البونية شديدة الصرعة التي سددها ابو كهربه زايده بكري المدينه لبطن الحكم المساعد في لقاء المريخ باهلي شندي في المباراة التي انتهت بهزيمة الوصيف الدائم بهدف عماري الذي دخل به التاريخ من اوسع ابوابه تلك البونية الغادرة التي سددها اللاعب المنفلت بكري المدينة لمساعد الحكم واصابته في مقتل ينتظر الوسط الرياضي باكمله حتى المريخاب منه صدور العقوبة الرادعة من اتحاد معتصم ولجنة الحالات السالبة ولجنة الانضباط ان كان هنالك انضباطا بانزال اقصى العقوبة على اللاعب ابو كهربة زايده ادائيا وسلوكيا ففي كلا المجاليين الملعب والشارع العام هذا اللاعب منفلت وكهربته زايده وهو في امس الحاجه لقرارات تربوية تعيده الى الرشد لكي يتحرر من الاساليب العنترية التي باتت ملازمة له في حله وترحاله منذ ان كان لاعبا هلاليا ومعسكرات الهلال الخارحية ومبارياته المحلية تشهد له بالانفلات والخروج عن حدود الادب واللياقة وكل ذلك لانه لم يجد من يردعه ويوقفه عند حده ويقول له تلت التلاتة كم ولو ان ادارة الكرة في النادي الوصيفي قد مارست دورها التربوي مع بكري المدينة وعملت على توبيخه على فعلته النكراء التي اقدم عليها على هامش المعسكر مع احدى المشجعين والذي حملت الانباء بانه مريخي صميم حيث تشاجر معه المدينة وهشم له زجاج سيارته بلا واعز من ضمير ولو كانت ادارة الكرة في المريخ تمتلك الشجاعة وقوة الارادة لكانت قد وبخت المدينة على فعلته وابعدته من المعسكر وبالتالي السفر الى مدينة شندي للمشاركة في المباراة وانزلت عليه عقوبة الحسم من المستحقات ولكانت اكتفت شر القتال لما كان لما حدث من بكري قد حدث وبما ان اللكمة او البونية شديدة الصرعة قد كانت على مسمع ومرأى من كل النظارة فلا نعتقد بانها من الممكن ان تمر مرور الكرام مهما كانت الضغوطات التى تمارس على حكم المباراة لتجاوز بونية بكري وعدم تضمينها في تقريره عن المباراة والذي ينتظر ان يكون قد 7رفعه للجنة الحكام بقيادة صديقي الامبراطور الحصيف الطاهر محمد عثمان ورفيق دربه صلاح احمد محمد صالح والذين لايمكن لهما ان يغضا الطرف عن حالة سائبة مثل هذه ففي كل بلاد العالم توجد كاميرا خاصة للجنة الانضباط في كل المباريات وبخاصة الحساسة منها لضبط الحالات الانفلاتية التي تحدث من وراء ظهر الحكم حتى ولو لم تكن مضمنة في تقرير حكم المباراة لتصدر بعد ذلك العقوبة التقديرة التي تتناسب مع حجم الجرم المرتكب ومن وجهة نظري الخاصة أرى ان العقوبة المنتظرة في حالة بكري المدينة ابو كهربه زايده لن تقل عن الايقاف ثلاثة اشهر ان لم تزيد حتى بكون عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بالمثل والقيم والاخلاق الرياضية الموروثة ..
ونحن نحذر الجاكومي وشلته واسامه عطا المنان ومن هم على شاكلتهم من المريخاب بان ينأوا بانفسهم عن مناصرة الوصيف ظالما ومظلوما وان يعملوا جاهدين لترسيخ مبدا العدالة على الجميع والتحرر من عقدة الوصيف المتاصلة في نفوسهم حتى يكتسبوا احترام الجميع وتجديد الثقة فيهم بعد ان اضحت بعيدة المنال بسبب سياسة الخيار والفقوس التي يمارسونها على عينك باتاجر وفي كل القضايا انحيازا للوصيف ((الواهن الضعيف)) هذه العبارة اشتقنا لها كثيرا فقد غبت عنها حتى كدت انساها وليس امامنا سوى الانتظار الى ان ينجلي الموقف فان قال اتحاد الكره ولجانه كلمتهم داوية مسموعة في هذا الانفلات الذي حدث فسنشد على ايديهم وان قيدت القضية ضد مجهول وقذف بها في سلة الممهملات فسيكون في ذلك نهاية ماساوية لهذا الاتحاد الذي ولد منذ لحظة مخاضه الاولى جنينا مشوها اداريا وخبراتيا"
مزمل أختيار صادف أهله
اختيار الزميل الاستاذ مزمل ابو القاسم رئيس تحرير جريدة اليوم التالي السياسية والاعلامي الرياضي الرمز كممثل للاعلاميين في مجلس الصحافة والمطبوعات اعتقد بانه اختيار صادف اهله وانضمام الاستاذ مزمل الرجل العصامي للجنة الصحافة والمطبوعات ارى واظن الكثيرين من الزملاء يوافقونني الراى بانه مكسب كبير للاعلاميين في لجنة الصحافة والمطبوعات لسبب وجيه ومقنع ومطلوب وهو ان الاستاذ مزمل رجل شجاع وقوي ومصادم من الدرجة الاولى ووجوده في لجنة الصحافة والمطبوعات سيكون صوت قوي ولسان حال لكل الزملاء مناصرا لقصاياهم وحاملا لهمومهم ويقيني بان قضايانا قد اصبحت في ايدي امينه بعد انضمام الاخ مزمل لركب القياديين في لجنة الصحافة والمطبوعات والاخ مزمل الذي بنى لنفسه كل ذلك المجد وتسلق سلالم الشهرة عتبة عتبة وتدرج من محرر عادي الى ان وصل الى رئاسة التحرير في كبريات الصحف الرياضية في البلاد ومن ثم اقتحم عالم الفضاء السياسي وخاص تجربة العمل السياسية كرئيس لتحرير جريدة اليوم التالي التي اسسها وخاض بها معترك العمل الاعلامي السياسي وهو ليس من رواده في بادئ الامر حتى اشفقنا عليه في كثيرا وهو يخوض هذه التحربة القوية وخفنا عليه من السقوط المبكر في هذا الخضم المتلاطم الامواج ولكن مزملا كان واثقا من نفسه ومن خطواته المدروسة بعناية فائغة فكان النجاح حليفه بالدرجة التي سحب بها البساط من تحت اقدام العمالقة في الصحافة السياسية بالدرجة التي جعلت من جريدة اليوم التالي وخلال فترة وجيزة من عمرها ان تقف جنبا الى جنب مع صحف عريقة تفوقها عمرا وخبرات ولان مزمل رجل يعشق التحديات والمغامرات فاننا ننتظر على يديه ثورة عارمة في لجنة الصحافة والمطبوعات تحرك المياه الراكده وتساهم في وضع خطط مستقبلية تعود بالنفع على كل العاملين في بلاط صاحبة الجلالة الصحافة بجهوده وجهود اخوته في مجلس الصحافة والمطبوعات ومن منبر صحيفتنا المتوثبة كفر ووتر ابعث بالتهاني القلبية لاخي مزمل واقول له كن صوتا عاليا ونصيرا للزملاء في اللجنة ولاتخشى في الحق لومة لائم ونحن ننتظر على يديك الكثير"
التمريرة .. الاخيرة
للزميلة الاعلامية المصادمة الاخت فاطمه الصادق اقول ان الشجر المثمر دائما ماتقذفه الناس بالحجارة واللي مابتلحقوا جدعوا ساكت . فلكي ياست الحسان اقول كوني كالعهد بك هلالية مخلصة تعمل من اجل الهلال وللهلال ولاتلتفتي لخربشات الصغار على حوائط الجدران فهذه فيئة مريضة لاتعمل ولايسرها ان ترى الاخرين يعملون فلا تلقي لهم بالا ولاتعيريهم التفاتة فهولاء لايحبون الهلال ولايريدون رفعته لان من يحب الهلال لن يسعى لتكسير مقاديف العاملين فيه مهما كانت اختلافات وجهات النظر بينهما"
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)
(1) بكرى لاعب كره سىءالسلوك داخل الملعب ،ولاعب لايرقى لمستوى من عرفناهم ونعرفهم.
(2) نحترم اختيار مزمل فالرجل ايجابياته أكثر من سلبياته .
(3) أما فاطمه الصادق ، فقد استشهدنا لك من قبل بقول سيدنا أبوبكر الصديق
رضى الله عنه ( ذل من أوكل أمره الى امرأة ))
(4) نهديك الصدق عز والكذب خضوع )
ســـــــــــــــــــــــــلام،،،،،