لاشك بان الوسط الرياضي بكامله وخاصة جماهير الموج الازرق وفي كل بقاع مساحات الوطن وخارجها تقف علي رجليها عصر السبت في زنزبار امام كي ام كي
بملعب مان بعد ان استطاع الازرق التفوق في مواجهة الذهاب بالخرطوم بهدفين دون رد
المواجهة ستكون محط انظار كل المحبيين والعاشقين للفرقة الزرقاء واهتمام كل القاعدة الرياضية والفرقة تتوثب لروئية جديدة والتقدم في المنافسة من واقع السمعة الطيبة للفرقة في المسابقات الافريقية
وخاصة في الابطال
بحسابات كرة القدم ومفهوم اللعب الهلال يملك فرص جيدة وكبيرة من اجل العودة ببطاقة التاهل اليدور 32 من واقع الفوارق الفنية والتكتيكية والتمرس في الادغال الافريقية للفرقة الزرقاء
من خلال النتائج الجيدة خلال السنوات الماضية ووصول الفريق عدة مرات الي الادوار المتقدمة ومرحلة المجموعات مع الاندية ذات الثقل الفني كالاهلي المصري والترجي ومازمبي الكنغولي
منافس الهلال كي ام كي مشاركته في الابطال لاتتعدي اصابع اليد وكانت مجملها ثلاث مشاركات اعوام 2005-2011 وكانت المحصلة الخروج من الدور الاول
المدير الفني للهلال الفاتح النقر رغم استلامه المهمة في اقل من اسبوع بعد انهاء علافة البلجيكي باتريك بالهلال بسبب سلسلة التعادلات في منافسات الدوري الممتاز وقلة المردود الفني
للفرقة خلال المباريات السابقة وبمافيها مياراة الذهاب التي فاز بها بهدفين حيث استطاع النقر بمعاونة مصطفي النقر وخالد بخيت في تهئية الاعبيين نفسيا واعادة الثقة والتوازن الفني
وتحديدا في مباراة النسور والتي اعادت الفرقة لسكة الانتصارات المقنعة واسترداد بعض النجوم ثقتهم والمتمثلة في نصرالدين الشغيل والغاني نيلسون والورقة الرابحة محمد احمد بشة بالاضافةالي
اتير توماس والبقية
عودة الحارس الكميروني مكسيم لحماية عرين الفريق عصر السبت امام منافس الهلال توكد ثقة الفرقة في خطف بطاقة التاهل وتعزيز الانتصار
ينبغي ان تلعب الفرقة الهلالية بتوازن تام وان تدافع من خط وسطها وتعتمد علي سرعة الهجمات المعاكسة من اقدام مدثر كاريكا وانطلاقات كيبي ومحمد احمد بشة وان تحذر مفاجاءت الخصم
المحدودة حتي يعود الهلال بالانتصار المحقق وخطف البطاقة المستحقة للدور القادم
بالخرطوم يدخل المريخ منعطف خطير وصعيب عندما يواجه عزام التنزاني بدافع الانتصار ولابديل سواه بعد خسارته المفاجئة وغير المتوقعة بهدفين دون رد بعد استغل منافس المريخ
الاخطاء الدفاعية في العمق الدفاعي لعلي جعفر وامير كمال
المريخ يحتاج الي اللعب بتوازن مع االاعتماد علي الضغط الهجومي والاستفادة من اخطاء الخصم والتوتر للاعبي عزام في الدقائق الاولي وترجمة السوانح واحراز هدف في الدقائق الاولي حتي يريح جمهور المريخ
بالرسم البياني مهمة المريخ تحتاج الي الكثير اولها اراحة اعصاب الاعبيين من دون الضغط النفسي والشد العصبي عزام فريق حديث بالمنافسة وخبرته تقل كثيرا عن المريخ في التنافس الافريقي
الضغط الهجومي مع التوازن الدفاعي وخاصة المساندة والادوار الوسطية للاعبي محاور الارتكاز ايمن سعيد وسالمون في الزيادة العددية للمهاجمين عزام سيركن للدفاع كثيرا ويعتمد علي المناورات المرتدة
ليربك حسابات المريخ حتي يسهل من مهمتة في احراز هدف في مرمي المريخ ويصعب المهمة علي الفرقة الحمراء
اذن ثقافة الفوز للمريخ داخل الارض تهم المريخ كثيرا حتي يتخطي تلك المرحلة التي صعبها علي نفسه كثيرا حيث يحتاج المريخ الي الفوز بفارق هدفين نظفيين حتي بعود الي المنافسة من جديد والفصل بركلات الترجيح
او الخيار الوحيد هو الفوز بثلاثة اهداف نظيفة حتي يضمن التاهل الي الدور الثاني للمنافسة
نتمني ان يكون المريخ والخرطوم الوطني في مهمته بلوساكا امام دنموز هراري في الموعد حتي نفرح جميعا بتاهل الهلال والمريخ والخرطوم في التنافس الافريقي
اخر الاسوار
مهمة الهلال تبدو اسهل من فرقتي المريخ والخرطوم من واقع النتيجة الايجابية في لقاء الذهاب بالخرطوم بهدفين دون لاشي
المريخ في مهمة انتحارية والمجاذفة بالهجوم لمسابقة الزمن وعزام في ايداع اكثر من هدفين بشرط ان لاتستقبل شباك المريخ هدف
مهمة الخرطوم الوطني تحتاج الي هدوء في الاداه والاعتماد علي الهجمات المعاكسة لخطف هدف لتعقيد مهمة دنموز الزامبي
بملعب مان بعد ان استطاع الازرق التفوق في مواجهة الذهاب بالخرطوم بهدفين دون رد
المواجهة ستكون محط انظار كل المحبيين والعاشقين للفرقة الزرقاء واهتمام كل القاعدة الرياضية والفرقة تتوثب لروئية جديدة والتقدم في المنافسة من واقع السمعة الطيبة للفرقة في المسابقات الافريقية
وخاصة في الابطال
بحسابات كرة القدم ومفهوم اللعب الهلال يملك فرص جيدة وكبيرة من اجل العودة ببطاقة التاهل اليدور 32 من واقع الفوارق الفنية والتكتيكية والتمرس في الادغال الافريقية للفرقة الزرقاء
من خلال النتائج الجيدة خلال السنوات الماضية ووصول الفريق عدة مرات الي الادوار المتقدمة ومرحلة المجموعات مع الاندية ذات الثقل الفني كالاهلي المصري والترجي ومازمبي الكنغولي
منافس الهلال كي ام كي مشاركته في الابطال لاتتعدي اصابع اليد وكانت مجملها ثلاث مشاركات اعوام 2005-2011 وكانت المحصلة الخروج من الدور الاول
المدير الفني للهلال الفاتح النقر رغم استلامه المهمة في اقل من اسبوع بعد انهاء علافة البلجيكي باتريك بالهلال بسبب سلسلة التعادلات في منافسات الدوري الممتاز وقلة المردود الفني
للفرقة خلال المباريات السابقة وبمافيها مياراة الذهاب التي فاز بها بهدفين حيث استطاع النقر بمعاونة مصطفي النقر وخالد بخيت في تهئية الاعبيين نفسيا واعادة الثقة والتوازن الفني
وتحديدا في مباراة النسور والتي اعادت الفرقة لسكة الانتصارات المقنعة واسترداد بعض النجوم ثقتهم والمتمثلة في نصرالدين الشغيل والغاني نيلسون والورقة الرابحة محمد احمد بشة بالاضافةالي
اتير توماس والبقية
عودة الحارس الكميروني مكسيم لحماية عرين الفريق عصر السبت امام منافس الهلال توكد ثقة الفرقة في خطف بطاقة التاهل وتعزيز الانتصار
ينبغي ان تلعب الفرقة الهلالية بتوازن تام وان تدافع من خط وسطها وتعتمد علي سرعة الهجمات المعاكسة من اقدام مدثر كاريكا وانطلاقات كيبي ومحمد احمد بشة وان تحذر مفاجاءت الخصم
المحدودة حتي يعود الهلال بالانتصار المحقق وخطف البطاقة المستحقة للدور القادم
بالخرطوم يدخل المريخ منعطف خطير وصعيب عندما يواجه عزام التنزاني بدافع الانتصار ولابديل سواه بعد خسارته المفاجئة وغير المتوقعة بهدفين دون رد بعد استغل منافس المريخ
الاخطاء الدفاعية في العمق الدفاعي لعلي جعفر وامير كمال
المريخ يحتاج الي اللعب بتوازن مع االاعتماد علي الضغط الهجومي والاستفادة من اخطاء الخصم والتوتر للاعبي عزام في الدقائق الاولي وترجمة السوانح واحراز هدف في الدقائق الاولي حتي يريح جمهور المريخ
بالرسم البياني مهمة المريخ تحتاج الي الكثير اولها اراحة اعصاب الاعبيين من دون الضغط النفسي والشد العصبي عزام فريق حديث بالمنافسة وخبرته تقل كثيرا عن المريخ في التنافس الافريقي
الضغط الهجومي مع التوازن الدفاعي وخاصة المساندة والادوار الوسطية للاعبي محاور الارتكاز ايمن سعيد وسالمون في الزيادة العددية للمهاجمين عزام سيركن للدفاع كثيرا ويعتمد علي المناورات المرتدة
ليربك حسابات المريخ حتي يسهل من مهمتة في احراز هدف في مرمي المريخ ويصعب المهمة علي الفرقة الحمراء
اذن ثقافة الفوز للمريخ داخل الارض تهم المريخ كثيرا حتي يتخطي تلك المرحلة التي صعبها علي نفسه كثيرا حيث يحتاج المريخ الي الفوز بفارق هدفين نظفيين حتي بعود الي المنافسة من جديد والفصل بركلات الترجيح
او الخيار الوحيد هو الفوز بثلاثة اهداف نظيفة حتي يضمن التاهل الي الدور الثاني للمنافسة
نتمني ان يكون المريخ والخرطوم الوطني في مهمته بلوساكا امام دنموز هراري في الموعد حتي نفرح جميعا بتاهل الهلال والمريخ والخرطوم في التنافس الافريقي
اخر الاسوار
مهمة الهلال تبدو اسهل من فرقتي المريخ والخرطوم من واقع النتيجة الايجابية في لقاء الذهاب بالخرطوم بهدفين دون لاشي
المريخ في مهمة انتحارية والمجاذفة بالهجوم لمسابقة الزمن وعزام في ايداع اكثر من هدفين بشرط ان لاتستقبل شباك المريخ هدف
مهمة الخرطوم الوطني تحتاج الي هدوء في الاداه والاعتماد علي الهجمات المعاكسة لخطف هدف لتعقيد مهمة دنموز الزامبي
