لزملاء الحرف فلنترفع عن الصغائر والشكليات.
* الان وقد وضع العملاقين الكبيرين اقدامهما في دوري المجموعات وباتا يتطلعان الى تحقيق الحلم الاكبر في البطولة الأفريقية الكبرى واعادة كتابة التاريخ ووضع الكرة السودانية في موضعها الريادي بين اباطرة القارة السمراء .. الان ونحن على اعتاب فجر جديد للكرة السودانية واندية القمة تتطلع الى تحقيق الحلم الأكبر بمعانقة البطولة الأفريقية الكبرى واجبارها الى الدخول لبيت الطاعة فانني ومن منبر كفر ووتر مطبوعتنا الأنيقة فانني اناشد اخوتي وزملائي زملاء الحرف في كل المطبوعات الورقية الرياضية على وجه الخصوص وليس السياسية على اعتبار ان الصفحات الرياضية في الصحف السياسية تبدو اكثر انضباطا والتزاما بالمهنية ولاتحيد عن الخط المرسوم وهي بعيدة كل البعد عن التهاتر والمكايدات والحرب الشعواء التي تهدف الى رفع السقف الاعلى لارقام التوزيع في اكشاكش البيع والحديث برمته نسوقه للاخوة الزملاء في الصحف الرياضية المتخصصة جميعها بلا استثناء فمعظم هذه الصحف الرياضية تشترك في حالات الاحتقان التي تسود الشارع الرياضي وتساهم وبصورة مباشرة في زيادة حالة التوتر في الوسط الرياضي وخاصة بين جماهير الناديين الكبيرين هلال مريخ وهي جزئية بغيضة اثارت الغبن في نفوس الرياضيين العقلاء الذين يرجون لرياضة الوطن ان تسير بخطى راسخة نحو الغايات المرجوءة لها"
* ومما يؤسف له حقا ان نقول بان اكثر الزملاء الذين يساهمون في زيادة حالات التوتر والاحتقان في الوسط الرياضي وتاليب الجماهير وقيادتها الى الطرق المسدودة التي تمثل معول هدم في مسيرة الكرة السودانية هم من كبار الصحفيين بكل اسف والمعنيين بالامر معروفين في الوسط الرياضي وعلى راسهم بطحه وللظاغي بالكبع للاشلرة اليهم باسماىهم فالقارى الفطن والمتابع سيعرفهم دون تمييز وهم مطالبين بالتحرر من النعرة الحزبية الضيقة والنظرة الدونية التي لاتتعدى التنافس الشخصي لاستغلال المواقف لزيادة الارصدة المالية وضمان الاستمرار والديمومة حتى لو كان ذلك على حساب المثل والقيم والاخلاق الرياضية.
* وفي تقديري ان المرحلة الراهنة التي يعيشها العملاقين هي مرحلة بناء وليست مرحلة هدم وكبار الاعلاميبن وعقلاء النقد الرياضي مطالبين بان ينتهجوا سياسة جديدة تختلف اختلاف جذري عن تلك السياسة المتبعة حاليا والتي اضرت بمسيرة الكرة السودانية كثيرا وجعلتها تتقهقر وتتوارى في الصفوف الخلفية دون ان تكون قادرة على فرض هيمنتها وشخصيتها الاعتبارية بين رصفائها في القارة السمراء وحتى نصل الى مانصبوا اليه فانني اقولها صريحة باننا نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا ايها الزملاء فليس من العدل في شئ ان تتربص كل الصحف الحمراء بكل مسالب ومساوي القبيلة الزرقاء فتفرد المانشتات العريضة والاعمدة المغرضة للنيل من كل ماهو هلالي وبالمثل فان الصحف الزرقاء هي الأخرى لاهم لها سوى رد الصاع صاعين للصحف الحمراء محاولة النيل من اهل القبيلة الحمراء باختلاق الاخبار المفبركة ومحاولات الاصطياد في المياه الاسنة كل ذلك هو من وجهة نظري الخاصة هراء وعبث صبياني او خرف مبكر لبعض الزملاء الكبار فماذا يضير كتاب الهلال ان تفرغوا لمناقشة امور فريقهم ووضع الحلول الناجعة لكل مشاكل الفرقة بعيدا عن اعمدة السخرية والاخبار المفبركة عن اخوتهم في المعسكر الاحمر وبالمثل فان أعلامي المربخ وكتابهم مطالبين ايضا بالتفرغ لمناقشة هموم المريخ ومشاكله فلو حدث ذلك وبعد الزملاء عن حرب المكايدات والضرب من تحت الحزام والسخرية ومحاولات التقليل من شان الاخرين في المعسكرين الاحمر والازرق فاننا سنكون قد قدمنا خدمات جليلة لادارتي الناديين واجهزتهما الفنية والادارية ولاعبيهما حيث سيكون المناخ ملائما والجو صحوا للابداع وتفجير الطاقات وتحقيق الأنجازات .. والحديث اسوقه بكل تجرد ونكران ذات وانصح نفسي قبل الاخرين بان نكتب ويكتبوا ماينفع الناس ونترك الزبد ليذهب جفاء فالهدف الذي نسعى اليه اكبر من كل الشكليات والحساسيات التي ننصرف اليها ونساهم عن طريقها في وأد كل الطموحات والامال التي تعتمل في حنايا افئدتنا من اجل مستقبل مشرق وضاء نستعيد من خلاله كل امجاد الكرة السودانية السليبة.. واللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد .. اللهم فاشهد"
فيرا اعاد التوازن لخطوط المريخ الخلفية.
* يحسب للمدرب الفرنسي ابو عيون خضراء المستر غارزيتو شجاعته وجرأته وأقدامه على اعادة النجم علاء الدين يوسف ((فيرا)) الى منطقة العمق الدفاعي برغم حاجته لجهوده في الساتر الدافاعي امام قلبي الدفاع كلاعب محور قوي وفعال فالنظرة عند المدرب غارزيتو كان ثاقبة وخبراتية تدل على مدى البعد الكروي الذي يتحلى به هذا الداهية الفرنسي الذي يؤكد بوما بعد يوم بانه سيكون الحل الامثل لمعضلة التدريب في النادي الكبير بعد أن كان حقل تحارب متعددة طوال الاربع سنوات الماضية ولعلى كل من تابع اداء دفاع المريخ بعد عودة علاء الدين الى العمق الدفاعي قد لاحظ وبلا كبير عناء بان الخط الخلفي للمريخ قد بات اكثر اطمئنانا وقلت فيه الاخطاء بدرجة كبيرة واصبح كل لاعب يعرف حدود واجباته جيدا ويتضح لكل المراقبين بان وجود علاء الدين في الخطوط الخلفية قد اضاف الكثير لزملائه المدافعين فهو بجانب الفدائية التي يتسم بها والانقضاض السريع والبراعة في استخلاص الكرات المشتركه فانه يتميز بميزة هامة واساسية تتمثل في توجيه زملائه وتنبيههم للاخطاء قبل الوقوع فيها الى جانب نجاحه في تلافي بعض الاخطاء التي يقع فيها زملائه وتصحيحها اول باول قبل ان تشكل الخطر الداهم على مرمى فريقه وهي جزئية كانت مفقودة في خطوط المريخ الخلفية قبل ان يعود علاء الى العمق الدفاعي ونظرة المدرب غارزبتو الثاقبة تذكرني بنظرة ثاقبة اخرى في نفس المكان وان اختلف الزمان وتلك كانت على ايام الكوتش جعفر ضرار المدرب المريخي الذي ارتبط مع الفريق بعدد من الانجازات الاقليمية والمحلية حيث استطاع وبنظرته الثاقبة من تحويل النجم عاطف القوز صاحب الامكانيات الهجومية المهولة في الجناح الايسر حيث اعاده الى وظيفة الظهير الايسر وهي المهمة التي نجح فيها الكابتن الصديق عاطف القوز نجاح باهر مع المريخ والفريق القومي السوداني ورغم النجاح الذي حققه علاء الدين في قلب الدفاع او ساعد الدفاع الايسر ((الاستوبر)) الا ان مكانه في منطقة المحور لاعب الارتكاز سيبقى شاغرا حتى اشعار اخر وهو ماقد يسبب الحرج للخطوط الخلفية في بعض المباريات الحساسة والمصيرية"
تلكيس خاص
_________
* عزيزي نجم الدين جمعه ((أبو مصعب)) المريخي المتزن صدقني كلماتك ستبقى نبراسا اهتدي به كلما امسكت بيراعي لكي اكتب حرفا او مقالا للنشر فنحن باصديقي في حاجة ماسة لكي نسير على الدرب ونتجاوز عثرات الماضي بكل الامها واحزانها واصدقك القول بانني قد وصلت الى قناعة تامة بان كل مايحدث في وسطنا الرياضي من تشرزم وشلليات واحقاد وغيرها من الاتاوات التي تسود مجتمعنا الرياضي هي وكما اشرت اليا في مكالمتك الهاتفية هي لاتأتي الامن الاعلام الرياضي الذي سميته انت بيت الداء وهو كذلك بلاشك وهاانا بااخي نجم الدين واعوذ بالله من كلمة انا التقط القفاز لاناشد كل زملاء الحرف عبر زاويتي اليومية وارجو وأتمنى صادقا ان تجد صيحتي أذانا صاغية عند معظم الزملاء خصوصا الكبار منهم حتى يؤثروا على مرؤسيهم ليعود الجميع الى المهنية الصادقة البعيدة عن الارتزاق والمكاسب الشخصية شاكرا لك اهتمامك بهذا الجانب الحيوي الهام .. دمت لاخيك"
التمريرة ... الأخيرة
* قالها دكتور النقي وقلناها نحن وصدحنا بها حتى بح صوتنا واكدنا مرارا وتكرارا بان هلال العز كان وسيبقى في حاجة ماسة الى مهاجم قناص بارع من فئة السوبر استار حتى وان غلى ثمنه لان الغالي ثمنه فيه حتى يضع حد لحالات العقم الهجومي التي يعاني منها هلال الملايين بالدرجة التي جعلت من قلب الدفاع هدافا للفريق في اشارة واضحة الى ان الزعيم الهلالي يلعب براس حربة مهيض الجناح ومع راس الحربة فالحاجه ماسه لصانع العاب متميز يعرف كيف يمرر الكرة المقشرة من دون قشر للمهاجم ليجعله هو وضميره امام المرمى وحتى يكتمل الهلال بدرا فاننا نقول للسيد كردنه رئيسنا الجميل الاجمل بان صانع الالعاب والمهاجم القناص هما شغلك الشاغل الذي لايقل اهمية عن مشروع الجوهرة الزرقاء وانت لها باذن الله فالفوز بلقب الابطال يوازي مليون جوهرة في عيون جماهير الهلال الوفية المحبة لهلالها"
* الان وقد وضع العملاقين الكبيرين اقدامهما في دوري المجموعات وباتا يتطلعان الى تحقيق الحلم الاكبر في البطولة الأفريقية الكبرى واعادة كتابة التاريخ ووضع الكرة السودانية في موضعها الريادي بين اباطرة القارة السمراء .. الان ونحن على اعتاب فجر جديد للكرة السودانية واندية القمة تتطلع الى تحقيق الحلم الأكبر بمعانقة البطولة الأفريقية الكبرى واجبارها الى الدخول لبيت الطاعة فانني ومن منبر كفر ووتر مطبوعتنا الأنيقة فانني اناشد اخوتي وزملائي زملاء الحرف في كل المطبوعات الورقية الرياضية على وجه الخصوص وليس السياسية على اعتبار ان الصفحات الرياضية في الصحف السياسية تبدو اكثر انضباطا والتزاما بالمهنية ولاتحيد عن الخط المرسوم وهي بعيدة كل البعد عن التهاتر والمكايدات والحرب الشعواء التي تهدف الى رفع السقف الاعلى لارقام التوزيع في اكشاكش البيع والحديث برمته نسوقه للاخوة الزملاء في الصحف الرياضية المتخصصة جميعها بلا استثناء فمعظم هذه الصحف الرياضية تشترك في حالات الاحتقان التي تسود الشارع الرياضي وتساهم وبصورة مباشرة في زيادة حالة التوتر في الوسط الرياضي وخاصة بين جماهير الناديين الكبيرين هلال مريخ وهي جزئية بغيضة اثارت الغبن في نفوس الرياضيين العقلاء الذين يرجون لرياضة الوطن ان تسير بخطى راسخة نحو الغايات المرجوءة لها"
* ومما يؤسف له حقا ان نقول بان اكثر الزملاء الذين يساهمون في زيادة حالات التوتر والاحتقان في الوسط الرياضي وتاليب الجماهير وقيادتها الى الطرق المسدودة التي تمثل معول هدم في مسيرة الكرة السودانية هم من كبار الصحفيين بكل اسف والمعنيين بالامر معروفين في الوسط الرياضي وعلى راسهم بطحه وللظاغي بالكبع للاشلرة اليهم باسماىهم فالقارى الفطن والمتابع سيعرفهم دون تمييز وهم مطالبين بالتحرر من النعرة الحزبية الضيقة والنظرة الدونية التي لاتتعدى التنافس الشخصي لاستغلال المواقف لزيادة الارصدة المالية وضمان الاستمرار والديمومة حتى لو كان ذلك على حساب المثل والقيم والاخلاق الرياضية.
* وفي تقديري ان المرحلة الراهنة التي يعيشها العملاقين هي مرحلة بناء وليست مرحلة هدم وكبار الاعلاميبن وعقلاء النقد الرياضي مطالبين بان ينتهجوا سياسة جديدة تختلف اختلاف جذري عن تلك السياسة المتبعة حاليا والتي اضرت بمسيرة الكرة السودانية كثيرا وجعلتها تتقهقر وتتوارى في الصفوف الخلفية دون ان تكون قادرة على فرض هيمنتها وشخصيتها الاعتبارية بين رصفائها في القارة السمراء وحتى نصل الى مانصبوا اليه فانني اقولها صريحة باننا نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا ايها الزملاء فليس من العدل في شئ ان تتربص كل الصحف الحمراء بكل مسالب ومساوي القبيلة الزرقاء فتفرد المانشتات العريضة والاعمدة المغرضة للنيل من كل ماهو هلالي وبالمثل فان الصحف الزرقاء هي الأخرى لاهم لها سوى رد الصاع صاعين للصحف الحمراء محاولة النيل من اهل القبيلة الحمراء باختلاق الاخبار المفبركة ومحاولات الاصطياد في المياه الاسنة كل ذلك هو من وجهة نظري الخاصة هراء وعبث صبياني او خرف مبكر لبعض الزملاء الكبار فماذا يضير كتاب الهلال ان تفرغوا لمناقشة امور فريقهم ووضع الحلول الناجعة لكل مشاكل الفرقة بعيدا عن اعمدة السخرية والاخبار المفبركة عن اخوتهم في المعسكر الاحمر وبالمثل فان أعلامي المربخ وكتابهم مطالبين ايضا بالتفرغ لمناقشة هموم المريخ ومشاكله فلو حدث ذلك وبعد الزملاء عن حرب المكايدات والضرب من تحت الحزام والسخرية ومحاولات التقليل من شان الاخرين في المعسكرين الاحمر والازرق فاننا سنكون قد قدمنا خدمات جليلة لادارتي الناديين واجهزتهما الفنية والادارية ولاعبيهما حيث سيكون المناخ ملائما والجو صحوا للابداع وتفجير الطاقات وتحقيق الأنجازات .. والحديث اسوقه بكل تجرد ونكران ذات وانصح نفسي قبل الاخرين بان نكتب ويكتبوا ماينفع الناس ونترك الزبد ليذهب جفاء فالهدف الذي نسعى اليه اكبر من كل الشكليات والحساسيات التي ننصرف اليها ونساهم عن طريقها في وأد كل الطموحات والامال التي تعتمل في حنايا افئدتنا من اجل مستقبل مشرق وضاء نستعيد من خلاله كل امجاد الكرة السودانية السليبة.. واللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد .. اللهم فاشهد"
فيرا اعاد التوازن لخطوط المريخ الخلفية.
* يحسب للمدرب الفرنسي ابو عيون خضراء المستر غارزيتو شجاعته وجرأته وأقدامه على اعادة النجم علاء الدين يوسف ((فيرا)) الى منطقة العمق الدفاعي برغم حاجته لجهوده في الساتر الدافاعي امام قلبي الدفاع كلاعب محور قوي وفعال فالنظرة عند المدرب غارزيتو كان ثاقبة وخبراتية تدل على مدى البعد الكروي الذي يتحلى به هذا الداهية الفرنسي الذي يؤكد بوما بعد يوم بانه سيكون الحل الامثل لمعضلة التدريب في النادي الكبير بعد أن كان حقل تحارب متعددة طوال الاربع سنوات الماضية ولعلى كل من تابع اداء دفاع المريخ بعد عودة علاء الدين الى العمق الدفاعي قد لاحظ وبلا كبير عناء بان الخط الخلفي للمريخ قد بات اكثر اطمئنانا وقلت فيه الاخطاء بدرجة كبيرة واصبح كل لاعب يعرف حدود واجباته جيدا ويتضح لكل المراقبين بان وجود علاء الدين في الخطوط الخلفية قد اضاف الكثير لزملائه المدافعين فهو بجانب الفدائية التي يتسم بها والانقضاض السريع والبراعة في استخلاص الكرات المشتركه فانه يتميز بميزة هامة واساسية تتمثل في توجيه زملائه وتنبيههم للاخطاء قبل الوقوع فيها الى جانب نجاحه في تلافي بعض الاخطاء التي يقع فيها زملائه وتصحيحها اول باول قبل ان تشكل الخطر الداهم على مرمى فريقه وهي جزئية كانت مفقودة في خطوط المريخ الخلفية قبل ان يعود علاء الى العمق الدفاعي ونظرة المدرب غارزبتو الثاقبة تذكرني بنظرة ثاقبة اخرى في نفس المكان وان اختلف الزمان وتلك كانت على ايام الكوتش جعفر ضرار المدرب المريخي الذي ارتبط مع الفريق بعدد من الانجازات الاقليمية والمحلية حيث استطاع وبنظرته الثاقبة من تحويل النجم عاطف القوز صاحب الامكانيات الهجومية المهولة في الجناح الايسر حيث اعاده الى وظيفة الظهير الايسر وهي المهمة التي نجح فيها الكابتن الصديق عاطف القوز نجاح باهر مع المريخ والفريق القومي السوداني ورغم النجاح الذي حققه علاء الدين في قلب الدفاع او ساعد الدفاع الايسر ((الاستوبر)) الا ان مكانه في منطقة المحور لاعب الارتكاز سيبقى شاغرا حتى اشعار اخر وهو ماقد يسبب الحرج للخطوط الخلفية في بعض المباريات الحساسة والمصيرية"
تلكيس خاص
_________
* عزيزي نجم الدين جمعه ((أبو مصعب)) المريخي المتزن صدقني كلماتك ستبقى نبراسا اهتدي به كلما امسكت بيراعي لكي اكتب حرفا او مقالا للنشر فنحن باصديقي في حاجة ماسة لكي نسير على الدرب ونتجاوز عثرات الماضي بكل الامها واحزانها واصدقك القول بانني قد وصلت الى قناعة تامة بان كل مايحدث في وسطنا الرياضي من تشرزم وشلليات واحقاد وغيرها من الاتاوات التي تسود مجتمعنا الرياضي هي وكما اشرت اليا في مكالمتك الهاتفية هي لاتأتي الامن الاعلام الرياضي الذي سميته انت بيت الداء وهو كذلك بلاشك وهاانا بااخي نجم الدين واعوذ بالله من كلمة انا التقط القفاز لاناشد كل زملاء الحرف عبر زاويتي اليومية وارجو وأتمنى صادقا ان تجد صيحتي أذانا صاغية عند معظم الزملاء خصوصا الكبار منهم حتى يؤثروا على مرؤسيهم ليعود الجميع الى المهنية الصادقة البعيدة عن الارتزاق والمكاسب الشخصية شاكرا لك اهتمامك بهذا الجانب الحيوي الهام .. دمت لاخيك"
التمريرة ... الأخيرة
* قالها دكتور النقي وقلناها نحن وصدحنا بها حتى بح صوتنا واكدنا مرارا وتكرارا بان هلال العز كان وسيبقى في حاجة ماسة الى مهاجم قناص بارع من فئة السوبر استار حتى وان غلى ثمنه لان الغالي ثمنه فيه حتى يضع حد لحالات العقم الهجومي التي يعاني منها هلال الملايين بالدرجة التي جعلت من قلب الدفاع هدافا للفريق في اشارة واضحة الى ان الزعيم الهلالي يلعب براس حربة مهيض الجناح ومع راس الحربة فالحاجه ماسه لصانع العاب متميز يعرف كيف يمرر الكرة المقشرة من دون قشر للمهاجم ليجعله هو وضميره امام المرمى وحتى يكتمل الهلال بدرا فاننا نقول للسيد كردنه رئيسنا الجميل الاجمل بان صانع الالعاب والمهاجم القناص هما شغلك الشاغل الذي لايقل اهمية عن مشروع الجوهرة الزرقاء وانت لها باذن الله فالفوز بلقب الابطال يوازي مليون جوهرة في عيون جماهير الهلال الوفية المحبة لهلالها"
لا تسمع لهم وفقك الله
الموقع عاهدت أنت أستاذك الصحفى المهنى والمتحترف عبد الله علقم بأنك سوف
تكون قلما محايدا تبنى ولا تهدم تنتقد بحرف لا يؤذى ولكنك للاسف الشديد
لم تصن عهدك فعدت سريعا لعادتك ( واظنه الطبع يغلب ) ،،، واليوم تكرر
الوعد ( ونأمل أن يكون عهدا وميثاقا ) ،، ونحن نقول لك كن محايدا
مثل المرحوم عوض ابشر برغم لونيته التى تعرفها فقد كان محايدا نال
اعجاب الجميع ولا أظننى أنك تغفل ذلك ... عموما نقول لك (( لكل صارم
نبوة ، ولكل جواد كبوة ، ولكل عالم هفوة )) وهذا المثل يضرب فــــــى
الاعتذار لخطأ العالم الحصيف ،،، ســــــــــــــــــــلام،،،
واصل و امسك على جمر القضيه و ما تتهاون حتى لو الاخرين لم يستمعو لك .. لانك ستكون حيناها من الناجين ان شاء الله..
ربنا يقويك على فعل الخير ..