انا ماشى لوممباشى !
اصاب الكثيرين من اهل المريخ الخوف والذعر بعد ان اوقعتهم قرعة دورى المجموعات فى قبضة الاسود الجزئرية الثلاثة ( الوفاق والاتحاد والعلمة ) وعبر الكثيرون من الاهلة عن سعادتهم بتسامح القرعة التى جاءت بهم امام مازيمبى الكنغولى والمغرب التطوانى وسموحة المصرى . وعلى الهلال والمريخ ان يعلما ومن خلفهما انصارهما وقاعدتهما العريضة بانهما اصبحا مصدر رعب لجميع الاندية الافريقية وعكس السابق الذى كانت فيه الاندية السودانية جسر تعبر من خلاله جميع الاندية لتحقيق اهدافها ومآربها ولكن نقول بالصوت العالى ان هذا الزمان قد ولى بلا رجعة بسطوع هلال عالٍ فى كبد السماء وبتوهج نجم ضواى وسارى . واذا ماعدنا الى مجموعة المريخ فان الفريق بعد ان ازاح الترجى التونسى العنيد وجعل الصياح والعياط والنواح مازال مستمرا فى باب سويقة وبعد ان ألقمهم حجرا فى بابهم وساقهم الى الكونفدرالية فان المريخ الان يمر بافضل حالاته واصبح فريق ( غير ) يملك فريقا يهز ويرز ويمتلك دكة احتياطى تملا العين ويضم محترفين صنعوا الفارق وشكلوا حضورا دائما ويملكون مدربا ذكيا وشجاعا وثعلبا ماكرا وضع بصمته الحمراء مع الفريق ويدير شؤون النادى رجل بوزن الذهب ويكفى انه الوالى الغالى الرئيس طوالى الذى جلب المستحيل والذى كذلك يستحق ان يسلمه نجوم المريخ الكاس الافريقية من قرونها .. الروح العالية وانصار الفريق الاحمر هى السلاح الفتاك الذى يستطيع به المريخ الفتك بالجزائريين والاطاحة بفريقين ليس المهم تسميتهم مع السماح لهم بفريق واحد للعبور معه ومرافقته لدورى الاربعة . فقط المريخ فى حاجة ماسة لتهدئة اللعب داخل منظومة الاطار الادارى واذا مانجح جميع ابناء المريخ فى الالتفاف حول كوكبهم المتوهج هذه الايام فاننا نضمن لهم سلامة العبور بمريخ منصور وترويض الاسود الجزائرية الثلاثه وجعلها حملا وديعا الا يكفى بالمريخ وجود لاعب عقرب يسجل ويتشقلب ومدافع تحول لمهاجم ويضفر فى الشباك بالقدم والراس , اذا من يخاف من من !. اركزوا يامريخاب فان نجمكم الان فوق الجميع فوق الجميع !
{ وبالعودة لهلال الابطال فان طريقه هو الاخر سالك نحو اللقب ويكفى ان الازرق هو الفريق الوحيد من بين الثمانية الكبار الذى قهر واصطاد خصمة (سانغا ) ذهابا وايابا وهذه هى الثقافة التى يحتاجها الفريق البطل كما ان الفريق اصبح وجوده مع الثمانية الكبار دائم ويعلم جيدا بانه ان الاون لاعتلاء عرش القارة السمراء وهو جدير بها وخبرة السنوات واللعب المتواصل مع الكبار يجعل له الاسبقية فى التتويج واذا مارجعنا للقرعة فان وجوده مع مازيمبى الكنغولى يحسب لصالحه خاصة وان ابطال الهلال يعرفون لوممباشى معقل فريق الغربان زقاق زقاق والميدان شبر شبر (وغربانا تعرفو ولاغربانا لاتعرفو ) فالهلال هو الفريق الافريقى الوحيد الذى ذبح الغربان بالثلاثة فى لوممباشى . وصراحة فان سموحة المصرى يعتبر هو مفاجأة المجموعة وسيقاتل لاعلاء مكان الكرة المصرية بعد ان تدحرج الاهلى القاهرى للكونفدرالية وفشل الزمالك فى بلوغ دورى الابطال وعن نفسى ارشح المغرب التطوانى (اتلتيكو المغرب ) لمرافقة الهلال الى نصف النهائى . ولكن قبل ذلك فان عملا شاقا فى انتظار مجلس ادارة الهلال واهمية التواجد الدائم مع الفريق اضافة الي ان المدرب التونسى الكوكى فى حاجة ماسة لتوفير بدائل على جناح السرعة فدكة الهلال فقيرة جدا وتحتاج لترميم قبل الصدامات الحارقة التى تتنظر الفريق الازرق وكذلك على الكوكى وبمعاونة مجلس الادارة البحث عن محترفين من العيار الثقيل يقودون الفريق الى منصات التتويج الافريقية والحقيقة التى يجب ان تقال بان الانجاز الذى تحقق مؤخرا يعود فى معظمة للاعبين الوطنيين الذىين تحملوا كل اخفاقات الاجانب وكانوا العلامة المضيئة فى الفريق !
آخر الاصداء
{ أزرق هدر واحمر خطر ..وبالطول وبالعرض سودانا يهز الارض !
اصاب الكثيرين من اهل المريخ الخوف والذعر بعد ان اوقعتهم قرعة دورى المجموعات فى قبضة الاسود الجزئرية الثلاثة ( الوفاق والاتحاد والعلمة ) وعبر الكثيرون من الاهلة عن سعادتهم بتسامح القرعة التى جاءت بهم امام مازيمبى الكنغولى والمغرب التطوانى وسموحة المصرى . وعلى الهلال والمريخ ان يعلما ومن خلفهما انصارهما وقاعدتهما العريضة بانهما اصبحا مصدر رعب لجميع الاندية الافريقية وعكس السابق الذى كانت فيه الاندية السودانية جسر تعبر من خلاله جميع الاندية لتحقيق اهدافها ومآربها ولكن نقول بالصوت العالى ان هذا الزمان قد ولى بلا رجعة بسطوع هلال عالٍ فى كبد السماء وبتوهج نجم ضواى وسارى . واذا ماعدنا الى مجموعة المريخ فان الفريق بعد ان ازاح الترجى التونسى العنيد وجعل الصياح والعياط والنواح مازال مستمرا فى باب سويقة وبعد ان ألقمهم حجرا فى بابهم وساقهم الى الكونفدرالية فان المريخ الان يمر بافضل حالاته واصبح فريق ( غير ) يملك فريقا يهز ويرز ويمتلك دكة احتياطى تملا العين ويضم محترفين صنعوا الفارق وشكلوا حضورا دائما ويملكون مدربا ذكيا وشجاعا وثعلبا ماكرا وضع بصمته الحمراء مع الفريق ويدير شؤون النادى رجل بوزن الذهب ويكفى انه الوالى الغالى الرئيس طوالى الذى جلب المستحيل والذى كذلك يستحق ان يسلمه نجوم المريخ الكاس الافريقية من قرونها .. الروح العالية وانصار الفريق الاحمر هى السلاح الفتاك الذى يستطيع به المريخ الفتك بالجزائريين والاطاحة بفريقين ليس المهم تسميتهم مع السماح لهم بفريق واحد للعبور معه ومرافقته لدورى الاربعة . فقط المريخ فى حاجة ماسة لتهدئة اللعب داخل منظومة الاطار الادارى واذا مانجح جميع ابناء المريخ فى الالتفاف حول كوكبهم المتوهج هذه الايام فاننا نضمن لهم سلامة العبور بمريخ منصور وترويض الاسود الجزائرية الثلاثه وجعلها حملا وديعا الا يكفى بالمريخ وجود لاعب عقرب يسجل ويتشقلب ومدافع تحول لمهاجم ويضفر فى الشباك بالقدم والراس , اذا من يخاف من من !. اركزوا يامريخاب فان نجمكم الان فوق الجميع فوق الجميع !
{ وبالعودة لهلال الابطال فان طريقه هو الاخر سالك نحو اللقب ويكفى ان الازرق هو الفريق الوحيد من بين الثمانية الكبار الذى قهر واصطاد خصمة (سانغا ) ذهابا وايابا وهذه هى الثقافة التى يحتاجها الفريق البطل كما ان الفريق اصبح وجوده مع الثمانية الكبار دائم ويعلم جيدا بانه ان الاون لاعتلاء عرش القارة السمراء وهو جدير بها وخبرة السنوات واللعب المتواصل مع الكبار يجعل له الاسبقية فى التتويج واذا مارجعنا للقرعة فان وجوده مع مازيمبى الكنغولى يحسب لصالحه خاصة وان ابطال الهلال يعرفون لوممباشى معقل فريق الغربان زقاق زقاق والميدان شبر شبر (وغربانا تعرفو ولاغربانا لاتعرفو ) فالهلال هو الفريق الافريقى الوحيد الذى ذبح الغربان بالثلاثة فى لوممباشى . وصراحة فان سموحة المصرى يعتبر هو مفاجأة المجموعة وسيقاتل لاعلاء مكان الكرة المصرية بعد ان تدحرج الاهلى القاهرى للكونفدرالية وفشل الزمالك فى بلوغ دورى الابطال وعن نفسى ارشح المغرب التطوانى (اتلتيكو المغرب ) لمرافقة الهلال الى نصف النهائى . ولكن قبل ذلك فان عملا شاقا فى انتظار مجلس ادارة الهلال واهمية التواجد الدائم مع الفريق اضافة الي ان المدرب التونسى الكوكى فى حاجة ماسة لتوفير بدائل على جناح السرعة فدكة الهلال فقيرة جدا وتحتاج لترميم قبل الصدامات الحارقة التى تتنظر الفريق الازرق وكذلك على الكوكى وبمعاونة مجلس الادارة البحث عن محترفين من العيار الثقيل يقودون الفريق الى منصات التتويج الافريقية والحقيقة التى يجب ان تقال بان الانجاز الذى تحقق مؤخرا يعود فى معظمة للاعبين الوطنيين الذىين تحملوا كل اخفاقات الاجانب وكانوا العلامة المضيئة فى الفريق !
آخر الاصداء
{ أزرق هدر واحمر خطر ..وبالطول وبالعرض سودانا يهز الارض !
شكرا للمقال المفيد
بعدين سانغا هذا لامستوى له والهلال هذه الايام فى اضعف حالاته وربنا يطول عمر مساوى.