مداد أزرق
محمد ادريس
ليس تقليلاً وانتقاصاً من شأن الفريق الزنزباري، ولكن ثقتنا في لاعبي الهلال وخبرتهم الطويلة تمنحهم التفوق على الزنزباري وهنا نستطيع القول إن أمر التأهل محسوم رغم أن كرة القدم لعبة مفاجآت.
*التقدم بهدفين يمنح الهلال مساحة كبيرة في اللعب بهدوء وتركيز بعيداً عن التوتر الذي يعاني منه الفريق صاحب الأرض وهذا ما يجعل الهلال يلعب على الوقت.
*نعم الفريق الزنزباري يلعب في أرضه ووسط جمهوره ولكن وضع الهلال أكثر أفضلية منه باعتباره يلعب على زمن المباراة.
*التفوق الآخر للهلال على خصمه يتمثل في الخبرة التى يتمتع بها لاعبو الهلال وهذا ما يجعل البون شاسع والتفوق لصالح الهلال.
*نتجية الخرطوم جيدة، لكنها ليس حاسمة ولا بد من الجهاز الفني للهلال بقيادة النقر تغيير خارطة اللعب بالتقدم الهجوم وعدم التمركز للدفاع.
*في ظل الهجوم المتوقع للزنزباري يستطيع الهلال التقدم بهدف وخطف الفوز بدلاً من الاعتماد على نتيجة الخرطوم.
*التشكلية المثالية شعارها لا للخندقة ويستطيع النقر الدفع بمهاجمين بدلاً من مهاجم واحد.
*التراجع المخيف والخطير في مستوى كاريكا قد يبعده في المباريات المقبلة بعودة محمد عبد الرحمن.
*الروح الجديدة للهلال التى عادت إلى اللاعبين عقب مباراة النسور سيكون لها الدافع المعنوي وسيسهم كثيراً في تحول الهلال اليوم لتقديم الأفضل.
*تحرر لاعبي الهلال المدرب السابق ظهر من خلال مباراة النسور التى أكدت أن ما بين اللاعبين والمدرب باتريك خلاف وعدم تفاهم.
*المريخ في ورطة يجد المريخ نفسه في موقف صعب أمام عزام مساء اليوم للعبور للمرحلة المقبلة مقابل 3 أهداف نظيفة على الأقل.
*الأوضاع الملتهبة في المريخ والجرسة والأناطين ليس في مصلحة المريخ المطالب بشباك نظيفة مع فريق مغمور.
*المريخ لم يترك عرافاً ولا شيخاً ولا أنطوان من أجل الفوز في مباراة اليوم.
*الهزيمة من عزام ومريخ الفاشر أزمت الموقف وزاد عليه أحداث التعدي على رجال الشرطة.
*المريخ في موقف لا يحسد عليه في لقاء اليوم، فالظروف ليس في مصحلته وحتى الجماهير منقسمة عليه.
*السلوك المشين من جمهور الوصيف ضد رجال الشرطة خلق فجوة كبيرة بينه والقوات النظامية.
*ناس المريخ عملو ا أزمة في الخراف كل يوم ضابحين.
*الحادث الأخير للاعبي المريخ مع أحد المشجعين أمس ليس في صالح الفريق الأحمر فالاعتداء من قبل اللاعبين على الجماهير يعني تأزم الوضع.
*الاستقالات والانقسامامات والاعتداءات هزيمة نفسية قبل المباراة.
محمد ادريس
ليس تقليلاً وانتقاصاً من شأن الفريق الزنزباري، ولكن ثقتنا في لاعبي الهلال وخبرتهم الطويلة تمنحهم التفوق على الزنزباري وهنا نستطيع القول إن أمر التأهل محسوم رغم أن كرة القدم لعبة مفاجآت.
*التقدم بهدفين يمنح الهلال مساحة كبيرة في اللعب بهدوء وتركيز بعيداً عن التوتر الذي يعاني منه الفريق صاحب الأرض وهذا ما يجعل الهلال يلعب على الوقت.
*نعم الفريق الزنزباري يلعب في أرضه ووسط جمهوره ولكن وضع الهلال أكثر أفضلية منه باعتباره يلعب على زمن المباراة.
*التفوق الآخر للهلال على خصمه يتمثل في الخبرة التى يتمتع بها لاعبو الهلال وهذا ما يجعل البون شاسع والتفوق لصالح الهلال.
*نتجية الخرطوم جيدة، لكنها ليس حاسمة ولا بد من الجهاز الفني للهلال بقيادة النقر تغيير خارطة اللعب بالتقدم الهجوم وعدم التمركز للدفاع.
*في ظل الهجوم المتوقع للزنزباري يستطيع الهلال التقدم بهدف وخطف الفوز بدلاً من الاعتماد على نتيجة الخرطوم.
*التشكلية المثالية شعارها لا للخندقة ويستطيع النقر الدفع بمهاجمين بدلاً من مهاجم واحد.
*التراجع المخيف والخطير في مستوى كاريكا قد يبعده في المباريات المقبلة بعودة محمد عبد الرحمن.
*الروح الجديدة للهلال التى عادت إلى اللاعبين عقب مباراة النسور سيكون لها الدافع المعنوي وسيسهم كثيراً في تحول الهلال اليوم لتقديم الأفضل.
*تحرر لاعبي الهلال المدرب السابق ظهر من خلال مباراة النسور التى أكدت أن ما بين اللاعبين والمدرب باتريك خلاف وعدم تفاهم.
*المريخ في ورطة يجد المريخ نفسه في موقف صعب أمام عزام مساء اليوم للعبور للمرحلة المقبلة مقابل 3 أهداف نظيفة على الأقل.
*الأوضاع الملتهبة في المريخ والجرسة والأناطين ليس في مصلحة المريخ المطالب بشباك نظيفة مع فريق مغمور.
*المريخ لم يترك عرافاً ولا شيخاً ولا أنطوان من أجل الفوز في مباراة اليوم.
*الهزيمة من عزام ومريخ الفاشر أزمت الموقف وزاد عليه أحداث التعدي على رجال الشرطة.
*المريخ في موقف لا يحسد عليه في لقاء اليوم، فالظروف ليس في مصحلته وحتى الجماهير منقسمة عليه.
*السلوك المشين من جمهور الوصيف ضد رجال الشرطة خلق فجوة كبيرة بينه والقوات النظامية.
*ناس المريخ عملو ا أزمة في الخراف كل يوم ضابحين.
*الحادث الأخير للاعبي المريخ مع أحد المشجعين أمس ليس في صالح الفريق الأحمر فالاعتداء من قبل اللاعبين على الجماهير يعني تأزم الوضع.
*الاستقالات والانقسامامات والاعتداءات هزيمة نفسية قبل المباراة.
