قلناها قبل غارزيتو والرصيد فكره هلالابيه
* ما قلت ليكم أنهم وصفاء محترفين دائما يلهثون خلف المواهب والأفكار الهلالابيه.
* الحديث عن مشكلة الكرة السودانيه ومن أهمها عدم وجود مراحل سنية بصوره علمية بدءا من الناشيئن ، ظللن اردده فى أكثر من موقع بل قدمت دراسة موثقه فى منتدى (الهلال) تتناسب مع الثقافة السودانيه فى تأسيس مراحل سنية ترتبط مع الدراسة ويتم ذلك العمل بتنسيق بين الأندية ووزارة التربية والتعليم وزارة الشباب والرياضة.
* فالأب السودانى لا زال ينظر الى مجال كرة القدم بأعتباره (لهو) وضياع زمن، لكنه اذا ادرك بأنها صناعة تعود عليه بالفائدة وأن ابنه الموهوب سوف يجد تعليما فى اكاديمية كرة القدم اضافة الى دعم مادى خلال دراسته فلن يتوانى فى تشجيع ابنه للأنضمام للأكاديميه بل سوف يحضره بنفسه.
* وأورت مثلا ممتازا باكاديمية (وادى دجله) فى مصر التى تضم حوالى 800 نأشء بدءا من عمر 5 سنوات.
* وأستطاعت تلك المؤسسة التى يقودها شاب ناجح اسمه سامى، أن تصعد بفريق وادى دجله من الدرجة الثالثه الى الثاتيه ثم الممتاز، فى ثلاث سنوات متتاليه وأن يصل الفريق الى نهائى كأس مصر أمام الزمالك وفى نفس الوقت يمتلك (سامى) ندايا فى بلجيكا، وتم الأستفادة من لاعبى الناديين ومن المدربين، وفى أحدى السنوات كاد النادى البلجيكى أن يهبط، فكلف المدرب المصرى (هانى رمزى) بتولى مسوؤلية التدريب فى ذلك النادى بديلا عن مدرب (بلجيكى) واستطاع هانى رمزى أن يبقيه فى الدرجة الممتازة.
*أما بخصوص فكرة (الرصيد) فبكل أمانه وبرغم عدم نجاحها لكن أول من فكر فيها هو الزميل الصحفى الأخ/ الرشيد على عمر، حينما اسس صحيفة (حبيب البلد).
* فالى متى يلهث الوصفاء خلف المواهب والأفكار والصحف (الهلالابيه) ثم ينسبونها الى انفسهم وينسون أهل الفضل والسبق.
* قوموا الى (انتخاباتكم) المضروبه يرمحكم الله.
تاج السر حسين - tagelsirhussain@yahoo.com
* ما قلت ليكم أنهم وصفاء محترفين دائما يلهثون خلف المواهب والأفكار الهلالابيه.
* الحديث عن مشكلة الكرة السودانيه ومن أهمها عدم وجود مراحل سنية بصوره علمية بدءا من الناشيئن ، ظللن اردده فى أكثر من موقع بل قدمت دراسة موثقه فى منتدى (الهلال) تتناسب مع الثقافة السودانيه فى تأسيس مراحل سنية ترتبط مع الدراسة ويتم ذلك العمل بتنسيق بين الأندية ووزارة التربية والتعليم وزارة الشباب والرياضة.
* فالأب السودانى لا زال ينظر الى مجال كرة القدم بأعتباره (لهو) وضياع زمن، لكنه اذا ادرك بأنها صناعة تعود عليه بالفائدة وأن ابنه الموهوب سوف يجد تعليما فى اكاديمية كرة القدم اضافة الى دعم مادى خلال دراسته فلن يتوانى فى تشجيع ابنه للأنضمام للأكاديميه بل سوف يحضره بنفسه.
* وأورت مثلا ممتازا باكاديمية (وادى دجله) فى مصر التى تضم حوالى 800 نأشء بدءا من عمر 5 سنوات.
* وأستطاعت تلك المؤسسة التى يقودها شاب ناجح اسمه سامى، أن تصعد بفريق وادى دجله من الدرجة الثالثه الى الثاتيه ثم الممتاز، فى ثلاث سنوات متتاليه وأن يصل الفريق الى نهائى كأس مصر أمام الزمالك وفى نفس الوقت يمتلك (سامى) ندايا فى بلجيكا، وتم الأستفادة من لاعبى الناديين ومن المدربين، وفى أحدى السنوات كاد النادى البلجيكى أن يهبط، فكلف المدرب المصرى (هانى رمزى) بتولى مسوؤلية التدريب فى ذلك النادى بديلا عن مدرب (بلجيكى) واستطاع هانى رمزى أن يبقيه فى الدرجة الممتازة.
*أما بخصوص فكرة (الرصيد) فبكل أمانه وبرغم عدم نجاحها لكن أول من فكر فيها هو الزميل الصحفى الأخ/ الرشيد على عمر، حينما اسس صحيفة (حبيب البلد).
* فالى متى يلهث الوصفاء خلف المواهب والأفكار والصحف (الهلالابيه) ثم ينسبونها الى انفسهم وينسون أهل الفضل والسبق.
* قوموا الى (انتخاباتكم) المضروبه يرمحكم الله.
تاج السر حسين - tagelsirhussain@yahoo.com