يدخل هلال الملايين مساء اليوم مباراته امام بيق بولتس الملاوي في ذهاب 32 لوضع قدم وحسم نتيجة التاهل بالخرطوم من واقع الفوارق التكتكية التي تصب
في مصلحة الازرق في التنافس الافريقي والمراحل الهامة التي يتجول بها الهلال واقترابة في الفترات الماضية من الاندية الكبار في الابطال عكس المنافس الملاوي وقلة تالمشاركة
في المنافسة وحداثة مواجهتة بكبار افريقيا
من المؤكد ان الجهاز الفني وجميع الاعبون عرفوا اهمية المرحلة المقبلة من واقع المستويات المميزة التي ظهر بها الفريق في الاندية الابطال والثمانية الكبار
وطموحات الجماهير الزرقاء في تحقيق انتصار كبير وبفارق اهداف حتي يريح الفرقة في لقاء الاياب بعد اسبوعين وفي اعتقادي الشخصي بان الفرقة الزرقاء
قادرة بكتساح المنافس الملاوي بفارق اهداف عديدة من واقع المستويات الجيدة التي ظل يقدمها المدرب الوطني الفاتح النقر من خلال مباريات الفريق الاخيرة في الممتاز
حيث كانت عودة المهاجم المشاكس والسريع مدثر كاريكا بنطلاقاته من اطراف الملعب دورا كبيرا في عودة انطلاقات محمد احمد بشة من وسط الملعب الهجومي وتسجيل الاهداف
بجانب صحوة القناص صلاح الجزولي والمحترف البوركيني كيبي واضافة الي تقارب خطوط الفريق الثلاثة واذا لعب النقر بنفس التكتيك الذي خاض به مباراة الميرغني كسلا بتكثيف
الزيادة العددية لخط المقدمة وحصار المنافس في التلت الاخير ونقل الكرات عن طريق الاطراف والضغط علي الخصم ستعطي الازرق تفوقا كبيرا في حسم المواجهة باكرا
مع التحوط للهجمات المعاكسة وذلك بمساندة المحاور نليسون والشغيل في عملية التغطية وصد الهجمات من وسط الملعب قبل وصولها الي المناطق الخلفية لدفاع الهلال
نتمني ان يعود الهلال الي الانصارات العريضة في الابطال امام بطل ملاوي وتسجيل الرباعية كما فعل الهلال من قبل امام الرنجرز النيجيري والبوليس الرواندي
واسفان النيجر وخماسية بطل افريقيا الاوسطي 2012
اخر الاسوار
المريخ فرط في انتصار عريض امام بطل انجولا كاب اسكورب واكتفي بهدفين حيث اهدر المدينة اهداف كانت كفيلة بتاهل الفريق من مباراة الخرطوم
ويبدو بان انصار الفرقة الحمراء غير مطمئنيين علي نتيجة المباراة وظهر القلق علي معظمهم والتخوف من ذكريات انتركلوب 2011وركارتيفو كالا 2013
عودة كاريكا الي قمة مستواه ستعطي الازرق دافعا كبيرا لتحقيق انتصار مريح لهلال
سلاح الاعتماد علي الضربات العرضية والعكسيات تمنح الهلال فرص عديدة في الوصول الي الشباك الملاوية
كيبي وكاريكا بجانب الجزولي وبشة بشارة الفرقة للوصول الي مرحلة دور 16 بمشيئة الله
في مصلحة الازرق في التنافس الافريقي والمراحل الهامة التي يتجول بها الهلال واقترابة في الفترات الماضية من الاندية الكبار في الابطال عكس المنافس الملاوي وقلة تالمشاركة
في المنافسة وحداثة مواجهتة بكبار افريقيا
من المؤكد ان الجهاز الفني وجميع الاعبون عرفوا اهمية المرحلة المقبلة من واقع المستويات المميزة التي ظهر بها الفريق في الاندية الابطال والثمانية الكبار
وطموحات الجماهير الزرقاء في تحقيق انتصار كبير وبفارق اهداف حتي يريح الفرقة في لقاء الاياب بعد اسبوعين وفي اعتقادي الشخصي بان الفرقة الزرقاء
قادرة بكتساح المنافس الملاوي بفارق اهداف عديدة من واقع المستويات الجيدة التي ظل يقدمها المدرب الوطني الفاتح النقر من خلال مباريات الفريق الاخيرة في الممتاز
حيث كانت عودة المهاجم المشاكس والسريع مدثر كاريكا بنطلاقاته من اطراف الملعب دورا كبيرا في عودة انطلاقات محمد احمد بشة من وسط الملعب الهجومي وتسجيل الاهداف
بجانب صحوة القناص صلاح الجزولي والمحترف البوركيني كيبي واضافة الي تقارب خطوط الفريق الثلاثة واذا لعب النقر بنفس التكتيك الذي خاض به مباراة الميرغني كسلا بتكثيف
الزيادة العددية لخط المقدمة وحصار المنافس في التلت الاخير ونقل الكرات عن طريق الاطراف والضغط علي الخصم ستعطي الازرق تفوقا كبيرا في حسم المواجهة باكرا
مع التحوط للهجمات المعاكسة وذلك بمساندة المحاور نليسون والشغيل في عملية التغطية وصد الهجمات من وسط الملعب قبل وصولها الي المناطق الخلفية لدفاع الهلال
نتمني ان يعود الهلال الي الانصارات العريضة في الابطال امام بطل ملاوي وتسجيل الرباعية كما فعل الهلال من قبل امام الرنجرز النيجيري والبوليس الرواندي
واسفان النيجر وخماسية بطل افريقيا الاوسطي 2012
اخر الاسوار
المريخ فرط في انتصار عريض امام بطل انجولا كاب اسكورب واكتفي بهدفين حيث اهدر المدينة اهداف كانت كفيلة بتاهل الفريق من مباراة الخرطوم
ويبدو بان انصار الفرقة الحمراء غير مطمئنيين علي نتيجة المباراة وظهر القلق علي معظمهم والتخوف من ذكريات انتركلوب 2011وركارتيفو كالا 2013
عودة كاريكا الي قمة مستواه ستعطي الازرق دافعا كبيرا لتحقيق انتصار مريح لهلال
سلاح الاعتماد علي الضربات العرضية والعكسيات تمنح الهلال فرص عديدة في الوصول الي الشباك الملاوية
كيبي وكاريكا بجانب الجزولي وبشة بشارة الفرقة للوصول الي مرحلة دور 16 بمشيئة الله