الشارع الرياضي
محمد أحمد دسوقي
حب الهلال والولاء لجماهيره دفعه للتبرع بسبعين ملياراً لدعم الفريق وتحديث الاستاد
الكاردينال دخل تاريخ الهلال بتحويل الاستاد الى جوهرة زرقاء تشع بهاء وجمالاً
رئيس الهلال أخرس الاقلام الحمراء التي اتهمته ببيع الوهم ببداية العمل في تنفيذ المشروع
× باعلانه في حفل توقيع عقد تحديث الاستاد عن تبرعه بالتكلفة الكاملة لبناء الجوهرة الزرقاء بمبلغ 40 مليار جنيه, دخل اشرف الكاردينال رئيس الهلال تاريخ النادي من أوسع أبوابه واحتل مكانة كبرى في قلوب الجماهير واصبح في فترة ولايته التي لم تتعدى العشرة أشهر واحداً من أعظم رؤساء النادي الذين شاركوا في تأسيس هذا الكيان العظيم وصنعوا شعبيته ومكانته ومجده بالانتصارات والبطولات والانجازات في مختلف المجالات..
× وقد كان لاعلان الكاردينال عن تقديمه لهذا المبلغ الكبير هدية لجماهير الهلال فعل السحر في نفوس الحاضرين للحفل وعشاق النادي على امتداد الوطن لأن هذه الجماهير في نظره تستحق أن يكون لها استاد بمواصفات عالمية تليق بحبها الكبير للهلال ومساندتها القوية للفريق الذي ما كان من الممكن أن يصل لهذه المرحلة من العظمة والمجد بدون مؤازرتها له عبر مسيرة امتدت لثمانية عقود كانت خلالها بمثابة العقل والقلب الذي يضخ الدم في عروق النادي ويدفعه نحو ذرى المجد والسؤدد..
× استحق الكاردينال الشكر والتقدير والثناء من أكثر من 20 مليون هلالي على هذا الكرم الفياض والاريحية الشديدة والعطاء الخالص المتجرد والذي أكد به أنه يأت ليحكم الهلال بل جاء ليخدمه بتقديم كل ما عنده لتحقيق مثل هذه الانجازات الكبرى والتي ظلت حلماً بعيد المنال لعشاق الأزرق الذين يريدون ان يروا استادهم في أجمل صورة وأبهى منظر لتكون الجوهرة الزرقاء مصدر فخر واعزاز لكل أبناء الهلال أمام جماهير الأندية الأخرى أو الفرق الاجنبية التي تلتقى بالهلال على أرضه ووسط جماهيره بعد ان كانت تتوارى خجلاً من سوء حال الاستاد في مدخله الرئيسي وارضية ملعبه وحماماته وغرف اللاعبين والحكام والتي ستصبح كلها في أحسن صورة وحسب المواصفات العالمية التي طلبها الاتحاد الدولي..
× كان من المفترض وحسب التصريحات السابقة لرئيس الهلال الكاردينال ان يدفع هو 25% من التكلفة الكلية لبناء الجوهرة ولكنه فاجأ الجميع بما فيهم أعضاء مجلس الادارة برفع الخمسة وعشرين في المائة الى مائة في المائة من منطلق حبه الشديد للهلال واصراره على تحويل الاستاد الى جوهرة زرقاء تشع بهاء وألقاً وجمالاً يسعد الناظرين ويعبيء النفوس بقيم العطاء الخالص للهلال والذي لا ينتظر منه جزاء ولا شكورا..
× واذا كانت بعض الأقلام المريخية تتهم الكاردينال حتى صباح يوم توقيع العقد بتخدير الجماهير الهلالية بالكلام "الهوا" وبيع الوهم عن مشروع الجوهرة الزرقاء فقد أخرس الألسن الحمراء وألقمها حجراً بتبرعه بالتكلفة الكاملة لتحديث الاستاد ليؤكد قدرته على تنفيذ المشروع والوفاء بوعده بتحويله الى حقيقة وأمر واقع ليتم الافتتاح في نهاية شهر مارس 2016م كانجاز يسجل به الكاردينال اسمه بأحرف من نور في لوحة الشرف الهلالية ويستحق به التكريم في مهرجان حاشد في الجوهرة الزرقاء وفاء وتقديراً وعرفاناً لرئيس ضرب المثل في العطاء المتجرد للنادي الذي يجري حبه مجرى الدم في عروقه ودفعه لتحمل كل هذه النفقات التي شارفت على السبعين ملياراً لإعادة بناء الفريق وتحديث الاستاد حتى يكتمل الهلال بدراً ويكون في المستوى اللائق بتاريخه ومجده في كل المجالات..
صحيفة الزاوية ستكون حجر الزاوية لصحافة جادة ومحترمة
× صدرت خلال الأيام الماضية صحيفة "الزاوية" حافلة بالمواضيع الشيقة والمتنوعة من حوارات وتحليلات وتقارير أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية وخاصة حوار الدكتور معتصم جعفر الذي تناولته معظم الصحف والأقلام الرياضية بالنقد الحاد والعنيف لمعظم ما جاء فيه من آراء ليصنف كعمل مهني متميز أثار هذ الضجة الكبرى..
× وتعتبر الزاوية اضافة حقيقية للصحافة الرياضية باعتدالها وموضوعيتها وبعدها عن الاساءة والتجريح والمعارك الشخصية التي اصبحت سمة مميزة لمعظم ما تسود به صفحات الصحف الرياضية التي اصبحت مصدراً للسخرية والاستهزاء من القراء بجنوحها وانفلاتها الذي تجاوز كل الحدود..
× التهنئة الحارة نسوقها لربانها الأستاذ أحمد محمد الحسن الذي تعلمت على يديه أصول المهنة وقيمها وأخلاقياتها وللابن سامر العمرابي الذي سار على درب والده عليه الرحمة والذي كان قلماً متميزاً وصحفياً شاملاً يكتب في السياسة والفن والرياضة ولبقية الكوكبة من الاصدقاء قسم خالد القلم المصادم الذي لا يخشى في الحق لومة لائم ومعاوية صابر صاحب القدرات الكبيرة في التحرير والتصميم واخي الذي لم تلده امي شجرابي القلم الهلالي المتوازن بآرائه الساخنة حيناً والباردة احياناً مع الأمنيات لكل أسرة التحرير بمزيد من التوفيق والنجاح لتكون الزاوية حجر الزاوية لصحافة جادة وراشدة ومحترمة في زمن اختلطت فيه القيم وجاطت المفاهيم ولم تعد فيه المسائل مدركة في بلاط صاحبة الجلالة..
محمد أحمد دسوقي
حب الهلال والولاء لجماهيره دفعه للتبرع بسبعين ملياراً لدعم الفريق وتحديث الاستاد
الكاردينال دخل تاريخ الهلال بتحويل الاستاد الى جوهرة زرقاء تشع بهاء وجمالاً
رئيس الهلال أخرس الاقلام الحمراء التي اتهمته ببيع الوهم ببداية العمل في تنفيذ المشروع
× باعلانه في حفل توقيع عقد تحديث الاستاد عن تبرعه بالتكلفة الكاملة لبناء الجوهرة الزرقاء بمبلغ 40 مليار جنيه, دخل اشرف الكاردينال رئيس الهلال تاريخ النادي من أوسع أبوابه واحتل مكانة كبرى في قلوب الجماهير واصبح في فترة ولايته التي لم تتعدى العشرة أشهر واحداً من أعظم رؤساء النادي الذين شاركوا في تأسيس هذا الكيان العظيم وصنعوا شعبيته ومكانته ومجده بالانتصارات والبطولات والانجازات في مختلف المجالات..
× وقد كان لاعلان الكاردينال عن تقديمه لهذا المبلغ الكبير هدية لجماهير الهلال فعل السحر في نفوس الحاضرين للحفل وعشاق النادي على امتداد الوطن لأن هذه الجماهير في نظره تستحق أن يكون لها استاد بمواصفات عالمية تليق بحبها الكبير للهلال ومساندتها القوية للفريق الذي ما كان من الممكن أن يصل لهذه المرحلة من العظمة والمجد بدون مؤازرتها له عبر مسيرة امتدت لثمانية عقود كانت خلالها بمثابة العقل والقلب الذي يضخ الدم في عروق النادي ويدفعه نحو ذرى المجد والسؤدد..
× استحق الكاردينال الشكر والتقدير والثناء من أكثر من 20 مليون هلالي على هذا الكرم الفياض والاريحية الشديدة والعطاء الخالص المتجرد والذي أكد به أنه يأت ليحكم الهلال بل جاء ليخدمه بتقديم كل ما عنده لتحقيق مثل هذه الانجازات الكبرى والتي ظلت حلماً بعيد المنال لعشاق الأزرق الذين يريدون ان يروا استادهم في أجمل صورة وأبهى منظر لتكون الجوهرة الزرقاء مصدر فخر واعزاز لكل أبناء الهلال أمام جماهير الأندية الأخرى أو الفرق الاجنبية التي تلتقى بالهلال على أرضه ووسط جماهيره بعد ان كانت تتوارى خجلاً من سوء حال الاستاد في مدخله الرئيسي وارضية ملعبه وحماماته وغرف اللاعبين والحكام والتي ستصبح كلها في أحسن صورة وحسب المواصفات العالمية التي طلبها الاتحاد الدولي..
× كان من المفترض وحسب التصريحات السابقة لرئيس الهلال الكاردينال ان يدفع هو 25% من التكلفة الكلية لبناء الجوهرة ولكنه فاجأ الجميع بما فيهم أعضاء مجلس الادارة برفع الخمسة وعشرين في المائة الى مائة في المائة من منطلق حبه الشديد للهلال واصراره على تحويل الاستاد الى جوهرة زرقاء تشع بهاء وألقاً وجمالاً يسعد الناظرين ويعبيء النفوس بقيم العطاء الخالص للهلال والذي لا ينتظر منه جزاء ولا شكورا..
× واذا كانت بعض الأقلام المريخية تتهم الكاردينال حتى صباح يوم توقيع العقد بتخدير الجماهير الهلالية بالكلام "الهوا" وبيع الوهم عن مشروع الجوهرة الزرقاء فقد أخرس الألسن الحمراء وألقمها حجراً بتبرعه بالتكلفة الكاملة لتحديث الاستاد ليؤكد قدرته على تنفيذ المشروع والوفاء بوعده بتحويله الى حقيقة وأمر واقع ليتم الافتتاح في نهاية شهر مارس 2016م كانجاز يسجل به الكاردينال اسمه بأحرف من نور في لوحة الشرف الهلالية ويستحق به التكريم في مهرجان حاشد في الجوهرة الزرقاء وفاء وتقديراً وعرفاناً لرئيس ضرب المثل في العطاء المتجرد للنادي الذي يجري حبه مجرى الدم في عروقه ودفعه لتحمل كل هذه النفقات التي شارفت على السبعين ملياراً لإعادة بناء الفريق وتحديث الاستاد حتى يكتمل الهلال بدراً ويكون في المستوى اللائق بتاريخه ومجده في كل المجالات..
صحيفة الزاوية ستكون حجر الزاوية لصحافة جادة ومحترمة
× صدرت خلال الأيام الماضية صحيفة "الزاوية" حافلة بالمواضيع الشيقة والمتنوعة من حوارات وتحليلات وتقارير أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية وخاصة حوار الدكتور معتصم جعفر الذي تناولته معظم الصحف والأقلام الرياضية بالنقد الحاد والعنيف لمعظم ما جاء فيه من آراء ليصنف كعمل مهني متميز أثار هذ الضجة الكبرى..
× وتعتبر الزاوية اضافة حقيقية للصحافة الرياضية باعتدالها وموضوعيتها وبعدها عن الاساءة والتجريح والمعارك الشخصية التي اصبحت سمة مميزة لمعظم ما تسود به صفحات الصحف الرياضية التي اصبحت مصدراً للسخرية والاستهزاء من القراء بجنوحها وانفلاتها الذي تجاوز كل الحدود..
× التهنئة الحارة نسوقها لربانها الأستاذ أحمد محمد الحسن الذي تعلمت على يديه أصول المهنة وقيمها وأخلاقياتها وللابن سامر العمرابي الذي سار على درب والده عليه الرحمة والذي كان قلماً متميزاً وصحفياً شاملاً يكتب في السياسة والفن والرياضة ولبقية الكوكبة من الاصدقاء قسم خالد القلم المصادم الذي لا يخشى في الحق لومة لائم ومعاوية صابر صاحب القدرات الكبيرة في التحرير والتصميم واخي الذي لم تلده امي شجرابي القلم الهلالي المتوازن بآرائه الساخنة حيناً والباردة احياناً مع الأمنيات لكل أسرة التحرير بمزيد من التوفيق والنجاح لتكون الزاوية حجر الزاوية لصحافة جادة وراشدة ومحترمة في زمن اختلطت فيه القيم وجاطت المفاهيم ولم تعد فيه المسائل مدركة في بلاط صاحبة الجلالة..

انظروا لهذا الكذاب الذي أكد هذه المعلومة الغريبة بلا دليل فقط الحقد على الهلال لا اعلم لماذا هذا الحقد من مزمل ابوالقاسم وشلة الانس الذين يأتمرون بأمره اذا كان طابق شاخور بسته ملايين دولار فقد تم نهب خمسة ونص مليون دولار والباقي لعبوا فيه ما شاء الله لهم واغتنوا على حساب الوالي فقط هي الصدمه التي سببها لهم الكاردينال وجعل راسهم دايش ودايخ .
شكرا الكاردينال وعدت وأوفيت ولا نامت أعين الجبناء لن يرتاح لهم بال لمئة سنة قادمه وسيظلون يلهثون خلف انجاز الهلال ولعيبة الهلال والفرجه لكم مجانية الدعوات لجمهور الهلال ولرئيس الهلال ولكل هلالابي غيور أن يوفق الله الجميع وليمت الحاقدون بحقدهم.