الاسياد وجه سافر لمساؤي الاعلام الرياضي..!!
*ظللت لفترة طويلة امسك قلمي عن الخوض في أزمة الاعلام الرياضي المعاشة
عبر بعض الإصدارت الصحفية وعلي رأسها صحيفة الاسياد التي جعلت من الاعلام
الرياضي حالة شائهة وغريبة حد الاشمئزاز وافرغت تماما مضمون الرسالة
السامية المقدمة عبر الاعلام لتجعلها رسالة قائمة علي الاسفاف والتلاعب
بالكلمات والعمل علي تصوير واقع مغاير للقيم والتقاليد التي اغتالتها
الاسياد بتعمد غريب عبر طرحها المتطرف والذي يبقي مسئولا عن تعميق ازمات
الوسط الرياضي المتمثلة في الانجراف خلف العصبية والتعصب بين الانصار
وزادت العيار الف حبة عندما خلطت كل الاوراق فبات طرحها لاينفصل عن لغة
(المشجع المتعصب) وهذا الواقع قادها لعكس الصورة الاسوأ للاعلام الرياضي
في السودان.
*الاسياد اعتبرها أزمة وسط رياضي استشرت لتنجرف خلفها بعد ذلك اصدارات
اخري تبقي هي مسؤولة ايضا عن هذا الواقع المذرئ والقبيح لوسط كان يقوم
علي التسامح وتحكمه روح نبيلة وهي الروح الرياضية التي سار الركبان
بزكرها لكن تبدل حالها بعد ان صارت الروح الرياضية مثالا سئ جسدته صحافة
غير راشدة خاضت في الكثير من المساؤي وتناولت اعراض الناس بشتي الصور
القبيحة وخلقت من القضايا الرياضية بعبا لتصفية الشخصيات وحرقها عبر
الحديث السمج والمخجل والذي بدوره دفع العديدين لهجر الوسط الرياضي بصمت
بعدما تعالت فيه اصوات التعصب المنفرة واحيانا المقززة لدرجة لا توصف.
وهج اخير:
*بيان مجلس المريخ حول صحيفة الاسياد تأخر كثيرا لان هذه الصحيفة تطاولت
بشتي الصور علي كيان وامة لها تاريخ مجيد.
*التطاول المستمر للصحيفة المزكورة فات كل الحدود ومع الاسف ظل جميع
المسئولين يتفرجون عليه باريحية وكأن مايجري امامهم يجلب السرور ويصنع
الدهشة فنحن للأمانة لانثقل علي نهج الاسياد عبثا لكن لانه نهج مدمر قاد
الوسط الرياضي لعوالم الفوضي والخوض في بحور الاسفاف واظن ان هذا الواقع
يستحق من جميع العقلاء الرفض اي كان انتمائهم الرياضي.
*ايقاف الصحف لن يحل ولن يغير حقيقة الماساة التي وصل لها الاعلام
الرياضي بفضل بعض الاصدارات.
*مجلس المريخ اوضح في بيانه ان لديه 12دعوة قضائية في حق الصحيفة
المزكورة وللاسف لم تحسم اي دعوة منها حتي اللحظة وهذا الامر يقودنا
للتساؤل لماذا تتأخر الجهات المسؤولة والمعنية في مثل هذه الدعاوي والتي
اظن ان الفصل فيها سينجئ الوسط الرياضي من موبقات كثيرة تمددت بفضل اعلام
غير راشد يمهد لكل اشكال الفوضي ويذكي شتي نعرات العصبية التي اظنها بفضل
هذا الخط الاعلامي قد تمددت لتنتزع الخلق الرياضي وتقذفه عند نقطة
اللاعودة.
*التنافس الرياضي بين العملاقين قائم منذ الازل لكن بفضل النهج المدمر
لبعض الصحف المحسوبة علي الجانبين بات حربا والخاسر الابرز فيها الكرة
السودانية.
*اظن ان الوضع الاخير لصحيفة الزعيم والاسياد نتاج طبيعي لأزمة صحافة
انجرفت بكلياتها عن الطريق الصحيح.
*اسهل خط يمكن ان يسير عليه الاعلامي هو خط الاسفاف والتخلي عن الموضوعية
وهذا الخط يجعل من الاعلامي والاعلام واجهة سيئة وهذا ما نراه الان بفضل
الاسياد.
*مجلس الصحافة والمطبوعات يتحرك دوما في وقت متأخر لحسم الفوضي التي يبقي
مسئولا عنها تماما بمده المتكرر لحبال الصبر.
*مجابهة التعصب وايقاف اي خط اعلامي منفلت ومدمر يجب ان يكون الشغل
الشاغل للجهات المعنية في الفترة القادمة.
*تخلو عن الجودية ومحفزات استمرار الفوضي المتمثلة في تطيب خواطر صناع
الهرج والفوضي لينعدل الحال المائل للإعلام الرياضي والمتمثل في بعض
الاصدارات والتي يصل ويرتقي خطر التعاطي معها لدرجة (الارهاب) وادمان
ماهو محظور من مذهبات العقل.
*ظللت لفترة طويلة امسك قلمي عن الخوض في أزمة الاعلام الرياضي المعاشة
عبر بعض الإصدارت الصحفية وعلي رأسها صحيفة الاسياد التي جعلت من الاعلام
الرياضي حالة شائهة وغريبة حد الاشمئزاز وافرغت تماما مضمون الرسالة
السامية المقدمة عبر الاعلام لتجعلها رسالة قائمة علي الاسفاف والتلاعب
بالكلمات والعمل علي تصوير واقع مغاير للقيم والتقاليد التي اغتالتها
الاسياد بتعمد غريب عبر طرحها المتطرف والذي يبقي مسئولا عن تعميق ازمات
الوسط الرياضي المتمثلة في الانجراف خلف العصبية والتعصب بين الانصار
وزادت العيار الف حبة عندما خلطت كل الاوراق فبات طرحها لاينفصل عن لغة
(المشجع المتعصب) وهذا الواقع قادها لعكس الصورة الاسوأ للاعلام الرياضي
في السودان.
*الاسياد اعتبرها أزمة وسط رياضي استشرت لتنجرف خلفها بعد ذلك اصدارات
اخري تبقي هي مسؤولة ايضا عن هذا الواقع المذرئ والقبيح لوسط كان يقوم
علي التسامح وتحكمه روح نبيلة وهي الروح الرياضية التي سار الركبان
بزكرها لكن تبدل حالها بعد ان صارت الروح الرياضية مثالا سئ جسدته صحافة
غير راشدة خاضت في الكثير من المساؤي وتناولت اعراض الناس بشتي الصور
القبيحة وخلقت من القضايا الرياضية بعبا لتصفية الشخصيات وحرقها عبر
الحديث السمج والمخجل والذي بدوره دفع العديدين لهجر الوسط الرياضي بصمت
بعدما تعالت فيه اصوات التعصب المنفرة واحيانا المقززة لدرجة لا توصف.
وهج اخير:
*بيان مجلس المريخ حول صحيفة الاسياد تأخر كثيرا لان هذه الصحيفة تطاولت
بشتي الصور علي كيان وامة لها تاريخ مجيد.
*التطاول المستمر للصحيفة المزكورة فات كل الحدود ومع الاسف ظل جميع
المسئولين يتفرجون عليه باريحية وكأن مايجري امامهم يجلب السرور ويصنع
الدهشة فنحن للأمانة لانثقل علي نهج الاسياد عبثا لكن لانه نهج مدمر قاد
الوسط الرياضي لعوالم الفوضي والخوض في بحور الاسفاف واظن ان هذا الواقع
يستحق من جميع العقلاء الرفض اي كان انتمائهم الرياضي.
*ايقاف الصحف لن يحل ولن يغير حقيقة الماساة التي وصل لها الاعلام
الرياضي بفضل بعض الاصدارات.
*مجلس المريخ اوضح في بيانه ان لديه 12دعوة قضائية في حق الصحيفة
المزكورة وللاسف لم تحسم اي دعوة منها حتي اللحظة وهذا الامر يقودنا
للتساؤل لماذا تتأخر الجهات المسؤولة والمعنية في مثل هذه الدعاوي والتي
اظن ان الفصل فيها سينجئ الوسط الرياضي من موبقات كثيرة تمددت بفضل اعلام
غير راشد يمهد لكل اشكال الفوضي ويذكي شتي نعرات العصبية التي اظنها بفضل
هذا الخط الاعلامي قد تمددت لتنتزع الخلق الرياضي وتقذفه عند نقطة
اللاعودة.
*التنافس الرياضي بين العملاقين قائم منذ الازل لكن بفضل النهج المدمر
لبعض الصحف المحسوبة علي الجانبين بات حربا والخاسر الابرز فيها الكرة
السودانية.
*اظن ان الوضع الاخير لصحيفة الزعيم والاسياد نتاج طبيعي لأزمة صحافة
انجرفت بكلياتها عن الطريق الصحيح.
*اسهل خط يمكن ان يسير عليه الاعلامي هو خط الاسفاف والتخلي عن الموضوعية
وهذا الخط يجعل من الاعلامي والاعلام واجهة سيئة وهذا ما نراه الان بفضل
الاسياد.
*مجلس الصحافة والمطبوعات يتحرك دوما في وقت متأخر لحسم الفوضي التي يبقي
مسئولا عنها تماما بمده المتكرر لحبال الصبر.
*مجابهة التعصب وايقاف اي خط اعلامي منفلت ومدمر يجب ان يكون الشغل
الشاغل للجهات المعنية في الفترة القادمة.
*تخلو عن الجودية ومحفزات استمرار الفوضي المتمثلة في تطيب خواطر صناع
الهرج والفوضي لينعدل الحال المائل للإعلام الرياضي والمتمثل في بعض
الاصدارات والتي يصل ويرتقي خطر التعاطي معها لدرجة (الارهاب) وادمان
ماهو محظور من مذهبات العقل.
