريف ) !!! فهل نقول لبرسا ابشر بطول سلامة يا مربع ام للييوفي والمدوره راي اخر !!!
*بمناسبة لاعب الهلال حسن عطيه رحمه الله فقد شهدته اخر مرة وهو معتزل لم اشهده قبل الاعتزال- في تمرين الهلال وقد زاد وزنه ورغم ذلك في لقطه فريده راوغ ديم الصغير وكوارتي في الوسط وفي الدفاع راوغ امين وابوزيد وكمال السني والحارس سبت واودع الكرة في المرمي والغريب في الامر انهم كلهم وقعوا علي الارض ولم يلممس ايا منهم وكأنه صرعهم بماس كهربائي ورايتهم وهم صرعي يضحكون علي بعضهم البعض ولا زلت اذكر كيف كوارتي واقع علي الارض يضحك وهو يصيح (جاكم الملص اوعو الفلايت ) حالتهم ذكرتني اغنية كسلا بصوت كابلي خاصة (القوارير صرعي والاباريق بتن في اطراقي ) الم اقل لكم الدولة كل متكامل ما تحسرنا علي شئ الا وتداعي له باقي الدولة بالسهر والحمي كما قال المعصوم (صلوات ربي وسلامه عليه )بالحديث المعلوم وكان يعني البناء اي بناء مادي او روحي ولكن متي تسمح لنا الغوغائية !!!
