يقولون اذاارد فريقا ان يتقدم في المنافسات الخارجية علبه ان يحقق افضل النتائج خارج ملعبة حتي يسهل مهمته بكل نجاح داخل ملعبه ويبدو من خلال المباراة الدورية التي لعبها الهلال عصر الامس امام الرابطة
كوستي وفاز بها الفريق بعد عناء جهيد بهدف المدافع سيف مساوي في الدقيقة الثانية من بداية المباراة ربما اقلقت الجميع بعدم تطور المستوي للفرقة بعد التعادل المخيف قبل ثلاث ايام امام مريخ كوستي بملعب الهلال
بهدف لكل فريق ويبدو بان الكوكي سيعاني كثيرا في المباراة القادمة والهامة امام سانغا الكنغولي بكنشاسا بسبب التغير المتكرر بتشكيلة الفريق وفي ظل الامكانات المتوفرة والعناصر المميزة في الفرقة اذا تمكن
التونسي في الوصول الي التوليفة المتجانسة ميدانيا وربما يسنطيع المدرب تحجيم قدرة المنافس الكنغولي الذي يتفوق في اطراف ملعبة خصوصا لو فطن بسلوب سانغا في بناء الهجمات وطريقة مفاتيح لعبه
رغم احداثة مشاركته الافريقية وربما يحتاج الكوكي علي قراءة الخصم بكل هدوء والاستفادة من سلبيات مباريات الازرق الاخيرة في الممتاز وفق المعطيات المتاحة للمباراة من واقع الضغوطات الرهيبة التي يعيشها
الازرق من تعاقب الاجهزة الفنية والتغيرات المتكررة للمدربيين مما انعكس سلبا علي الاداه العام للفرقة في الجولات الماضية حيث وضح الكثير من السلبيات اهمها تباعد خطوط المقدمة وغيابها عن هز الشباك
بعد رباعية الرصاصات وما يهمنا اكثر ان يمتلك الكوكي القناعة الكافية في المباراة الهامة ببناء ساتر دفاعي قوي امامه محاور ارتاكاز تمتلك العزيمة والاصرار في اصطياد كافة الهجمات الكنغولية
حتي تسهل من مهمة الازرق في لقاء الاياب بملعب الهلال بعد اسبوعين من مواجهة الذهاب
واقع دوري ابطال افريقيا يشير بان جدارة الانتصارات هي التي تؤمن استمرارية الاندية الكبيرة وهي تعرف كيف تديرها من كيفية المشاركات العديدة
نتمني ان لايتعرض الازرق علي تجارب مريرة كما حدث في السنوات القريبة الماضية متل نسارو النيجيري واول اوجست الانغولي والعام القبل الماضي امام سيوي اسور العاجي
حيث استطاع الهلال ان يعوض تلك النتائج بصعوبة بالغة عدا الهدف الذي ابعد الهلال امام سيوي في الثواني الاخيرة لعمر المباراة
وهناك نقطة ثانية جديرة بالاهتمام يجب ان يلعب عليها الكوكي وهي الاعتماد الكلي علي اخطاء مدافعي الخصم والوصول الي مرمي المنافس حتي تبدو الامور الفنية في غاية السهولة في
لقاء الخرطوم بمشيئة الله
اخر الاسوار
مباراة الهلال امام الرابطة لم تقنع الجمهور الهلالي العريض رغم الفوز بهدف مساوي
من المؤكد ان تواجه الفرقة الهلالية مصاعب فنية تتمحور في اطراف الفريق خاصة الطرف الايمن التي يتواجد به سيسي صاحب التمريرات الخاطئة في اغلب الاحيان
اضافة الي قلة مردوده في العرضيات والالتحام القوي مع المنافس
صيام الهجوم الهلالي عن التهديف والمتمثل في كاريكا وكيبي يثير علامات استفهام كبيرة
الترجي التونسي عملاق بني سويقة وشيخ الاندية التونسية قابل الوصيف مرتين في 86 و2010 واستطاع ان يقصي المريخ واخرها بثلاثية مايكل انرامو واسامة الدراجي بتونس وكانت
مفابلة الاياب تعادلية بهدف بملعب المريخ وخرج الوصيف من دور 16
كوستي وفاز بها الفريق بعد عناء جهيد بهدف المدافع سيف مساوي في الدقيقة الثانية من بداية المباراة ربما اقلقت الجميع بعدم تطور المستوي للفرقة بعد التعادل المخيف قبل ثلاث ايام امام مريخ كوستي بملعب الهلال
بهدف لكل فريق ويبدو بان الكوكي سيعاني كثيرا في المباراة القادمة والهامة امام سانغا الكنغولي بكنشاسا بسبب التغير المتكرر بتشكيلة الفريق وفي ظل الامكانات المتوفرة والعناصر المميزة في الفرقة اذا تمكن
التونسي في الوصول الي التوليفة المتجانسة ميدانيا وربما يسنطيع المدرب تحجيم قدرة المنافس الكنغولي الذي يتفوق في اطراف ملعبة خصوصا لو فطن بسلوب سانغا في بناء الهجمات وطريقة مفاتيح لعبه
رغم احداثة مشاركته الافريقية وربما يحتاج الكوكي علي قراءة الخصم بكل هدوء والاستفادة من سلبيات مباريات الازرق الاخيرة في الممتاز وفق المعطيات المتاحة للمباراة من واقع الضغوطات الرهيبة التي يعيشها
الازرق من تعاقب الاجهزة الفنية والتغيرات المتكررة للمدربيين مما انعكس سلبا علي الاداه العام للفرقة في الجولات الماضية حيث وضح الكثير من السلبيات اهمها تباعد خطوط المقدمة وغيابها عن هز الشباك
بعد رباعية الرصاصات وما يهمنا اكثر ان يمتلك الكوكي القناعة الكافية في المباراة الهامة ببناء ساتر دفاعي قوي امامه محاور ارتاكاز تمتلك العزيمة والاصرار في اصطياد كافة الهجمات الكنغولية
حتي تسهل من مهمة الازرق في لقاء الاياب بملعب الهلال بعد اسبوعين من مواجهة الذهاب
واقع دوري ابطال افريقيا يشير بان جدارة الانتصارات هي التي تؤمن استمرارية الاندية الكبيرة وهي تعرف كيف تديرها من كيفية المشاركات العديدة
نتمني ان لايتعرض الازرق علي تجارب مريرة كما حدث في السنوات القريبة الماضية متل نسارو النيجيري واول اوجست الانغولي والعام القبل الماضي امام سيوي اسور العاجي
حيث استطاع الهلال ان يعوض تلك النتائج بصعوبة بالغة عدا الهدف الذي ابعد الهلال امام سيوي في الثواني الاخيرة لعمر المباراة
وهناك نقطة ثانية جديرة بالاهتمام يجب ان يلعب عليها الكوكي وهي الاعتماد الكلي علي اخطاء مدافعي الخصم والوصول الي مرمي المنافس حتي تبدو الامور الفنية في غاية السهولة في
لقاء الخرطوم بمشيئة الله
اخر الاسوار
مباراة الهلال امام الرابطة لم تقنع الجمهور الهلالي العريض رغم الفوز بهدف مساوي
من المؤكد ان تواجه الفرقة الهلالية مصاعب فنية تتمحور في اطراف الفريق خاصة الطرف الايمن التي يتواجد به سيسي صاحب التمريرات الخاطئة في اغلب الاحيان
اضافة الي قلة مردوده في العرضيات والالتحام القوي مع المنافس
صيام الهجوم الهلالي عن التهديف والمتمثل في كاريكا وكيبي يثير علامات استفهام كبيرة
الترجي التونسي عملاق بني سويقة وشيخ الاندية التونسية قابل الوصيف مرتين في 86 و2010 واستطاع ان يقصي المريخ واخرها بثلاثية مايكل انرامو واسامة الدراجي بتونس وكانت
مفابلة الاياب تعادلية بهدف بملعب المريخ وخرج الوصيف من دور 16