ياهلال العز البهز ويرز
* نعم نقولها وبالفم المليان ياهو ده الهلال ده هلال الملايين الذي نبحث عنه ونتمناه ونرتجيه ياهو ده الهلال اللي يملأ العين ويكيلا لقد كان اخوان مساوي وكاريكا وبشه ومكسيم في الموعد قدموا الجهد وسكبوا العرق وتغالبوا على النفس وزلزلوا الارض تحت اقدام نجوم سانغا قاهر القطن الكاميروني على الرغم من انه يلعب على ارضه ووسط جماهيره المنفلتة لكن كل ذلك لم يحرك في فتية الهلال قيد شاعرة بل زادهم قوة وصلابة وشكيمة فكان ان شدوا الهمة وربطوا الاحزمة على البطون وقدموا لنا تلك المباراة
التاريخية والتي اعادت لنا ذكرى موقعة ليفنتس النيجيري التي حقق فيها اخوان طارق وصبحي والديبة التعادل الايجابي وهو التعادل الذي قاد الهلال الى ابعد مدى ممكن في البطولة في تلك الخقبة الزاهية من تاريخ الهلال وهاهو التاريخ يعيد نفسه وياتي الرد قويا من اخوان مساوي وكاربكا الذين اكدوا بان الهلال ياهو الهلال لابتغيروا الظروف ولابتهده محنه حيث عادوا من مدينة كنشاسا بنصر مؤزر سيسجله التاربخ باحرف من نور بين صفحاته ونجوم الهلال يقهروا كل الظروف ويتخطوا كل المتاريس التي جابهتهم ليحققوا الهدف الأسمى ويقطعوا ثلاثة ارباع المشوار وليس نصفه كما يردد البعض ويضعوا كلتا اقدامهما في دوري المجموعات المكان المحبب لهلال الملايين في مسابقة دوري ابطال افريقيا ولعلى اكثر مايبهج النفس في لقاء العبور امام قاهر القطن الكاميروني ان نقول بان الفريق بكامله وبكامل اجندته وعدته وعتاده قد كان في الموعد قوة وصلابة وشراسة ورباطة جاش بدءا من الحارس الكاميروني مكسيم اسد العرين الذي اعاد لحراسة الهلال هيبتها المفقودة ومرورا بقلبي الدفاع مساوي وتيمبو وفي معيتهما فداسي والنحم الواعد الموهوب اطهر الطاهر الذي نهني المدرب الكوكي على ثقته الكبيرة فيه فقد كان فارس من أمضى فرسان الهلال في هذه المباراة وهنالك نجوم الوسط منطقة المناورة التي تعتبر حجر الرحى بقيادة الشغيل وبشه ونزار وكاريكا واتير الذي ابلى فاحسن البلاء وهو يقف مساندا فويا للشغيل امام قلبي الدفاع فكانا حصنين منيعين وساتر دفاعي حصين وفي المقدمة لعب كيبي كما لم يلعب من قبل واستطاع بسرعته وقوة انفلاتاته ان يسبب صداع مستديم لدفاعات سانغا وعبس له الحظ في عدد من السوانح التي كان من الممكن ان تريح الجماهير منذ وقت مبكر من انطلاقة المباراة وخلاصة القول فقد اكد نجوم الهلال انهم عندما يلبثوا ثوب القومية يتحولوا الى وحش كاسر لايعرف اللين او المهادنة ولانملك سوى ان نقول لهولاء الابطال الاماجد بيض الله وجوهكم وسدد خطاكم ونصركم بعضد من عنده في كل نزالاتكم الافربقية وانتم تحملون لواء الدفاع عن اسم السودان والهلال"
التمريرة الأخيرة
* هولاء رجالي فجئني بمثلهم ياجرير اذا جمعتنا المجامع
* نعم نقولها وبالفم المليان ياهو ده الهلال ده هلال الملايين الذي نبحث عنه ونتمناه ونرتجيه ياهو ده الهلال اللي يملأ العين ويكيلا لقد كان اخوان مساوي وكاريكا وبشه ومكسيم في الموعد قدموا الجهد وسكبوا العرق وتغالبوا على النفس وزلزلوا الارض تحت اقدام نجوم سانغا قاهر القطن الكاميروني على الرغم من انه يلعب على ارضه ووسط جماهيره المنفلتة لكن كل ذلك لم يحرك في فتية الهلال قيد شاعرة بل زادهم قوة وصلابة وشكيمة فكان ان شدوا الهمة وربطوا الاحزمة على البطون وقدموا لنا تلك المباراة
التاريخية والتي اعادت لنا ذكرى موقعة ليفنتس النيجيري التي حقق فيها اخوان طارق وصبحي والديبة التعادل الايجابي وهو التعادل الذي قاد الهلال الى ابعد مدى ممكن في البطولة في تلك الخقبة الزاهية من تاريخ الهلال وهاهو التاريخ يعيد نفسه وياتي الرد قويا من اخوان مساوي وكاربكا الذين اكدوا بان الهلال ياهو الهلال لابتغيروا الظروف ولابتهده محنه حيث عادوا من مدينة كنشاسا بنصر مؤزر سيسجله التاربخ باحرف من نور بين صفحاته ونجوم الهلال يقهروا كل الظروف ويتخطوا كل المتاريس التي جابهتهم ليحققوا الهدف الأسمى ويقطعوا ثلاثة ارباع المشوار وليس نصفه كما يردد البعض ويضعوا كلتا اقدامهما في دوري المجموعات المكان المحبب لهلال الملايين في مسابقة دوري ابطال افريقيا ولعلى اكثر مايبهج النفس في لقاء العبور امام قاهر القطن الكاميروني ان نقول بان الفريق بكامله وبكامل اجندته وعدته وعتاده قد كان في الموعد قوة وصلابة وشراسة ورباطة جاش بدءا من الحارس الكاميروني مكسيم اسد العرين الذي اعاد لحراسة الهلال هيبتها المفقودة ومرورا بقلبي الدفاع مساوي وتيمبو وفي معيتهما فداسي والنحم الواعد الموهوب اطهر الطاهر الذي نهني المدرب الكوكي على ثقته الكبيرة فيه فقد كان فارس من أمضى فرسان الهلال في هذه المباراة وهنالك نجوم الوسط منطقة المناورة التي تعتبر حجر الرحى بقيادة الشغيل وبشه ونزار وكاريكا واتير الذي ابلى فاحسن البلاء وهو يقف مساندا فويا للشغيل امام قلبي الدفاع فكانا حصنين منيعين وساتر دفاعي حصين وفي المقدمة لعب كيبي كما لم يلعب من قبل واستطاع بسرعته وقوة انفلاتاته ان يسبب صداع مستديم لدفاعات سانغا وعبس له الحظ في عدد من السوانح التي كان من الممكن ان تريح الجماهير منذ وقت مبكر من انطلاقة المباراة وخلاصة القول فقد اكد نجوم الهلال انهم عندما يلبثوا ثوب القومية يتحولوا الى وحش كاسر لايعرف اللين او المهادنة ولانملك سوى ان نقول لهولاء الابطال الاماجد بيض الله وجوهكم وسدد خطاكم ونصركم بعضد من عنده في كل نزالاتكم الافربقية وانتم تحملون لواء الدفاع عن اسم السودان والهلال"
التمريرة الأخيرة
* هولاء رجالي فجئني بمثلهم ياجرير اذا جمعتنا المجامع
لم تخرجوا من طور فرق الحمام لكن الغريق قدام
اداء رجولي وقوي وبمسئولية كبيرة