في مباراة طغي عليها عامل الحذر من الخروج بالخسارةة تعادل فريقي الهلال والمريخ من دون اهداف بعد مواجهة شهدت فصول متعددة احكم المريخ علي منطقة المناورة بفضل تحركات سالمون جابسون والمصري ايمن سعبد
حيث اعتمد المريخ علي استحواذ منطقة المناورة عكس فرقة الهلال حيث اعتمد المدرب التونسي علي الشغيل في محور الارتكاز بجانب بشة في منطقة الوسط والتي لم يشكل الازرق أي خطورة علي دفاعات المريخ
وكانت معظم تحركات المريخ تتمحور من الوسط الي الاطراف التي اجاد من خلالها رمضان عجب في الوسط الايمن بجانب اوكرا في الوسط الايسر وبمساندة مصعب في الجانب الابسر وكانت هجمات الفريق
تشكل خطورة علي دفاعات الهلال حيث استبسل كل من اتير توماس بجانب سيف مساوي حيث لم يجد كل من بكري المدينة ولاحتي ضفر أي سوانح لهز شباك الهلال عدا الهفوة من سيف مساوي حينما خطف المدينة الكرة
ولم يتم التعامل معها بالصورة المطلوبة لتضيع فرصة للمريخ وفي المقابل سنحت للمهاجم صلاح الجزولي اكثر من فرصة لهز شباك سالم وابزها تمريرة كاريك العرضية وتوقيقة مساوي الراسية وتهيئية كرة بشة في المناطق
الاستراتجية لدفاع المريخ حيث لم يتعامل الجزولي بتلك الفرص بالصورة الصحيحة
دفاع الهلال لعب بهدوء تام امام كل من المدينة وكرا وضفر حيث اثرت الضغوطات النفسية من الاعلام الاحمر علي نجوم المريخ في حسم مباراة الديربي بعد المستوي الكبير الذي قدمة المريخ امام الترجي برادس
نبيل الكوكي كلعادة لعب بتشكيلة كانت عناصر الشباب مقاسمة لنجوم الفريق حيث لعب اطهر الطاهر مباراة كبيرة في وسط الملعب وتحول الي الطرف الايمن بعد طرد سيسية من الملعب بجانب راجي
كما شارك وليد علاء بعد خروج كاريكا ولعب محمد عبد الرحمن دقاءق معدودة بديلا لصلاح الجزولي وشارك عماد صلاح بدلا عن محمد عبدالرحمن
رغم التجربة المخيفة لمباراة الديربي الهلال والمريخ الاان التعادل الاخير للفرقة الهلالية امام مريخ الفاشر من دون اهداف الا ان المدرب التونسي لم يميز مريخ الفاشر عن مريخ الخرطوم والنتيجة
تعادلية من دون اهداف حيث لم يشارك من محترفي الهلال عدا سيسي في الطرف الايمن والحارس الايمين مكسيم وفي الجانب الاخر في فرقة المريخ شارك الحارس سالم وكرا وسالمون وايمن سعيد
وكوفي بديلا لوكرا ورغم الزج بالمحترفين لم ينجح المريخ ان يصل الي شباك مكسيم الذي انهي الدورة الاولي بهدفين فقط في مرماه كانت في مباراة الميرغني كسلا ومريخ كوستي
منطقيا لم يجاذف الكوكي بااعتماده علي العناصر الشابة امثال اطهر الطاهر ووليد علاء ومحمد عبدالرحمن وعماد صلاح في مباراة الامس امام المريخ وبكامل عتادة وعدتة ولو تجراء الكوكي
قليلا وقدم بشة ونذار بجانب كاريكا الي الامام لكانت النتيجة غير ذلك ولو وجد مهاجم يعرف طريق الشباك جيدا لنال من شياك جمال سالم الذي لم يختبر كثيرا
علي ايه حال انتهت قمة الممتاز تعادلية وحافظ الهلال علي سجله خاليا من الهزائم في دورته الاولي واضافة الي افضل دفاع بهدفين فقط في مرماع
كما حافظ الهلال علي سجل ملعبة من دون الهزيمة قرابة خمسة عشر عاما امام الوصيف المريخ حيث فاز الوصيف علي ملعب الهلال بالممتاز عام 2001 كاخر مرة يفوز المريخ علي الهلال في الدوري الممتاز بالمقبرة
اخر الاسوار
دفاع الهلال لعب بصورة ممتاز خاصة اتير توماس
الهلال بحتاج الي صانع العاب ومهاجم قناص يستغل انصاف الفرص للتسجيل في مرمي الخصم
الكوكي شارك بالشباب اربعة لاعبيين والمريخ شارك بشيبون في الشوط الثاني
بشة لم يقدم المردود المتوقع وكاريكا برجي منه الكثير ونذار قدم مردود طيب
فداسي كعادته لعب بفدائيلا ومكسيم كان في الموعد
بقليل من الاضاقات المحكمة في التسجيلات سنشهد هلالا يهز اركان المجموعات
المدينة خرج كما دخل واضاع مجهوده في الجري من دون فائدة
حيث اعتمد المريخ علي استحواذ منطقة المناورة عكس فرقة الهلال حيث اعتمد المدرب التونسي علي الشغيل في محور الارتكاز بجانب بشة في منطقة الوسط والتي لم يشكل الازرق أي خطورة علي دفاعات المريخ
وكانت معظم تحركات المريخ تتمحور من الوسط الي الاطراف التي اجاد من خلالها رمضان عجب في الوسط الايمن بجانب اوكرا في الوسط الايسر وبمساندة مصعب في الجانب الابسر وكانت هجمات الفريق
تشكل خطورة علي دفاعات الهلال حيث استبسل كل من اتير توماس بجانب سيف مساوي حيث لم يجد كل من بكري المدينة ولاحتي ضفر أي سوانح لهز شباك الهلال عدا الهفوة من سيف مساوي حينما خطف المدينة الكرة
ولم يتم التعامل معها بالصورة المطلوبة لتضيع فرصة للمريخ وفي المقابل سنحت للمهاجم صلاح الجزولي اكثر من فرصة لهز شباك سالم وابزها تمريرة كاريك العرضية وتوقيقة مساوي الراسية وتهيئية كرة بشة في المناطق
الاستراتجية لدفاع المريخ حيث لم يتعامل الجزولي بتلك الفرص بالصورة الصحيحة
دفاع الهلال لعب بهدوء تام امام كل من المدينة وكرا وضفر حيث اثرت الضغوطات النفسية من الاعلام الاحمر علي نجوم المريخ في حسم مباراة الديربي بعد المستوي الكبير الذي قدمة المريخ امام الترجي برادس
نبيل الكوكي كلعادة لعب بتشكيلة كانت عناصر الشباب مقاسمة لنجوم الفريق حيث لعب اطهر الطاهر مباراة كبيرة في وسط الملعب وتحول الي الطرف الايمن بعد طرد سيسية من الملعب بجانب راجي
كما شارك وليد علاء بعد خروج كاريكا ولعب محمد عبد الرحمن دقاءق معدودة بديلا لصلاح الجزولي وشارك عماد صلاح بدلا عن محمد عبدالرحمن
رغم التجربة المخيفة لمباراة الديربي الهلال والمريخ الاان التعادل الاخير للفرقة الهلالية امام مريخ الفاشر من دون اهداف الا ان المدرب التونسي لم يميز مريخ الفاشر عن مريخ الخرطوم والنتيجة
تعادلية من دون اهداف حيث لم يشارك من محترفي الهلال عدا سيسي في الطرف الايمن والحارس الايمين مكسيم وفي الجانب الاخر في فرقة المريخ شارك الحارس سالم وكرا وسالمون وايمن سعيد
وكوفي بديلا لوكرا ورغم الزج بالمحترفين لم ينجح المريخ ان يصل الي شباك مكسيم الذي انهي الدورة الاولي بهدفين فقط في مرماه كانت في مباراة الميرغني كسلا ومريخ كوستي
منطقيا لم يجاذف الكوكي بااعتماده علي العناصر الشابة امثال اطهر الطاهر ووليد علاء ومحمد عبدالرحمن وعماد صلاح في مباراة الامس امام المريخ وبكامل عتادة وعدتة ولو تجراء الكوكي
قليلا وقدم بشة ونذار بجانب كاريكا الي الامام لكانت النتيجة غير ذلك ولو وجد مهاجم يعرف طريق الشباك جيدا لنال من شياك جمال سالم الذي لم يختبر كثيرا
علي ايه حال انتهت قمة الممتاز تعادلية وحافظ الهلال علي سجله خاليا من الهزائم في دورته الاولي واضافة الي افضل دفاع بهدفين فقط في مرماع
كما حافظ الهلال علي سجل ملعبة من دون الهزيمة قرابة خمسة عشر عاما امام الوصيف المريخ حيث فاز الوصيف علي ملعب الهلال بالممتاز عام 2001 كاخر مرة يفوز المريخ علي الهلال في الدوري الممتاز بالمقبرة
اخر الاسوار
دفاع الهلال لعب بصورة ممتاز خاصة اتير توماس
الهلال بحتاج الي صانع العاب ومهاجم قناص يستغل انصاف الفرص للتسجيل في مرمي الخصم
الكوكي شارك بالشباب اربعة لاعبيين والمريخ شارك بشيبون في الشوط الثاني
بشة لم يقدم المردود المتوقع وكاريكا برجي منه الكثير ونذار قدم مردود طيب
فداسي كعادته لعب بفدائيلا ومكسيم كان في الموعد
بقليل من الاضاقات المحكمة في التسجيلات سنشهد هلالا يهز اركان المجموعات
المدينة خرج كما دخل واضاع مجهوده في الجري من دون فائدة