مولد بطل جديد..
** سيقف التاريخ الكروي اليوم ليسجل بطلا جديدا لكأس العالم ينضم للأبطال ارجواى ، ايطاليا ، البرازيل ، انجلترا ، المانيا ، الارجنتين ، فرنسا ، وستزيد المنتخبات الأوروبية التي فازت بالكأس بطلا جديدا .. هولنديا أم اسبانيا بعد ان فقدت فرق امريكا الجنوبية هذا الشرف بتساقط ابطالها الفائزين بأكبر عدد من البطولات العالمية البرازيل الأرجنتين وحتى من وصل الى النقطة قبل الأخيرة سقط أمام الطواحين .. للإعلان بأن البطولة اوروبية الملامح ولو أرادت فرق امريكا الجنوبية فما عليها الا الانتظار للأربع سنوات المقبلة حين يستضيف ملوك الكرة والسامبا البطولة المقبلة عام 2014م هذا لو فرطوا فى اللعب السادس المضمون ان لم يحدث ماحدث عام 1950م حين أبكاهم الأرجوانيون فى افتتاح ستاد ماركانا الشهير .
** بطل اليوم الذي سيسجل اسمه بمواد من نور ذهب المونديال لم يكن بعيدا عن الترشيحات خاصة منتخب اسبانيا الذي كان المرشح الأول بينما كان منتخب هولندا الأكثر بعدا عن الترشح لكن نتائج المباريات أكدت أن الطواحين والماتادور هم الأفضل أداء والأكثر استحقاقا للفوز باللقب .
** جندل الأسبان والهولنديون كل الفرق التي كانت تتوق للوصول الى أدوار متقدمة أو جندلوا من جندلهم . هذا فى إشارة بأن الطواحين طحنت فى طريقها لهذه المرحلة .. ملوك الكرة والسامبا فى دور الثمانية فيما كان مشوار الماتادور الأسبانى أوضح فى جندلة جارهم البرتغال ثم أتبعوه بماكينة المانشافت الألمانية الذي كان قد جندل بدوره الإنجليز والأرجنتين وهى من كشف أبطال العالم .
** ظللت أميل لترشيح أسبانيا فى كل مرحلة وكانت النسبة تتصاعد بعد كل مرحلة .. ولكن جاء الأداء الأسبانى أقل أمام المانيا مماجعلنا نشكك حتى فى تأهلهم للنهائى أو الفوز على هولندا .. ولكن المدرب الألمانى والقيصر فرانز باكينباور أكد ان الأسبان لعبوا بشكل أفضل وأجبروا المانشافت على التخلي عن أسلوبهم الذي حقق لهم الفوز فى المشاركات السابقة .. وأبرزها أربعة ملوك التانجو الأرجنتيني ولكن هل يتواصل هذا الأسلوب مع الطواحين .
** المنتخب الهولندي من جانبه ومن بداياته فى السبعينات التي أسس بها مدرسة الكرة الشاملة بقيادة الطائر يوهان كرويف .. أسس من هذه البطولة مدرسة جديدة بقيادة شتاينر اسمها الدفاع واللدغة العاجلة ومهما يكن من أمر فإن للكأس بطل جديد واسم كبير .
** سيقف التاريخ الكروي اليوم ليسجل بطلا جديدا لكأس العالم ينضم للأبطال ارجواى ، ايطاليا ، البرازيل ، انجلترا ، المانيا ، الارجنتين ، فرنسا ، وستزيد المنتخبات الأوروبية التي فازت بالكأس بطلا جديدا .. هولنديا أم اسبانيا بعد ان فقدت فرق امريكا الجنوبية هذا الشرف بتساقط ابطالها الفائزين بأكبر عدد من البطولات العالمية البرازيل الأرجنتين وحتى من وصل الى النقطة قبل الأخيرة سقط أمام الطواحين .. للإعلان بأن البطولة اوروبية الملامح ولو أرادت فرق امريكا الجنوبية فما عليها الا الانتظار للأربع سنوات المقبلة حين يستضيف ملوك الكرة والسامبا البطولة المقبلة عام 2014م هذا لو فرطوا فى اللعب السادس المضمون ان لم يحدث ماحدث عام 1950م حين أبكاهم الأرجوانيون فى افتتاح ستاد ماركانا الشهير .
** بطل اليوم الذي سيسجل اسمه بمواد من نور ذهب المونديال لم يكن بعيدا عن الترشيحات خاصة منتخب اسبانيا الذي كان المرشح الأول بينما كان منتخب هولندا الأكثر بعدا عن الترشح لكن نتائج المباريات أكدت أن الطواحين والماتادور هم الأفضل أداء والأكثر استحقاقا للفوز باللقب .
** جندل الأسبان والهولنديون كل الفرق التي كانت تتوق للوصول الى أدوار متقدمة أو جندلوا من جندلهم . هذا فى إشارة بأن الطواحين طحنت فى طريقها لهذه المرحلة .. ملوك الكرة والسامبا فى دور الثمانية فيما كان مشوار الماتادور الأسبانى أوضح فى جندلة جارهم البرتغال ثم أتبعوه بماكينة المانشافت الألمانية الذي كان قد جندل بدوره الإنجليز والأرجنتين وهى من كشف أبطال العالم .
** ظللت أميل لترشيح أسبانيا فى كل مرحلة وكانت النسبة تتصاعد بعد كل مرحلة .. ولكن جاء الأداء الأسبانى أقل أمام المانيا مماجعلنا نشكك حتى فى تأهلهم للنهائى أو الفوز على هولندا .. ولكن المدرب الألمانى والقيصر فرانز باكينباور أكد ان الأسبان لعبوا بشكل أفضل وأجبروا المانشافت على التخلي عن أسلوبهم الذي حقق لهم الفوز فى المشاركات السابقة .. وأبرزها أربعة ملوك التانجو الأرجنتيني ولكن هل يتواصل هذا الأسلوب مع الطواحين .
** المنتخب الهولندي من جانبه ومن بداياته فى السبعينات التي أسس بها مدرسة الكرة الشاملة بقيادة الطائر يوهان كرويف .. أسس من هذه البطولة مدرسة جديدة بقيادة شتاينر اسمها الدفاع واللدغة العاجلة ومهما يكن من أمر فإن للكأس بطل جديد واسم كبير .